|
|
|
 |
 |
|
 |
الإهداءات |
|
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
|
|
|||
|
|
|||
 |
|||
|
|
|||
|
|
|||
|
|
|||
|
|
|||
 |
 |
 |
 |
 |
|
|
|
 |
|
 |
 |
 |
|
 |
|
 |
 |
 |
|
 |
|
 |
 |
|
 |
 |
-
تعديل اهداء
|
 | |||||||||||||||||||||||||
 |
|
 |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
06-19-2021, 08:50 PM
|
رقم المشاركة : 18 | |||||
|
الحلقه الثامنة عشره 167 قال عبدالله بن دهيمش بن عبار هذا المقطع من قصيدة : ما يـنـفـع الـنـادم تضـجّـر وحـسـره *** ولا يرجـع الماضي اليا فـات حتنـه ومن خار عـزمـه كـل جهده يخسره *** والـلي عجـز مـا شال حملـه بمتنـه والـلي صعيـبـات الـمـراجـل تعسـره *** يـطـيـر مـجـده مـثـل دخـان تـتـنــه ولابـه نـجـاح ألا بـتـفـانـي وجسـره *** واليا عملت استنظـر الفـوز واتـنـه بعـض الرجال الجمع يرغـب بكسره *** الخبث شين وريحـة الخبـث نـتـنـه والـلـي يـفـرّق بـيـن أسـره وأســره *** مـغـتـاب ومـحـرّض وثــوار فـتـنـه 268 أبيات من شعر عبدالله بن دهيمش بن عبار من ذات القافية الصعبة :يا صاح تـوّب للـولي واتـرك الهـمـز *** وخـل النمايم لا تصيـر مـن أهلهـا يا صاح ما تجـني حصيله من اللّمـز *** ترى العبـاد المخـطية مـا اتحملهـا يا صاح مـالـك بـالأشـارات والغـمـز *** وش السبب بعـراض الأجـواد تلها يا صاح خل القـفـز والنقـز والقـمـز *** حـيـد الشوامخ لا تغـربـش جبـلهـا يا صاح حاذورك من التوز والتـمّـز *** تـنقـاد في حبـل الـرسـن قـود بلهـا يا صاح خلّـك بالعـرب تعـتـبـر رمـز *** طـيـب الفعـايـل ما نـدم من فعـلهـا يا صاح ضـد الـلي يضدك وثـم أمـز *** بـطـن الـذي غـثّـك وكـبـدك دبـلهـا 269 قال عبدالله بن دهيمش بن عبار هذه الأبيات من القصائد القديمة أثناء رحلاته يسند على منادي الطويلعي رحمه الله ويثني على بعض رجال عنزة في القريات : اشكرك واشكر جميع الربع يا منادي *** عايد وفليّح وأبن عشبان مع جمعه وعيال سالم والـلي عـزوتهم نجـادي *** وجميع عنـاز أهل الصيت والسمعه مقـصـود شـفي أعـد الـكـل ومـرادي *** لا شك فكـري عن التعبير بـه زمعـه والنعم يشمل هل الطولات الأجـوادي *** هم القـداوة هـم النبـراس والشمعـه أولاد وايـل لا حـدا بالـلـقـاء الحـادي *** فرسان هيجاء ولا هم للعـدو طمعـه للملتجي حرز عن باغـيـه واسنـادي *** والعـايـل المعـتـدي عـاداتهـم قمعـه الطيب موروثهم من عصر الأجدادي *** والكـل منهم بعيد الشوف والرمعـه يوم المغازي في هاك العصر لاعادي *** والسيف يجهر من يحد النظر لمعه وان كان نوشح مكيل المير والزادي *** أرداهـم الـلي يخلط العيش بالخمعـه ريف الهواشل عزازالضيف والبادي *** والجار ذوده بورده ماخشي صمعه وأن سار من عندهم ولديرتـه عادي *** عينه تغـورق من العـبرات بالدمعـه أولاد وايـل كـرام وطـبـعـهـم هـــادي *** أجواد فيهم خـصال الطيب مجتمعـه 270 قال عبدالله بن دهيمش بن عبار هذا القصيدة وهي نخوه