الإهداءات

 

 

   

 

    
  

 


    -  تعديل اهداء
العودة   موقع قبيلة عنزه الرسمي: الموقع الرسمي لقبائل ربيعه عامه و عنزة خاصه الركن العلمي الأنساب العام واستفسارات الأنساب
الأنساب العام واستفسارات الأنساب يخص أستفسارات الاعضاء عن الانساب
 

إضافة رد
 
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 10-04-2011, 12:09 AM   #1
مشرف قسم المراجع والكتب المتخصصه
 
الصورة الرمزية احمد المطلق النجيد
 
تاريخ التسجيل: Aug 2011
المشاركات: 129
افتراضي تاريخ ونسب اليهود في بلاد العرب

يقول الدكتور إسرائيل ولفنسون في كتابه "تاريخ اليهود في بلاد العرب" صفحة 21 و 22
أخذت جموع كثيرة من اليهود في القرن الأول والثاني بعد الميلاد تهاجر إلى الأرجاء العربية عموماً وإلى الربوع الحجازية بنوع خاص ولا شك إنه كانت هناك أسباب دعت هذه الجموع إلى ترك أوطانها والنزوح منها إلى البلاد العربية ويمكننا أن نلخص هذه الأسباب فيما يأتي:
(أ) زيادة عدد اليهود في فلسطين زيادة مطردة جعلت البلاد تضيق عن أن تسعهم وتنفسح لعملهم في سبيل الحياة ، وقد بلغ عددهم في ذلك الحين أكثر من أربعة ملايين نسمة وهو عدد كبير لا تتسع له بلاد ضيقة كفلسطين فأضطروا بحكم هذه الزيادة المستمرة والنمو المطرد أن يهاجروا إلى ما حولهم من البلاد المجاورة لهم كمصر والعراق والجزيرة العربية.
(ب) حدث حوالي القرن الأول ق.م أن هاجمت الدول الرومانية بلاد فلسطين وقوضت أركان الدولة اليهودية المستقلة فيها وأخضعتها لسلطان النسر الروماني الذي قبض على زمام الحكم بيد من حديد ولكن النفور والأستياء في نفوس اليهود كان شديداً إلى حد الفتن والثورات العنيفة كانت تشتعل نيرانها من حين إلى آخر ، وكان الرومان يقمعون تلك الثورات بشدة وقسوة تزيد النفور وتضاعف الاستياء ، فاضطر من لم يكن يستطيع البقاء في البلاد مع هذه الأحوال القاسية أن يلجأ إلى أرض الجزيرة العربية التي كانت أحب إليهم من غيرها نظراً لأنظمتها البدوية الحرة ونظراً لوجودها في أقاليم رملية بعيدة تعوق سير القوات الرومانية المنظمة وتمنع توغلها.
(ج) بعد حرب اليهود والرومان 70 ق.م التي انتهت بخراب بلاد فلسطين ودمار هيكل بيت المقدس وتشتت اليهود في أصقاع العالم قصدت جموع كثيرة أخرى من اليهود بلاد العرب للمزايا التي ذكرناها كما يحدثنا بذلك المؤرخ اليهودي يوسف الذي شهد تلك الحروب وكان قائداً لبعض وحداتها.
وتؤيد المصادر العربية كل هذا فقد ذكر صاحب الأغاني إنه لما ظهرت الروم على بني إسرائيل جميعاً بالشام فوطئوهم وقتلوهم ونكحوا نساءهم خرج بنو النضير وبنو قريظة وبنو بهدل هاربين منهم إلى من بالحجاز من بني إسرائيل لما غلبتهم الروم على الشام فلما فصلوا عنها بأهليهم بعث ملك الروم في طلبهم ليردهم فأعجزوه وكان ما بين الشام والحجاز مفاوز وصحارى لا نبات فيها ولا ماء فلما طلب الروم التمر انقطعت أعناقهم عطشاً فماتوا وسمي الموضع تمر الروم فهو اسمه إلى اليوم.
وتتلخص آراء بقية مؤرخي العرب في أن جموع اليهود في الجزيرة العربية قد زادت وكثرت بعد أضطهادات الرومان لليهود وقد يجوز أن تكون هذه الروايات اتصلت بالعرب من يهود يثرب وخيبر.

