الإهداءات

 

 

   

 

    


  -  تعديل اهداء
العودة   موقع قبيلة عنزه الرسمي: الموقع الرسمي لقبائل ربيعه عامه و عنزة خاصه الإثراء العلمي (للإ طلاع) النقاش العلمي
النقاش العلمي قسم يختص بقضايا اختلاف وجهات النظر والحكم فيها حكم مبني على دليل علمي موثق

إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-04-2008, 08:07 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
المشرف العام
إحصائية العضو







مشعل العبار متواجد حالياً


افتراضي

نقاش ذاتي

الكتاب: الجوهرة في نسب النبي وأصحابه العشرة
المؤلف:محمد بن أبي بكر الانصاري التلمساني المعروف بالبري (المتوفى : 644هـ)

كتب " وقد ربَع الدُّهلين واللهازم اثنتي عشر مِرباعا.
."

وكتب أيضا " واللهازمُ: عَنَزةُ بن أسد بن ربيعة، وعِجل بن لُجيم، وتيمُ الله، وقيس، وذُهل بنو ثعلبة بن عُكابة. ثم تَلهزمت حَنيفةُ بن لُجيم، فصارت معهم. والذهلان: شيبان وذهل ابنا ثعلبةَ بن عكابة."







رد مع اقتباس
قديم 05-04-2008, 08:12 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
المشرف العام
إحصائية العضو







مشعل العبار متواجد حالياً


افتراضي

نقاش ذاتي

الكتاب: لب اللباب في تحرير الأنساب
المؤلف: عبد الرحمن بن أبي بكر، جلال الدين السيوطي (المتوفى : 911هـ))

كتب " اللهزمي: بالزاي إلى اللهازم هم تيم الله بن ثعلبة وقيس بن ثعلبة وعجل بن لخم بن صعب.







رد مع اقتباس
قديم 09-05-2009, 06:34 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
باحث
إحصائية العضو







