تأليف خير الدين الزركلي الطبعة الخامسة عام 1980م قال في المجلد الخامس : عنزة بن أسد بن ربيعة بن نزار بن عدنان جد جاهلي كان منازل بنيه في الجاهلية جبال السراة ونزلوا بعد الإسلام بعين التمر من برية العراق على ثلاث مراحل من الأنبار ثم انتقلوا إلى جهات خيبر وهم الآن عشائر كبيرة ببادية الشام ونجد والحجاز والعراق ولهم رحلات ينتجعون بها إلى المراعي وفي المجلد الثالث ذكر عبدالرحمن بن حسان من شجعان رجال قبيلة عنزة ومن اصحاب علي رضي الله عنه وفي المجلد السابع ذكر العالم محمد بن المثنى بن عبيد بن قيس بن دينار بن موسى العنزي من علماء الحديث ومن حفظة كتاب الله من اهل البصرة وذكر مندل بن علي العنزي من رجال الحديث من اهل الكوفة وفي المجلد الثامن قال : هزان بن صباح بن عتيك من بني عنزة بن أسد بن ربيعة جد جاهلي عرف بنوه في جهات اليمامة وذكرهم الأعشى في بعض شعره وورد اسم هزان في سجع ينسب للمختار الثقفي حين تكهن ومنهم في الإسلام : أبو روق أحمد بن محمد بن بكر الهزاني من رواة الحديث قال والهزازنة أو بنو هزان بطن من عنزة معروف اليوم في نجد كانت لبعض رجاله أمارة الحريق في جنوبي الرياض .
70- كتاب تاريخ العراق بين احتلالين
تأليف المحامي عباس بن محمد بن ثامر العزاوي وقد ذكر الكثير من أحداث قبيلة عنزة من عام عام 1214 هـ إلى عام 1303هـ وتطّرق لبعض مشايخ عنزة والكتاب منشور في كتاب اصدق الدلايل .
قال كانت عنزة منذ أمد يأتون للاكتيال ولما انحدروا هذه المرة ونزلوا مقاطعة الطهماسية التابعة للحلة جاء الشيخ فاضل الملحم إلى بغداد فأكرمه الوزير وأظهر له اللطف والاحترام وألبسه الخلعه وقال : عشيرة الصقور من عنزة تأتي أحياناً من طريق الشامية إلى أطراف الشام وتتجول في الحسكة والحلة .وفي سنة 1233 هـ 1817 م وردت العراق وحلّت غربي المسيّب من صوبي الشامية فجاء بعض شيوخها إلى الوزير وعرضوا الطاعة فنالوا إكراماً ورعاية ثم أذن لهم بالذهاب على أن لا يأتوا بما يخل بالأمن ورجعوا إلى موطنهم ثم عادوا يعبثون بالأمن وتوالت الشكاوى عليهم وسيّر الوزير خادمه يحيا آغا في سرية عبرت الفرات من الجسر متوجهه نحو هذه العشيرة فلما وصلت إلى قلعة أبا القير في غربي المسيّب تقابل الخازن معهم فأبلا الجيش بلاءً حسناً فكسروا الجيش وتفرّق العسكر شذر مذر وذكر في وقائع عام 1234هـ 1818م في أواسط ربيع الأول من هذا العام عاثت عنزة بالأطراف وذكر ابن هذال وابن قعيشيش وفي حوادث سنة هـ 1816م قال جلبوا الدريعي ورؤساء الرولة من عنزة لجانبهم ثم ذكر مناخ بين عنزة وقبائل أخرى في لملوم وفي حوادث سنة 1238 هـ يوم بصّاله وكبير عنزة ابن هذال وكذلك في سنة 1239 هـ وفي حوادث سنة 1234هـ قال أرسل الوزير محمد الكتخدا بقوة عظيمة على الصقور ووجد رؤساء الصقور وحمدان بن قعيشيش وزيد بن هذال والحميدي بن هذال وابن أخيه فواز مع مشاهير من رؤساء