ويقول الدكتور ولفنسون في صفحة 51 و 52 و 53
بعد أن بينا الأسباب التي أدت إلى انتشار الديانة اليهودية في شمال بلاد الحجاز نريد أن نوضح العوامل الأخرى التي دعت إلى ظهور الدين اليهودي في بلاد اليمن.
لم تعتمد الديانة اليهودية في بلاد اليمن على العصبية اليهودية كما كان شأنها في البلاد الحجازية لأن الأغلبية المطلقة التي كونت أنصار هذا الدين الجديد في اليمن كانت من سكان البلاد الأصليين.
وقد اضطربت أقوال المؤرخين في أسباب ظهور الديانة اليهودية في ربوع بني حمير فطائفة منهم ترى أن ظهورها كان نتيجة لنضال عنيف وقع بين اليهودية والنصرانية تمكنت في الأولى من أن تتغلب على الأخرى في بادئ الأمر ومن هذه الطائفة العلماء Gratez Wellhausen Halevy وطائفة أخرى تعترف بأن للعامل الديني أثراً ظاهراً ولكنها ترجح أن الباعث الأصلي إنما هو سياسي قبل كل شئ ومن هذه الطائفة العالمان Glaser Winkler وهذا الباعث الأصلي الذي تراه الطائفة الأخيرة هو أن ملوك الدولة الرومانية الشرقية بعد أن فرغوا من أمر الأقاليم المجاورة للجزيرة العربية تأهبوا لضم أطرافها إلى أملاكهم فسلكوا لتنفيذ هذا الغرض طريقة سياسية محكمة حيث أرسلوا وفوداً من الرهبان إلى تلك البلاد وأمروهم أن يبثوا التعاليم المسيحية بين أهل الحضر والبادية من جهة ويمهدوا الأفكار والنفوس لقبول التسلط السياسي الروماني من جهة أخرى ، فلما تنبه ملوك حمير لهذه الحيل وأدركوا ما يتعرض له كيانهم السياسي من الخطر الشديد بسببها نشطوا لإحباطها وفكروا في أمضى الأسلحة التي تمكنهم من القضاء عليها فهداهم فكرهم إلى أن يعتنقوا الديانة اليهودية ليقاوموا ديناً توحيدياً بدين توحيدي آخر.
وقد أصاب ملوك حمير في هذه الفكرة كل الإصابة لأن اعتناقهم لليهودية قضى على كل الحجج التي كان ملوك الدولة الرومانية الشرقية يعتمدون عليها في الترويج لدعوتهم السياسية وانقطعت الوسائل التي كانوا يتوسلون بها للتأثير في عقول أفراد الشعب وجماعاته.
على أن هناك عاملين آخرين لظهور الديانة اليهودية في بلاد اليمن لم يصرح بها المؤرخون :
الأول: إن ملوك حمير لم يخشوا على أنفسهم من اعتناق اليهودية أن تتسلط عليهم دولة ذات سلطان كبير ونفوذ واسع ولم يكن لليهودية في ذلك العصر دولة سياسية في حين أن النصرانية كانت تعتمد على الدولة الرومانية الشرقية الطامعة في فتح بلادهم.
ومن هنا نفهم السر في مقاومة الرهبان واضطهاد أهل نجران والنفور من الحبشيين لأنهم جميعاً كانوا آلة في أيدي السادة من ملوك قسطنطينية.
الثاني: وله أثر كبير في انتشار اليهودية في بلاد اليمن وهو أن تعاليم الديانة اليهودية ومبادئها أقرب إلى عقلية العرب من الديانة المسيحية التي كانت تستمد يومئذ بعض تعاليمها من الفلسفة اليونانية.
ومع أنه كان هناك في شمال الجزيرة قبائل عربية اعتنقت الديانة المسيحية فأني اعتقد أن النصرانية كما كان اليونان وغيرهم يفهمونها لم تتغلب في وقت ما على النفوس العربية بدليل أن البطون العربية المسيحية دخلت في الدين الإسلامي بعد اتصالها بجيوش الخلفاء الراشدين بلا كبير مقاومة في حين كان اليهود في شمال الجزيرة وجنوبها يدافعون عن الديانة اليهودية دفاعاً شريفاً. فيقاتلون جيوش الحبشة في اليمن قتالاً شديداً رغم ما كانت عليه هذه الجيوش من قوة البأس وكثرة العدد اللتين بواسطتهما فقط استطاعت أن تظهر على اليهود وأن تفرقهم وتمزقهم.
كذلك لم يٌلب اليهود دعوة رسول الإسلام ولا ينقص من قيمة هذه الحقيقة أن افراداً من اليهود دخلوا في ملة النبي محمد وولايته
نسبهم القبلي غير معلوم على وجه الدقة فهناك بعض الأخبار عن أنهم من سبط شمعون إلا أن المؤرخ الدكتور إسرائيل ولفنسون شكك في هذا القول ، والصحيح عنده أنهم خليط من القبائل الـ 12 ، ولكن المعلوم أن بعد أستيطان اليهود في الجزيرة العربية أصبحوا مستعربين مثل العدنانيين وبدأوا يشكلون لأنفسهم قبائل إلا أنها غير متصلة بقبائل بني إسرائيل وإنما هي متصلة بجدودهم الذين أستقروا في الحجاز أو جدودهم المستعربين مثل بني زريق وبني بهدل وغيرها من القبائل اليهودية التي عدت في بعض المصادر بأكثر من عشرين قبيلة كما قال السمهودي

