أبيات تصحيح بعض المفاهيم الخاطئة في مقصد المجد والفخر الذي يجب أن يكون هو الفخر :
العلـم الـلي مالـه من الصّدق صحّـه *** صلّـب عـليـه اليـا سمعته ولـه امح
يـالـربّـع مـا نـلـنـا المـفـاخـر بـدحّـه *** نلنا الفخر والمجد بالسيف والرّمح
حـنـا الـمـعـادي بـالـهـنـادي نـنـحّــه *** يـوم السبايـا بالمـطـارد لهـن جمح
صوت النّقى بذي قار مـا فيـه بـحّـه *** به طعن اللي ما عندهم للخطأ دمح
الـروس تـدرج بالـثـرى تـقـل جحّـه *** تحصد كماحصد المناجل من القمح
مـجـد عـنـزه وافـي ولا فـيـه شـحّـه *** أجواد بهـم الطيّب والخاطر السّمح
قال عبدالله بن دهيمش بن عبار هذه الأبيات :
اليـوم كثـر السـب والطعـن والقـدح *** عـبـر التواصل بـيـن صاقـل ورامح
والكل يصدح في كـلام الخطأ صـدح *** حـتى اختفى بـيـن العـبـاد التسامح
يا مكثـر الـلي دابـه الجـمخ والنـدح *** عـلـيـه مـن زرق السوالـف ملامـح
كلن يـبي يضفي عـلى نفسه المـدح *** يسعى حثيـث لشهـرة العـلـم طـامح
المنسفه لـو كـان يخشى من السدح *** يـمشي عـدال ويـرتـدع كـل جـامـح
والمنعوج لـو صح لـه بالظهـر ردح *** يرجع مهبّى عـقـب طيشه وقـامـح