11-04-2021, 04:24 PM
			
							
		 | 
		
			 
			رقم المشاركة : 23
			
		 | 
	
	
			
			
   
    معلومات 
            العضو | 
| 
 | 
 
	 
    
    
 
 
             إحصائية 
            العضو |  
| 
     
  | 
 
	 
	
	 
  
       
       
       				
        
		     
			
	
								
		
	 | 
	
	
	
	
		
			
			
				 
				
				
			 
			 
			
		
		
		  
		
			الحلقة الثالثة والعشرون   
 
  وقال عبدالله بن دهيمش بن عبار هذا المقطع من قصيدة : 328 
 
نسل العديم اللي تسلسل من غبيـن   ***    من صلب مبرك من سلايل دخيلان               
من مارثـت شيخـان بشـر القديمين   ***    تاريخهم مشهـود مـن دور فدعـان           
حـدا الثـلاث الـلي بـوائـل مسـميـن    ***   اللي لهم فـي سابق المجـد عنـوان            
هـل الذبـيحـة عـنـد كـل العنـزتـيـن    ***   هـل الفخـر والجاه والقـدر والشان              
مبطي من العصر القديم معروفيـن  ***     كـانـوا ولا زالـوا يروسون عـربـان             
بالسلم مجلسهم بصـدر الـديـاويـن   ***    وبالحـرب تتبعهـم بـيـارق وسلفـان               
امجـاد ماضيهـم عـليهـا بـراهـيــن    ***   وعـلم الفضيلة له مـواري ونيشان               
واليـوم زاكيـن الضمائـر حشيميـن    ***   والحـمـد للـه مجـدهم مثـل ما كـان               
فازوا بخف النفس والرفق والليـن    ***   ما منهـم اللي بـه ضغينة وعـدوان              
للصاحب الداني كما الشهد حلويـن   ***    لكـن عــلى مـن يعـتـدي سم ثعـبان   
  
 قال عبدالله بن دهيمش بن عبار هذا المقطع من قصيدة : 329     
                                                                                                 
مـن عـزوة عدوانهـم صابهم خرع   ***   من رازهم راسه عن المتن مجدوع                       
يوم النضا بالبيد تهـرع بـهم هـرع   ***   صالوا هـل الجدعا طـوابير وجموع                           
يوم العـرب تذرع فجوج الفلا ذرع   ***   مـا عـنـدهـم لمـدوّر الفـود مطـمـوع                         
كم فـارس كـرّع بوسط الثرى كرع    ***   وسط العـلابي صافحـه حـد لامـوع                            
عـدوهم سـم الحنش يجرعـه جرع   ***   كـم طاغيه جـبّـار خـضع لهـم طـوع                            
الـلاّبـه الـلي تـذبح الشقـر والـدرع   ***   للضيـف يـوم الباديـه تشكي الجـوع                           
واليوم زال الشر في حكم أبن درع  ***   شمل الشعوب بحكمهم صار مجموع 
 
قال عبدالله بن دهيمش بن عبار هذه الأبيات من قصيدة : 330 
 
عسى يـفـداه الـلي يجـلّـق اشـدوقـه   ***   سـوالفـه بـالـنـاس غـيـبـه ونـمّـات                 
منصور بن نايـف عـريـبـه عموقـه  ***   من ساس عزوه وصفوا بالبطولات                    
كم شيخ لابـه ما حصل لـه حقـوقـه   ***   غـدوا بذوده يـوم عـصـر القوامات             
يـصـفـق بـكـفّـه يـوم قـفّوا بـنـوقـه   ***   جـداه يـجـذب بـالـمـعـالـيـق ونّـــات                
كـم حـايـلٍ تـزهـى دبـاديـب طـوقـه   ***   قـفـوّا بهـا ومعهـا عشايـر وخلفـات    
عـاداتـهـم قـهـر المـعـادي وعـوقـه   ***   سقم الحريب أن صارللخيل غارات              
بـالـكـون يعـطـون المـعـادي لعـوقـه  ***    لا ثـارت العـلـيـا نـهـار الـمـثـارات            
يرعـون من عـذرا إلى حـدود لـوقـه   ***   ومن ديرة الجوبه لغرب القـريـات 
 
