قصيدة مسنده على الشيخ سلمان بن محمد بن جريبيع السويلم
بسم الله الرحمن الرحيم
هذه القصيده قلتها قبل بضع سنين وهي تربو على مائة بيت أسندها على الشيخ سلمان بن محمد بن جريبيع السويلم أحد مشائخ قبيلة الغضاوره من ولد سليمان حيث أنه من الرجال المنصفين الذين يثمنون جهدي للقبيلة وقد دعي إلى أجتماع بعض الذين يخططون ضدي وكانوا يجمعون تواقيع لقصد المعارضة على منع كتابي الذي جمعته في أربعة عقود من الزمن وهو يحتوي على كل شاردة وواردة عن قبيلة عنزة من أنساب القبيلة وتاريخها ومشاهيرها ووسومها وعزاويها والقابها وتراثها وأماكن تواجدها وتنقلاتها عبر العصور وقد جمعته بعد جهد وتعب وتكاليف وقابلت الكثير من الرواة الثقاة ونقلت منهم تفرعات أنساب القبيلة من الأسرة إلى القبيلة وأطلعت على عشرات المصادر والمراجع من الكتب العربية والأجنبية والمخطوطات ولخصّت كل ما يخص قبيلة عنزة وطبع الكتاب أربعة عشر طبعة داخل المملكة وخارجها بإجازة من الجهات المختصّة بعد عرضه على مختصين في علم الأنساب والتاريخ والحضارة وراقبته لجان من دوائر رسمية ولم يصدر ألا بعد تصحيحه وتنقيحه واستعراض مصادره حتى أصبح مرجع وله مصداقيته والحمد لله بشهادة كل من أطلع عليه من المنصفين رغم أنف الجاحدين والحاقدين والحاسدين وأصحاب الأهواء وقد طلبوا الذين يحوكون المكائد ضدي من الشيخ سلمان أن يوقع معهم على صيغة وثيقة فحواها طلب منع طبع كتابي ونشره وتوزيعة وقد رفض الشيخ سلمان التوقيع على الوثيقة لأنها ظلم وعدوان وهي مبنية على تلفيق أقوال وكتابات مغرضة وفي هذه القصيدة شرح وافي عن ما حصل من تزوير نسب وتاريخ قبيلة عنزة والعبث والتلاعب في نسبها وتاريخها وإيهام العامة والتغرير بهم وبمن صدّق كتاباتهم غير المسنده وغير الموثقة وهدف الذين يجمعون التواقيع هو تشجيع الذين أدعّوا أنهم باحثين من خلال كتاباتهم في المنتديات ووسائل التواصل وقد تهجموا على شخصي وأكثروا من الشّتم والسّب والقدح دون وجه حق لقصد تشويه سمعتي وبثّوا دعايات باطلة وحرّفوا نسب قبيلة عنزة وخلطوها مع قبائل لا تمت لها بصلة واستعاروا لها جد ليس جدها وتجاهلوا مصادر نسبها وتاريخها الصحيح وكذبّوا بما توارثته الأجيال وحقّروا بهذه القبيلة وجعلوها حليفة وضعيفة وأنكروا جدها وحيث أنني ذكرت الصحيح ونفيت الكذب فقد تعرضت لهذه الحملة المغرضة ومع الأسف أن الذين وقعّوا لم يكلفون أنفسهم بالإطلاع ومعرفة الحقيقة بل لأهداف معروفة ومكشوفة جمعوا تلك التواقيع وغرروا بعوام القبيلة واستقطبوا بعض الذين تجهلهم الدراية وفي زعمهم أن أبن عبار عنده أخطاء علماً أنني طيلة جمعي