ما يوفي بهل الطِّيب يا كود طيّب
وألا الردي هيهات يوفي بعميله ..
فصح الله لسانك وبنانك يابن الأجواد على ما أبديته من وفاء في هذه القصيدة الكريمة تجاه رجل يكن له كل أهل الطيب كل إحترام وإعتزازٍ وتقدير، ونسأل الله لك وله طول العمر والمزيد من الصحة والعافية ..
ورحم الله مقحم الصقري حين قال:
المرجلة ما هي تولّد نعامة=الطِّيب حاضر والصَّخى ضيغميّة
رجلٍ يحاربه الصَّخى وش مقامه=إن عاش بالدنيا تراها خطيّة