الحارث غير متواجد حالياً


افتراضي

تحياتي للأخ بحر والأستاذ مشعل العبار ويجب على الباحث ليحقق وجهة نضره في أي نضريه يتبناها في التاريخ والأنساب ان يقراء كول ماكتب عنها في العصوار المختلفه ومقارنته بمايرواى ويحفض شفويان عند المعنين أو ماتعارف عند الناس عن ذالك, فقبيلة عنزه المعاصره من المعروف والموثق في كتب التراث والتاريخ ان موطنها الأول خيبر والحجاز ومن هناك كانت هجرتها لعلية نجد والقصيم ثم الى الشمال, وقد تطرقتم لبعض المصادرالقديمه وماذكرته عن حلف الهازم,وهو حلف قديم بين بعض بطوان ربيعه من بكر وعنزه وقد كان هذى الحلف لباديتهم في وسط الجزير ه وشرقها وأطراف العراق وهو حلف للنصره في الحروب واليس حلف دخول فحلف الدخول يكوان وضعه أخر,ثم هاجرت قبائل هذى الحلف للعراق وتحضرت هذه الاقوام في أريافه وذكرا بن حزم الاندالسي أكثر عنزه الهازم حاضره في البصره, وهناك بقيه من بني عجل الهازم كالدلفين والمحارممن تلهزم من حنيفه بن الجيم أخواة العجلين وهم حاضره في جنواب العراق راجع كتاب الشيخ معن العجلي الخماسيه وما حولها, وغالبة قبائل بني تميم ثم بني عامر على أكثر هذه المناطق في شرق الجزيره العرب ووسطها والم يبقى من ربيعه في هذه المناطق الابعض بني حنيفه وبعض قيس بن ثعلبه من بكر وبعض هزان من عنزه حاضره في نجد وعبد القيس في شرق الجزيره في فجر الأسلام وبعد الرده دخول أكثر هذه الأقوام في الخوارج ثم ذاب ذكرها ونقطع ,وأصدق من ينقلنا الصواره عن قبائل ربيعه في تلك الفتره وما بعدها ابن سعيد الأندالسي المؤرخ والرحاله الذي جاب جزيرة العرب فقد قال مانصه في القرن السادس الهجري دخلة جزيرة العرب وسئلة هل بقى في أقطارها من ربيعه وكان الجواب من المعاصرين لم يبقى في أقطارها من ربيعه الى عنزه بجهات خيبر وبنوشعبه من تغلب بجهات اليمن وعنز بن وائل جهات تباله من اليمن والنقارن هذى النص المعاصر للواقع لنصل لما هو أقرب للواقع المعاصر,فهناك أقوام ذكرهم مؤرخوا اليمن كبن عبد الرسول وغيره في عسير ينتسبوان لعنز بن وائل وهم الأن تحت مسميات أخرى وهناك بنوشعبه جهات جيزان وأرجح ماقاله الشيخ حمد الجاسر من ان تغلب الدواسرهم تغلب قضاعه القدماء سكان عقيق بني جرم القضاعيه فلم تذكر أي من المصادروالنصوص ولاهناك شواهد قديمه لسكنى بني تغلب بن وائل الربعيه لهذه المنطقه وقد يكوان توهم المتئخرون لشهرة تغلب بن وائل ,ونحن معنيوان بعنزه هي بتسلسل الأجداد تعادل كل جديله بن أسد أخوتها وان دخلا جزء منها بالحلف بهم هذى لايعني دخول كول عنزه في هذى الحلف فقد ذكرها مؤرخ اليمن الهمداني من أهل القرن الثالث الهجري وذكر صرعها مع قبائل الحجاز وان موطنها الأول جبل أدقس وهذى الموضع بين المدينتان المقدستان مكه والمدينه وهجرتها من هناك لخيبر وماجاورها والم يذكر أي من قبائل ربيعه بن نزار تتجاور معها في الحجاز والم يذكر أنها مهاجره من العراق!! وهي هجره تخالف المنطق والمعروف في الهجرات فالعراق والشام تهاجر لهى البوادي وتتحضر والاتهجر منها البوادي وصحاري الجزيره الا حالة فرديه ونص البيهقي وهو من أهل القرن الخامس ليس عليه داليل وتهم منه وقد يكوان توهم ذالك لرجواعه للمراجع القديمه وهو عالم في السنن ومع نص المؤرخ الهمداني قبله بقروان لاتقوام الحجى عليه وقد ذكر المؤرخين كبن سعيد وغيره تداخل عنزه في الحجاز مع بني أسد الخندفيه المضريه وعنزه في الحجازتعد من قبائل خندف المعادل للقيسيه وكما ذكر بن خلدوان والذهبي ان بطوان من بني النبهان من طي مع عنزه في برية الحجاز وذكور هجرات لعنزه لبلاد المغرب مع بني هلال العامريه من مضرثم يتواتر ذكر قبيلة عنزه في الحجاز تتابعآ عند المؤرخين والأخبارين بجهات خيبر والم يذكر أحد منهم دخول أحد من ربيعه بها بل ذكرو من تقدم ذكرهم,ولم يذكروها الابعنزه فقط والوثائق الحجازيه تذكر أفردها الا بالعنزي أيضآ والم تذكر أحدهم بالوائلي , والو رجعنا للمورث عند قبيلة عنزه المعاصره فيذكر أفردها وكبار السن منهم أنهم بنو عناز ووائل وهذى ينطبق على عنزه بن أسد ووائل بن هزان فمفرد عنزه عناز عند أهل الغه راجع لشتقاق لبن دريد وغيره ووائل الذي تتفاخر به هو وائل بن هزان أصحاب الشرف في عنزه وبنو هزان والهزانه أنفسهم النجدين المعاصرين هم منسوبين في جلاس في قبيلتهم الأم عنزه وهذى يحدث في العرب كثيرآ فشمر على سبيل المثال البيت المنسوبين له من طي هو بيت صغير منها متحضر في العراق وجل القبيله من التداخل مع لام من طي وغيرهم فما بالك بي عنزه التي تزيد في العداد والأنتشار عن شمر وتعد من أكبر قبائل العرب !أما وهم المؤرخ النجدين المتئخر كحمد بن العبوان ومن جاره وهوالذي أختلق مسمى قبيلة بني وائل وطلقه على الكثيرمن الأقوام من الموتئخرين من غيرداليل وقلده وجاره من اتابعده وزاد عليه الحقيل يرحمه الله بان جعل من بشر عنزه هم تغلب وجلاس ومسلم هم بكر دوان دليل نصي أوشاهد مكاني ونقطاع زمني وقد عمة هذه الخرافه وحاول البعض أيجاد داليل لهى وربط بادله واهيه لايمكن التعويل عليها وتصدى لها صاحب الحجه والدايل الأستاذ الأديب والعالم في الأنساب عبدالله بن عبار العنزي







