|
|
يقول من قافه على المطلوب صاغـه وعسفـهمـادام الاجـوى للشّـعـر ذعــذع لـهـا نفنوفـهـا |
شاعر ليـا حـوّل بـروض الشعـر مـالاق قطفـهيتعـب علـى بيـوت القصيـد وينتقـي لحروفـهـا |
والكلمـه الجزلـه لـهـا يخـتـار والـهـزل حـذفـهحتى على شَفّه تجي والنـاس حسـب شفوفهـا |
في حفل شيـخ ٍ منزلـه عالـي وقـدْره وشرفـهشـيـخ ٍ تـقـدّم للمهـمـه ماحـسـب مصـروفـهـا |
بالموقف اللـي عـن بنـي وايـل تحيّـزم ووقفـهعـزوة بنـي وايــل مـعـه تعـلـن وراه وقوفـهـا |
هزاع بـن عايـش رفيـع الـذات محمـود الصفـهيِقْبِل ليا الناس ادبرت و اعطت عراض كتوفهـا |
من روس قوم من السطر فيهم عجَاله وزهَفهيخشى فعايلهـا الخصيـم ليـا شهـرت بسيوفهـا |
قـــوم ٍ تـحــدّدّ للـجـمـل بالمـعـركـه وتكـتِّـفـهدهامشه ستـر الهنـوف ليـا زْعَجَـت غُطروفهـا |
عسى الله يعينه على حمْل ٍ على المتن نسفـهحمـل ٍ ثقيـل ٍ مـا قـواه مـن الرجـال ضعوفهـا |
لجـل الفخـر يصـرف مبالـغ طايـلات ومكْلِـفـهواهـل المكـارم تِستحِِـق يشـاد فـي معروفـهـا |
سوّى مضيفٍ من وقف باقصاه ماشاف طرفهفـيـه الـرجـال الـلـي نبـاهـا يـاهــلا لضيـوفـهـا |
الله يزيده ماحسـب مـال ٍ علـى العليـا صرفـهمـن جـاه قـال ضيافـة الروسـان غيـر بنوفـهـا |
وابـو فهـد مانمـدحـه والقـصـد قُـرْبـى ونهَـفـهكــل القبـايـل وقفـتـه تشـهـد بـهـا وتشـوفـهـا |
شـارك بوضـح ٍ لونهـن مقلـول والفـوز هـدفـهلـون البـرد مـن مزنـة ٍ قـامـت تـهـل قنوفـهـا |
منقيّـة الـروسـان ضــنّ الـلـي تـحـدى تِخْلـفـهكـم نـاس مـن بعـد مغزاهـا فـكـرتْ بنكوفـهـا |
تسلب عقول اهل النظر والذوق واهل المعرفهالله يكـافـيـهـا عــثــوْر أيـامـهــا وصـدوفــهــا |
ليامشـت تبختـرت ممشـى الهنـوف المتـرفـهتنظـر لمعشـوق ٍ غـلاه أحــدث دمــار بجوفـهـا |
لاشافهـا راع الـولـع جــا فـيْـه خـفّـه ورجـفـهومـن الغمايـض والقهـر يـالـوف حـالـه لوفـهـا |
لياعـرضَـتْ قــدّام لَجْـنـه شكلـوهـا مِـشـرِفـهتقـلـط عـلــى ذود ٍ تحـدتـهـا ثـقــه وتطـوفـهـا |
إن جيـت أناظـر لـرقبـه وإلاّ لـراس ولـشعفـهوإلاّ لـطـــول أرقـابـهــا وأسـبـالـهـا وأُنُـوفـهــا |
وإلاّ لا ذان ٍ مثـل روس الشلْـف حَـدّه مُرهـفـهوإلاّ لـوســاع نحـورهـا ونسنـوسـهـا وردوفـهــا |
وإلاّ لـسنـام ٍ منفهـق لـخـلاف مافـيـه عجـفـهوإلاّ نـظـرْت لـعضـدهـا والـسـاق وإلاّ خفوفـهـا |
الوايلـيـات إسمـهـا كــل ٍ سـمـع بــه وعْـرُفــهوضـح ٍ تهـز القلـب لاجــت لــك تـهـز دفوفـهـا |
باوصافهـا ضـاع الفـكـر والموهـبـه ماتسعـفـهنـدّر عفـر ماكـل مـن وصّـف يجـيـد وصوفـهـا |
سبـحـان خالـقـهـا كـــذا بـابـداعـه وبتـصـرفـهلعـل عيـون ٍ ناظرتـهـا بِحِِـسْـد تفـقـد شوفـهـا |
في مهرجان أهل البل اللي كل من مر وصفـهبأوصاف طيـب ٍ كايفـه يطـرب لهـا مشغوفهـا |
الموقـع الـلـي كــل سـكـان الجـزيـره تعَـرِفـهالـلـي تـواجـد بــه عطـايـا الله بـكـل صنوفـهـا |
والجايـزه بـسـم المـلـك عبدالعـزيـز مشـرِّفـهحامي بـلاده فـي زمـن شهـب الذيـاب تحوفهـا |
متوشـح ٍ بالسيـف الامـلـح وبيميـنـه مصحـفـهحـتــى قبايـلـهـا تـوحّــد شمـلـهـا وصـفـوفـهـا |
برعاية الشهـم الكريـم اللـي رِحِـمْ مـن خلّفـهمشعـل هـل الاذواد تدعـو لــه بـرفـع كفوفـهـا |
أخــو الملـيـك الـلـي تربيـنـا وعـشـنـا بكـنـفـهبـحـمـاه تـامــن مملكـتـنـا ويـتـبــدّدّ خـوفـهــا |
كـم مـن يتيـم ٍ راف باحوالـه ودمعـه كفكـفـهوأغنى الفقارا وإنتهى جـوع ٍ ضـرب سرجوفهـا |
هـذا وباقـي لـي خبـر لكـم أباقـولـه وأكشـفـهمن لاعرف من هو حمد خذها علـى مكشوفهـا |
شاعر وضوّي جعفـري واحْمَـلْ بطاقـة تعرفـهوربعـي هـل الجدعـاء وامثلـهـا وانــا مكلوفـهـا |
منهاجـنـا واضــح عـلـى المـلّـه ولابــه لفلـفـهماكنّـه إلا وضُـوْح شمـس ٍ ماغشاهـا كسوفـهـا |
وأنهـي كلامـي واختـم بكلمـه صريحـه مُنصفـهكـل القبايـل والنـعـم واهــل الــردى ذالوفـهـا |
|