02-16-2025, 07:39 AM
			
							
		 | 
		
			 
			رقم المشاركة : 2
			
		 | 
	
	
			
			
   
    معلومات 
            العضو | 
| 
 | 
 
	 
    
    
 
 
             إحصائية 
            العضو |  
| 
     
  | 
 
	 
	
	 
  
       
       
       				
        
		     
			
	
								
		
	 | 
	
	
	
	
		
			
			
				 
				
				
			 
			 
			
		
		
		  
		
			المكرم الفاضل فرج البلاز العياشي الدهمشي وفقك الله وشكراً لك على نشر القصص والقصائد في هذا الموقع وبخصوص القصيدة التي مطلعها :    
                    
عـديـت في مـرقـبي واللـيـل ممسينـي  ***  بديار غـرب لعـل السيل مـا جـاهـا     
           
فقد نسبت لعدة شعراء وهي ثلاثة قصائد القصيدة الأولى ينسبها الكثير للشاعر سعيد بن ثعلي الروقي العتيبي حيث امضى وقت في الشمال وقال :   
                                                                                                 
عـديـت في مـرقـبي واللـيـل ممسينـي  ***  بديار غـرب لعـل السيل مـا جـاهـا               
اضحك مع اللي ضحك والهم طاويني  ***  طيت شنون الطلب لا وشلوا مـاهـا             
وراك مـا تـزعجــين الـدمـع يـاعـيني  ***  عـلى هنـوف جديد اللبس يـزهـاهـا                 
هـبت هبـوب الشمال و بردهـا شينيِ ***   مـا تـدفـي الـنـار لـو حنـا شعلناهـا             
مـا يـدفـي الا حـشـا مـريـوشة العيني  ***  والـى عطشنـا شربـنا من ثـناياهـا  
ابـوعـيـون الـى سـلـهـم تـنـاجـيـنـــي  ***  ياقـرد عـيـن المشقى كيف يقـواها  
يا شبـه وضحى تمطرح بين ذوديـني *** وردت عـلى عـقـلـة والورد ما جاها   
ياعـل مـن لامـني فـي كامـل الـزيـني  ***   بمخباط صمعا جليل الفخذ يشظاها            
جعـلـه  حسيـر كسيـر وراكبـه ديـني   ***   وأتـلا حلالـه ذلـول راح  يطـلاهـا              
 
والقصيدة الثانية مشابهة لقصيدة ابن ثعلي وقد نشرت في كتاب ( من تراث النجديون  
وعلاقاتهم في البحر صفحات مطوية من تاريخ الغوص الجزء الثاني ) تأليف عبدالله  
عبدالعزيز الضويحي والقصيدة تنسب لجده الشاعر ضويحي الهرشاني المولود عام  
1840م والمتوفي عام 1907م قالها وهو في سيلان : 
 
فـي وسط سيلان لي اليـوم شهـريني  ***   مـن بيـن ناس يضيق البال بلغاهـا             
مـتى يقـولـون مـن سيـلان مـاشيـني  ***   والنـوخـذه عـدتـه لـلسفـن دنـّاهــا             
يا طيـر يا طير يا رفـض الجناحيني  ***  ياللي بروس الهضاب الشقر مجناها            
عيـنـت لـي بـأسفـل الديـرة وليفيني  ***   واحـد تـحـودر والاّخـر زاد يـقـفاهـا             
واحـد لطيف الحشـا ومبيسمه زيني  ***   والثاني الـلي يـجـر القلـب  بعـراهـا             
اللي صفتلي عن الأدنى والأقصيني  ***   مصيونة عن عـربها تقصر خطاهـا    
            
القصيدة الثالثة تنسب للشاعر سلمان سويلم الصريمطي الزبالي البلوي وقد عاش في الأردن وفلسطين يقول : 
 
مـديـت يـوم الأحـد مصباح الأثنـيني   ***   كـل الممـاشي عـليه مـا حسبنـاهـا               
قطعت ممشى الركايب فوق رجليني   ***   أقبل عـلى حـزوم والأخرى اتعداها                
لانـمـت قـامـت هواجيسي تصحيني   ***   حيث المغيبه بعـد ما فات ما اقواها                  
غابت الشمس ولامعي مـاء يكفيني   ***   الـدرب كـايـد ورجـلي بـادت حذاهـا    
وأطلـب عسى الله بلطفه مـا يخليني   ***   خلاق كل البشر مـن رزقـه اعطاها   
يوصلني الـلي لهـا عامين ترجـيني   ***   تشتاق لي والخبـر مقطوع ما جاها                       
لـو عالجـتني عـن الأوجـاع تـبريني   ***   كـل الـدواء عندها والعين تجـلاهـا              
قـالـت مقاسيم حـالـت بـينـك وبيـني   ***   تـصـد عـنـي وأنــا ودي مـلامـاهــا          
وأن قلت ياعشقتي وشلون تنسيني   ***   لو كان تنسى تراني ما أقدر انساها    
هـايمـت مـن حـبـها والـلـه معنيني   ***   تـزعـل عـلـيـه وأنـا دوم اتـرضاهـا        
من عقب انابالسهل والماقع الزيني   ***   نطحت كمخه وأنامن قبل ما ارقاها            
لـومـي عـلى الـلي بمطلوبي يمنيني   ***   وبعـض التماني تـرى نصبر بلياها             
 
وقد تلافيت البيوت المكررة 
   
		   
	
 
 
 
 
  
		
		
		
		
		
	
	 | 
	| 
						
		
		
		
	 | 
	
	
	
		
		
		
		
			 
		
		
		
		
		
		
			
			
		
	 |