تابع
وهذا مقطع من قصيدة وطنية :
مـن صلـب لابــه لـلشغــامـيــم روّاد *** أشـبـال مـقـرن بـالحـرايـب بـواتـيـع
المجد له موروث من عصر الأجداد *** ساس الفخـر عاداتهـم بوجت الريـع
منجوب ساسه من سلاطين واسيـاد *** فخر العرب عن فعلهم يقصر الصيع
قـايـد ومـن صـفـوت مـقـادم وقيّـــاد *** سقـم العـدا إلـى صار للحرب تقريـع
سلـم الـجـدود مـعــقـبـيـنـه للأحـفـاد *** وتـربـى عـلى العـز التليد الرواضيع
نسـل الـذي سنّـد مـع المجـد مسـناد *** الـلي لـه رقـاب المشايـخ مخـاضيـع
صـقـر الجـزيـرة لـلجـزيـلات صـيـاد *** مـن هـدتـه خـلاّ الحبـاري مخـاشيـع
شيخ العـرب بـه تفـتخـر أمـة الضـاد *** عـقـب التـفـرق عـاد شعبـه مرايـيع
لاصاح داعي الحـق يطلـب استنجـاد *** فرحت ضميـره بالطلـب والمفـازيـع
إلـى اعتزى كفـّه عـلى السيف جبـّاد *** ستـر العـذارى لابـسـات الـبـراقـيــع
لا طـار ستر البيض غضـات الأنهـاد *** وتـوايـقــن بـيـن الـحـنـايـا مـدالـيـع
عـبـدالعـزيـز الـوايــلـي دونـهـن ذاد *** حـتـى أرتـدن شيلاتهـن والمـقـانيـع
وحّـد جزيـرتـنـا عـلى هجـن واجيـاد *** وجمع شمـل بدو العـرب والزراريع
يصول من صنعـا إلـى حـدود بـغـداد *** قـلبـه تـولـع بـالمـطـاريـش تـولــيـع
قـاد الجـيـوش وحــرر ديـار وابــلاد *** وعـاد الحقوق ووسّع الملـك توسيع
بـالـقـايـلـه يـجـري وبـالـلـيـل هـجـاد *** وحصن بلاده عـن تشتـت وتصديـع
جاهـد ووحدها عـقب حـرب واجهـاد *** وعـذا جنـاب الـدار عـن كـل تشنيع
الفارس اللي لـه عـلى الخـيـل ملكـاد *** روس الأعـادي كسـره بـالـفـواريـع
الخـيـل تـقـدح بالصخـر كـنـهـا زنـاد *** والعـوص يـرقـع خفـّهـا بالمـراقيـع
يمشي جـهـار بـدون مكـمـن وملـبـاد *** ويـروم مسلاك الوعـر والـقـراشيع
يـوم السنـيـن الـلي بـهـا كـر واطـراد *** يتعب صهات مكاضمات المصاريـع
عـلى العـدو صب الذخايـر والاعـتـاد *** وشـب الفتـايـل بالتـفـق والمقـاميـع
لا جـاء نـهـارٍ بـه يـشـيبـون الأولاد *** وتذهل عن الطفل الصغير المراضيع
إلـى قـال عـوجا راحت الخيـل شـرّاد *** السيـف شـرّع والجمـاجـم مصاليـع
حذف الجماجم من عناتيـت الأجسـاد *** يشبـه لمحذوف الحصى بالمقـالـيـع
مـن نـاطـح الصنـديـد حـدّر مع الـواد *** يكدي عـدوّه عنـد خوض المعـاميع
مـا يـنطـح بـالـكـون وأن صـال هـدّاد *** ينطح خصيمـه ما ثـنـوه الفـراريـع
يقضى عـلى البـاغـي وللمعـتدي بـاد *** ويـروي حـدود مصقلات القـواطـيع
يـفعـل كـمـا فعـل العـديـم ابـن شـداد *** مزع قـلـوب شخوص الأبطال تمزيع
صمع القـلـوب قـلوبهـم كنهـا جـمـاد *** فـدع بـهـم ذيـب الرجـاجيـل تـفـديـع
