الإهداءات

 

 

   

 

    


  -  تعديل اهداء
العودة   موقع قبيلة عنزه الرسمي: الموقع الرسمي لقبائل ربيعه عامه و عنزة خاصه ركن الأدب الشعبي الشعر الشعبي المكتوب
الشعر الشعبي المكتوب خاص بالشعر الشعبي لقبائل ربيعه

إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-08-2025, 08:49 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عضو جديد

الصورة الرمزية فــرج الـبـلاز

إحصائية العضو








فــرج الـبـلاز غير متواجد حالياً


افتراضي طريقة وزن القصيده ..




طريقة وزن القصيدة

وزن القصيدة؛ هو الإيقاع الذي يحصل من خلال تفعيلات البحور الشعرية، والتي نحصل عليها بعد الكتابة العروضية، ويُستدلّ على البحر من خلال موسيقى الشعر الخاصّة بأبيات القصيدة،[1] ويختص الوزن الشعري بعلم العروض الذي وضعه الخليل بن أحمد الفراهيدي، عن طريق توزيع موسيقى الشعر على ستة عشر بحرًا،[2] وطريقة وزن القصيدة فيما يأتي:

إجادة الكتابة العروضية

تدل الكتابة العروضية على طريقة كتابة البيت الشعري وفقًا لتفعيلاته، أيّ بإظهار حركات الحروف مكتوبةً بوضوح، لمعرفة مدى التطابق ما بين التفعيلات وطريقة كتابتها الصحيحة، وتعتمد على كتابة كلّ شيء يُنطق فقط، بمعنى أن يكون له صوت أثناء قراءة البيت الشعري، سواءً أكان حرفًا، أو كلمةً، أو حركةً إعرابيةً.[3]

إنّ الحروف والحركات، مثل: الألف، والتنوين، والحرف المشدّد، وآخر البيت الشعري تُكتب كلّها عند الكتابة العروضيّة

، وهكذا تُكتب الكلمات حسب لفظها عند وزن القصيدة، وأمثلة على ذلك ما يأتي:[3]
الكتابة العادية
الكتابة العروضية
لكنْ
لاكنْ
علمٌ
علمنْ
منهُ
منهو
كما تُستخدم إشارات خاصة في وزن القصيدة الشعرية عند تقطيعها، وهما فيما يأتي:[3]

باء غير منقوطة
تدلّ على حرف واحد متحرك، ورمزها: ٮ.

الشرطة
تدل على حرفيْن، الأول متحرّك، والثاني ساكن، ورمزها: -.

معرفة تفعيلات كل بحر

لكلّ بحر شعري تفعيلات خاصّة به، وتُعرف تفعيلات البحر من خلال مفتاحه، وهو بيت شعريّ رئيسي بالبحر، ويُبنى العروض على ثماني تفعيلات رئيسيّة، هم كالآتي:[4]
التفعيلة
التقطيع
فعولن
ب ــ ــ
مفاعيلن
ب ــ ــ ــ
مُفاعلتُن
ب ــ ب ب ــ
فاعلاتُن
ــ ب ــ ــ
فاعلن
ــ ب ــ
مُستفعلن
ــ ــ ب ــ
مُتفاعلن
ب ب ــ ب ــ
مفعولاتُ
ــ ــ ــ ب
في ضوء ما سبق، مثال على الوزن الشعري مع تفعيلاته فيما يأتي:

قال قيس بن الملوح:[5]
أَسِربَ القَطا هَل مِن مُعيرٍ جَناحَهُ

لَعَلّي إِلى مَن قَد هَوَيتُ أَطيرُ
التقطيع:
أَ سر بل ق طا هل من م عي ر ج نا ح هو

ب - -/ ب - - -/ ب - ب/ ب - ب -

فعولن مفاعيلن فعولُ مَفاعِلن

ل عل لي إ لى من قد ه وي ت أ طي رو

ب - -/ ب - - -/ ب - ب/ ب - -

فعولن مفاعيلن فعولُ مفاعي (البحر الطويل)

تعلم خصائص البيت الشعري

يجب عند تعلم العروض التعرف على مكونات البيت الشعري وأقسامه، وأهمها الآتي:[6]

الشطر
يُسمّى كلّ طرف من أطراف البيت الشعريّ بالشطر، ويتألّف البيت الواحد من شطريْن، لكل شطر من شطريه اسم خاص به، فيُسمى الأول (الصدر)، ويُسمى الثاني (العجز)، وتُسمى التفعيلة الأخيرة في الشطر الأول (العَروض)، والتفعيلة الأخيرة في الشطر الثاني (الضرب)، كما يُوجد الحشو وهو ما جاء في البيت الشعري ما عدا العروض والضرب.

