احسنت يا استاذ فوزي على هذه القصّه الشيقة وقد نقلتنا إلى عالم الأمس وتذكرنا ماضي العالم قبل الأجهزه الحديثه ولو أن صاحب الريال في عصرنا لأخرجه في جهاز ممغنط ولا يدفع للغواص والحكمه من هذه الرواية هي آخر المقال للحث على راحة البال وشكراً لك
آخر تعديل عبدالله بن عبار يوم 12-03-2022 في 06:25 AM.