وقال عبدالله بن دهيمش بن عبار هذه الأبيات من قصيدة : 331 
 
أنساب عـنزه وضّحت عبر الأجيال   ***   والفعـل مـابـيـن القبـايـل شهـرهـا                 
عـيـال وايـل مـابـهـم شـك واجـدال   ***   ماهـو بخيـت الـلي يجـرّب قشرهـا                  
يـوم القبايـل بـيـنهـا حـرب واقـتـال    ***  تـشرا صداقتها ويخشى خـطـرهـا              
رجالهـم هـوشه اليـا هـاش بهـبـال   ***   كن السكر صاب العقـول وخشرها                   
ياما بضنـا عـنـاز فـرسان وأبـطـال   ***   وأعـلام لـو عـديـتهـا مـا احصرها        
أتعبت لهم الحال وأرخصت الأموال   ***   وانسابهم بالطرس نرسم شجرها 
  
وقال عبدالله بن دهيمش بن عبار هذه الأبيات من قصيدة :               
 
مـن ساس عـزوه لهـم تعبـار   ***   عـوارف الـيـا حـصـل قـالـه                                      
والطيـب لهـم هـدف واشعـار   ***   وبـهـم حـمـيّـه وزعّــالــــــه 
 
وقال عبدالله بن دهيمش بن عبار هذه الأبيات من قصيدة :               
 
غـثيـث مـن لابـه شريـفيـن واعـزاز   ***   أرداهـم الـلـي يـحتـفـي كـان زرتـه             
أهـل البـويـضـا للعـدا غـش وانحـاز   ***   فـعـل الصقور من الروايه خبـرتـه 
 
وقال عبدالله بن دهيمش بن عبار هذه الأبيات من قصيدة : 332 
 
يـا مـرحبـا حيـيـت يـا طـيـّب الـفــال ***  هـلا هلابـك يا أبن الأجواد يا حسيـن                                                               
لا هـنـت يالمنعـور يـا نسـل الأبطـال ***  أهـل الفعـايـل يـوم عـصر الأكـاويـن        
عساك يا ساس الفخر بأحسن الحال ***  حـيثـك مـعـرّب من حـمـايـل مسمّين        
بـربـاعـهـم يـوجـد مـعـامـيـل وادلال ***  وينصاهـم المحتاج يوم الزمن شين                
يا حسين مـا يخفـاك بالنـاس جـهّـال ***  وفيهم يا أبـو عوده نشاما عزيزين                                                          
وفيهـم كمـا تـذكـر خسيسين وارذال ***  بالكذب يغـرون الضعوف المساكين         
لاشـك يـبـطــل كــل هــايـف ودجــال ***  ويـزول كـيـد الضـاليـن المضـلـيـن 
 
وقال عبدالله بن دهيمش بن عبار هذه الأبيات من قصيدة : 333               
 
ربعـي ذرايـه بخطـو الليلـه الشلتـه   ***   هم ظلي اللي يردالشوب عن زولي                     
افـخـر بالاجـواد والعـاقـة تجاهـلتـه    ***  الخايب اللي على البلغات حنشولي                    
لـي الشرف والفخـر بالـلي تحملتـه   ***   أتعبت رجلي لأجل ربعي ومرحولي               
مـن سب وايـل بقـول الحق جادلتـه   ***  اللي بسببهم وطيت الحظـف بنعولي   
 
