وصلك الله بعظيم فضله كما تصل ذوي رحمك يا إبن بريم
فأنعم وأكرم بك يا إبن بريم ونعظّم والله بك ونقدّر لك هذا التواصل السامي مع بني عمومتك في هذا الموقع الذي شرُف بك وأنت من الرجال الذين يتسمون ببُعد النظر والسعي لجمع شمل هذا القبائل المتباعدة والمترامية الأطراف، قبائل ربيعة.
.
فتقبّل من أخيك كل الفخر والإعتزاز والإجلال والتقدير .
وتابع يا رعاك الله فإننا والله لما تكتبه يا إبن الكرام لمتابعون وبه والله لمفاخرون.