رد مع اقتباس
قديم 05-04-2008, 11:58 PM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
المشرف العام
إحصائية العضو







مشعل العبار متواجد حالياً


افتراضي

كتاب:تاريخ الرسل والملوك
المؤلف: محمد بن جرير بن يزيد بن كثير بن غالب الآملي، أبو جعفر الطبري (المتوفى : 310هـ)

كتب "فبينا الناس ليلة إذ سمع المسلمون في عسكر المشركين ضوضاء شديدة ؛ كأنها ضوضاء هزيمة أو قتال ، فقال العلاء: من يأتينا بخبر القوم ؟ فقال عبد الله بن حذف: أنا آتيكم بخبر القوم - وكانت أمه عجلية - فخرج حتى إذا دنا من خندقهم أخذوه فقالوا له صلى الله عليه وسلم من أنت ؟ فانتسب لهم ، وجعل ينادي: يا أبجراه ! فجاء أبجر بن بجير ، فعرفه فقال : ما شأنك ؟ فقال : لا أضيعن الليلة بين اللهازم ! علام أقتل وحولي عساكر من عجل وتيم اللات وقيس وعنزة ! أيتلاعب بي الحطم ونزاع القبائل وأنتم شهود ! فتخلصه، وقال : والله إني لأظنك بئس ابن الأخت لأخوالك الليلة ! فقال : دعني من هذا وأطمعني ؛ فإني قد مت جوعاً. فقرب له طعاماً ؛ فأكل ثم قال : زودني واحملني وجوزني أنكطلق إلى كيتي. ويقول ذلك لرجل قد غلب عليه الشراب ، ففعل وحمله على بعير ، وزوده وجوزه ؛ وخرج عبد الله بن حذف حتى دخل عسكر المسلمين ، فأخبرهم أن القوم سكارى ، فخرج المسلمون عليهم حتى اقتحموا عليهم عسكرهم، فوضعوا السيوف فيهم حيث شاءوا ، واقتحموا الخندق هرابا ، فمترد ، وناج ودهش ، ومقتول أو مأسور ، واستولى المسلمون على ما في العسكر ؛ لم يفلت رجل إلا بما عليه ؛ فأما أبجر فأفلت ، وأما الحطم فإنه الحطم بعل ودهش، وطار فؤاده ؛ فقام إلى فرسه والمسلمون خلالهم يجوسونهم - ليركبه ؛ فلما وضع رجله في الركاب انقطع به ، فمر به عفيف بن المنذر أحد بني عمرو بن تميم ، والحطم يستغيث ويقول : ألا رجل من بني قيس بن ثعلبة يعقلني! فرفع صوته ، فعرف صوته"