مـن حـاربـه مـا نـام جـفـنـه ولا نـاد *** تـوشعـه طـيـفـه بـالاحلام تـوشـيـع
وش لـون عيـنه تقبـل النـوم ورقـاد *** مـن صولت اللي روّع اعـداه ترويع
وخضع له العاصي عقب كيد وعنـاد *** وخـلا المعانـد يسمع الـقـول ويطيع
وحتى الذي ما فادهـم نصح ورشـاد *** طـوّعهم الصنديـد بالسيـف تطـويــع
ولولا العوج ما يطـرق السيف حدّاد *** لاشـك لـلـعـايــل حـنـوه الصـنـانـيــع
والمعتدي دونه عـن الشـف مرصـاد *** عـن الهـدف قـدّام دربــه مــوانـيــع
خـلاه مـدبـاس الـوغـى ينـتحـي غـاد *** واركى عـلى كبـده رضاف وملاكيع
صنديـد مـا يجـامـل منافـق وسرمـاد *** ولا ينحـني لأهـل الدجـل والمخاديع
يا مـا جدع من راس فاسـق وحسـاد *** وطـمـن رقـاب المخـبثيـن الرواثيـع
واخـلا مكان أهل الضغاين والاحقـاد *** سـود الضمايـر بالغـلايـل مضـاريـع
وأهـل العـيـا والـزّوم قـيـدهـم اقـيـاد *** وصـان الحمى بالمرهفـات اللـواميع
خـلا الـذي يـبي المشاكل عـلى حيـاد *** يرجع عن دروب الغوى دون تقنيع
عقب الكدر جت له على كيف ما راد *** يـشـرب قـراح ولا بحبـلـه تـقـاطيـع
ممرور ما يقبل عـلى الحيـف مقعـاد *** عـوق الخـصيم إلى تلاقـوا مفـاريع
والحـمـد لـلـه لـه مـع النصـر ميعـاد *** عـاد الـكـرامـة لـلقـلـوب المفـاجـيـع
فـارس ومـن لابـه فـوارسٍ وزهـــاد *** وفي طـاعـة اللـه صايمين ورواكيع
وفي منهجه عادل عن الحق ما حـاد *** عـنـده طـوال النـاس مثـل المرابـيع
سـوّه عـلى الـلي دينهم كفـر وإلحـاد *** وهـدم مـن رمـوز الظلالـة صواميع
وانجـب صـوارم كنهـم شـَمّ الأطـواد *** حـطـوا كـتـاب الـلـه منهـج وتشريع
اهدافهم صوب العـلا شبـحهـا ابعــاد *** يمشون بـدروب الفـضيلـة مساريـع
وهذا مقطع من قصيدة وطنية :
انجـاب جـاني المجـد يا نعـم انجـاب *** عبـدالعزيـز الـلي للأمجـاد عـنـوان
يوم الفخر والمجد برمـاح واحـراب *** يشهد له الشابور والسيف والـزان
اللي جمع كـل الحـواضر والاعـراب *** وعقب التناحر كلهم صارم اخـوان
اللي حماها من المعـادي والاجنـاب *** ولـيـّم شعـوب المملكـة بعـد شـتـان
وخلا قمرها ساطع عـقب مـا غـاب *** وارسأ دعايمها عـلى خمسة أركان
واعـاد للإسـلام عـهـد أبـن خـطـاب *** ومنهـاج أبـو بكـر وعـلياً وعـثمـان
قـوّم عماد الدين في شـرع واكتـاب *** وحّـكـم كـتـاب الـلـه بسنـه وقــرآن
عـساه يسقى فـي عـذيـات الأكـواب *** بـجـنـة نـعيـم وبـيـن حـورٍ وولـدان
والشكـرلـلـه تـابـع الحـق مـا خــاب *** ومـن يـتبـع البـاطـل بـذلٍ وخــذلان
يـوم الـدول تفــرقـت شيع واحـزاب *** حكـامنـا حـزب الشريعـة والايـمـان