سأنقل لك نص من كلام ولفنسون أظنه يضع النقاط على الحروف
يقول الدكتور ولفنسون في صفحة 28 و 29
الواقع أن اليهود في دورهم الثاني لم يكونوا يعرفون بأنسابهم بل عرفوا كلهم بأسماء المدن والقرى والأقاليم التي جاءوا منها ، فكان يقال مثلاً فلان الأورشليمي والآخر الحبروني وهكذا... نعم كان بنو إسرائيل في دورهم الأول ينتمون إلى قبائلهم فكان يقال مثلاً فلان من سبط يهوذا والآخر من قبيلة إفرايم ، وكان اليهود في وطنهم الأصلي قبل أن تحل بهم تلك الرزايا التي شتتت شملهم وفرقتهم أيادى سبا قد وصلوا إلى درجة عظيمة من المدنية والحضارة وبلغوا مكاناً علياً في الرقي الروحاني والاجتماعي حتى انمحى من بينهم نظام القبائل وصاروا أمة واحدة مندمجة اندماجاً كلياً حتى نسى الأفراد فكرة التفاخر بالأنتساب إلى قبائلهم ونسيت القبائل عادة الانقباض والاحتراس من أن تختلط دماؤها بدماء القبائل الأخرى بل أصبح المجموع للأفراد والأفراد للمجموع كما هو شأن جميع الأمم التي تنتقل من طور البداوة إلى طور الحضارة.
وقد أشار التلمود إلى مسألة الأنساب الإسرائيلية مبيناً أنها ضاعت وذكر إن سبب ضياعها هو أن الملك هردوس اليهودي أحرق كتب الأنساب الإسرائيلية.
ومن هنا نعرف السبب في أن اليهود الذين نزحوا إلى بلاد العرب لم يكونوا بأكثر من أنهم يهود فحسب ، وفي أنهم لم يكونوا يتمايزون فيما بينهم إلا بأسماء الأماكن التي جاءوا منها.

