أنعم وأكرم بسليل الأماجد المكرمين الذي طبّق صيتهم الآفاق وكتنفوا المجد من جميع أطرافه وذاع صيتهم في الأقطار والأمصار وأصبحوا مضرب المثل بالجود والكرم والنبل والشجاعة لدى كافة القبائل العربية من شامها ليمنها، وغدوا مصدراً من مصادر الفخر لقبيلة عنزة قاطبةً..
حفظ الله الشيخ إسماعيل بن خليل بن حاكم الصوبين بن مهيد وأعزه وسدد على دروب الخير خطاه.
وصح الله لسان مؤرخ قبائل ربيعة عامةً وقبيلة عنزة خاصةً الأديب عبدالله بن عبار على هذه القصيدة العصماء التي تكتب بماء الذهب والتي لا يأتي بمثلها سواه حفظه الله ورعاه وأطال بعمره وعافاه..