عنزة وأعيانهم وأبناء عمهم وأقاربهم ومجموع الكل نحو ثمانية عشر رجلاً فأستقبلهم الكتخدا واستصحبهم معه إلى أن وصلوا إلى الكوفة فأمر الكتخدا بإلقاء القبض عليهم وغدر بهم وذكر بالمجلد السابع من كتاب تاريخ العراق بين إحتلالين العهد العثماني الأخير ما يخص قبيلة عنزة قال جاء في عام 1269 هـ في ذي القعدة أغار أعراب عنزة على جمال حول الطارمية فأخذوا 900 بعير وبعد بضعة أيام كان قادماً إلى بغداد 90 جملاً من الشام بقية كروان فرآها أعراب عنزة ورئيسهم ابن هذال فأخذ الحمول والجمال وكان داخل الحمول دراهم فضة وذهب فأخذوا دواباً وماشية ذلك من درب الحلة وفي صفحة 180 من المجلد نفسه سنة 1286 هـ قال غزا الشيخ ساجر الرفدي من رؤساء عنزة في 12 ربيع الأول سنة 1286هـ في 300 فارس وأارد أن يعبر الفرات من قرب الرمادي في محل يقال له طوى وبقي الشيخ يتجوّل بثلة كانت معه بين حديثة وعانه ومن هناك عبر ونهب 150 بعيراً وعاد إلى ما بين هيت وجبه مجتازاً المعابر ومضى إلى قبيلته ثم أنه لم يكتف بهذه الواقعة بل تلتها غيرها ففي 24 جمادى الأولى سنة 1286 هـ غزا 500 خيّال ومثلها من المراديف فعبروا الفرات بين هيت والدليم هذا الكلام نقلاً عن مجلة الزوراء عدد 7 و13 وذكر المؤلف في المجلد الثامن العهد العثماني الأخير ص12 و 13 ما نصه : أختارت الحكومة الشيخ فهد العبد المحسن الهذال وهذا تعهُّد بإسكان عشيرته فكان أميراً عليهم يلقبّ ( قائمقام ) شكل له ( قضاء المحسنية ) باسمه في كربلاء وكتب إلى متصرّف كربلاء بذلك ليختار له موطناً لائقاً ولا تزال عشائر عنزة إلى اليوم في حالة البداوة . وفي المجلد الثامن قال غزو من السبعة من عنزة على أحد القبائل ونهبوا منهم أربعمائة بعير وجرحوا البعض وأسروا الآخرين وذلك سنة 1303هـ هذا ما ورد في بعض المصادر التاريخية وقد أثرت عدم الخوض في الوقايع وتم حذف بعض الفقرات التي بها احداث لا داعي لذكره لأسباب كثيرة .
71- كتاب نجد وملحقاتها
وسيرة عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل آل سعود ملك الحجاز ونجد وملحقاتها تأليف أمين الريحاني : ذكر أن عريعر أمير بني خالد غزا ومعه قبيلة عنزة بقيادة شيخهم أبن هذال ورد ذكر عنزة عام 1282 هجري وفي عام 1328 هجري كتب أبن سعود إلى أبن هذال شيخ العمارات وأبن شعلان رئيس الرولة يستنجدهما على أبن رشيد فأجاباه إلى ذلك وضرب الموعد للأجتماع وذكر في مؤتمر العقير عام 1341هجري حضور الشيخ فهد بن عبدالمحسن الهذال شيخ مشايخ عنزة . وذكر أن الملك عبدالعزيز طيّب الله ثراه كان يوصي مندوبه فيقول ( إذا سألوا عن العمارات قل العمارات من عنزة وعنزة كلها أبناء عم ابن سعود ومن رعاياه ) . وذكر هجرة بيضاء نثيل من هجر عنزة .
وقال في سنة 958 هجري قال كانت بريدة بير ماء لأبن هذال شيخ قبائل عنزة وباعها على راشد الدريبي امير بريدة من آل ابو عليان من تميم .