القافية
هي التفعيلة الأخيرة في كلّ بيت شعري، وتُبنى عليها القصيدة الشعرية، وتتكرّر في جميع الأبيات، فيُقال: قصيدة نونية أو قصيدة تائية.









التوقيع



البلاليز من الفارس من العيّاش من المحلف
من ضنا سهيل العمارات وأولاد علي غريب الدار
من الدهامشه من ضنا بشر من عنزة



من المملكة العربية السعودية
رد مع اقتباس
قديم 04-24-2025, 04:06 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
عضو جديد

الصورة الرمزية فــرج الـبـلاز

إحصائية العضو








فــرج الـبـلاز غير متواجد حالياً


افتراضي






تعريف الشعر

يُعتَبر الشعر من أهمّ أركان الأدب في اللّغة العربيّة، ويُعرَف بأنّه فنّ أدبيّ قديم، وهو الكلام الموزون الذي يلتزم بتفعيلة مُحدّدة وبوجود القافية، كما يتضمّن الكثير من الصور التشبيهيّة والرمزيّة. كان العرب يكتبون الشعر لوصف آلامهم، وفرحهم وحزنهم، وفخرهم وبطولاتهم، وصولاتهم وجولاتهم في الحروب، ومشاعرهم من حب وبغض، وتاريخهم وثقافتهم، والحالة الإجتماعيّة والسياسية التي يعيشون في ظلّها. يتّصف الشّعر بأن كلماته تتضمّن أعمق وأدقّ وأبلغ المعاني والمفردات.[1]

القافية

من أهمّ مُميّزات الشعر العربي هو أنّه كلام موزون مُقفّى؛ أي ينتهي بقافية مُحدّدة. تُعرَف القافية لغةً بأنها مُؤخّرة العنق، وتعني أيضاً آخر الشيء، أمّا اصطلاحاً فهي الأحرف الأخيرة من البيت الشعريّ. عرّفها الفراهيدي بقوله: (إنّ القافية هي الحروف المَحصورة بين آخر ساكِنَين مع المُتحرّك قبل السّاكن الأول في البيت).[2]


القصيدة الشعريّة

تُعتَبر كتابة القصائد الموزونة موهبةً يمكن تنميتها وتطويرها من خلال توافر بعض الصّفات والخصائص في الشخص الموهوب أو الهاوي، ودونها لا يُمكن أن تتمّ القصيدة. تتكوّن القصيدة الموزونة من مجموعة من الأبيات التي تنتهي بقافية مُوحّدة، كما تتكوّن من بحرٍ واحد، ويُسمّى النص الأدبيّ قصيدةً إذا كان يحتوي أكثر من 7 أبيات من الشعر، ويكون شكل القصيدة مُعتمِداً على نوع الشّعر؛ فتكون الأبيات عموديةً في الشّعر العموديّ؛ أي من شطرين مُنفصلين مُتقابلين، وعلى شكل أسطر مُتتابعة في الشّعر الحرّ أو الشّعر الحديث. للقصيدة مَعاييرُ مُعيّنة ليُطلَق عليها اسم قصيدة، منها أن تكون القصيدة ثابتة القافية، وأن تكون كل الأبيات في القصيدة على نفس الوزن.[3]

علم العَروض الشعريّ

يُعَدّ علم العروض في الشعر بمثابة الميزان الشعريّ، وهو علم أوزان الشعر الذي وضعه وأَسَّسَ قواعده الخليل بن أحمد الفراهيديّ، وتختلف المقولات في سبب تسميته بالعروض؛ فيُقال بأنّه سُمِّيَ بهذا الاسم تيُمّناً بمكة التي تقع في وسط البلاد، ويُقال أيضاً أنّه سُمِّي بالعروض نسبةً إلى الجمل صعب الترويض، ويُعدّ علم العروض هو المعيار الأساسيّ الذي تعتمد عليه الأبيات الشعريّة لمعرفة أوزانها الشعريّة، ويقوم علم العروض على أساس التفعيلات التي تكون بدورها البحور الشعريّة المُتعارف عليها، وعددها ستّة عشر بحراً. يَعتمد علم العروض في معرفة صحة الأوزان الشعريّة على مبدأ التّقطيع والكتابة العروضيّة التي تحتوي على قواعد خاصّة بها، ويجب على الشاعر أن يكون مُلمّاً بعلم العروض وطريقة التّقطيع والكتابة قبل الشروع بنظم قصائده؛ وذلك حتى يبتعد عن الإخلال بالوزن الشعريّ، والقافية، واللحن الموسيقيّ لأبيات القصيدة.[4]

