قال عبدالله بن دهيمش بن عبار هذه القصيدة يسند على الرجل الفاضل
محمد بن صالح بن مجرب بن فحيمة الضوي رئيس لجنة التنمية بالشقة بالقصيم :
بـسـم الـلـه الـرحـمن مـبـدأ القصيـده *** الـلـي خـلـق خـلـقـه وسـن الـعـقيــده
وبـعـده شكـرت الـلي خصالـه حميـده *** ساسه عـريـق من الرجاجيـل صـبّـه
محمـد أبن صالـح من احفـاد مجـرب *** عليه أبي اسند صادق القول واعرب
منـظـوم مـن قـافـي يـسـلّـي ويـطـرب *** مـثـل هـبـوب الـريـّح ينعـش مـهـبّـه
تسلم يا أبـو مشعل عسى فالـك الخيـر *** شهـم وكريـم ولا يجـي منك تـقصير
تـعـيش يـا نـسـل الـرجـال الـمـغـاويـر *** فرسان وأن لبسوا مـن الجوخ جـبّـه
حـيـثـك قـرابـه مـن سـلايـل سليـمـان ***عـبـرّت فـي تـكـريـم حـفـل الـعــلـيـان
كـلام صـدق ولا تـكـلّـمـت بــهــتـــان *** بالمنـبـر الـلـي كـل مـخـلـص خـطـبّـه
مشكـور يـا قـرم العـيـال أبـو مـشعـل *** أنـت الصدوق الـلي اليـا قـلـت تـفعـل
عـنـد القرابـه يا أبن الأجـواد تـزعـل *** يـفـداك الـلـي فـي كـل لـون يـتـشـبّـه
ارسلـت لـي يالـقـرم مقـطع بـنـاخيـك *** نـاصـر عـسى يـبـقيـه ربـي ويـبقـيـك
يـقـول بـالـمـقـطـع نـعـزك ونـغـلـيــك *** أطــلــب لـعــلّـه دوم فـي حـفـظ ربّـــه
اعــتـز بـانـصـافـك ومـنـك اتـشـكّــــر *** عـسـى فـداك الـلـي لـجـهـدي تـنـكّــر
حيثـك شببـه الـلي عـلي الـوكـر وكّـر *** خـرب الحبـاري يجـدعـه تـقـل خـبّـه
يـا طـيـر شـلـوى مـا بساسـك هـدانـه *** يامـن عـرف بـالـنـاس قـدره وشـانـه
مـجـلـسـك بـالـشـقـة مـبـيّـن مـكـانـه *** والـبـن الأشـقـر لـلـنـشـامـا تـصـبّــــه
مـن سـاس عـزوه تشتهـر بالحـميـه *** جـعـافـره شـجـعـان نـعـم الـسـمـيـــــة
قـصـيـرهـم حـط الـجـرس فـي دلـيـه *** وقـبـل ورود الــطــرش يـمـلأ اقـرّبــه
الطيـب وعـلـوم الفخـر مـا جـحـدهـا *** كـود الـلي اصحـاب المكـارم حسـدهـا
وأمـر مـن هـذا عـلـى الـدوم وأدهــا *** مـن بـان عـلـمـه كـل حـاسـد يـسـبّـــه
يالقرم هـرج أهـل الحسد ما صدمني *** ولا عـابـني قـدح الـبـذي لـو ظـلمني
شـرواك بـه مـا خـاب ظـنـي وخـمـني *** والـلاّش اشـهـّر بـه وبـسـمـه انـبّـه
مـجـهــودي لـعـنـاز مـا هـو نـدامـــه *** ما هـمـنـي كـثـر الـتـعـب والـغـرامـه
دايـم اجـد عـنـد الـكـرام الـكـرامـــــه *** لـي عـنـدهـم حشمـه وقـدر ومـحـبّـه
جميع منصف يـذكـر الجهـد وايشيـد *** الـلـه كـفـانـي شـر كـيـد الـحـواسـيـد
ولا صح لـلي يحرض القوم ما يريـد *** الـحـمـد للمـولـى سـقـط وسـط غـبّـه
اشوف بعض القوم صاروا عصابات *** كثر الهياط بماضي العصر الـلي فات
كـم واحــدٍ قـصــده يـثـيـر الحـزازات *** يلـقـي كـلامـه مـا دري عـن مـطـبّـه
عـبـر التـواصـل فـي جهـاز الهواتـف *** الهـرج شـت الشمـل عـقـب التكاتف
كـيـف العـلـوم السـامـجـه والتـفـاتـف *** يعـجـب بـهـا الـلي للهـدف مـا تـنبّـه
والــلـي لـغــرات الـخـلايــق تــطــرّق *** مـا يــوم فــكّــر بـالـحـقـايـق وبـرّق
يـفـرح بـشـمـل الـمـجـتـمـع لا تـفـرّق *** لـو الـمـعـايـب كـلـهـا وسـط عـبّـــه
نـعـوذ بـالـمـولـى مـن أهـل الـبـلابـل *** الـلي خلطـوا مـا بيـن حـابـل ونـابـل
الـلـي تـغـطـرس جــاه لـلـكـبـد دابــل *** حـتّى تـضجّـر مـن مـلاكـع اعـطـبّـه
