الرد للمرة الثالثة
ما دمت شب ولا ذكر بك معابـه ** وطبعك كريم ولا أنت في والدك عاق
ولـك قـدر عند الغانمين ومهابـه ** وقـلـبك عـلى مدعـوج الأعيان ينساق
أقـدم وعـند الشيخ سجـل كتابـه ** عـقـد الـتمـلـك بـيـن الأثـنــين مـيـثـاق
حيث الذي شرواك حضرة جنابه ** يبحث عـن الجـزله وللطيـب عشّـاق