عرض مشاركة واحدة
قديم 05-06-2008, 07:10 PM رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
المشرف العام
إحصائية العضو







مشعل العبار متواجد حالياً


افتراضي

تحليل علمي


((1))

الكتاب: الروض المعطار في خبر الأقطار
المؤلف: أبو عبد الله محمد بن عبد الله بن عبد المنعم الحِميرى (المتوفى : 900هـ)
كتب النباج : "هما نباجان، نباج ثيتل ونباج ابن عامر بالبصرة، وقال أبو عبيدة:النباج وثيتل موضعان متدانيان بينهما دوح، ينزلهما اللهازم من بني بكر"

نقطه : مصدر هذا الكتاب أبو عبيده

((2))

الكتاب:معجم ما استعجم
المؤلف: أبو عبيد عبد الله بن عبد العزيز بن محمد البكري الأندلسي (المتوفى : 487هـ)

كتب"وثيتل والنباج: منازل اللّهازم من بني بكر. هذا قول أبي عبيدة"

وكتب "" النَّباج " بكسر أوله، وبالجيم في لآخره قال أبو عبيدة :النباج وثيتل: موضوعان متدانيان، بينهما دوح، ينزلهما اللهازم من بني بكر، وهم بنو قيس وتيم [ الله] بني ثعلبة وعجل وعنزة، وقد أغارت عليهم فيها بنو تميم، فظفرت بهم


نقطه : مصدر هذا الكتاب أبو عبيده

((3))

الكتاب: الكامل في التاريخ
المؤلف: أبو الحسن علي بن أبي الكرم محمد بن محمد بن عبد الكريم بن عبد الواحد ، المعروف بابن الاثير (المتوفى : 630هـ)

كتب " يوم النباج وثيتل قال أبو عبيدة: غزا قيس بن عاصم المنقري ثم التميمي بمقاعس، وهم بطون من تميم، وهم صريم وربيع وعبيد بنو الحارث بن عمرو بن كعب بن سعد، وغزا معه سلامة بن ظرب الحماني في الأحارث، وهم بطون من تميم أيضاً، وهم حمان وريعة ومالك والأعرج بنو كعب بن سعد، فغزوا بكر بن وائل، فوجدوا اللهازم، وهم بنو قيس وتيم اللات ابناء ثعلبة بن عكاشة بن صعب بن علي بن بكر بن وائل، ومعهم بنو ذهل ابن ثعلبة وعجل بن لجيم وعنزة بن أسد بن ربيعة بالنباج وثيتل، وبينهما روحةٌ، فأغار قيس على النياح، ومضى سلامة إلى ثيتل ليغير على من بها. فلما بلغ قيس إلى النباج، ومضى سلامة إلى ثيتل ليغير على من بها. فلما بلغ قيس إلى النباح سقى خيله ثم أراق ما معهم من الماء وقال لمن معه: قاتلوا فالموت بين أيديكم والفلاة من ورائكم، فأغار على من به من بكر صبحاً فقاتلوهم قتالاً شديداً وانهزمت بكر وأصيب من غنائمهم ما لا يحد كثرة. فلما فرغ قيس من النهب عاد مسرعاً إلى سلامة ومن معه نحو ثيتل فأدركهم، ولم يغز سلامة على من به، فأغار عليهم قيس أيضاً، فقاتلوه وانهزموا، وأصاب من الغنائم نحو ما أصاب بالنباج، وجاء سلامة فقال: أغرتم على من كان لي، فتنازعوا حتى كاد الشر يقع بينهم، ثم اتفقوا على تسليم الغنائم إليه؛ ففي ذلك يقول ربيعة بن طريف:
فلا يبعدنك الله قيس بن عاصم ... فأنت لنا عزٌّ عزيزٌ ومعقل
وأنت الذي حرّبت بكر بن وائل ... وقد عضّلت منها النباج وثيتل
"

نقطه : مصدر هذا الكتاب أبو عبيده






__________________________________________________ ________

سؤال: منهو أبو عبيده؟ وماتعريفه للهازم؟!
__________________________________________________ _______







رد مع اقتباس