08-05-2011, 05:00 PM
|
#4
|
المشرف العام
تاريخ التسجيل: Aug 2009
المشاركات: 342
|
ميكروب ستاف من حاجته إلى الحديد وفقًا لما أشارت إليه الباحثة تريسي روولات من معاهد الصحة العالمية حيث قالت : إن الحجامة استخدمت للعديد من الأسباب وبإجراء العديد من البحوث في كتب الطب القديم وجدت أن الأطباء في فرنسا في القرن الثامن عشر أوصوا بها فقط عند بدء معاناة المريض من ارتفاع شديد في دراجات الحرارة (1) ، وقد أقر جمع كبير من الأطباء الحجامة وأن لها فوائد طبية وأنها نافعة بإذن الله ومنهم : الدكتور مصطفى محمود : فقال نصحت كل الأخوة الأطباء بعمل الحجامة ، ونصحت أيضًا الأخوة في دار أخبار اليوم المصريّة بإجرائها ، وقال الدكتور : عبد الباسط محمّد السيّد الأستاذ بالمركز القومي للبحوث – رئيس قسم الكيمياء الحيويّة سابقًا – عضو اﻟﻤﺠلس الأعلى للشؤون الإسلاميّة – نائب رئيس اﻟﻤﺠمّع العلمي لبحوث القرآن والسنّة – خطيب مسجد نور الإسلام بالمنيل : العلاج بالحجامة العمل الطبّي البسيط في أدواته والعظيم في نتائجه ، هذا العمل الذي يزيل الأخلاط ، وقال الدكتور محمد كمال عبد العزيز أستاذ بكلية الطب جامعة الأزهر القاهرة – خطيب في مساجد القاهرة : أيد ما ورد في الكتاب المذكور( الدواء العجيب ) ، وممن أيدها الدكتور أحمد التكريتي – مدرس جراحة القلب بكليّة الطب – اختصاصي بجراحة الصدر والأوعية الدموية واﻟﻤﺠهرية من باريس- مجاز بالجراحة العامة ، والدكتور عبد الغني عرفه اختصاصي بأمراض جهاز التنفس والداخلية من جامعة باريس ومستشفياﺗﻬا سويسرة ، والدكتور عبد لله مكيال كتاني دكتوراه دولة في الجراحة العامة من جامعة ھنوفر ألمانيا عضو الأكاديمية الألمانية للجراحين استشاري أول ورئيس قسم في الجراحة العامة ، والدكتور أكرم حجَّار أستاذ في كلية الطب جامعة دمشق رئيس قسم أمراض الرأس مجاز من هيئة البورد الأمريكية في أمراض الأذن والأنف والحنجرة وجراحة الرأس والعنق ، والدكتور عبد المالك الشالاتي الاختصاصي بالأمراض العصبية من بريطانيا عضو الأكاديمية العصبية الأمريكية رئيس قسم الأمراض العصبية بمشفى المواساة أستاذ محاضر في جامعة دمشق ، والدكتور محي الدين السعودي الاختصاصي في تشخيص ومعالجة الأورام حائز على دكتوراه الدولة الفرنسية في معالجة السرطان دوائياً وشعاعيًا أستاذ في جامعة دمشق مدير مركز الطب النووي في دمشق ، والباحث الدكتور عبد اللطيف ياسين اختصاصي بالجراحة النسائية والتوليد والعقم زميل الكلية الملكية للمولدين والنسائيين في لندن عضو الكلية الملكية الطبية للمولدين في ايرلندا مولد وجرّاح نسائي في مستشفيات جامعة لندن عضو اتحاد الكتاب العرب جمعية البحوث والدراسات ، والدكتور أمين سليمان الاختصاصي بأمراض الدم وزراعة نقي العظام من فرنسا أستاذ أمراض الدم في جامعة دمشق ، الدكتور مروان الزھراء اختصاصي بالجراحة العصبية المجھرية من بريطانيا بورد في الجراحة العصبية ، الدكتور أحمد زكي سكر استشاري جراحة القلب من فرنسا مدير مشفى الباسل لجراحة القلب ، الدكتور ھيثم زھير الھبل الاختصــــــاصي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1- شبكةالأعلام العربية