ويقول في صفحة 34 و 35
وإذا وفقنا إلى أن نميز بين يهود الحجاز والعرب من وجهة الدين والعقلية فإنه من المتعذر أن نوفق إلى التمييز بين العنصرين من وجهة الأخلاق والعادات والنظم والتقاليد الاجتماعية لأن اليهود الذين سكنوا في بلاد العرب لم يلبثوا أن تخلقوا بأخلاق العرب وتمسكوا بعاداتهم واتبعوا سبيلهم في النظم والتقاليد الاجتماعية حتى أصبحوا كأن لم يكونوا من جنس آخر غير الجنس العربي.
ولا أعلم في تاريخ اليهود القديم إقليماً تأثر فيه اليهود بأخلاق وعادات وتقاليد أبنائه إلى هذا الحد سوى إقليم الجزيرة العربية.
كان اليهود في تفاخرهم وتشاجرهم على حد ما كان العرب تماماً في جميع ذلك وكذلك كانوا مثلهم في التمدح بالشجاعة وعلو الهمة وإكرام الضيف والنفور من الجبن والبخل وكانوا يوقدون النيران في الليل ليرشدوا السائرين وليدعوهم إلى الضيافة والإكرام كما كان يفعل العرب إعلاء لشرفهم وصيانة لمجدهم.
أما هذه المقالة المنشورة في أحد المواقع فأردت أن اوردها كما هي للفائدة وأنا مستغرب من ماجاء فيها

لعل هذا العنوان غريب نوعا ما لكن احببت التوضيح ان هنالك العديد من العوائل والتي تجدها بيننا هم من اليهود ومنذ العهد القريب ف في العديد من الدول العربيه و في المملكه العربيه السعوديه نذكر ثلاث عوائل منهم من هاجر الى دول اخرى بعد اسلامه

عائلة البركات وينسبون انفسهم الى قبيلة بلي مستغلين التسميه لاحد عشائر هذه القبيله العريقه وهم البركات من بلي وهم ابناء قاهث بن يافث السامري احد الاسباط الذين ذكرو في كل من التوراة والانجيل
وما يميزهم عن البركات من بلي في سيرة هذه العائله هي الحادثه الشهيره التي وقعت بين الفارس مجلاد بن شايم البركات والسلطان العثماني عبدالحميد حين اسره لخيول 50 جندي تركي وقتلهم اثناء استعمار القوات العثمانيه لاراضي الحجاز عددهم الان لا يتجاوز الالف شخص يتوزعون بين السعوديه في محافظتي حقل و ضبا وعددهم 7 منازل وهم كالاتي : العبدالله . الوضاح . الربحي . التمام . العمى . القطاوي . الدمحي وجميعهم مسلمين
بينما نجدهم في الاردن في اقصى الجنوب في العقبه و العدد الاكبر منهم هم من البدو الرحل في صحراء النقب و ايلات في اسرائيل و3 بيوت في صحراء سيناء في قرية زاله
جنيهم من الماشيه : الغزلان على وجه الخصوص

عائلة الجهيسي وهم لا يتجاوزون 7 ابناء لرجل توفى منذ مايقارب الثلاثمائة عام يهودي من يهود اليمن اسلم ابناءه فيما بعد
نذكر منهم الراحلي وهم من سكان تبوك عددهم 120 رجل حاليا
الحميطي وهم من سكان تبوك ايضا عددهم 50 رجل
الراشدي عددهم 30 رجل من سكان ينبع
البركي عددهم 44 رجل من سكان العلا

هم في النسب من ابناءليئه الزوجة الاولى لنبي الله يعقوب عليه السلام

**********نجد ان الجهيسي والبركات يجتمعون بين فتره واخرى ورغم اسلامهم حفاظا على عاداتهم فلا يتزاوجون الا من بعض ولا يسمحون لاي طرف غريب بالدخول بينهم في المسائل المتعلقة بهم لا لخلل في نسبهم بل كي لا تمحى جذورهم نظرا لقلتهم

عائلة اللاوي وهم لا يتجاوزون ال60 رجل هاجر 30 ممن كان يهوديا بعد تأسيس اسرائيل ولم يتبق سوى 24 شخص عددهم حاليا 175 رجلا جميعهم مسلمين ولله الحمد يقطنون تبوك و اجزاء من صحراء سينا


فأخيرا الحمدلله على نعمة الاسلام والايمان .. لعل هؤلاء هم من بني اسرائيل الحقيقيين في من كانوا وهداهم الله لطريقه الصالح ... عجبا لامر من يتواجدون في اسرائيل ويدعون انهم هم اليهود الحقيقيين أبناء الانبياء الصالحين وهم لا يمدون لهم بأية صله .. فالهدى في من اختارهم الله يوما بأن يكونو شعبا مختارا لا عجبا في ان يكونو مسلمين .. فالاسلام هو دين الحق ويبقى شامل لجميع الامم