قال عبدالله بن دهيمش بن عبار هذه الأبيات من قصيدة  : 334 
 
بـديـت وأسندت القوافي عـلى فهيـد   ***   الـوافـي الصادق سلايـل إبـراهـيـم               
أبـو عـبـدالـرحـمن نـسـل الأجـاويـد   ***   ساسه مـن قـروم الرجال الشغاميم               
مجـنـاك من نسل الجـدود الأمـاجيـد   ***   وأخـذت منهم منهـج الطيـب تعليـم                 
مـن نـدي وشطي شخوص صناديـد   ***   ولهـيـلـم وراشـد صـقـوٍر صواريـم          
من طويق أبن خميس ماهم رعاديد   ***   خـيـالـت الـبـلـهـا بـوقـت المـلازيـم             
كـان انـتخـوا بكشور صيـد الأواليـد   ***   وثـار الكـتـام وعـتّـم الـجـو تـعـتيـم                
وأن صال طابور الجذع كنّـه الحيـد   ***   ثـم أنـتخـوا بشميل عـنـد المجاهيـم     
عـدوانهـم تقـفي مثـل شّـرد الصيـد   ***   شاف الـرّماه وهج مع ساقة الـريـم  
واسنادهم وقت اللّقاء روس ومهيد   ***   وضنا فريض جموعهم كنهـا الغيـم          
ونعـم بضنا مـاجـد الياصـار تهـديـد  ***    بـواسـلٍ مـثـل السبـاع الـمـضـاريـم                                                                                           
فـدعـان دوم ضعونهم تطوي البـيـد   ***   حمـر النواظـر جارهم ما شكا ظيـم               
ودخيلهم تمضي سنينه كـمـا العـيـد   ***   ساس الفخـر زبـن الجنـاه المغاريم                   
يا فـهـيـد تستـاهـل مـدايـح وتمجيـد   ***   ثـنـاك أنـا أعتبره كـرامـه وتكـريـم               
يا فهـيـد لـو زادت مكايد هـل الكـيـد   ***   مـن فضـل ربـي مالقـوبـي مـثـاليـم               
والـلي يخـوض بلا دلايـل واسـانيـد   ***   رسول الأمـه حـرّم الـزيـف تحـريـم    
 
قال عبدالله بن دهيمش بن عبار هذه الأبيات من قصيدة : 335                                                              
 
جـانـي جـواب الـلي يشيـد بتماديـح   ***   قافـه يشوق البـال مـاهـو بـروفـه                 
عـلي المريبـد طايـل البـاع زحزيـح    ***  يتعب عـلى الجزله ونفسه عطوفه           
المكرم الـلي عـادتـه هـبّـت الـريـح   ***   شهـم وكـريـم وفيه لطف ومروفـه            
عـرف الذي شرواه كسب ومرابيح   ***   نعـتـز فـي قـافـه ونـفـرح بشـوفـه                                       
حيثـه من أصحاب الوجيه المفاليح   ***   اهـل الجموع الـلي كما صم طوفـه                                                                                
كان أدبروا عصم الشوارب مدابيح    ***  رجـالـهـم يـنطـح خصيمـه بجـوفـه                                                 
عزوة مسيك اليا تعلّوا عـلى الفيح   ***   مـن منحـر العـايـل تحـنّي سيـوفـه          
يـوم المغـازي والسرا والـمـراويـح   ***   عـدوهـم مـا لاق مـن شــد خـوفـه                            
قطعـانهـم تـفـلا بـقـفـر الصحاصيح  ***  مـرتـع لغزلان الظبى مـع خشوفـه                     
كـم فارس حطـوّه تـحـت الصلافيح   ***   بالسيف طشوا هامتـه عـن كتوفـه         
الضيـف يـقـرونـه بعـيـت المفاطيح   ***   مـا مـنهـم الـلي يشمتونه ضيـوفـه                                          
ودخـيلهـم فـي نـزلهـم نـام تشطيح   ***   يأمـن ولا يخشى غـريـمـه يحـوفـه         
سـمـيـر جـاهـم والشليمي مـنـازيح    ***  والربـع جاهم يـوم شاف الحفوفـه   
وقـصيـرهـم يـوم أدركـوه الـذوابيح   ***   فـداه الأسحم مـا خشي من حتوفه         
 
قال عبدالله بن دهيمش بن عبار هذه الأبيات من قصيدة : 336                                                                      
 
سـلام يـشـبـه ورد فـيـضـة قـبـاقـب   ***   ريـح الشـذا ينـفح عـبيـره اليـا قـب             
يهدى لـلي من فوق شيب المحاقـب   ***   ربـعـه عـوايـدهم يدبون العـدو دب          
قـبـل المـواتـر زاهـيـات الـمشـاقـب   ***   عـلى السبايا يـفـزع العـود والشـب           
عوض تعـلّى فـوق عـالي المراقـب   ***   راعي البويضا من علوم الفخرعب        
يـفـدا جـنـابـه كـل خـاسـي وعـاقـب   ***   ويفداه لاش ما يخشى عقوبة الرّب 
   
		   
	
 
 
 
 
  
		
		
		
		
		
	
	 | 
	| 
						
		
		
		
	 | 
	
	
	
		
		
		
		
			 
		
		
		
		
		
		
			
			
		
	 |