مع التحية للأخ العزيز المكرّم الشيخ أحمد بن ذياب بن هرماس حفظه الله تعالى:

الـتـواريـخ يـأحـمـد مـبـطـي مـكـتـوبـه *** واللي يدلّس علـى الأجـواد هذلوفـي
ومـا يَغَيَّـر أنـسـاب الـنـاس بإكـذوبـه *** ولا يطيـع الهدايـف مـن بهـم نوفـي
الحقايـق مـا ضـاعـت دوم منسـوبـه *** يـوم ان المرجلـه بـإرمـاح وسيـوفـي
الحق أحلى يأحمد من تمرة الجوبه *** وأنــا مـفـرّع لـهـم نيـشـان بـحـروفـي
محمد بن دوهان

بارك الله فيك يا أبو عبدالعزيز أنت شمعة تضيء دائماً ونشاطك يتجدد وتصدح بالصدق ولا تغاضى عن الحق ولا تجامل الله يوفقك وشكراً على الأبيات

العزيز المكرم مؤرخ قبائل ربيعة الأديب عبدالله بن عبار حفظك الله ورعاك ومنتهى أملنا وغاية رجاءنا ومبتغانا علم الله عز وجل هو نوال محبتك ورضاك وإعجابك في هذه الدار الفانية، فأنت أنت، أنت رمزنا وفخرنا وحامل لواء موروث أمجاد ومفاخر الآباء والأجداد وقبائل ربيعة عامةً وقبيلة عنزة بن أسد بن ربيعة خاصةً، وما نحن إلا تلاميذك الفخورين بجنابك المكرم الذي يفتخرون بك قبائل ليسوا والله من ربيعة فما بآلك بنا بني عمومتك، سلمك الله وأمد لنا بعمرك وألبسك ثياب الصحة والعافية.

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد بن دوهان [ مشاهدة المشاركة ]

مع التحية للأخ العزيز المكرّم الشيخ أحمد بن ذياب بن هرماس حفظه الله تعالى: الـتـواريـخ يـأحـمـد مـبـطـي مـكـتـوبـه *** واللي يدلّس علـى الأجـواد هذلوفـي ومـا يَغَيَّـر أنـسـاب الـنـاس بإكـذوبـه *** ولا يطيـع الهدايـف مـن بهـم نوفـي الحقايـق مـا ضـاعـت دوم منسـوبـه *** يـوم ان المرجلـه بـإرمـاح وسيـوفـي الحق أحلى يأحمد من تمرة الجوبه *** وأنــا مـفـرّع لـهـم نيـشـان بـحـروفـي محمد بن دوهان

صح الله لسان يابو عبدالعزيز
ابيات جزله
نعتز ونفخر بما هم مثلك ويعجز والله اللسان عن شكرك لما تقوم به جهد وعناء منذ سنوات طويله لحفظ تاريخنا بالإضافه لحبك لجماعتك وقبيلتك ودائما عزالله إنك تسعى لإن تلم الشمل ولك الفضل بعد الله بإن جعلتنا نتواصل ونتعارف نحن أبناء السبعه فيما بيننا وكذالك مع فخوذ عنزه وأنت بإذن الله سيف حق لكل من لاذ عن قول الحق
نسأل الله أن يوفقك وأن يصلح شآنك وذريتك
وأن يكفيك شر خلقه ،

الأخ المكرم والعزيز الشيخ أحمد بن ذياب بن هرماس حياك الله وصح بدنك وأعلى بالدارين شآنك ولنا والله الفخر بشخصك العزيز حيث أنك من رجال القبيلة المنصفين السائر عل نهج أسلافك الغر الميامين الذين لا تأخذهم بالحق لومة لائم، وأنت أهل للفخر والإشادة، حفظك الله ورعاك وعسى العود أللي جابك ما تجيه النار.