والخاتمه صلّوا على مهدي الناصس *** المصطفى اللي وضّح الدين نبـراس
أدّى الأمـانـه واسلموا كـل الأجـنـاس *** ومن كفـر راسـه عـن عـلابيـه ذبّـه
قال عبدالله بن دهيمش بن عبار هذه الأبيات شكر وثناء للرجل الفاضل محمد بن صالح بن فحيمة حيث حصل لسيارتي صدمة وتغرمت مبلغ وطلب مني أن أرسل له الطلب لكي يسدده ولكني سددت واعتذرت وهو له مواقف مشرفه مع رجال منهم شخص نخاه وطلب منه سيارة وشراء له سيارة وشخص آخر كلمه وهو بالسجن وقال أنه مسجون على مبلغ ستين ألف وسدد عنه وكل الرجلين اجناب ولا يعرفهم وهو رئيس لجنة التنمية بالشقة في بريدة وقلت هذه الأبيات اشكره لأني اعتبره تجمّل :
يا ابـو مشعل عادتك دايـم تجـمّـل *** تكـرم الناصي لـو أنـك ما تعـرفـه
ما كبيت بوجه من هـو بـك تأمـل *** الكـرم والجـود لـك مهنـه وحـرفه
للحـمـول البـاهـظـة طبعـك تحمّـل *** ومن عنالـك ملتـزم حليـت ظـرفـه
وكـل ضيـف اليا لفـا ما هو مهمّل *** الرّطب للضيف من قنـوه تخرفـه
وكـم هـرفي من سببـك أمـه ترمّل *** يا ابن صالح تستوي لك كل ترفه
يا أبـو مشعل مكتب التأمين صمّل *** وجـم نبع العـد لـو نوشح نغـرفـه
وأبي اخبرك المبلغ المطلوب كمّل *** واحمد الله يا أبو مشعل تم صرفه
قال عبدالله بن دهيمش بن عبار هذه الأبيات اهداء للرجل الفاضل عبيد بن ذياب بن شامان
البجيدي الموظف في مستشفى الأسنان الحكومي في بريدة على اكرامه لي ولا غرابة فهو
من بيت شرف وعز ومن حمايل وشيوخ البجايدة فقلت :
أبــي انــدب الــلـي لـلـرسـالـة يــودي *** الـلي يحـدد وجـهـت السـيـر تـحـديـد
بـالـواتـسـاب ارســل جــوابــي وردي *** يوصـل جنـاب الهيلعي حضـرة عبيـد
القـرم الـلـي عـن واجـبـه مـا يـصـدّي *** انـا اشـهـد أنـه مـن كـرام الأوالـيــــد
بـالـشـكـر لأبـن ذيـاب بـيـحـت ســدي *** ورد الثنـاء مـا فـيـه عـيـب ومـناقـيـد
ابـي اشـكـر الـلي بالسرى لـي يـبـدي *** تـقـديـر مـا قـصـده مـدايـح وتـمـجـيـد
الــمــدح بــالــطــيّـب مـــرادي اودي *** ومـن طـاب فـعـلـه مجـدوه القـواصيـد
كـل يـوم يـدعـيـنـي مـرامــه يـغـــدّي *** غـيـر التوسـط فـي انـجـاز المواعـيـد
ادنـا خـويـاه لـخــدمـتـه مـسـتـعـــدي *** يـقـول ابـشـر تـم لـك كـل مـا تـريــــد
وأن بـار خـطـو الـلي ضميـره مصدّي *** عـبـيـد مـتعـود عـلـى الطـيـب تعـويـد
لـه الـفـخــر لا قــال شـامـان جـــــدي *** مـن روس عـقـب قـني نعـم الأجاويـد
شـامـان لـجـمـوع الـيـتـامـى يــقـــدي *** الـعـزوة الـلـي حـافـظـيـن الـتـقـالـيــد
الجـمـع الـلي لجـمـع المعـادي يضـدي *** مـا راعـهـم وقـت اللـقـاء كـل تهـديـد
عـزوة هـل الـبـلـهـا بـعـصـر التـحـدي *** الـيـوم الأقـشـر عـنـدهـم كـنـه العـيـد
عـدوهـم لا صـال مـسـرع يـهـــــــّدي *** عصـر السيوف وفـي زمان البـواريـد
اهـل الصحـون الـلي دسـمـهـا يـنـدي *** مـن كـثـر مـا تحمـل كبـاش ومـفـاريـد
قال عبدالله بن دهيمش بن عبار هذه الأبيات اهداء لسعادة الدكتور صالح بن
عبود الرمضان حيث له مواقف مشرفه ويثني على والدة الرجل المعروف عبود
الرمضان من كبار قبيلة الروس ومن الحمايل :
من عمـل معـروف كـلـن لـه مـدان *** والجـمايـل بالحـمايـل مـا تضيـع
كـل طـيّـب عـادتـه فـعـل الحـسـان *** والـردي كـوبـان يشبـه للضـريـع
طـاب نـظـم القـاف واعلنتـه بـيـان *** وامـدح الـلي له قدر عند الجميع