للتكاتف لدفع ديه : سجـّل التاريـخ بسطـور الصحـيـفـه *** وبـالـفـخـر مـيّـز ضنـا عـنـاز قـمّـه الـويــلان أعـمـالـهـم دايـم شـريـفـه *** يشهـد الماضـي وتـشهد كـل الأمـه بـالـمـغـازي مـا يـعـرفـون النكـيـفـه *** كـل مـنـهـم جـاد فـي روحـه ودمّـه يـوم كـلـن مـرتـدي رمـحـه وسيفـه *** مـا تـحـضـرنـا نـسـيـر بـكـل يــمّــه مـا بـنـا الـلي عـادتـه يـنكـر حـليفـه *** مـن زبـن مظيـوم نحـميه ونـظـمّـه من نـصـانا وسار معنا طـاب كيـفـه *** صـار يـشـعـر بـالأمـان وزال هـمّـه مـا نـقـول لـمـن يـرافـقـنـا هـديـفــه *** نـحتـفـي بـالـجـار والخـملـه نـدمّـه كـل عـنـزي صـار لـجـدوده خـليـفـه *** جـاه سلم الطيـب من خاله وعـمّـه يكـرم العـاني ويـقـري مـن يضيـفـه *** وينصر الخايف اليا صارت مطـمّـه وكان شان الوقـت وسنينه مخـيـفـه *** مـثـل داجـور الـلـيـّول الـمـدلـهـمّـه عـادة عـنـزه يـشـيـلـون الـكـلـيــفـه *** يـجـهـدون بـكـل عـزم وكـل هــمّـه حـيـث لا زالـوا عـلى تلك الوصيفـه *** مـن وعـد مـنهـم مـواعـيـده يـتـمّـه الشهامـه عـنـدهـم مـبـطي وضيـفـه *** والبخـيت الـلي شمـل ربـعـه يـلمّـه ومـن يـدور الطايلـه يسعـف سعيفه *** مـا نـشـد عـن قـيمة المطلوب كمّـه مبـلغ المـدّى عـلى العـزوه خـفيـفـه *** وعـزوة الـويـلان مـا منهـم مخـمّه فـكـوا محـمـد مـن حـدود الـرهـيفـه *** وأعــتـقـوه لأخـوتـه وأبــوه وأمــه 271 قال عبدالله بن دهيمش بن عبار هذا المقطع من قصيدة يحث القبيلة على التكاتف :يا عـيـال وايـل يالـرجـال الصنـاديـد *** أمـجـادكـم غـيـر الـقـديـمـه جـدايـد تـاريـخ مـاضيـكـم حـقـايـق وتأكـيـد *** حاشا نقـول المجـد في عـهـد بـايـد تـكـفـون يالـويـلان مـابـه تـصـاديـد *** مـا منكـم الـلي عـن لـزومـه يحايـد يـا أهـل السلـوم الطـيّـبـه والتقـاليـد *** جـمع الشمّل نصّـت عـليـه العـقايـد والمقصد الـلي أولاد وايـل لـه تـريد *** هـو الـتـكـاتـف فـيـه عــدّة فـوايــد مـن بـه حـمـيـه مـا ثـنـوه اللـوّاديـد *** ومن طـاب فـعـلـه للرجاجيـل قـايـد لا تسمعـون أقـوال شـور المـقـاريـد *** الخـامـلـيـن أهـل الـعـزوم الـبـلايـد والـلي عـن الماجـوب دايـم رواقـيـد *** مامـن فخـر في نـاعـمات الوسايـد مـن طـاح يلـقى بالحمايـل مـجـاويـد *** والـحـمـد لـلـه لـلـحـمـايـل شـرايـد من جـاد يستـاهـل مـدايـح وتمجـيـد *** نـظـهـر ثـنـاه ونـشـكـره بالقـصايـد وأجره على معيد الغصون الهواميد *** مـحـيي هـشـايـم بـالـيـات الجـرايـد 272 قال عبدالله بن دهيمش بن عبار هذه الأبيات رد على الذين ينفون نسب قبيلة بني هزّان من عنزة ويدّعون أنهم من طسم من العرب البائدة فقلت : عـزوة بـني هـزّان ما ساسهم طسم *** من نسل وايل مالهم عـرق بجديس هـزان مبـطي بالمصادر لـهـم رسـم *** مـن مارثـة عـنـاز مـاهـم هـلابيس حمايـل وفـي كـل مصـدر لـهـم أسـم *** ولاهـم بـحـال الـلي يضلـل بتدليس والـلي طعـن بانسابهم