شكر الله لك يا أبا فهد وجعل الله ما تكتب في موازين أعمالك وهذه الآيات الكريمة ترشدنا إلى أن نتفكّر ونتدبّر كل ما يحدث بالكون لأنها أنذارات لنا وتذكيرنا بذنوبنا وكل هذه الأعاصير والرياح والغبار آيات لها مدلولات وحسب معايشتنا لما مضى من الوقت فأن هذه العلامات لم نعهدها سابقاً أسأل الله أن لا تكون من مقدمات العذاب ولا حول ولا قوة الا بالله