للمعلومات عن ما يخص هذه القبيلة كنت أبحث عن الأخطاء لكي أصححها ولكني لم أجد هذه الأخطاء التي يدعّون بها ووصل الأمر بهم إلى تقديم الشكاوي بعد جمع التواقيع والأستعانة بأصحاب الوجاهات وقد اشتكوا ولم يذكرون أي بينه صارت شكواهم كيدية ومن فضل الله سبحانه وتعالى أننا في ضل حكومة رشيدة تعطي كل ذو حق حقّة وتردع المعتدي وقد ظهر الحق وزهق الباطل أن الباطل كان زهوقاً والغريب أنه يوجد عشرات الكتب ألفت في هذا العصر وبها أخطاء فادحه وخلط ولم يتقّدم أحد بشكوى على أصحابها مما يدل أن المستهدف أبن عبار فقط ولم يكن قصدهم الأخطاء وقد نظمت عشرات القصائد وسجلتها بصوتي في أشرطة ونشرتها في موقعي وأحتفظ بها في جهاز كمبيوتري ووضعت لها عنوان ( التصدي للحملة المغرضة ) وبها توضيح الحقائق والدفاع عن النفس وسبق وأن سجلت هذه القصيدة ويسرني أن أعيد تسجيلها للتوضيح لمن تجهله الحقايق ولكي يفهم كل من صدّق الإشاعات الباطلة والدعايات الكيدية والأقوال والكتابات المضللة وأسأل الله سبحانه وتعالى أن يكفيني شر من ظلمني وحسبي الله ونعم الوكيل وقلت :
مبداى في منشي المزون وسحايبها *** مـن هاطّل الغيمـه تزاجـر رواعـدها
تملا الدعوب الـلي وسيعه مساربهـا *** وديانهـا عـروق الطعاميس تبجدهـا
تحيي الجذوع الـلي تلـوّت محاطبهـا *** من بعـد ماهي جفاف القحط هامدها
وبعد ذكر الـله نظمت حروف كاتبها *** مـن خاطري جـزل القوافي منقـدهـا
أنـقـّح الـفـاظ الـقـرايـض واهـذبـّهــا *** وأختـار من عـذب المعاني فـرايدهـا
أن جـادت أفـكـار اللبـيّـب بـمواهبهـا *** اشعـار فـي بـيـض الطلاحي نقيّدهـا
وخـلاف هـذا ذلـول العـصـر نـادبهـا *** مـن صافي الفولاذ صبـوا حـدايـدهـا
فـي طـوكيوا شـدوا براغي لـوالبهـا *** صنـع الـذي رمـز الصليب بمعابدهـا
مـا حـمّـلـوهـا للمـهنـدس يـوضّبهـا *** جـميـل مـن دولـة الـيـابـان وردهــا
منسوج من فـخـم المخامـل مـراتبها *** صنّـاعـهـا بـكـل الـوسايـل مـزودهـا
تلفي على الـلي علوم الطيب كاسبها *** سلمان هو منصا القصيده ومسندها
كـل مـا لفيتـه سمـان العيت يقصبهـا *** وعنـد الموادع يقول زيارتك عـدهـا
كـيـف النشامـا بالفـنـاجـيـل يسكبهـا *** فـي دلـة مـن صنع بـغـداد مـوجدهـا
روس العـوالي إبـو سطّـام يـرقـبـهـا *** عاف المطامن والشواميخ يصعـدها
الشيخ نسـل الـلي فـعـولـه مجـّربهـا *** يـكـرم ضيـوفـه والمحاويج يرفـدهـا
كـل المـراجـل لـه مـحـمـد مـعـقـبّـهـا *** ربّاه اللي نفسه على الطيب يجهدها
صقـر الصقور الـلي شطيره مخالبها *** كان اخمرت بعض الطيور بملابدها
