فتح الله على بصيرتك يا أبو فهد وصح الله لسانك على هذه القصيده العصماء وقد تعودنا منك دائما على المشاركة في كل مناسبه لا سيما وأن الحدث يسيل الشعر من القرائح والوطنية تملي على الشعراء والأدباء والصحفيين المساهمه في مشاعرهم وأقلامهم كما أن الجميع يفادون بأرواحهم للوطن وكما ذكرت في مقدمة هذه القصيدة فأن المعضله تحتاج حل وإذا تعذّر الحل تحتاج إلى حزم وعزم ونحمد الله أن كل مواطن سلمان في فكره وشجاعته ولا تجد مواطن عربي يحب الله ورسوله ألا وقد استبشر خيراً في عاصفة الحزم بعد أن حرّضت أيران الروافض فقتلوا المسلمين واستفحل أمرهم والدليل ما حصل في العراق وسوريا ولبنان ولو لم يبادر سلمان بصد الحوثي المجرم وأنصاره فأن الأمر تعدى حدود الصّبر فماذا فعل حزب الشيطان في تصفية زعماء المسلمين في لبنان أليس هم الذين فجروا في الحريري وغيره الكثير من زعماء السنّه ؟ ولذلك فأن ردع دعاة الشّر في اليمن سوف يخذل كل الطغاه والمجرمين الذين تحتضنهم أيران وتحرضهم على قتل العرب ونقول الله وأكبر على من طغى وتجبّر