http://www.moheet.com/show_news.aspx?nid=82184&pg=7
ومنتدىالتوحيدhttp://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?t=11670
وموقعhttp://tebasel.com/vb/showthread.php?t=3103
وموقع http://www.ydbyd.net/dar/showthread.php?t=336
بأمراض العين وجراحتها من جامعات لندن بورد ومستشفياﺗﻬا ، الدكتور أحمد عفيف فاعور اختصاصي بأمراض ومعالجة الأورام رئيس شعبة الأورام في مشفى ابن رشد الجديد ، الدكتور نبيل كامل السالك الاختصاصي في جراحة العظام والمفاصل زميل الكلية الملكية للجراحين من بريطانيا ، الدكتور رياض حبوش دكتوراه دولة بالأمراض العينية وجراحتھا اختصاصي بالزرق وجراحة قصر البصر وزرع العدسات خريج جامعة روسيا الطبية والمجمع العلمي والتقني للجراحة العينية المجھرية بموسكو في ودورف أستاذ الأمراض العينية في جامعة البعث ، الدكتور محمد فرزت النشاوي الاختصاصي بالجراحة البولية من الولايات المتحدةالأمريكية ، والدكتور عبد العزيز النھار دكتوراه دولة بالتوليد والأمراض النسائية من روسيا ، والدكتور أحمد فاضل حائز على شهادة اختصاص في الرقابة الدوائية من منظمة الصحة العالمية وزارة الصحة الطب البديل التكميلي ، واقعه العالمي نظرة شاملة ، والدكتور عاطف بن الھادي التريكي طبيب عام خبير حجامة من جمهوريّة تونس الشقيقة ، الدكتور محمد نبيل الشريف دكتور في العلوم الصيدلية اختصاصي في الكيمياء التحليلية الصيدلية والتحاليل ، والدكتور أحمد سمير النوري أستاذ العقاقير والنباتات الطبية في جامعة دمشق كلية الصيدلة نقيب الصيادلة في سوريا عضو في مجلس الشعب ، والدكتور محمد محجوب الجيرودي الاختصاصي بالتشخيص المخبري من فرنسا رئيس قسم الطب المخبري في مشفى المواساة أستاذ في كلية الطب جامعة دمشق ، والدكتور فايز الحكيم اﻟﻤﺠاز من هيئة البورد الأمريكية بالباثولوجيا التشريحية ، الدكتور محمد فؤاد الجباصيني ماجستير في الطب البشري – دكتوراه بالتشخيص المخبري من فرنسا ، الدكتور سعد مخلص يعقوب – أستاذ الصيدلة السريرية وصيدلة المشافي في جامعة دمشق أستاذ أنظمة إيصال (1)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1- المصدركتاب الدواء العجيب الحجامة للعلّامة محمد أمين شيخو- كتابالكتروني
جمعوتحيقالباحثوالمفكرالأستاذ عبدالقادريحيىالشهيربالديراني
http://saaraa.niceboard.com/montada-f23/topic-t1454.htm
الرأي الثاني : عدمالتأييد
يقول الدكتور غازي إقطيط : أن للحجامة أهمية كبيرة عندنا كمسلمين وذلك للاقتداء بسنة نبينا محمد عليه السلام وان الأحاديث التي دلت على وجوب عمل الحجامة كثيرة فنحن نحترمها باحترام ديننا وعقيدتنا لكنني كطبيب علم حديث لا أشجع هذا الأمر فمن يريد أن يعالج من أي مرض يذهب للطب الحديث لصدقه ومعقوليته ومن كان يشعر أن التخلص من الدماء هو علاج فليذهب للتبرع بالدم أفضل من خسارة الدم والأمر الذي يهم أكثر انه لو كانت الحجامة تشفي كما يقال عنها لكان اهتم بها الغرب اهتمام قوي ولأصبحت الأبحاث بها بالغة الدقة