صح الله لسانك وبنانك وبيانك ونصر الله بك يأديب وعزيز وايل ومؤرخها، ولن يفلح الظالم حيث أتى، وسيكشف الله لأبناء عنزة من الذي يعمل ضدهم تحت ذريعة الحمية وهو الكاذب المبطن للكراهية والساعي للفرقة ولقطع الرحم، الذي ما زال يؤلب القبيلة على بعضها ويثير الشبهات بأفعاله وأقواله ضد قبيلة عنزة لدى الدولة وفي كافة المجتمع السعودي، متحججاً أنه يريد صالح القبيلة وهو يضمر عكس ما يظهر، حسيبه الله وهو نعم المولى ونعم النصير عليه وعلى من تبعه من المبطنين والمثيرين للفتن والشبهات ضد قبيلة لا يقبل الله بظلمها ولا بالتطاول عليها ولا بالطعن بنسبها وشرفها..
من فرّق الويلان للرِّحم قطّاع=لا لِحق جدّه ولا كسب له نفيلة
عنّاز تاج المجد ما هي بصيّاع=ولا ورّدوهم من حويش الرميلة
من يعمل المعروف للناس نفّاع=ومن خاب فعله بشّره بالفشيلة