ما وردوا مبـدأ المحاور والأقـطـاب *** منهـاجـهـم حسـب تعـالـيـم الاديـان
سيف العـدل والحـق قطاع الأرقـاب *** ارقـاب جحـاد الفضـايـل الـيـا خـان
السـيـف يـردع كـل عـابـث ونـهـاب *** ومن خـان عهد الله ذليـل وخسران
عـدوهـم يلبس من الخـزي جـلبـاب *** وصديقهم يكرم عن الغلب وايصان
نعم بهـل العوجا عـريبين الأنسـاب *** من صلب وايل من صماصيم نبهان
حـازوا عـلى كل المفاخـر والألقـاب *** وأمجادهم من دور مقرن ومرخـان
لهم الفخر والعـز من قـدم الأحقـاب *** مجـداً تسلسل مـن ربيـعـة لـعـدنـان
اشـم مـن شـم الروابي والأهـضـاب *** ملاذ عـن لفـح الهـواجـر ومـزبـان
مادونهم عن باقي الشعـب حجـّـاب *** ريف الضعيف اللي من القل حيران
الضيف دونـه دوم ما يغـلـق البـاب *** كـالمنهـل الـلي يـارده كـل ظـمـيـان
ريف المواطن هم ربيعـه بالأجـداب *** والشـاهـد افعـالٍ تشاهـد بـالأعـيـان
افضالهم تصعــب عـلى كـل حسـاب *** وافـعـالـهـم أكـبــر دلـيـلٍ وبـرهــان
يـا ملوكنا حنـا لكـم عـنـد الأسـبـاب *** وأنتـم لنـا ملجـأ إلـى شان الأزمـان
منـكـم تعـلـمـنـا الـرجـولــه والآداب *** ورهن امركم حضار في كل ميـدان
وهذا مقطع من قصيدة وطنية :
صفـوة هل التوحيد روس الحمايـل *** افعالهم فـي كـل عـصـر امحسوبـه
أبطـال من عصر العصور السمايـل *** إلى شبت نار الحرب منهم شبوبه
نـسـل الـذي لـيـّم شـتـات الـقـبـايـل *** بالشرع والمصقـول جمـّع شعـوبـه
سلطـان نجـد بمـرهفـات الصقـايـل *** مـن هـيـبـتـه كـل البـلاد مـهـيـوبــه
يمشي عـلى ما راد والراس طـايـل *** ومـن عـانـده يـلقـا مـذلـه وكـوبــه
خلايـف المـرحـوم حـامي الـدبـايـل *** عبـدالعزيـز الـلي العـباد افـخروبـه
تـاريخـهـم بـالمـجـد سجـل سجـايـل *** صـحـايـفٍ كـل الـخـلايـق قـروبـــه
عـدوهـم يـصـلا جـحـيـم الـمـلايـــل *** إلـى ذاق حنظـل فعـلهـم قـال تـوبـه
وصـديقهم تكثـر عـلـيـه الفـضـايـل *** ما دام يشكـر عـارفٍ ويـن هـو بـه
سقم الحريب اللي عن الحـق مايـل *** يلقـا المحل عقب حـيات الخصوبـه
السيـف يـردع كـل مـنـكـر وعـايـل *** خاب وخسرمن صافح السيف نوبه
الـسيـف لعـنـاق الـمـعـانـيـد زايــل *** ومن أعـتدى القانون ما فيه حوبـه
وإلى اعـتلوا من فوق قِب الاصايل *** خـصيـمهـم يـدفـع حـيـاتـه جـلـوبـه
وأن جـاء نهارٍ فيـه صايـل وجايـل *** كم من عـليه البيض قـدت اجيـوبـه
ريـف الهـواشـل مرمليـن الحـلايـل *** عوجاً عـلى العوجان يوم انتخوبـه
أنتـم هـل العـادات واهـل الجمـايـل *** وانتم أنصار الحق والـلي احكموبـه