والاهتمام وأنا أؤكد أنني لا أعارضها إطلاقا لكن الأحوال التي كانت في زمن الرسول الكريم تختلف عن الأحوال في أوقاتنا هذه وعن انتشار العديد من الوسائل العلاجية التي تغني عن هذه الأمور العلاجية والتي لا أفضلها (1) ، صرح الدكتور عثمان الربيعة مستشار الوزير ومنسق مجلس الخدمات الصحية في خبر نشرته المدينة الخميس 5 إبريل 2007 بأن الصحة قررت إيقاف إجازة ممارسة الحجامة في المملكة بدعوى أن هذا المنع جاء دلالة على أنه لا يوجد إثبات علمي موثق لفائدتها ، وقال إن المجلس دعا إلى التركيز على الطب الحديث المبني على البراهين وان يقوم مركز الطب البديل بتوعية المجتمع حيال هذه الممارسة ومتابعة المستجدات العلمية في هذا الشأن ، من جانبه رفض وزير الصحة هذا الموضوع قائلا : إذا كان عندكم إثبات علمي فأهلا وسهلا لكن إذا كنت تعتمدون على الجانب الديني فعلى أيام الرسول صلى الله عليه وسلم لم تكن هناك أجهزة لسحب الدم ، بدوره أكد مستشار وزير العدل في أكثر من مناسبة أن الحجامة حث عليها النبي صلى الله عليه وسلم كوسيلة نافعة وعوضا عن الإلغاء يفترض أن توضع ضوابط لها وان لا يسمح بممارستها إلا للمتخصصين مؤكدا أن الحجامة كان لها الدور الأكبر بعد الله في الشفاء من الكثير من الأمراض إلى جانب فوائدها الجمة (2) ، وعزا الدكتور خالد مرغلاني المتحدث الرسمي بوزارة الصحة في تصريحات لإسلام أون لاين نت : أسباب هذا القرار بأنه لم يثبت علميا أهمية الحجامةفي العلاج ، مشيرا إلى أنه لا بد أن تكون هناك دراسة علمية مؤطرة في هذاالصدد ، وقال أيضا أن القرار اتخذ لحماية المواطنين والمقيمينبالمملكة من أي شعوذة أو دجل قد يمارسها البعض باسم الحجامة ، مشيرا إلى أن كثير منالممارسين ليس لديهم أي دراية بالآثار الجانبية التي قد تحدث للمحتجم ، إضافة إلىعدم إلمامهم بشروط وضوابط التعقيم الواجب في مثل هذه الممارسات ، الأمر الذي يؤديإلى انتشار الأمراض وخاصة التي تنتقل عن طريق الدم مثل الإيدز وفيروساتالكبد ، ولكن مرغلاني بين أن القرار ليس نهائيا ، فمتى ثبت علمياأن هناك جدوى من العلاج بالحجامة سيتم السماح بممارستها ، ومن جهته أعرب الدكتور عبد الرحيم قاري استشاري الأمراضالباطنية وأمراض الدم والأورام عن تأييده للقرار، مشيرا إلى أنه اتخذ بناءاً علىعدم توفر دلائل علمية موثقة تثبت فائدة هذا العلاج ، وحمــــــاية
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1- موقعحول فيس بوك– مقال هارون عمايرة بعنوانالحجامة الدينية في مواجهة الطب الحديث
http://www.facebook.com/topic.php?uid=14691554878&topic=7032
2- موقعأمانة مدينة الرياض - تحقيق بعنوان بين مؤيد ومعارض ..الحجامة تتأرجح بين الطبوالدين – إعداد هناء الخمري - جدة - 17 رجب 1428 الموافق 31 يوليو 2007
http://seha.alriyadh.gov.sa/ar/contents.aspx?aid=120
