يقال أن الناس السنة الحق وهم شهود الله في أرضه ونظراً لما حصل من أشخاص قلّه امتهنوا الكذب وبث الأشاعات في المجالس وقد وقفوا الرجال الصادقين الذين ما تأخذهم الأشاعة الكاذبه موقف الرجال وأصبح يرد إلى جوالي قصائد من الرجال الأوفياء مستنكرين هذه الحمله المغرضه من بعض السفهاء الذين عيبهم بجيبهم ومع ذلك يقدحون بشخصي بأكاذيب ملفقه بعيده كل البعد عن الواقع وذلك بسبب أنني عريتهم وكشفت حقايقهم وليس لهم استطاعه في تزوير نسب عنزه بعد أن كذّبتهم وخذلهم الله وخابوا وخسروا حيث تكشفت الحقائق وأصبح كل من غرر به وهو عاقل وواعي يكره التزوير والكذب في نسب هذه القبيلة ورد كيدهم في نحورهم ولله الحمد وهذا الزميل الشاعر محمد الحوشاني الصقري ابو حاتم من حاضرة قبيلة الصقور من أهل الضلفعة بالقصيم يتأثر من ترهات الظلمة والفاسدين فيقول مشيداً بجهدي :
صح لسان محمد الصقري وبيض الله وجهه وكثر الله من أمثاله
ولو كل رجل منصف يفعل مافعله محمد إذا سمع مثل هذا الكلام لقلوا
اهل الهرج والمرج وإنكسرة شوكتهم وسلم الناس من شرهم ..
وانت صح لسانك يابو مشعل ردك وافي وكافي بيض الله وجهك
وأمد الله بعمرك وأبقاك ذخرا ً لهذه القبيله