وكـل الـوصايـف يـا كـرام السبايـل *** مـن أسـرةٍ كـل الـمـراجـل غـدوبـه
يقصر عن التمجيـد من كـان قـايـل *** ويشهـد لماضيـكـم وقـايـع حروبـه
أفـعـالـكـم بــانـت عـلـيـهـا دلايــــل *** يشـهـد بـلاد الـمجـد والـلي ربـوبـه
معـكم عـلى رقـي المعـالـي وسايـل *** أنتـم أحـفـاد الـلي المعالـي رقـوبـه
والمجد تصعـب رقيتـه مـن يحـايـل *** المجد لأهـل المجد مبطي عصوبـه
ياويـل مـن جـاكـم بالأكـوان صايـل *** يعـود معطـب والنـفـوس مغـلـوبـه
من حـر سطوتكم يشـوف الهـوايـل *** وعلى النكد يمسي بحال امغضوبه
وهذا مقطع من قصيدة وطنية :
حـرٍ مـواكيـره عـلى راس مـرقـاب *** مـربـاه شـمـاخ الـحـيـود الـطـوايـل
الحـر مـن مجنـاه والـعـرق جـّـذاب *** نجـل الـزعيـم الـلي يقـود الـقـبايـل
عبـدالعـزيـز الوايـلي زاك الأنسـاب *** الـنـادر الـلـي مـن صـنـاديـد وايــل
كـان الـفـخـر بالجـود للمـال وهـاب *** نـال الفخر بالطيب صدق وصمايـل
وكان الفخر بالهوش يدحم ولاهاب *** يـنـطح سمـوم غـمارهـا بالهـوايـل
يـوم الـقـبايـل بيـن نـاهـب ونـهـاب *** بالوقـت الأقشر يـوم شـح المكـايـل
وحّـد جزيرتـنـا عـلى خيـل واركـاب *** والمجـد سطـر له فعـول وسجايـل
سـتـيـن لاقـوا قـوة مـالـهـا حـسـاب *** والله نصـر جنـده ولـو هـم قـلايـل
دعـا ولـيـّه والـولـي لـلـدعـاء جـاب *** وعـز الـوقـاري وبالقـرايـا نزايـل
ما سـاد حكمه بالطوايف والأحـزاب *** بالسيـف الأملـح سادهـا والفعايـل
رفع لواء التوحيد في سيف واكتاب *** ومفـاخـره يـفـخـر بـهـا كـل قـايـل
يهوم عسرات المراجل وهـو شـاب *** حـتى رجـع ملـك الـجـدود الأوايـل
مـن طـلـعـتـه لـلعـز والمجـد طـلاب *** مـا عـوقـه لـو دونـهـا حـال حـايـل
ورقى المعالي دونها قـطع الأرقـاب *** شلـف السيوف وحاميـات الفتـايـل
أفعال أبـو تركي عسيرات واصعـاب *** وصل المرام وعين خصمه تخايل
حـمى البـلاد وعـزها عـند الأجنـاب *** وزال وجلا غـبن القلـوب الغـلايـل
مـا روعـه كثـر المدافع والأطـواب *** رجـع بنصـر ونـال خصمـه فشايـل
وعدوان جـد الوايلي نجمهـم غـاب *** زالـوا ولاعـنـهـم عــريـب مـسايـل
خاب وخسر من عانده باللقـا خـاب *** ومـن خالـف السنه جـداه الـرزايـل
جاب الملوك الـلي يفكـون الأنشـاب *** لهـم الفخر موروث ما هـو نحايـل
من طاب صاروا له دنييـن واقـراب *** ولا جاملوا بالكون شيـن الدغـايـل
دانت لهم كـل الحواضـر والأعـراب *** وافـعـال مـاضيـهـم عـليـهـا دلايـل
نالـوا مقـام العـز بسيـوف واحـراب *** حـتى اعـتـدل بديـارهـم كـل مـايـل
من قال ساعدهم على المجـد كـذاب *** ما ظنتـي لأحـدٍ لـه عـليهـم جمايـل