يلـزمـه عسم *** يقـدح ومنطـوقـه حـقـاره وتدنيس لـو يسحـب الـلي سـب هـزان للقسم *** ما يطعـن الأجواد خـلـف الكواليس الشـرع قـايـم والقـضيـه تـبي حسـم *** والـلي ظلـم لـيتـه تعـوّذ من إبليس يا ربعـنـا مـا نقـبـل الطّـعـن بالجسم *** الهرج الأقشر مثـل وخـز الدبابيس لاصار ما هرج الرجل مقصده دسم *** الـلي سـوالفهـم رخـيصـه مفـاليس من أنتحا عن عزوته واخلف الوسم *** خايب ولا عنده مشاعر وأحاسيس 273 قال عبدالله بن دهيمش بن عبار هذه الأبيات بحفل أفتتاح ملتقى الفدعان بالدمام في 20 رجب عام 1439 هـ أثني على الرجل الفاضل خليل بن عايد البري : حضرت في حفل الرفاقه وأبي اقول *** أبيات من فيض الخواطـر تصانيف أبي اشكر اللي شال في متنه حمول *** حـيثه تـبـرّع فـي جـميـع التكاليـف خليـل أبـن عايـد لـه الشكـر مدبـول *** ينفـق ولا تشكـل عـليـه المصاريف من نسل بري مـا نزل بالوطأ نـزول *** من شب يصعـد عاليات المشاريف والشكر مـنـا لجملـة الربع موصول *** الـلي بملتقـاهـم تـشّـرفـت تشريـف العـزوه الـلي مـن قـديـمٍ لهـا افعـول *** حـمـر النواظـر ما خلطهم هـذاليف خـويـهـم مـا يشتـكي ضيقـة الجـول *** وقصيرهم مصيون ما يلحقه حيـف ودخيلهـم يحشم عـن الظيـم مكفـول *** ويـوم الجفـا ببيوتهم ينعـم الضيف عزوة فـخـر ما فعلهـم كـان مجهول *** تاريخهم معروف ما يريـد تعـريـف مـا أقـدر أعـد افـعـال حمّايـة الشول *** عصر السبايـا والبكـار المـزاهيـف كنـا نجـوب البـاديـة فـوق مـرحـول *** واليوم عصر العـز والأمن والكيف بـقـيـادة الـلي بالمعالي سمـك طـول *** عاهـل وطنـا يردع الخصم بالسيف 274 وهذه مقاطع من قصايد قلتها في بعض أمجاد ومفاخر قبيلة الفدعان : بـديـت اوصّف عزوتي بالوصايـف *** واعتز وأفخـر في رجال الفـداعين هم حـربة الويلان ستـر العـفـايـف *** مـاهـم عـلى كـل القـبـايـل خـفيـيـن تشهـد لهـم بالطيـب كـل الطوايـف *** مبطي عـلى فعـل المراجل مضرين يـوم الغـزاه ويـوم عصر النكايـف *** يرعون في حـد الحسام أبو حـدين فـوق النجايـب موميـات السفايـف *** فـي كـل يـوم لـدارالأضـداد غـازين قـبـل المـرازق تنحصر بالوظايـف *** داجوا بـدارالكرد وارض السلاطين اهـل العـلوم المسملات الطـرايـف *** مضرب مثل والناس بالفعـل دارين تاريخهـم مـا ينحصي بالصحـايـف *** مبطي عـلى عـلوم المراجل معيين أولهـن الـلـي بالسنين الـعـجـايـف *** الصوت لأبن مهيد يوم الزمن شين والثـانـيـة يـوم العـطـايـا عـذايـف *** جـزل العـطيـه سنهـا خـلـفـة غبيـن والثـالثـة عـن عايـزات الحسايف *** صغيـرهـم شـرب المغـر بالـدياويـن والـرابـعـة بـوج الـديـار المهايـف *** فـي كـل ديـرة يدلجـون المضاعيـن والخامسة يزبـن لهـم كـل خـايـف *** حـمـر النـواظـر يدحـرون المعادين والسادسة يثـنـون دون العطايـف *** الـروم مكـديـن الـعــدا بـالـمـيـاديـن من بشر ابـن عـنـاز ماهـم لفايـف *** مـن نسل وايـل بالمناسب عـريبين هـذا الوكـاد ولا نـبـي