الـنـادر الـلي مـن قـنص بـه يشببهـا *** لا هـد جـزلات الحـبـاري يجـلـعـدهـا
ماهو من اللي هروج الزور يرغبهـا *** ثـمّـن جـهـودي للـقـبـيـلـه وأيـدهــا
نسل الـرجـال الـلي تبهلـل حواجبهـا *** أهـل البيوت الـلي المسايير تقصدها
نـفسه عـلى حسن الطبـايع مـدربهـا *** من ساس عـزوه نعتزي في بدايدها
العـزوه الـلي أيـاد الخـصـم تعـطبـهـا *** نقـوة حمايـل عساني دوم ما افقدها
العـزوه الـلي صريح المـدح يطربها *** أطـلب عسى الله ولي الكون يسعدها
العـزوه الـلي مـقـر الطيـب مجـذبهـا *** وقـت اللّزوم بحّـزت الضيق ناجدهـا
العزوه اللي نهار الكون مـا اصعبهـا *** يوم الحرايب مـا ربح من يضاددهـا
العـزوة الـلي قـوي الـبـاس هـايـبهـا *** يا ويل من هـو بغلس الليل هاجدهـا
العـزوه الـلي سلـوم الطيـب يعجـبهـا *** بالفعـل مـن سجّـل التـاريخ حامدهـا
هـم عزوتي من خيـار القـوم ناجبهـا *** مجـدتهـا ومـن يـعـد الحـق مجـدهـا
حدب السيوف اللي غلاض مقاضبها *** تشهد على اللي من الأغماد جردها
سـيـوفـهـا بـدم المـعـادي تخـضبـهـا *** ضـد الخصيم الـلي سهومه يسددهـا
مـا يـنـطّـح جـمعهـا لا ضـاع مـدّبهـا *** عـلى النّقـا وكبـود الأخصام تلهدهـا
عـنـاز بـأفـعـالـهـا تـرفـع منـاصبهـا *** وتبني شوامخ مجدها في سواعدهـا
فعـل المـراجـل هـو مقاصـد مطالبهـا *** والعـز يكـمـن والفخر فـي تعاضدها
بالسّلـم يـزهـالهـا ميـلـت عـصايبهـا *** وبالحـرب مـا يسلم خصيم يعـانـدهـا
وأن فـتّلت عصم الشوارب شواربها *** يا ويـل مـن هـو بالحـرايب توعدهـا
يـوم الـذي خيله على الخصم هاذبها *** يـفــك ذوده والـمـعـاديـن يـبـنـدهـــا
رجالهـم روحـه عـلى الموت يجلبهـا *** بالكـون وعـلـوم المـراجل مجودهـا
الـديـره الـلي أولاد وايـل تحـاضبهـا *** كان أرتـعـت ذيـدانهـم مـن يطّـردهـا
مـن ديـره الشنبـل تـناشع مضاربها *** للـحـرّه الـسـمـرا مـعـالـم مـرابـدهــا
أرض الحـمـاد يـربـّعـون بـدبـادبـهـا *** وقـفـر الصحاري ينزلون بصياهدها
مـثـل الجيـوش الـلي تنظـمّ كتايبـهـا *** سادوا عـلى كـل الـعـدود ومـواردها
أهـل البـيـوت الـلي رفـاع جـوانبـهـا *** أدناهـم الـلي بـراس الحـيـد شيـدهـا
ريف الطراقي كان غاضت مـزاهبهـا *** مـن عـندهـم تقفي ملايـا مـزاودهـا
أولاد وايـل عـريـب الساس ينـتبـهـا *** من نسل عامـر لهـا التاريخ شاهدها
صفـوة أسـد الـلي عـريبـه منـاسبهـا *** أنـسـابـهـا كـل المـصـادر اتـحـددهـا
عـنـاز مـا تـاخـذ مـفـاخـر قـرايـبـهـا *** تـعـتـز بأمجـادهـا وصـافي عقايدهـا
الفـعـلـه الطـيـبـه تـنسب لصـاحـبهـا *** عـبـر الـوسايل من سمعهـا يـرددهـا
