ســــاحـة تـجــااارب ...؟؟؟؟؟

حــول مـا يحصـل على ســاحـات بعض الاوطان العربيه مـن مسرحيات هزليّه
ومآسي ومحن وظلم على حساب دماء الاطفال والنساء والعجـزه من العـرب
والمسلمين ..... هناك نمـــوذج حي الآن يطبق في مدينتي دير الزور والرقـه
على غرار ما حصل لاخوانهم في الموصل حسبنا الله ونعم الوكيل ,,,,,,,
------------------------------------------------------------------------

أول حلب واليوم صارت عـلى الـديـر = ســيناريـو مـدروس والعـلـم واضـح
وما صار بالـرقـه فـلا مثـلـه ايصـيـر = مـن خـوفً وتهجيـر عـقـب المـذابــح
تكــرر المشـهـد والاحــداث تكــريــر = وتبـيـّن المســـتـور والعـلــم فـاضــح
شــي يـخــل اعـقــولــنـا والـتـفـاكـيـر = ضعـنا وحــرنـا بـيـن خـاسـر ورابـح
جــتهــا حــثالات الاوادم طـــوابـيــر = مـن كــل ديــره باختــلاف,, المــلامـح
مـابـيـن طـق اطبــولـهـا والمـزاميــر= وصوت العـويل يخاشـره صـوت نابـح
حـربً بـدون اهـداف تـزداد واتسـيـر = هــذاك يـمـســيـبـه وهــذا مـصـابـــح
اللـي حصل مـالـه مـع الناس تـفسـيـر = الـظـلـم مـالـه يـاهــل الـعــرف كـابـح
ابطـالـهــا خـايـن ومجــرم وخـنـزيــر = ما نـفـرق المـذبــوح مـن زول ,ذابــح
كــلً يـكـبــر بســـم الالـــه تـكـبـيــر = مـا كـنــه الا جـــاي ,,للشـــرق فــاتـــح
حـربً ضروس يشنها الغرب وايديـر= والـرافـضــه والـروس معهـم تصـافـح
وزعيـمهــا يشجب ويـعـطي تـقـاريـر = وخلف الستاره يـركـب حصان جامح
وبـيـدنـه الـثـنتـيـن غصن وســواطيـر = فــي دم اطـفـال المسـلميـن ســـــابح
سـاحة تجارب نـظمـوهــا المحـاقـيــر = واصبح ســموم الشــر للـوجـه لافــح
مـا تـنـوصـف مأســاتهــا بالتعــابـيــر = بـس الوكـاد الـضيـم بـالقـلـب جــارح
واختامهـا ادعـوا يا هـل الود والخيــر = دعـوة تـقي مـن قــلـب رجـال صالح
يـالله يتبـدل عـســــرهــا بالتياســــيـر = وتـنهـي ,حـروبَ قــررتهـا المـصالح

محمد بن سوعان الربيّع

صدقت يا أخ محمد وكل ما حصل للأمة مقدّر والتاريخ يعيد نفسه لقد مرّت على العرب والمسلمين نكبات عبر التاريخ وإلى الله المشتكى معظم ما حصل للعرب من غزو في العصر الحاضر بسبب بعض الخونة الذين يحالفون الأعداء وي\مرون بلادهم على أيديهم نسأل الله أن يحمي أرواح وأعراض المسلمين من الشر

لاهنت استاذي الفاضل الاديب اخوي ابو مشعل
دوام الحال من المحــــااال
ولاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم ...