بعد التحية والسلام ،، أصبح الحديث تفننّا في الكلام ،،
بلغة العرب والأعراب ،،، التي نزل بها كلام رب الأرباب ،، لا نقص فيها ولا استلاب
أما الأصل والنسب ،،، فقد طارت به العرب ،،، وتفاخرت به بسبب وبلا سبب ،،،
فجاء القرآن ،،، يحمله النبي العدنان ،،،،، الهاشمي الإنسان ،،،
به تساوت الأمم ،،، العرب والعجم
خاطرة كتبناها ،،، وبين أياديكم نثرناها
كتبه الفقير العبدلي ،،، عابد الرب المعتلي