مـن بار بـك جنبه لا تشفـق لقـربـه .. هـذاك لـو تـزبنـه مـا فـيـه لـك ثـابـه
لا صار ما ينتخى في حـزت الكربـه .. وقت الرخاء قلعته وش عاد يبغـابه
قال عبدالله بن دهيمش بن عبار العنزي هذه الأبيات مسنده على الشاعر الشيخ راكان بن جبل الفقيري بعد أن أرسل أبيات بالجوال يحث قبيلة عنزة على مزاين الإبل أسوة بالقبائل الأخرى وبما أن من مقومات المزاين وجود الإبل الصالحة وتوفر المال فأن عدم تمكن بعض القبائل لا ينتقص من حقها وحيث أن هناك أمور تهم أبناء القبيلة أهم من مزاين الإبل فقد قلت هذه الأبيات :
الـقـبـايـل مـا فخـرهـا بالمزايـن .. قبل عصر اليوم معروف فخرها
الفخـر والمجـد مثل سهيل بايـن .. والأيادي كان طالت ما قصرهـا
كود شح المال من قـل الخزايـن .. ما تجود الأيد والبذل أيعسرهـا
يا أبن جبل ناظـر الهيلا وعايـن .. فعـلهـا بالطيب بينهـا وشهرهـا
فكوا المسجون وأوفوا كل داين .. من دفع ماله لمعسر ما خسرها
ما مقادمهـم رخـوم ولا هـدايـن .. لهم شيوخ للعـلا يشبح نـظرهـا
منهم أبن حميد حماي الضعاين 00 شيخ برقا الخيل لا جالت ذعرها
قال عبدالله بن دهيمش بن عبار العنزي هذه الأبيات المتواضعة يسند على الرجل الفاضل عايد بن سليمان الرشيد المشدّق بمناسبة الزياره لمنطقة الجوف والقريات وطريف وعرعر شاكراً ومقدراً الرجال الذين غمروني بفيض كرمهم بالتقدير والإكرام :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
بسم الله الرحمن الرحيم
قال عبدالله بن دهيمش بن عبار العنزي هذه الأبيات المتواضعة يسند على الرجل الفاضل عايد بن سليمان الرشيد المشدّق بمناسبة الزياره لمنطقة الجوف والقريات وطريف وعرعر شاكراً ومقدراً الرجال الذين غمروني بفيض كرمهم بالتقدير والإكرام :