((( منقول))
احمد المطلق النجيد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-04-2011, 07:24 AM   #2
صاحب الموقع
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 10,349
افتراضي

مهما كان العداء المتبادل بين اليهود والعرب والمسلمين فأن العرب والمسلمين الذين اسلامهم محرّف أو مسلمين بالأسم فأنهم أشد عداوة لبعضهم من اليهود والدليل ما عمل في السنة في العراق وهاهو حاكم بلد مسلم يحكم أمة مسلمة تحت أمرة جيش الكفّار الذين أحد جنودهم قام بقتل ثلاثة من شعبه لقصد التسلية فهل يوجد حاكم مسلم يقبل أن يحكم تحت مضلة الكفر الذين يقتلون شعبه ومن ضمن أساليب قتلهم يقتلون لقصد التسلية والكل قرأ خبر الجندي الأمريكي الذي قتل ثلاثة مسلمين وهو محتل بلدهم وهو يتسلى بقتلهم ويشعر بمتعة وهم أبرياء ومسالمين ومع ذلك صدر بحقه حكم بالسجن خمس سنين وهو لو قتل كلاب لحكم عليه بالسجن المؤبد فكيف وهو قتل بشر وهذا هو الخزي والعار وهاهي الطائرات دون طيّار الأمريكية تقصف قبائل من المسلمين والمتمسكين بدينهم ويقتلون لأنهم يكرهون الأحتلال في بلادهم وذلك بمباركة السلطة وهؤلاء أذناب النصارى يتشفون بأزهاق أرواح أبناء جلدتهم من العرب والمسلمين من قبل طائرات الدول الكافرة والحاقدة على العرب والمسلمين ويقبلون بتدمير بلادهم مقابل جلب الأستعمار وتسليم الحكم لهم وهم يخضعون تذللآ للكفار الذين يقتلون القبائل التي تكافح الأستعمار ولا ترغب بأحتلال بلادها ويسمون من يجاهد ضد الكفار بأسم يوهم المغفّل أنهم فئة ليس من الشعب
وقد رفع شعار كان يكرره أحد المذيعين وهو قوله ( القذافي يقتل شعبه والعالم جاء لينقذ هذا الشعب ) فأين هذا الشعار لا يطبق على الطاغية الذي يقتل شعبه بشراسة ويشجع من قبل أعداء العرب والمسلمين لأن الطمع في البترول وتحطيم البلدان العربية وتنصيب أذناب موالين للغرب يتكلفون بخدمتهم ويسمحون بنهب خيرات شعوبهم هو الهدف

التعديل الأخير تم بواسطة عبدالله بن عبار ; 11-23-2022 الساعة 02:23 PM
عبدالله بن عبار متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-04-2011, 09:52 PM   #3
مشرق قسم البحوث العلميه الموثقه
 
تاريخ التسجيل: Jun 2009
المشاركات: 53
افتراضي

يعطيك ألف عافية

نقل قيم
حمود الشملاني متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-09-2011, 03:12 PM   #4
عضو منتديات العبار
 
تاريخ التسجيل: Sep 2011
المشاركات: 25
افتراضي

سيدي الفاضل ابن عبار

في ردك على ما كتبه الاخ أحمد المطلق الجنيد حول تاريخ ونسب اليهود في بلاد العرب قلت

(( مهما كان العداء المتبادل بين اليهود والعرب والمسلمين فان العرب والمسلمين الذين اسلامهم محرف او مسلمين بالاسم فانهم اشد عداوة لبعضهم من اليهود والدليل ما عمل السنه في العراق )) .