للمواطنين من الاستغلال المادي لبعض الناس الذين يستثيرون مشاعر الناس وحبهم لدينهم وبحثهم عن الشفاءبوسائل علاجية شعبية بعد أن تعثر على الطب الحديث أن يجد لمرضهم حلاً ، إلا أن الدكتور خالد المدني استشاري التغذية العلاجيةأعرب في تصريحات لإسلام أون لاين نت إلى أن الأحاديث النبوية التي صدرت عن رسول الله ، وتحث على التداوي بالحجامة من قبيل ( إنْ كانَ في شيءٍ مِن أدْوِيَتِكُمْ خيرٌ ففي شَرْطَةِ مِحْجَمٍ ) (رواه البخاريُّ) ، لا تدل على أن الأمر منزل من عندالله ، ولكن هذا الأمر ناتج من خبرات البيئة وتجارب الحياة فكما قال صلى الله عليهوسلم ( أنتم أعلم بأمور دنياكم ) ، والعلم الحديث كما يقول لم يثبت حتى تاريخه أنالحجامة تعالج أي نوع من الأمراض (1)
الرد على المانعين ومناقشتهم
يقول الدكتور أحمد بن محمد محروق صاحب مجموعة مراكز الحجامة الحديثة مستنكرا تماما خطوة الوزارة : إذا كانت الحجامة حرام فلا مشكلة لدينا أما إذا كانت حلالا فإن الناس ومهما بلغت درجات المنع أو التضييق حتما ستمارسها ويتداووا بها وإن لم يجدوا المراكز المتخصصة والمعقمة والنظيفة سيلجئون إلى الأماكن غير النظيفة والأوكار وإلى الأشخاص غير مؤهلين وقليلي الخبرة ونعلم مالذلك من آثار سلبية يدفع ثمنها المواطن وحده وليس وزير الصحة رعاه الله وهنا يتوجب على وزير الصحة وإدارته تنظيم الممارسة لهذا الأمر الحلال وإصداره الترخيص اللازمة وفق الشروط التي يرونها مناسبة يقول معاليه في حديث سابق أنه لن يقر هذا النشاط ما لم يثبت فائدة الحجامة ونسي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال عنها (من خير ما تداويتم به الحجامة ) فهل يحتاج كلام النبي للبحث والتجارب حتى نثبت أن للحجامة فائدة (2) ، ويقول الشيخ الدكتور عبد الله بن ناصر الصبيح عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية : أنا أؤيد أن تقوم وزارة الصحة بضبط العمل وجعل ضوابط للطب الحديث وبما يسمى بالطب البديل من الحجامة وليس من مهمتها إلغاء مثل هذا الأمر لأن إلغاءها ليسصحيحا فقد ثبتت فعاليته وثبتت الحجامة في السنة فإلغاؤه ليس علاجا وليس حلا والمفترض أن تضع ضوابط وأن تضع من الضوابط ما يجود هذا العمل ويجعله أكثر فاعلية فأما الإلغاء فليس سليما ولاسيما أن الطب البديل ومنه الحجامة معترف به وممارس في كثير من مناطق العالم سواء من أمريكا إلى اليابان وهذا الإلغاء ليس سليما وليس مطابقا للعمل العلمي والأولى وضع الضوابط التي تمنع التلاعب والتي تمنع الإساءة إلى صحة الناس وتجود مثل هذا الأمر ومن يقول بأن هذا المنع جاء دالا على أنه لا يوجد إثبات علمي موثق لفائدتها فهذا حديث جاهل عن سنة الرسول صلى الله عليه وسلم ولا يقبل بهذا القول إذا كان حديث الرسول ليس دليــــــلا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ
1- إسلاماون لاين
http://www.islamonline.net/servlet/Satellite?c=ArticleA_C&pagename=Zone-Arabic-HealthScience%2FHSALayout&cid=1176631662980
2-
موقعأمانة مدينة الرياض - تحقيق بعنوان بين مؤيد ومعارض ..الحجامة تتأرجح بين الطبوالدين – إعداد هناء الخمري - جدة - 17 رجب 1428 الموافق 31 يوليو 2007
http://seha.alriyadh.gov.sa/ar/contents.aspx?aid=120