وايـل جـديله ضنـا عـنـاز مـا انجبهـا *** ولامـن قبيلـه تسمّي بغـيـر والـدهـا
كـان الحمايل جحـود الجـد يغـضبهـا *** نـشرح لـهـا وكـل المـزاعـم نفنـدهـا
عن خوض بعض العابثين وتلاعبهـا *** ملـزوم نـفـزع لـلـقبـيلـه ونـنجـدهـا
أقـوال مـن زوّر الـتـاريـخ نشجـبـهـا *** عـساه يـتـرك فعـلـتـه مـا ايتعـودهـا
الـلي نـفـوا كـل الحـقـايـق نجـاوبهـا *** عـن طـمس تاريخ القبيلـه نجاهدهـا
نقـول وأصحـاب المكـايـد نـخـاطبهـا *** مـا هـمنـا مهـمـا تـبـوح بـمـكايـدهـا
عـنـاز مـن ضمهـا للحلـف عـذربهـا *** أخـطـأ الـذي قـلـب الحقايـق تعمدهـا
شـيّـاب عـنّـاز مـن يـقـدر يـكـذبّــهــا *** بالحفظ تاريخها وجـمـلـة قصايـدهـا
من خط حـرف الغلط نفسه يحاسبها *** ومـن ينشر السالفه ملـزوم يسندهـا
دار الحسب والنسب يصعب يخربها *** هوج العواصف ما تزحزح قواعدها
مـن سلسل أنساب القبيلـه وعـرّبهـا *** صحايف أصحاب البحوث وجرايدها
مـن يسرق عـلـوم القبـايـل وينهبهـا *** بهـروج تنسج مـن خيالـه يسرمدها
مـا دامـت ثـيـاب العـواري لسـالبهـا *** ونحلـة جدود العـرب وشي فوايدهـا
أخـبـر حـضور أولاد وايـل وغايـبهـا *** وأبـلّـغ رجـال الـقبـيـلـه وأنـاشـدهـا
قـولـوا لمـن يـدعي معلومتـك جبهـا *** مـن الـذي فـي كتب الأنساب وردّهـا
الـلي الحقايـق عـن الأجيال حاجبهـا *** يحتاج مـن نفسه عـن الغي يرشدها
مـن شـذ عـن درب الحقيقه وجنّبهـا *** بـتـويتـره عـوج السوالـف يـغـردهـا
الـلي عـراقـيـب البشـر دوم يشذبهـا *** حربـة لسانه ضـد الأصحاب يـزندها
الـلي الحـمـايـل والأجـاويـد هـازبهـا *** والشر نـاره بـيـن الأقـراب يـوقدهـا
مـالـه بـلـولاس العـلـوم ونـشـايـبهـا *** من شربك شبوك المشاكل وعـقّدهـا
ومن أجهد الرجل بالمشوار واتعبها *** لابـد يعرض لـه من الناس حاسدهـا
ومـن فـرّع أنسـاب القبيلـه وشعّبهـا *** الـكـل لـه رغـبـه أعـمـالـه يـقـلّـدهـا
نـبحـث وصفحـات الـدفـاتـر انقلبهـا *** ونمشي مـع رواة القبـيلـه وننشدهـا
كـل العـوايـل أخـذت أقـوال شايـبهـا *** تـاريـخ الأجـداد والأنسـاب يـسردهـا
أتـرك عـلوم الخطأ وأختـار صايبها *** بـلـمـام واقـصاص القبـيلـه مـوكدهـا
أعـتـز فـي شـيـخ القبـيـلـه ونـايبهـا *** والـلي تـرقّـى والمنـاصـب تـقـلـدهـا
أعـتـز فـي عـزوتي وأفـخـر بـطيبّها *** ولا الـردي سيـرت الأجـواد سوّدهـا
أعـتـز فـي عـزوتي وأديـت واجبهـا *** وأهل المكايد عسى الرحمن يبعدهـا
صيـد الحـمـايـل هـقـوتـه ما تخيبهـا *** الـلـي تـجـمّـل والـخسـايـر تـكـبـدهـا
أي الـذي سـب الـقـبـيـلـه وعـيّـبـهـا *** وأي الـذي تـاريـخ الأجـداد خـلـدهــا
