|
يا أبو هلا طير الهوى خبـث البـالالطيـر نـزر والحـبـاري قليـلـة |
يالله ياللـي طالبـه مـا بعـد فـالياللي من الضيقـات ينجـي دخيلـه |
أفرج لمن قلبـه غـدا فيـه ولـوالوالنـوم مـا جـا عينـه إلا قليلـه |
لا من ذكرت رموس عصر لنـا زالشوف الفياض وفقـد عـز القبيلـة |
يازيـن شدتهـم إلـى زوّع المـاليتلـون بــراق تــلالا مخيـلـه |
يتلون براقٍ سمـر عقـب الأمحـالتلقى التريبـي فايـضٍ غـب سيلـه |
يسقى خسيفا والثمان أرضهن سـالمرتـع معطـرة السيـوف الصقيلـة |
من جو ساقان إلـى السيـف همـالوينـوش حسنـا والرديفـة هميلـة |
فإن قادنا مـن يمـه القفـز خيـاليصبح شديد البـدو عجـل رحيلـه |
قاد السلف واستجنبوا كـل مشـوالوالعصـر يامحـلا تخيبـط نزيـلـه |
فإن شرف البادي على روس الأقذالوالمال كثر الـزول محمـي جفيلـة |
وتكافخت بطبولهـا شهـب الأذيـالومن ضيـع المفتـاح واعزتـي لـه |
وركبوا على طوعاتهـم كـل عيـالكل أبلـج يحـري بكسـب النفيلـة |
وتغانموا المفـزاع ذربيـن الأفعـالمن قبل سبْـق غارتـه تنثنـي لـه |
يبغون طوعة روسهن قبـل الادمـالوتغانمـوا خلـف كثـيـر هجيـلـة |
وحال الكمي من دون عطرات الاجهالومـروا ولحقـوا مقحميـن الدبيلـة |
واللي تثنوا عقبهـم يلبـس الشـالومـن صـنـع داود دروع ثقيـلـة |
لـزمٍ عليهـم علـة قبـل الانهـالومـن غارتـه لـزم يضيـع دليلـه |
والدم من قحص الرمك يوشل اوشاليزعج على أوراك السبايـا وشيلـة |
هذيك راعيهـا مـن المعرقـة مـالوهذي شكلهـا مطـرق مـا تشيلـه |
من وقع كل مقرنسٍ قـد لـه أفعـالوفـروخ صـادن الحبـاري فصيلـه |
ياما حلا الفنجال مـع سيحـة البـالفي مجلس مـا فيـه نفـس ثقيلـة |
هـذا ولـد عـم وهـذا ولـد خـالوهـذا رفيـقٍ مـا نـدوّر بديـلـه |
وليا ركبنـا فـوق عجـلات الازوالوبايماننا حـدب السيـوف الصقيلـة |
ما حن نحَسّب لا اشتبك عج وقتـالوتـرَّك صبـي يقتنـع بالفشيـلـة |
ياليـت رجــالٍ يـبـدل بـرجـالويا ليت في بـدلْ الرجاجيـل حيلـة |
وصلاة ربـي عـد مـا زايـل زالعلى نبـي الحـق راعـي الفضيلـة |
|