بحور الشّعر

بما أنّ الشعر في اللغة العربية يتميّز بأنه كلام موزون ومُقفّى فلا بدّ من معيار مُعيّن ينظم الشعر وأوزانه، وتكون القصائد الشعريّة تابعةً لوزن مُعيّن في أبياتها، لذا تمّ وضع البحور الشعريّة لتنظيم الشعر وضمان تماسكه واستمراره، وقد وضع الفراهيديّ بحور الشّعر الستة عشر، وهي المُتدارَك، والمُتقارِب، والمُجتثّ، والمُقتَضَب، والمُضارِع، والخفيف، والمُنسرِح، والسّريع، والرَّمَل، والرَّجَز، والهَزَج، والكامل، والوافر، والبَسيط، والمَديد، والطّويل.[5]

طريقة كتابة قصيدة موزونة

قبل البداية بكتابة أيّة قصيدة موزونة لا بد من معرفة عدّة أمور مُهمّة، فالقصيدة الشعرية الموزونة تعتمد على العديد من الأمور الواجب توافرها حتى يُعتبر النص الأدبي قصيدةً شعريّةً، ويجب على الكاتب أن ُيحاول أن يكون بسيطاً ومُتصالحاً مع نفسه؛ أي ألا يُرغِم نفسه على التصنّع والتكلّف في صياغة الألفاظ التي لا يتمكّن من إتقانها، في حين إن كان يتقن جميع الألفاظ الواردة في القصيدة فعليه أن يكون واثقاً من نفسه ومن كتاباته، وعليه أن يبتعد عن نظم القصائد التي تتميّز بصعوبة مُفرداتها ومعانيها؛ لأن القارئ غالباً ما يكون مُحبّاً للبساطة وغير مُحبِّذ للصّعوبة في الشعر. من الأمور الواجب اتّباعها لكتابة قصيدة موزونة ما يأتي:[6]

الرغبة: تُعَدّ الرّغبة هي الحافز الأساسيّ لكتابة الشعر، ويتكوّن هذا الحافز تبعاً لعدة عوامل، مثل الموهبة، والحب، والثقة، والوقت، وكثرة القراءة، وحب الإبداع، والغيرة البنّاءة.
الفكرة: من أهمّ مقاصد الشعر في اللغة العربية هو التعبير عن قضيّة مُعيّنة أو فكرة ما، لذا تُعَدّ الفكرة والمَقصد من كتابة القصائد الشعريّة هي اللبنة الأساسيّة التي تُبنَى عليها القصيدة، ووصف الصور تدريجيّاً عند التنقّل بين أبيات القصيدة بحيث لا يشعر القارئ بالتشتّت، ومن الأفضل كتابة فكرة القصيدة الأساسيّة على ورقة، ومن ثمّ مُحاولة ربط الصور بالتدريج.
الوزن: عمود القصيدة الأساسي هو وزنها الشعريّ، لذا يجب معرفة الأوزان والبحور الشعريّة وقراءة الكثير من القصائد الشعريّة المَبنيّة على نفس الوزن الشعريّ الذي يُراد الكتابة به.
القافية: عند كتابة الشعر يأتي الكلام من تلقاء نفسه؛ لأنه نابع من القلب غالباً، لكن يجب مراعاة أن تكون النهايات مُقفَّاة حتى ينتظم الشّعر بشكل كامل وملائم.
المطلع: وهو بداية القصيدة، ويُعتَبر المطلع من أهم أجزاء القصيدة الشعريّة؛ إذ يفتتح الشاعر به قصيدته، ولا يكون مُلزَماً ببحر أو وزن شعريّ مُعيّن عند كتابته، بل إنّ الأبيات التي تأتي بعده تُعَدّ نُسخَاً له في الوزن والقافية.
العروض: وهي بحور الشعر التي تُكتب بها القصائد، والبحور للقصائد الموزونة الفصيحة هي ستة عشر بحراً، كما تم ذكره سابقاً.






التوقيع



البلاليز من الفارس من العيّاش من المحلف
من ضنا سهيل العمارات وأولاد علي غريب الدار
من الدهامشه من ضنا بشر من عنزة



من المملكة العربية السعودية
رد مع اقتباس
قديم 07-24-2025, 11:32 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
عضو جديد
إحصائية العضو







اخت رجال غير متواجد حالياً


افتراضي

الانيق فرج البلاز
اينما حللت تنتثر مثل هذه الدرر
سلم بنانك
ودام مداد قلمك
دمت متألقا كما انت
ودي واحترامي







رد مع اقتباس
إضافة رد

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
سيــــ،القصيده،ــــاف ابوياسر الزلباني الشعر الشعبي الصوتي 1 10-04-2015 03:51 PM
لولا المواقف ما تكون القصيده محمد بن سوعان الربيع الركن الخاص بقصائد الشاعر محمد سوعان الربيع 1 03-19-2013 05:35 AM
من قائل هذه القصيده طالب الونيس استفسارات القصص والقصائد القديمه 1 10-12-2012 07:33 AM


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


الساعة الآن 09:26 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd 
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009