وهذا مقطع من قصيدة وطنية :
عاشوا هل العوجا عريبين الأنساب *** حـكّـام عـدل وخـيـر عـزوة ولابـــه
حـكـامـنـا عـاداتـهـم حـل الأنـشـاب *** وأن جـاهـم المظيوم يجبـر أنصابـه
هـم ملتجأ مـن عضه الوقت بالنـاب *** عـون الضعيف الـلي زمانـه دوابـه
سـلايـل الـلي قـوّم الـشـرع بكـتـاب *** دستـوره الـقـرآن حـكـمـه قـضـابـه
سيف العـدل لرقاب الأشرار قصّاب *** ومـن يعـتـدي يـردع بحـد الحـرابـه
صارت شعـوب المملكة كلها أحباب *** من عقب ماهم كـل عصبة عصابـه
مـا سلمهم مبـدأ المذاهب ولأحـزاب *** ساروا عـلى نهـج النبي والصحابه
رب المـلأ يحمي بلدنـا من الأرهـاب *** والـلي نوانـا بسوء يعجـل عـقـابـه
والـلي تـسلـل وهـمـه شـور نصّـاب *** عند الـلـه أهون من جنـاح الذبابـه
الـلـي لـنـار الـشـر نـافــخ وشـبـّاب *** بـأمـر الـولي تصبـح ديـاره خـرابـه
الفاسد اللي عاث بأمن الوطن خاب *** مـن عـال يبشـر بالقشـر والمجابـه
حـد الوطـن دونـه مهدين الأصعـاب *** يخسى المعـادي مـا يـدنس اتـرابـه
قــوات تــردع كــل عـابــث ولـعـّاب *** تـنهـار مـن فعـل البواسل اعصابـه
مثـل الأسود الـلي تدافع عن الغـاب *** من هـول صولتهم تعـاوى الذيـابـه
مـا للخصيم مـن الصنـاديـد مهـراب *** وعـن الـمـقـدر مـا تـفـيـد الحـزابـه
* وقلت هذا المقطع من قصيدة وطنية أخرى :
عـبـدالعزيـز الـلي الصيـارم تـهـابـه *** قـاد النجـايـب والأعـادي هـزمـهـا
وحــّد جــزيــرتـنــا وعــذّا جـنـابـــه *** واستبشرت بـالعـز يـوم استـلمهـا
من عقب ماهي كل عصبه عصـابـه *** بجهـود أبـو تركي تـوحـّد عـلمهـا
بـالـسـنـّه الـغـراء ومـنـزل كـتـابـــه *** سـاد البـلاد وبـالشريـعـة حـكمـهـا
عـمـر ديـارٍ عـقـب مـاهـي خـرابـــه *** احـيـا العـدالـة والظـلالـة هـدمـهـا
عـسـاه بـالـفـردوس يـلـقـا ثــوابـــه *** في جـنـةٍ خضـراء لـذيـذ طعـمـهـا
جـاب الملـوك الـلي لـفعـلـه تـشـابـه *** سور الجزيـرة جعـلنا ما انعـدمهـا
درب الهـدى من ساد منهـم مشـابـه *** ساروا على منهج خطوط رسمهـا
لابـة هـل الـتـوحـيـد يـا نـعــم لابـــه *** نسل الجـدود الـلي قـديـمٍ كـرمهــا
نسـل الجـدود الـلي زمـان الحـرابـه *** تـرهـبهـم الـكـفـار هـدوا صنـمـهـا
ومن يبي تفريـق العـرب سـد بـابـه *** اللي نوى بشق الصفوف وقسمهـا
أمـجـادنـا يـرجـع زمـانٍ مـضـابــــه *** كان اجتمع ولـف القلوب ورحمهـا
وأن مـا تـوحـدنـا بـعــزم وصـلابــه *** كـلـن طمـع بـديـارنـا واقـتحـمـهــا
يتبع
التعديل الأخير تم بواسطة عبدالله بن عبار ; 09-20-2011 الساعة 09:10 PM
|