علميا فما هو الدليل العلمي في مثل هذا الأمر إلغاء للحجامة كان من المفترض أن تستشير علماء السنة ومتخصصين في الحجامة ، الحجامة تمارس في كل مكان فهو طب بديل معترف به على مستوى العالم وليست خاصة بالمسلمين بل تمارس من غير المسلمين حتى المفترض أن يستشيروا قبل إصدار هذا القرار (1) ، ويقول الدكتور جميل اللويحق عضو هيئة التدريس في جامعة الطائف : أقبل بأن يكون هناك قرار تنظيميا للحجامة لهذه القضية وضبط لها وأن لا تؤدى إلا بالأسلوب الأمثل الذي يحفظ صحة الناس لكن أرفض أن يغلق هذا الباب علنا وينظر الناس إلا أن يمارسوه بسرية وبوسائل بدائية وفي المناطق الخلفية من فئات مجهولة ، الذي يقبل من الوزارة أن تتابع وأن تنظم ، أما ما عدا ذلك والتشكيك في نفع هذه القضية فهي قضية محسومة من الناحية الشرعية فالحجامة ورد الحث عليها وفعلها النبي صلى الله عليه وسلم في أكثر من موضع وأثبتت التجربة فائدتها فمن هذه الجهة فلا ينبغي أن تتجه الوزارة إلى قرار بهذه الصورة يعني لا يراعي مثل هذه القضايا وأن تحسن من وضع الحجامة بأن توضع لها اشتراطات وضوابط سواء فيمن ينفذها أو في جهة الإشراف على ذلك المكان ، هذه المسألة غير مقبولة من الوزارة لأن الحجامة ثابتة وحثه عليها واضح وفائدتها مجربة حتى لو لم يكن هذا الأمر من الناحية النصية ثابتا (2) ، و يقول الداعية الدكتور على بادحدح : الحجامة الآن عمليا أجهزتها مصنعة ولها عيادات في بلاد غربية وغير إسلامية والحجامة وردت في الأثر وفي الأحاديث النبوية على وجودها وثبوتها وأكدت على لسان الفقهاء الأمر الثاني تجنب استخدام الوسائل البدائية التي قد تضر بالمريض ، الحجامة قضية معروفة ومحسومة كونها موجودة يبقى لوزارة الصحة أن تنظمه أن تضع الشروط لتصلح الأمر أما أن تمنع الحجامة لمـــمارسة الطب الحديث فليست مقبولة أو معقولة منطقا أوعلما (3) ، الدكتور محمد عثمان الركبان استشاري طب الأسرة اختلف معوجهات النظر المؤيدة لوقف الحجامة ، ودعا الوزارة إلى إعادة النظر فيالقرار، وأشار الركبان في تصريحات لإسلام اون لاين إلى أنالدليل الشرعي يجب أن يؤخذ في الاعتبار، والحجامة من الأمور التي جاء عن الرسول صلىالله عليه وسلم أنه تداوى بها ، ووصفها كعلاج ، ويوجد أحاديث نبوية صحيحة في هذاالصدد، كما بين الركبان أن هناك العديد من الأبحاث العلميةالمنشورة باللغة العربية ، والتي أجريت في مصر وسوريا وغيرها من الدول تثبت فوائدصحية للحجامة ، وقال الركبان أن الأبحاث العلمية تؤكد أن نوعية الدمالمستخلص من الحجامة يختلف عن الدم المأخوذ من الأوردة في التبرع بالدم ، حيث يشملدم
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1- موقعأمانة مدينة الرياض - تحقيق بعنوان بين مؤيد ومعارض ..الحجامة تتأرجح بين الطبوالدين – إعداد هناء الخمري - جدة - 17 رجب 1428 الموافق 31 يوليو 2007
http://seha.alriyadh.gov.sa/ar/contents.aspx?aid=120
2- موقعأمانة مدينة الرياض - تحقيق بعنوان بين مؤيد ومعارض ..الحجامة تتأرجح بين الطبوالدين – إعداد هناء الخمري - جدة - 17 رجب 1428 الموافق 31 يوليو 2007
http://seha.alriyadh.gov.sa/ar/contents.aspx?aid=120
3-
|
|
|