لاهنت يابن عبار ،،،
نعم صحيح ، وحنا وغدان يوم انا جذعان نتعايب اللي يتليمون على شخص ويضربونه ، وهو لحاله ، بل يتعايب الجذع اللي ادون منه انه يضربه ليا صار انه ادون منه ، واللي يعتدون قبل وهم كثره على شخص واحد ، يسمونهم (قوم واحد) اي انهم يتليمون على الشخص ويضربونه وهو لحاله ، ويعيبون بهذا القول ،،،
اما الرجل اللي قال لولده مد لسانك فهو حكيم ، لان اليوم من الحكمه انك تجنب الشر، فالمسأله ليست رجوله ولاهي اثبات شجاعه ، البعض قد تأخذه مثل هذه الامور انك رخمه ارخمت لهم ، ولكنها حكمه ، الرخامه السكوت عن الظلم في الامور التي تلمس كالشرف ودون نفسه ، ومع ذلك قد يبتليك امثال هؤلاء بشرهم وتجبر على دفعهم ، لكن اليوم تحصل مثل هذه الامور ، اذكر راعي تاكسي اوصلنا من الرياض لحائل ونزل راع التكسي وهو سعودي يبي يضرب راعي سياره سد عليه ويطلع معه مصلاب يبي يتوجه للرجل ومعنا ثلاث ارجال انا رابعهم وعند نزوله امسكته ولم اتركه يخرج من السياره وقلت له تعوذ من الشيطان ولولاه ماهو محسلك مالي حيله به ، مار قضبته وفكنا الله من شره ، واخر في الحرم سواق باص اخرج ساطور ليضرب به معتمر ، والمشكله ان المشكله بسيطه ولكن تم حجزهم قبل حدوث اي شيء ، بعض الناس طاغيه مايخاف الله ولايعلم ان مدة اليد ورفع السلاح على مسلم لايجوز ، لكن مع ذلك يبقى هناك طرفان في القضية
شخص معتدي ، وشخص معتدى عليه ، قد يقتل المعتدي المعتدى عليه وقد يقتل المعتدى عليه المعتدي دفاعا عن نفسه ، لذلك لايجوز تعميم الامور على ان القاتل ظالم ومعتدي