72- كتاب تاريخ الفاخري
تأليف الشيخ محمد بن عمر الفاخري التميمي المولود سنة 1186 هـ المتوفي سنة 1277هـ دراسة وتحقيق وتعليق الأستاذ الدكتور عبدالله بن يوسف الشبل واعيد طبع هذا الكتاب بمناسبة الأحتفال بمرور مائة عام على تأسيس المملكة العربية السعودية وقد بدأ تاريخه وذكر الأحداث من عام 850 هـ وأورد لمحات عن قبيلة عنزة نلخص منها ما يلي :
في سنة 1040هـ ذكر استيلاء الهزازنة على نعام والحريق والهزازنة من بني وائل من قبيلة عنزة وفي عام 1092 هـ ذكر وقعة دلقه وذكر من رجال عنزة : لاحم بن خشرم النبهاني وحصن بن جمعان وفي سنة 1099 هـ ذكر قبيلة عنزة في أحد المواقع وفي عام 1111هـ ذكر أن الشريف سعد بن زيد سجن في مكة نحو مائة شيخ من مشائخ قبيلة عنزة وفي عام 1125 هـ ذكر كثر القوافل من عنزة في قرى سدير وفي سنة 1135 هـ ذكر القحط على العمارات من عنزة وفي سنة 1139 هـ ذكر وقعه لعنزة في جلاجل في سدير وفي سنة 1140 هـ ذكر أن الشريف محسن قدم من الحجاز ومعه قبيلة عنزة وذكر أكتيال بني وهب من حريملاء وذكر أن الطيار أخذ قوم كانوا في العرمه وفي اسنة 1143 هـ ذكر وقعه لعنزة على قبه وفي سنة 1146 هـ ذكر خطيطة ربيع من بنبان إلى الوشم إلى الدجاني واجتمعت بها قبائل من ضمنهم قبيلة عنزة وذكر قبيلة عنزة في منفوحه في عصر زيد أبا زرعه وفي سنة 1195 هـ ذكر وفاة الشيخ جديع بن منديل الهذال وفي سنة 1229هـ ذكر وفاة الشيخ عبدالله بن صباح العتبي وفي الهامش ذكر أن بني عتبة من عنزة وفي سنة 1237هـ ذكر أن القائد حسين بيك أبو ظاهر قدم إلى الرّس ومعه ثمان مائة فارس وحارب فرقان من عنزة وفي سنة 1238 هـ ذكر مناخ الرضيمة وووفاة الشيخ مغيلث بن منديل الهذال وفي سنة 1240 هـ ذكر وفاة الشيخ مشعان بن مغيلث الهذال أخذ قافلة لأهل سدير وتوفى بالشماسية. بنفس العام وفي سنة 1249 هـ ذكر مناخ للعمارات من عنزة قرب الزبير وفي سنة 1273 هـ ورد ذكر لقبيلة عنزة في الدهنا .
73- كتاب تاريخ الجزيرة العربية
في عصر الشيخ محمد بن عبدالوهاب تأليف الشيخ حسين خلف الشيخ خزعل المطبوع سنة 1388هـ فقد تطرق لقبيلة عنزة ونسبها إلى عنزة بن أسد وقال : فقد روى المؤرخون عند تفرّق القبائل العدنانية لطلب مواقع الرعي والكلأ أن عشيرة من قبيلة عنزة سارت يتقدمها رئس بني هزان المدعو عبدالعزي بن عمر بن أسد بن ربيعة العنزي حتى بلغت اليمامة فرأت بلاداً واسعة كثيرة النخيل والأشجار وفيها البيوت والقصور فسكنتها ثم قدم عليهم أبناء عمومتهم من بني حنيفة من بكر بن وائل بقيادة عبيد بن ثعلبة فسكنوا معهم واختلطوا بهم ثم تغلبّوا على البلاد وذلك في أواخر القرن الخامس الميلادي .
وذكر ( سليمان بن شامس يهدد العيينة ويطالب بأخراج الشيخ ) وتحدّث عن الدرعية وذكر موجز تاريخ أمراء آل سعود وتحدّث عن عنزة وقال : عنزة من اكبر القبائل العربية التي نسبت إلى أبيها عنزة بن أسد بن ربيعة بن نزار بن معد بن عدنان وديار عنزة في أواسط نجد بينها وبين شمال الحجاز وقد انتشرت منها فروع في بعض البلاد العربية كالعراق وسورية وشمال الحجاز وتحضّر قسم منهم واستقر في بلاد معينة من نجد وساحل الخليج العربي الغربي ومع ذلك فأن الكثير من قبيلة عنزة لا يزال على البداوة مثل الدولة والمحلف وولد علي والعمارات والدهامشة والفدعان والسبعة وغيرهم .
قلت صحة اسم الدولة ( الرولة ) والدهامشة من العمارات واللقب الذي أورد الذي كتب العامش يعني عنز بن وائل ولا يعني عنزة لأن لقب عنزة شرح في كتب اللغة وعنزة اسمه عامر بن أسد بن ربيعة وقد طعن رجلاً بالعنزة وقتلة ولقّب عنزة والعنزة هو رمح قصير في راسه زج وهو العكاز الذي يتوكأ عليه كبار السّن .
