الأخ أبو مشاري :
ما أشير لها من قصص المتوقع أنها كالآتي :
1- قصة أبن سويط الذي قتل أبنه هي عندما قتل جاره أبن منديل الخالدي وهي معروفة كما ذكرت
2- قصة المهدي الحربي مع العنزي غامضة ولكن ما وجب تصحيحة فأن النخاولة لا علاقة لهم بحرب وهم فئة من المجتمع يعيشون في ضواحي المدينة الشريفة
3- من الراجح أنه يقصد محمد بن مهلهل كما ذكرت
4-أما خبر برجس فأنه صوبه التمياط عن طريق الخطأ وهو كان جار عند برجس وقبل وفاته حضروا عنده المجلاد وقال لهم الحاضر يبلغ الغايب من المجلاد فأن هذا الرجل جاري وحصل منه ما صابني بطريقة الخطأ من دون قصد وهو في وجهي لو أموت الآن لا أحد يمسّه بسؤ وعليه أن يرحل لقومه معزز ومكرّم وقد توفي الشيخ برجس رحمه الله من ذلك الصواب ورحل التمياط ولم يمس بأذا وبعد مدة من الزمن حصل نزاع بين التمياط وبين الدهامشة ولها قصّة فقال لبيّد المتينة البلاز من قصيدة يقول :
هو كيف تنسانا عسى الرب ينساك *** بايق ولا ترفع سعـودك عـلـينـا
يـوم جيـت بالشيمات حـنـا عطيناك *** برجس غدير الموت حبس الكمينا
وش عـاد ما تمشي علينـا حكايـاك *** أيـضـاَ ولا تـفـيـد التـهـاويـل فـينـا
لومـك على اللي تيه أرياك وأغواك *** لحـقـتـنــا مـن يـوم حـنـا غـزيـنــا