صالـح الـلي فـاز في طـب السنـان *** يـبـذل المجهـود بالـلي يستـطيـع
اشهد أنه ما نـزل بـارض الطمـان *** عـن مهابيـط الـوطـأ دايـم رفـيـع
مجتهـد في جـد ما يرضى الهـوان *** من حمايـل مـا تجـد منهم وضيع
علمهم معـروف من قـدم الـزمـان *** طفلهـم يرقى سنـود وهـو رضيع
من كـبـار الـروس عاليـن المكـان *** كـل منهـم بالمـراجـل لـه صنيـع
يوم عصر الكون ما منهـم جـبـان *** ويبذلـون المـال بالـوقـت الشنيع
نـسـل جـدوّع الـحويدر يـوم كـان *** الـبــوادي يـنــزلــون بـكـل ريــع
فـي زمـان الـلي يعـالـكـن العـنـان *** فوق سرد الخيل يحمون القطيع
صالح العبـود مـن نسـل رمضـان *** والـده مشهور مـن عـزوة منيـع
أبـو صالح خاطـره مـا يـوم شـان *** طيّـب الأخـلاق والصـدر الوسيع
طـاهـر المهجـة وعـفيـف اللسان *** وأن نخى مضيوم بالفزعه سريع
يـا عـسى عبـود فـي عـز وأمـان *** وعسى أيامـه كلها قـمـرا وربيع
قال عبدالله بن دهيمش بن عبار هذه الأبيات يثني على قاسم بن حبيب :
دام عـزّك بـالـفـخـر يـا أبـن حـبـيـب *** دوم يا قاسـم عـلى العـليـا مسيرك
عـادتك يذخـرك مـن ظـرفـه صعيـب *** ومن بدت له لازمه جاء يستشيرك
وعادتـك تـنـفـع صديـقـك والقـريـب *** تـنصي بالمعـضلـة مـن بـد غـيـرك
وانت اللي منك الكرم ما هـو غريب *** تجتهد بإخلاص من صافي ضميرك
اشهـد أنـك دوم بالصـاحـب تـطـيـب *** تـكـرم العـانـيـن وتحـشّـم قـصيـرك
وأن لفـاك الضيـف للجـزلـة تجـيـب *** يا عسى يكثر يا ابـو عـزوز خيـرك
شهـم وأخلاقـك كما الشهّـد بحـليـب *** وافـي وصافي وطيبك هـو سفيـرك
تـبـذل المعـروف بالصـدر الـرحيـب *** تعـمـل الإحسـان والمـولى نصيـرك
كـل مـن جـاك بـلـزومـه مـا تخـيـب *** تحـتـفي بـه كـنّـه بـمـالـك خـشيـرك
مـا ذكـر بـك يـا نسـل حـمّـاد عـيـب *** والفدامة والـردي مـا هـو عشيـرك
تسلـم وعسـاك مـا تـراجـع طبـيـب *** ومـن تقـاليـب الـزمـن ربـك يجيـرك
قال عبدالله بن دهيمش بن عبار هذه الأبيات يثني على الرجل الموقر عناد بن
جابر بن دبكل العبدلي حيث كان يدافع عني في كل مجلس ويشيد بجهدي :
يا عناد يا أبو أحمد لك الشكر يا عناد *** يـسلـم جـنـابـك يالـنـبـيـل الـنـجـادي
اشكـرك ثـم اشكـرك يا نسـل الأجـواد *** فـيــك الـحــمـيـه يـا كـريــم الأيــادي
واشكـر جـميـع الـلي بمجهودنـا شـاد *** اهـل القـلـوب الطاهـرة هـم اسنـادي
شـرواك يـالـشـغـمـوم يـا قـرم الأولاد *** شبـحـك رفـيـع ودوم تصعـد سنـادي
انـت الـذي دايـم عـلى الطـيـب معتـاد *** خصمت الـلي هرجه عـلى غير قادي
يـفـدا جـنـابــه كـل هـايــف وسـرمـاد *** مـا عــنـده الا الـثــرثــرة والــدوادي
طيبك يا أبن دبكل عـلى الـدوم يـزداد *** الـلـه يــعــزّك يـا عـريـب الـجــدادي
كبار الشفيع أهـل الكرم لا غـلا الـزاد *** عـلى الفـضيـلـه حـافـظيـن المـبـادي
مجـنـاك مـن اهـل المفاخـر والأمجـاد *** عـبـادلـه شـجـعـان يـوم الـطـــرادي
قلته وأنـا لك يا أبيض الـوجـه حـمّـاد *** حـيثـك تـدل الـلي عن الـدرب غـادي
عـني تـذود اليـا غـلـط بعـض الأفـراد *** مـا كـنـت عـن ذكـر الحقيقه حيـادي
يـوم أنـت بـالأحـوال الـكـل بـك شـــاد *** طـيـبــك لـمـن حـدّه لـزومـه يـنـادي
مـن طـاب فـعـلـه يـمـدحـه كـل قصّـاد *** والـلي طمـن فعـله غشـاه السـوادي