وتحدّث المؤلف عن منطقة الوشم وذكر أن اغلب سكانها من بني تميم وعنزة .وأورد خبر عن بلدة حريملاء وذكر أن سكانها من عنزة . وفي عام 1196هـ أورد خبر عن عنزة في القصيم .
وذكر أنه في عام 1210 هـ غزا الشريف غالب بن مساعد على الدرعية ودارت معركة بينه وبين الأمير سعود وذكر من القتلا في هذه المعركة من خيالة الأمير سعود رجل يدعا ( سبيّل بن مضير من قبيلة عنزة )
قلت : الخبر الذي ذكره المؤرخين أن قبيلة عنزة دخلت بلاد اليمامة بقيادة رئيسهم عبدالعزى بن عامر العنزي بعد فناء طسم وجديس ولم يطيب لهم المقام في هذه البلاد فتوجهوا نحو شرق اليمامة ثم جاء بني حنيفة وملكوها ولم تختلط معهم عنزة في سكن اليمامة.
74- يوميات حلب تاريخ الغزي :
بعض أحداث عنزة في بلاد الشام والعراق نلخص بعض ما ورد في لقصد الأستدلال على تواجد عناصر من قبيلة عنزة في فترات من الزمن في هذه البلاد من المصادر التي حصلنا عليها من خلال البحث وتقصي الحقائق عن تاريخ هذه القبيلة : ذكر صاحب كتاب يوميات حلب من أحداث قبيلة الحسنة من عنزة .في سنة 1030هـ ومن المرجح أن هذا الخبر هو بداية هجرة الحسنة الأولى وفي سنة 1112هـ ورد ذكر للحسنة ودخولها في ديار الفحيلي وأرجح أن هذه في هجرة قبيلة الحسنة الثانية .وفي سنة 1160هـ ذكر الكثير من أحداث قبيلة الحسنة في تلك الديار .
75- مذكرات أحمد البديري الحلاق
في حوادث شهر رجب من سنة 1160هـ وقعت حرب بين عرب عنزة وعرب بني صخر في بلاد حوران وقال في خبر آخر أن عنزة نهبت عرب الرشا .وفي سنة 1165هـ وأشار الخوري في تاريخ الشام إلى نهب عرب عنزة لقافلة بين الشام وبغداد .
76- كتاب الغرر الحسان في حوادث الزمان
تأليف الأمير حيدر احمد الشهابي : قال في سنة 1171 هـ أنحدر قسم من الجلاس ووهب من عنزة إلى بلاد الشام وخاضوا مع قبائلها صراعات مريرة حتى تم لهم الأمر وفي هذه الأحداث تشكل ضدهم حلف أهل الشمال المعروف . وفي سنة 1193هـ وقعة رجم الشور بين الحسنة والمصاليخ من جهة وحلف أهل الشمال من جهة ثانية . وفي سنة 1212هـ وقعة لعنزة في الوديان .
77- كتاب دوحة الوزراء في تاريخ بغداد الزوراء
تأليف الشيخ محمد رسول الكركولي الذي عاش بالقرن السابع عشر والثامن عشر الميلادي ذكر في سنة 1214هـ نهبت عنزة مدينة الحلة بشمال العراق وكانت بقيادة الشيخ فاضل الملحم وتصدت لها قوات بأمر الكتخدا تتألف من جيش من الترك تساعدة قبيلتا الدليم والبعيج من قبائل العراق ضد عنزة وقد أنضم إلى عنزة قبيلة القشعم والأسلم والرفيع وكان النصر حليف عنزة ومن معهم وهزمت القوات المضادة لهم .
وفي سنة 1224هـ غزا الوزير العراقي التركي سليمان القتيل على قبيلة الرولة وكان زعيمها آنذاك الدريعي بن شعلان وهم على العين فانتصرت قبيلة الرولة وفي هذه السنة ساق الوزير جيشاً على الرولة بقيادة الشايش بن عفنان وكان زعيم الرولة الدريعي بن شعلان وتناوخوا قرب بغداد فكان النصر حليف الرولة وهزمت قوات الوزير .
