لاشك أن الرحيل المفاجىء لولي العهد سمو الأمير الملكي نايف بن عبدالعزيز اَل سعود رحمه الله كان له وقعاَ بالغاَ على النفس فقد كان رجل دولة من الطراز الأول وفارساَ من فرسان الأمة العربية وهب نفسه
لخدمة بلده وأمته ونذر وقته وضحى بصحته للحفاظ على أمن واستقرار الوطن والمواطن فهو بحق رجلاَ
ولاكل الرجال والعوض إن شاء الله باخوانه وذرية الملك المؤسس عبدالعزيز رحمه الله وأموات المسلمين
فمن خلَف مامات!!