مجـد زايـف *** ما قـلـت تمجيـدي هـقاوي وتخمين والمدح مايزها العـفـون الهـدايـف *** يستاهـل التمجيد من يفعـل الـزيـن 275 قال عبدالله بن دهيمش بن عبار هذه الأبيات وبها أشارة لمعركة ذي قار : كـل العـرب تفخـر بـوقعـة نـهـاونـد *** يوم الزمان اللي به احداث وحروب وبالقـادسيـه نـفـخـر بـقـايـد الجـنـد *** ذاك المثنى الليّث من بـكـر منسوب وهاني أبن مسعود سيفه حمى هند *** يوم أن أبوها لحاكم الفرس مطلوب لاذ بـنـمـر مـا لاذ في ثـعـل واخـلنـد *** والحيد به ملجأ عن البرد والشوب علم الفخـر ما يدركـه خـامـل الّـزنـد *** يـوم الحـرايـب نارها كـان مشبوب نعـمان أبن زرعـه ذلـولـه تقـل لـنـد *** أسرع يبي يقضي على بكر بالنوب هــدد أبـن سـيّـار ثـم أنـتـخـى عـنـد *** عـند القبيله مـا سمع نصح مندوب منـدوب كسرى عـلمّـه بـأول الـبنـد *** الصلح عيب وعندنا ليس مرغـوب ويوم أقبلت قوات كسرا تحنـد حـنـد *** صالـوا وعاد الكل جافـل ومرعوب بـذي قـار جرعـوا المعادين رهـونـد *** بكر وعنـزه وكـل ما صار مكتـوب غامـر وكنّـه غاص في مدرج السّند *** وطـفـه مـن التيـار بالموج سالوب 276 ومن شعر عبدالله بن دهيمش بن عبار هذا المقطع من شعر الدحّه : يا ربـعي يـا عـزوة وايـل *** أنـتـم مـن روس الحمايل عـادتـكـم تـكـدون العايـل *** أهـل الهـيـبـة والـبسـالـه يا ربـعي يا أهل الفضيله *** أحـيـوا تـراث الـقـبـيـلــه الدحـه مـن ماضي جيلـه *** عـقـبـهـا الـوالـد لأنجـالـه الـدحـه مـبـطـي دحـتـنــا *** عـادات أهـلـنـا وعـادتـنـا هـي الموروث لعـزوتـنـا *** أصحـاب العـقـل المـيـالـه الـيـا عـرضـنـا ودحـيـنـا *** نبهج صـدر الـلي يرجينـا يـبشر بالفـزعـه داعـينـا *** الـكـل يـبـاهـي بـافـعـالـــه الـدحـه سـلــم الـقـرايــب *** يلعـبهـا الصبي والشايـب وأن حضر وقت الحرايب *** الـفـزعـه هجـن وخيـالـه يا أهل النخوه والشجاعه *** كونـوا مع جمع الجماعه تـفـريـق الشمـل قـطـاعـه *** ولا ربـح مـن شـذ لحـالـه تـرانـا أن مـا تـكـاتـفـنـــا *** جسّرنـا اعدانـا وضعـفنـا نحـمي قـيمنـا وشـّـرفـنـا *** والكـل محـاسب بأعمالـه والـلي مـا يعـتـز بـربـعـه *** سلمـه باطـل مـا نـتـبـعـه الطـيّـب مـا يـغـيّـر طبعـه *** مـا يقـفي لـو يكثـر مـالـه الـطـيّـب بالـيـوم الـفـادح *** يـجـود ويـزهــاه الـمـادح والـردي يـعـرض للقـادح *** يـبـرز عـلـمـه بـالـنـذالـه نـفـخـر بـطـاري طـيـبـنــا *** الـلـي مـفـعـولـه يعـجبنـا بـيـت الـقـبـيـلـة مـا يـبـنـا *** ألا بـرجـال الـشـكـالـــــه 277 ( خاطره من شعر عبدالله بن دهيمش العبار )هـيـهـات مـا فـاد الـتـوجــد تـمـاضـر *** عـلى الـذي حطوه فـي برزخ الخلـد وجـدي عـلى الفدعان حمـر النواظـر *** من ضنا ماجد أو ضنا محمـد الولـد عـقـب النـزول بـكـل روضٍ مخاضـر *** مـرتع قـفـر فـيـه البكـار تحلـد حلـد الـوقـت فـرقّـهـم وصـاروا حـواضــر *** مسكنهـم الحـارات بالـمـدن والـبلـد كـلن