وفي سنة 229 ذكر وقعة بين قبيلة الرولة وبعض القبائل في الحلة .
وفي سنة 1230هـ مناخ في منطقة الحلة بين عنزة وأحد القبائل هناك وفي هذه السنة أيضاً مناخ السلمية قرب حلب بين قبائل من ضنا عبيد في أول قدومها من نجد وبين العسكر التركي والأهالي بحيث يقال أنهم طلائع الوهابيين وهو الأسم الذي أطلق على أنصار الدعوة السلفية وكان والي الشام سليمان باشا السلخدار فجرد لحرب عنزة جيشاً عظيماً ولكن عنزة أنتصروا عليه وفي صفحة 288 و289 ذكر وقعة لقبيلة الصقور في الحلّة .
78- كتاب أيام العرب في الجاهلية
جاء في كتاب ايام العرب في الجاهلية لمؤلفيه محمد ابو الفضل إبراهيم وعلي محمد البجاوي قال : اللهازم لقب تيم الله بن ثعلبة وهم بطن من بكر وكذلك ذهل بن ثعلبة وعجل بن لجيم وعنزة بن أسد بن ربيعة وقال في ملحق أنساب العرب : ربيعة هو : ربيعة بن نزار بن معد بن عدنان والمشهور من اولاده : ضبيعة وأسد وقال وأسد قبيلة تعددت بطونها وأفخاذها ومنها : بنو عنزة وعميرة وجديلة ومن جديلة : عبدالقيس وبنو النمر بن قاسط ووائل بن قاسط ثم ذكر من وائل بن قاسط : بكر وتغلب .
79- كتاب نبذة في انساب أهل نجد
تأليف جبر بن سيار الخالدي المتوفي سنة 1085 هجري 1664 م تحقيق ودراسة الدكتور راشد بن محمد العساكر : الصفحة 101 ذكر الجميلات ونسبهم من بني وائل الصفحة 122 ذكر اصول بعض قبيلة بني خالد من عنزة وفي الصفحة 126 ذكر أن الموالفة أهل الدرعية ومقرن ومنفوحة آل يزيد والدروع أهل مقرن والمردة كل أهل الدرعية من بني حنيفة وذكر الهزازنة من عنزة .
80- كتاب موسوعة عشائر سامراء
تأليف السيد طعمه صالح جبوري الحسيني السامرائي دراسة تاريخية نسبية وقد ذكر قبائل ربيعة في سامراء في الصفحات من 239 إلى 246 بعض بطون قبائل ربيعة بن نزار وأمير ربيعة الأمير ( ربيعة بن محمد الحبيب ) وهذه القبائل الربعية التي ذكرها المؤلف : 1- قبيلة : المياح وشيخ مشايخها الحالي : مهند هلال بلاسم الياسين وتتفرّع لى 18 عشيرة .
2- قبيلة ( السراي ) : وتتفرّع إلى 14 عشيرة .
3- قبيلة كريش وتتفّرع لى 16 عشيرة .
4- عشيرة البو حمدان : وتتفرّع إلى 18 عشيرة .
5- قبيلة عنزة : وشيوخها آل هذال وتتفرّع إلى 25 عشيرة .
6- قبيلة : العبودة وتتفرّع إلى 16 عشيرة .
7- قبيلة : الهلالات وتتفرّع إلى 12 عشيرة .
8- قبيلة : الباوية وتتفرّع إلى 15 عشيرة .
9- قبيلة بني ركاب : وتتفرّع إلى 8 عشائر .
10- قبيلة بن حكام : وتتفرّع إلى 13 عشيرة .
11- قبيلة الأنباريين : وتتفرّع إلى 7 عشائر .
12- قبيلة بنو عمير : وتتفرّع إلى 17 عشيرة .
13- قبيلة بنو عتاب : وتتفرّع إلى 29 عشيرة .
وقال ويضاف لربيعة : المقاصيب والبو دراج وقد نسب آل قشعم من ربيعة وهم من شمرّ ونسب بني أسد من ربيعة وهم من بني خزيمة من كنانة من مضر وفصّل عن قبيلة الشحمان والمخالبة وهم من فروع قبيلة المياح التغلبية .
81- كتاب عقد الدرر
فيما وقع في نجد من الحوادث في آخر القرن الثالث عشر والرابع عشر تأليف الشيخ إبراهيم بن صالح بن عيسى : في سنة 1273 هجري ذكر ابن مجلاد ومن معه من عنزة في الدهنا .