وكتب أيضا "فلطم رجلٌ من بكر بن وائل القرشي، فتهايج من ثم من مضر وربيعة، وكثرتهم ربيعة الذين في الحلقة، فنادى رجل: يال تميم! فسمعت الدعوة عصبةٌ من ضبة ابن أد - كانوا عند القاضي - فأخذوا رماح حرس من المسجد وترستهم، ثم شدوا على الربعين فهزموهم، وبلغ ذلك شقيق بن ثور السدوسي - وهو يومئذ رئيس بكر بن وائل - فأقبل إلى المسجد فقال: لا تجدن مضرياً إلا قتلتموه، فبلغ ذلك مالك بن مسمع، فأقبل متفضلاً يسكن الناس، فكف بعضهم عن بعض، فمكث الناس شهراً أو أقل، وكان رجل من بني يشكر يجالس رجلاً من بني ضبة في المسجد، فتذاكرا لطمة البكري القرشي، ففخر اليشكري. قال: ثم قال: ذهبت ظلفاً. فأحفظ الضبي بذلك، فوجأ عنقه، فوقذه الناس في الجمعة، فحمل إلى أهله ميتاً - أعني اليشكري - فثارت بكر إلى رأسهم أشيم بن شقيق، فقالوا: سر بنا؛ فقال: بل أبعث إليهم رسولاً، فإن سيبوا لنا حقنا وإلا سرنا إليهم، فأبت ذلك بكر، فأتوا مالك بن مسمع - وقد كان قبل ذلك مملكاً عليهم قبل أبشيم، فغلب أشيم على الرياسة حين شخص أشيم إلى يزيد بن معاوية؛ فكتب له إلى عبيد الله بن زياد أن ردوا الرياسة إلى أشيم، فأبت اللهازم، وهم بنو قيس بن ثعلبة وحلفاؤهم عنزة وشيع اللات وحلفاؤها عجل حتى توافواهم وآل ذهل بن شيبان وحلفاؤها يشكر، وذهل ثعلبة وحلفاؤها ضبيعة بن ربيعة بن نزار؛ أربع قبائل وأربع قبائل، وكان هذا الحلف في أهل الوبر في الجاهلية، فكانت حنيفة بقيت من قبائل بكر لم تكن دخلت في الجاهلية في هذا الحلف، لأنهم أهل مدر، فدخلوا في الإسلام مع أخيهم عجل، فصاروا لهزمةً، ثم تراضوا بحكم عمران بن عصام العنزي أحد بني هميم، وردها إلى أشيم، فلما كانت هذه الفتنة استخفت بكر مالك بن مسمع، فخف وجمع وأعد، فطلب إلى الأزد أن يجددوا الحلف الذي كان بينهم قبل ذلك في الجماعة على يزيد بن معاوية، فقال حارثة بن بدر في ذلك:
نزعنا وأمرنا وبكر بن وائل ... تجر خصاها تبتغي من تحالف
وما بات بكريٌّ من الدهر ليلةً ... فيصبح إلا وهو للذل عارف
"







رد مع اقتباس
قديم 05-05-2008, 02:14 PM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
عضو منتديات العبار
إحصائية العضو







محمدالوتيد غير متواجد حالياً


افتراضي

يعطيك العافيه ابومشعل على توضيح







رد مع اقتباس
قديم 05-05-2008, 05:49 PM رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
المشرف العام
إحصائية العضو







مشعل العبار متواجد حالياً


افتراضي

نقاش ذاني
الكتاب: المختصر في أخبار البشر
المؤلف: أبو الفداء عماد الدين إسماعيل بن علي (المتوفى : 732هـ)

كتب "والثاني من بني نزار ربيعة بن نزار، ويعرف بربيعة الفرس، لأنه ورث الخيل من ماله أبيه، وولد لربيعة المذكور أسد وضبيعة ابنا ربيعة، فولد لأسد جديلة وعنزة، ومن جديلة وائل، ومن وائل بكر وتغلب ابنا وائِل، فمن تغلب كليب ملك بني وائِل الذي قتله جساس، فهاجت بسبب قتله الحرب بين بني وائِل وبين بني بكر وبين بني تغلب حسبما تقدم ذكره في الفصل الرابع، ومن بكر بن وائل بنو شيبان، ومن رجالهم مرة وابنه جساس قاتل كليب، وطرفة بن العبد الشاعر، ومن بكر أيضاً المرقشان الأكبر والأصغر، ومن بكر بن وائل أيضاً بنو حنيفة، ومنهم مسيلمة الكذاب.
وأما عنزة بن أسد بن ربيعة المذكور، فمنه بنو عنزة، وهم أهل خيبر، ومن بني عنزة القارظان.
وأما ضبيعة بن ربيعة فمن ولده المتلمس الشاعر، ومن قبائِل ربيعة النمر ولجيم والعجل وبنو عبد القيس، وهو من ولد أسد بن ربيعة، ومن بني ربيعة سدوس واللهازم
.







