الأخ الشيخ محمد بن عيد الزلباني لا يخفى عليك أن كل أنسان يفرح عند لقاء الغالين ويحزن عند الوداع وقد فرحنا بلقائك وأحزنا وداعك ولكننا نأمل أن تعاود أخوانك على فراغ وقتك وكنت قد كسبت منك مكرمة وهي الأخذ بيدي وتصحيح الخطأ وأني لفخوراً بأن امثالك يهتم بهذا الكتاب الذي يعتبر مرجع لكل عنزي في كل زمان وكل مكان وقد اتحفتنا بهذه الفترة في كل جديد ومفيد وكل رجل مثلك نأمل أن يكون له عودة وأن لا تكون المغادرة نهائية شكر الله لك وأمدك بعونه وتوفيقه وفي حفظ الله ورعايته