82- كتاب عنوان المجد
تأليف إبراهيم بن فصيح بن السيّد صبغة الله الحيدري البغدادي المتوفي عام 1882 م قد صححت ما جاء بهذا الكتاب من الأخطاء المطبعية .
ذكر المؤلف بالصفحة 111 في معرض حديثه عن آل شاهر سعدون المصطفى شيخ قبيلة العبيد الزبيدية قال : كان ينزلون في دياره قبيلة عنزه وشيخهم أبن قعيشيش .
وفي الصفحة 113 عدد بعض قبائل السنّة وقال : أن قبيلة عنزه على مذهب الإمام مالك وذكر من قبائل العراق قبيلة ربيعة وقال : هم أولاد ربيعة بطن من بكر بن وائل من العدنانية وهم بنو ربيعة بن عجل بن لجيم بن صعب بن علي بن بكر بن وائل من العدنانية على ماهو المشهور وفق دعواهم والناس مأمونون على أنسابهم وفي صفحة 114 ذكر عنزة من ربيعة .هكذا ذكر المؤلف ولكن المتواتر . أن قبائل ربيعة المتواجدة في جنوب العراق حسب ما تشير المصادر فهم يتألفون من قبائل من : بكر وتغلب وعبدالقيس وانظم لهم بعض قبائل ربيعة حيث انهم خليط من قبائل ربيعة وقد احيوا اسم ربيعة القديم بحيث حصل لهم حروب مع قبائل هناك وتكتلوا عصبية والمعروف أن أميرهم ابن حبيب من قبيلة الأمارة من بني عتاب من تغلب .
وفي الصفحة 169 تطرق للنجادا أهل البصرة والزبير وذكر مشاهيرهم وقال منهم : فوزان النجدي من التجّار الأخيار وأصله من عنزة ومنهم : سالم البدر الكويتي والمعروف أن البدر من البدورمن الأشاجعة من عنزة .
وفي الصفحة 170 و171 ذكر من عنزة عبدالله العودة وعبداللطّيف العون النجدي وذكر منهم : محمد الفارس النجدي .
وفي الصفحة 199 ذكر خيبر وقال كانت بيد قبيلة عنزة . ومن الصفحة 211 إلى الصفحة 230 تحدّث عن آل سعود وتطرّق لأحداث كثيرة .
83- كتاب تاريخ الشيخ أحمد بن محمد المنقور
لمتوفي سنة 1125 هجري تحقيق الدكتور عبدالعزيز بن عبدالله الخويطر ذكر في الصفحة 47 عام 1089 هجري أن عنزة اكتالت من حوطة سدير وفي الصفحة 53 سنة 1100 أورد خبر عن قبيلة عنزة في بلدة عشيرة في سدير وفي الصفحة 58 سنة 1111 هجري ذكر أن الشريف سعد بن زيد ربط من شيوخ عنزة نحو مئة وفي الصفحة 62 عام 1120 هجري ذكر أن عنزة ردوا ابن سويط عن سدير .
84- كتاب تاريخ ابن يوسف
تأليف محمد بن عبدالله بن يوسف عاش خلال القرن الثاني عشر الهجري دراسة وتحقيق الدكتور عويضة بن متيريك الجهني .ذكر في الصفحة 15 أن قبيلة عنزة توغلت في نجد في القرنين العاشر والحادي عشر الهجري .
وفي الصفحة 24 و25 ذكر العوائل التي سكنت اشيقر من بني وائل ومنهم : آل مدلج وآل أبي ربّاع وآل عقيل وآل هويمل وآل نصرالله وآل حتايت وآل حمد وآل مبارك التواجر وغيرهم وفي بداية القرن الثامن الهجري شعر الوهبة بمزاحمة بني وائل لهم على موارد البلدة المحدودة وخافوا أن يغلبوهم عليها فأخرجوهم منها فانتقل بنو وائل إلى سدير حيث اقاموا لهم مستوطنات هناك .
وفي الصفحة 122 ذكر قبيلة عنزة في الشرح في سنة 1140 هجري أقبل محسن الشريف ومعه عنزة وقبائل أخرى .وفي الصفحة 125 ذكر أحد الوقعات لقبيلة عنزة عام 1143 هجري .