بـدأ يشـكي مـن الوقـت جـاضـر ** عقب الفخـر والعـز والمجـد والتلـد يـوم الحـدب شامـان للعـمـر غـاضـر *** مـا هـابـوا الباشه ولا هـابـوا الفـلـد دولـة بـنـي عـثـمـان تكـتب محاضـر *** بالـلي عزايمهم سوات الصخر صلد وأن جـالـت الخيلين وإبليس حاضـر *** ما كـان طعـن رماحهم مشح بالجلـد 278 وقال عبدالله بن دهيمش بن عبار هذه الأبيات : كان الحماس بروس عناز هـدّى *** ياجـب عـلينـا حـثهـم بالقصيده يا عـيـال وايـل فعـلكم مـا يشدّى *** ألا بفعـل أهـل الهـداف البعـيده ينخاكم الـلي لـه زمـانـه تـحـدّى *** يـبي الفزع والكل منكم عضيده ينخاكم المسجون مطلـوب مـدّى *** وأنتـم قرايب كلكـم مـن بـديـده ينخاكم اللي أن ما فزعتم يـودى *** للموقع اللي به شطير الحديـده ينخاكـم الـلي واجـب أنـه يـبـدّى *** حتّى تجي لأبـوه بشرى سعيده ينخاكم الـلي صار عـمره يـفـدّى *** بالمال حيث المال بـه فـك قيده والـلي تغاضى وبأبن عمّه ترّدى *** لاخيـر في مالـه ولافي رصيده 279 ومن شعر عبدالله بن دهيمش بن عبار هذا المقطع من قصيدة : يـا بـنـي وايـل تـرى كـلـن حـمـدكـم *** اسمعـوا منـظـوم مـن بـيـّح كـنـينـه لا تـراخـون أبـذلـوا أقصى جهـدكـم *** ومـن سـعى بالطايـلـه ربّـه يـعيـنـه أهـل نـخـوة والـولـي كـثّـر عـددكـم *** من شمـال سـلـوك لحـدود المـدينـه يا أهل الجدعا ترى ما أنتم وحدكـم *** مـعـكـم الـويـلان والـطلـبـه هـويـنـه كـل جمـع عـيـال وايـل هـم سـندكـم *** وضنـا عـبيـد الـلي عملكم خابرينـه ما ذخرتـم عـن لـزوم الـلي قصدكـم *** فـضلكـم يحـفـظ ولاهـم جـاحـديـنـه من شكى مصيبه من العزوه وجدكم *** مـن شـرابيـك المصايـب مسعـفينه عـلى السمعـه نايـد الناس اتحسدكم *** كـل عـلـم مـن الفضيـلـه مـدركـينـه مـن فضل مـولاي ما يطـفي سعدكـم *** أنـتـم الـلي مـن زبـنـكـم محـتمـينـه كـان قـامـوا بالـوفـاء جملـة ابـددكـم *** فـي تـكـاتـفكـم تـفـكّـون الـرهـيـنـه ورثّـوا عـلـم الـفـخـر لـلـي بـعـدكــم *** مـثـل مـا أنـتـم مـن سلفكم وارثينـه 280 هذه الأبيات مقطع من شعر عبدالله بن دهيمش بن عبار : يا أهـل الفـزعات يـا ستـر المحـارم *** الـتـكـاتـف يـنـهـي الأمـر الـعـسـيـر يـالـديـاقـا يـالـنـشـامـا يـالـصـيــارم *** يـا كـعـام الـضــد بـالـيـوم الـكـبـيــر يـا أحـفـاد الـلي لعـقـد المـجـد بـارم *** يـا حـجـا مـن لاذ عـن لفـح الهجيـر كـل مـنـكـم كـنـه الـصـنـديـد ضـارم *** أو شـبـيـه الحيـص لا جـالـه هـديـر أنـتـم الـلـي تـفـزعـون لـكـل غــارم *** والـتـعـاون فـيـه أجـر وفـيـه خـيــر مـن بـلاد الـشـام لـديـار الحـضـارم *** كـلـكــم عـــزوة وعــددكــم كــثـيــر آخر تعديل عبدالله بن عبار يوم 08-05-2021 في 11:14 AM.
|
|||||
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
|
|
|
|
|
| |||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|
|
|
العرض الشجري
|
|
الساعة الآن 11:15 PM.
 |
|
 |