الـلـه يـخـون الـلي القبـيلـه يعصّبها *** قصده يـبي ينكـر جهـودي ويجحدها
تـرى الـذي ولّـع الـفـتـنـه وسبـبـهـا *** طـرق الـعـداوه والحـزازات مهّـدهـا
سـود الضماير مـا تجـد مـن يعاتبهـا *** مـن يـنـده نـيـام الـقبـيلـه ويقـعـدهـا
هـل يـا تـرى كـل المـصادر نشطّبهـا *** مـن أجـل الـلي كـل العواذيـل بيّـدهـا
حكم العدل والشرع والحق غاصبها *** مهـمـا عـلى الباطـل توّقع مشاهدهـا
ومن يزعم أنـه جميع الناس غالبهـا *** معجـب بنفسه تـعـوّد يشمت ويـدهـا
ومـن فكّـر أنـه كـل الأمجـاد طـوبهـا *** غـر الـعـقـول الـلـي كـثـيـر تـبـلـدهـا
لا يـفخـر الـلي سلـوم الطيـّب سيّبهـا *** ألا أن كـان أمـجـاد الأجـداد جـددهـا
والـلي تقلّب عـلى الصاحب مذاهبهـا *** عند الولي خالق المخلوق موعدهـا
رب الـعـبـاد أهـل الظـلايـم يـعـذبـهـا *** الـلي يحصر العـمل والروح يجبدهـا
في حق من سن الفروض ورواتبهـا *** نطلب عسى سـود الضماير يهجّدها
مـن يأمـن الـدنيـا يـجـرّب عـواقـبها *** حوض المنايا مصير العـبـد واردهـا
وأهـل الخيانـه شنيع الفعـل يـنكبـهـا *** فـي حـكـم حـاكـم أيـاد الشّـر قـيـدهـا
في حكم اللي عّذّى طوارف جوانبها *** الـلي حكم شعـب الجـزيـره اوحـّدهـا
فـوق العـوالي رايـة الحـق ينصبـهـا *** لم الشعوب اللي اشنع الوقت شّردها
يـوم النضـا تـوصل المشوار راكبهـا *** هجنـه عـلى قـطع الفيـافي معـّودهـا
لاجتك عوص النضا تومي غواربها *** ركـاّبهـا باطـراف الأعـقـاب يلكـدهـا
عـدوانـه البـاسـل الصنديد حـاربـهـا *** ضـد الخـصيـم الـلي بـلاده يـهـددهـا
عـز الأصاحيـب والعـدوان يـرهـبهـا *** أنـعـم عـلى ديـرته وأحـيـا مساجدها
وأهل الجرايم عـلى الأشهاد يصلبها *** بالسيف الأملح قـوي الباس يجلدهـا
وأنجب بواسل حماهـا ليس يقـربهـا *** الخصم اللي جنده على الشر جندهـا
مـن مشرق بـلاد الجزيـره لمغـربهـا *** من سـاد منهـم هـو ملكهـا وسيّدهـا
العاهـل شعوب الوطن هـو معـّزبـهـا *** هو حاكـم شعـوب الجزيره وقايدهـا
نسـل الجـدود الـلي رفـيعـه مـراتبهـا *** فـي رحـمتـه رب العـبـاد يتغـمـدهـا
وصلّوا عـلى الـلي دعاة الشّر أدبهـا *** الـلي حـمى الدين والكفّار جاهدها
نظراَ لما عانيت من الجحود والتنكّر لجهدي لقبيلتي حيث أني الفت عنها كتب ودافعت عنها ثم تعرضت للسب من أهل الحقد والحسد وأعتذر من الرجال المنصفين عن تكرار هذا الدفاع عن النفس لأنه ما يوجد أحد تعرّض لمثل ما تعرّضت له وحسبي الله ونعم الوكيل
التعديل الأخير تم بواسطة عبدالله بن عبار ; 04-11-2021 الساعة 11:11 AM
|