رد مع اقتباس
قديم 05-05-2008, 06:55 PM رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
المشرف العام
إحصائية العضو







مشعل العبار متواجد حالياً


افتراضي

الكتاب : المناقب المزيدية في اخبار الملوك الاسدية
المؤلف: أبو البقاء هبة الله محمد بن نما الحلي (المتوفى : في حدود 400 هـ)

كتب " و قد قيل الذين كانوا يعرفون بالصنائع بالحيرة من بكر بن وائل ثم من اللهازم من بني عبد القيس و تيم اللات أبني ثعلبة بن عكانة كانوا يصحبون الملوك "

وكتب ايضا " و روى آخرون إنه لم يقتل و إنما كان لما نزل ببني دارم فجر نزوله عليهم يوم رحرحان. خرج الدولة أرض ربيعة فنام في فلاة فوقع به قوم من ربيعة ثم من عنزة من بني هزان، فأخذوه و سألوه من هو فلم يخبرهم، فضربوه حتى كاد إن يموت. فلما أخبرهم اشتراه منهم آخرون من بني قيس بن ثعلبة، وضربوه حتى كاد إن يموت ليخبرهم من هو فأبى. فأتوا به اليمامة فهرب منهم، الدولة غلمان يلعبون فالتزم أحدهم، و قال له: أنا لك جار. و كان الغلام بجير بن جابر العجلي فأجاره، و جاء القيسيون فنازعهم فيه فقال لهم العجليون: إن شئتم فخذوا منا ما اشتريتم به، و إن شئتم حملناه على فرس و أعطيناه سلاحاً و أجزناه الوادي ثم دونكموه، فرضي القيسيون بذلك و رضي به الحارث أيضاً. فحمله العجليون و أجازوه الوادي و أتبعه القيسيون ففاتهم و صار إلى أرض بني قشير، فنزل بهم فأكرموه و كان عندهم إلى أن هلك.

وكتب في موضع اخر" و روي إن يوم ذي قار كان بعد يوم بدر بشهرين، و كان يوم بدر في شهر رمضان سنة أثنتين و الله سبحانه أعلم."







رد مع اقتباس
قديم 05-06-2008, 05:27 PM رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
المشرف العام
إحصائية العضو







مشعل العبار متواجد حالياً


افتراضي

نقاش ذاتي
معجم البلدان
شهاب الدين أبو عبد الله ياقوت بن عبد الله الحموي (المتوفى : 626هـ)

كتب" ثيتل: بالفتح ثم السكون وفتح التاءِ فوقها نقطتان ولا منقول عن الثيتل وهو اسم جنس للوَعل، وهو ماء قرب النباج كانت به وقعة شهورة. قال: الحفصي ثيتل قرية، وقال نصر ثيتل بلد، لبني حِمان وبين النباح وثيتل روحة للقاصد من البصرة، وقال ربيعة بن طريف بن تميم العنبري يذكر يوماً أغار فيه قيس بن عاصم على بكر بن وائل فاستباحهم.
ولا يبعدنك الله قيس بن عاصم ... فأنت لنا عز عزيز ومعقِلُ
وأنت الذي صَوبت بكر بن وائل ... وقد صوبت فيها النباجُ وثيتلُ
وقال قرة بن قيس بن عاصم.:
أنا ابنُ الذي شق المزاد وقدرأى ... بثَيتلَ أحياءَ اللهازم حُضرَا
فصبحهم بالجيش قيس بن عاصم ... فلم يجدها إلا الأسنة مصدرا
سقاهم بها الذيفانَ قيسُ بن عاصم ... وكان إنا ما أورد الأمر أصد
را