سؤالي هو ( هل تقصد ما عمل السنه في العراق ام ما عمل في السنه في العراق ؟ )
ارجو التوضيح حتى لايلتبس الامر على الناس . ولك احترامي وتقديري .
الصعبي الكركي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-10-2011, 06:37 AM   #5
صاحب الموقع
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 10,349
افتراضي

الأخ الصعبي الكركي شكراً لك على تتبع ما كتبت والتنبيه على ما ورد بذلك المقال وقد سقط حرف الجر في تكملة العبارة والمقصود ( ما عمل في السنّة بالعراق )
والكل شاهد أن أيران أرسلت استخباراتها ومعهم أدلاء من الجنود الذين سلموا أنفسهم لأيران بحجة أنهم أسرى فقد دربتهم وعندما أحتلوا الأمريكان العراق بأيعاز من الرافضة دخلوا الفرس وأعوانهم وبدؤا يسحبون المنسوبين من الجيش العراقي من ضباط وأفراد من السنة ومن الدكاترة والعلماء ويخرجونهم من بيوتهم ويحضرونهم جماعات تحت علم الحكومة وعلماء الرافضة ويعصبون رؤسهم ويطلقون عليهم النار ويقتلونهم ويحذفونهم بالشوارع ثم في الصباح ينتشر الخبر أنه وجدت ستون جثة ملقاه على قارعة الطريق وهذا الأنتقام من قبل الفرس وأعوانهم ضد العرب السنّة بأمر من الحكومة التي نصبوها الأمريكان استمر حتى تمت تصفية كل من وجد من رجال السنة وكذلك الأمريكان يقبضون على بقايا الجيش العراقي الذين كانوا يخشون منه على أسرائل فيجردونهم من ملابسهم ويصورونهم عراة ومقبعة رؤسهم في أكياس وتنهش بعضهم الكلاب لقصد أن تفرح أسرائيل ثم يسلمونهم للحكومة فتقضي عليهم وعندما يقومون أبناء الذين تمت تصفيتهم ويفجرون أنفسهم وهم يجاهدون الكفار ينتعتونهم أنهم أرهابيين وكما يعلم الجميع فأن بوش قتل المسلمين وسفك الدماء وهتك الأعراض وعندما ضرب بحذاء اعتدوا على الذي ضربه وأشبعوه ضرباً وهذا يدل على رغبة الرافضة في القضاء على المسلمين السنة حيث أنه اشتد غضبهم على من ضرب بوش لأنه ساعدهم على القضاء على المسلمين وهذا ما أقصده في تلك العبارة

التعديل الأخير تم بواسطة عبدالله بن عبار ; 11-23-2022 الساعة 02:24 PM
عبدالله بن عبار متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-11-2011, 09:20 PM   #6
عضو منتديات العبار
 
تاريخ التسجيل: Sep 2011
المشاركات: 25
افتراضي

الاستاذ الكريم

اشكرك على سعة صدرك وتجاوبك وهذا مؤشر من مؤشرات نجاح هذا المنتدى بأذن الله تعالى . اننا جميعا نبحث عن الحقيقه . واننا جميعا نتحمل مسؤولية اداء هذه الامانه تجاه هذه الامه وابناءها . اكرر شكري . واقبل تحياتي .
الصعبي الكركي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

 
المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
العرب من الخليج الي المحيط و كلهم من بعض( نبذه عن قبائل الاوس و الخزرج في بلاد فارس) عيسي الصقور الأنساب العام واستفسارات الأنساب 4 10-03-2013 12:03 PM
الصقعبي في تاريخ العرب الصقعبي الصقري الأنساب العام واستفسارات الأنساب 8 12-18-2011 05:36 PM
استفسار عن قصة ونسب..........بن عبار - ابو مشاري بن عزران استفسارات القصص والقصائد القديمه 10 07-30-2011 05:24 PM
كتاب نشوة الطرب في تاريخ جاهلية العرب موقع العبار مصادر تاريخ قبيله عنزه في الجاهليه وبالاسلام 0 02-05-2008 03:09 PM
كتاب تاريخ العرب في عصر الجاهلية موقع العبار مصادر تاريخ قبيله عنزه في الجاهليه وبالاسلام 0 02-05-2008 03:06 PM
 


 
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

 
 
 

الساعة الآن 09:30 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd 
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009