هذا هو حال الدنيا شئنا أم أبينا، ولكأن ما مضى منها إلا كلمح البصر، فها هي كل يوم تفجعنا بسقوط عمود من أعمدة القبيلة من الرعيل المخضرم، والذين لا نعرف قيمتهم الحقيقية إلا بعد رحيلهم عنّا من هذه الدار الفانية، هم السابقون ونحن اللآحقون ولا باقي إلا وجهه سبحانه، وعزائنا بأبناءه الكرام وعزوته الأعزاء وبكم يا عزيزي خالد، وأفضل السؤال ما سألته له ياعزيزي فنسأل الله لنا ولهم أجمعين المعافاة والرحمة والستر يوم الدين..
وصح لسانك يالبنآخي وبنانك وعظّم الله أجرنا وأجرك بمصابنا أجمعين ..
آخر تعديل محمد بن دوهان يوم 04-17-2012 في 07:37 AM.
|