وكتب " قال أبو منصور وفي بلاد العرب نباجان أحدهما على طريق البصرة يقال له نباج بني عامر وهو بحذاء فيد والآخر نباج بني سعد بالقريتين، وقال غيره النباج منزل لحجاج البصرة، وقيل النباج بين مكة والبصرة للكريزيين ونباج آخر بين البصرة واليمامة بينه وبين اليمامة غبان لبكر بن وائل والغب: مسيرة يومين، وقال أبو عبيد الله الشكوني النباج من البصرة على عشرة مراحل وثيتل قريب من النباج وبهما يوم من أيام العرب مشهور لتميم على بكر بن وائل "

وكتب " وإخميم موضع غوري نزله قوم من عنزةَ فهم به إلى اليوم"" وكتب " في كتاب نصر حرة النار بين وادي القُرى وتيماء من ديار غطفان وسكانها اليوم عنزة وبها معدن البورَق وهي مسيرة أيام،" وكتب " رَكيةُ لُقْمانَ: هو لقمان بن عاد، وهي ركية بثاج قريب من البحرين بين البحرين واليمامة كانت لبني قيس بن ثعلبة ولعنزة"

وذكر " العُرَدةُ: بالضم ماء عِذٌب من مياه بني صخر من طيءٍ وهو بين العُلا وتَيماء وجَفْر عَنَزَةَ في أرض ذات رمل وجبال مقطعة"

وكتب " قال للرساتيق بأرض الحجاز: الأعراض واحدها عرض وكل واد عرض ولذلك قيل: استُعمل فلان على عرض المدينة، والعرض علم لوادي خيبر وهو الاَن لعَنزَةَ فيه مياه ونخل وزروع."

وقال " منفُوحَةُ: بالفتح كأنه اسم المفعول من نفحَ الطيب بنا فاحَ ونفحت الصبا إذا هبت كأن الريح الطيبة أو الهواء الطيب موجود فيها قالوا بالعرض من اليمامة واد يشقها من أعلاها إلى أسفلها وإلى جانبه منفوحة قرية مشهورة من نواحي اليمامة كان يسكنها الأعشى وبها قبره وهي لبني قيس بن ثعلبة بن عُكابة بن صعب بن علي بن بكر بن وائل نزلوها بعد قتل مسيلمة لأنها لم تدخل في صلح مجاعة لما صالح خالد بن الوليد على اليمامة، وقد قيل إنما سميت منفوحة لأن بني قيس بن ثعلبة قدمت اليمامة بعدما نزلها عبيد بن ثعلبة كما ذكرنا في حجر وأنزل حوله بطون حنيفة فقالوا إنك أنزلتنا في ربعك فقال ما من فضل غير أني سأنفحكم فأنزلهم هذه القرية فسميت منفوحة وهو من قولهم نفحَه بشيء أي أعطاه يقال لا تزال لفلان نفحات من المعروف
."







رد مع اقتباس
قديم 05-06-2008, 07:10 PM رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
المشرف العام
إحصائية العضو







مشعل العبار متواجد حالياً


افتراضي

تحليل علمي


((1))

الكتاب: الروض المعطار في خبر الأقطار
المؤلف: أبو عبد الله محمد بن عبد الله بن عبد المنعم الحِميرى (المتوفى : 900هـ)
كتب النباج : "هما نباجان، نباج ثيتل ونباج ابن عامر بالبصرة، وقال أبو عبيدة:النباج وثيتل موضعان متدانيان بينهما دوح، ينزلهما اللهازم من بني بكر"

نقطه : مصدر هذا الكتاب أبو عبيده

((2))

الكتاب:معجم ما استعجم
المؤلف: أبو عبيد عبد الله بن عبد العزيز بن محمد البكري الأندلسي (المتوفى : 487هـ)

كتب"وثيتل والنباج: منازل اللّهازم من بني بكر. هذا قول أبي عبيدة"

وكتب "" النَّباج " بكسر أوله، وبالجيم في لآخره قال أبو عبيدة :النباج وثيتل: موضوعان متدانيان، بينهما دوح، ينزلهما اللهازم من بني بكر، وهم بنو قيس وتيم [ الله] بني ثعلبة وعجل وعنزة، وقد أغارت عليهم فيها بنو تميم، فظفرت بهم


نقطه : مصدر هذا الكتاب أبو عبيده

((3))

الكتاب: الكامل في التاريخ
المؤلف: أبو الحسن علي بن أبي الكرم محمد بن محمد بن عبد الكريم بن عبد الواحد ، المعروف بابن الاثير (المتوفى : 630هـ)

كتب " يوم النباج وثيتل قال أبو عبيدة: غزا قيس بن عاصم المنقري ثم التميمي بمقاعس، وهم بطون من تميم، وهم صريم وربيع وعبيد بنو الحارث بن عمرو بن كعب بن سعد، وغزا معه سلامة بن ظرب الحماني في الأحارث، وهم بطون من تميم أيضاً، وهم حمان وريعة ومالك والأعرج بنو كعب بن سعد، فغزوا بكر بن وائل، فوجدوا اللهازم، وهم بنو قيس وتيم اللات ابناء ثعلبة بن عكاشة بن صعب بن علي بن بكر بن وائل، ومعهم بنو ذهل ابن ثعلبة وعجل بن لجيم وعنزة بن أسد بن ربيعة بالنباج وثيتل، وبينهما روحةٌ، فأغار قيس على النياح، ومضى سلامة إلى ثيتل ليغير على من بها. فلما بلغ قيس إلى النباج، ومضى سلامة إلى ثيتل ليغير على من بها. فلما بلغ قيس إلى النباح سقى خيله ثم أراق ما معهم من الماء وقال لمن معه: قاتلوا فالموت بين أيديكم والفلاة من ورائكم، فأغار على من به من بكر صبحاً فقاتلوهم قتالاً شديداً وانهزمت بكر وأصيب من غنائمهم ما لا يحد كثرة. فلما فرغ قيس من النهب عاد مسرعاً إلى سلامة ومن معه نحو ثيتل فأدركهم، ولم يغز سلامة على من به، فأغار عليهم قيس أيضاً، فقاتلوه وانهزموا، وأصاب من الغنائم نحو ما أصاب بالنباج، وجاء سلامة فقال: أغرتم على من كان لي، فتنازعوا حتى كاد الشر يقع بينهم، ثم اتفقوا على تسليم الغنائم إليه؛ ففي ذلك يقول ربيعة بن طريف:
فلا يبعدنك الله قيس بن عاصم ... فأنت لنا عزٌّ عزيزٌ ومعقل
وأنت الذي حرّبت بكر بن وائل ... وقد عضّلت منها النباج وثيتل
"

نقطه : مصدر هذا الكتاب أبو عبيده






__________________________________________________ ________

سؤال: منهو أبو عبيده؟ وماتعريفه للهازم؟!
__________________________________________________ _______







رد مع اقتباس
قديم 05-06-2008, 07:51 PM رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
المشرف العام
إحصائية العضو







مشعل العبار متواجد حالياً


افتراضي

نقاش ذاتي

الكتاب: الديباج
المؤلف: أبو عبيدة معمر بن المثنى التيمى (المتوفى : 209هـ)

كتب " اللهازم
بنو عجل، وتيم اللات بن ثعلبة، وإنما سموا اللهازم؛ لأن أباهم قال: كونوا بمنزلة اللهزمتين إذا لم تساعد كل واحدة صاحبتها لم تقدر على مضغ شئ، فكونوا جميعاً تصطحبوا على العدو
."

وكتب "الذهلان:
شيبان، وذهل بنثعلبة، وهو ابن ربيعة بن نزار."







رد مع اقتباس
إضافة رد
المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ياسيدى سلمان نعلن جهاري**حقايقن ماشابها زيف وجدال خالد مهدي العبار الشعر الشعبي المكتوب 0 01-31-2013 12:15 AM
مسمى شملان ؟ العرعير الأنساب العام واستفسارات الأنساب 3 02-27-2012 04:52 PM
:: يا سعد تنصّ لي سلمان :: محمد بن دوهان الشعر الشعبي المكتوب 6 10-07-2011 08:40 PM
ملخص رسالة من سلمان بن عبدالعزيز الضالع بشر العنزي رسائل الإشادة 0 02-29-2008 12:43 PM

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


الساعة الآن 10:36 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd 
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009