عرض مشاركة واحدة
قديم 07-27-2025, 10:56 AM رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
صاحب الموقع
إحصائية العضو







عبدالله بن عبار غير متواجد حالياً


افتراضي

تابع

مصادر التاريخ والأنساب الحديثة

89- كتاب المفصّل في التاريخ الإسلامي تأليف الدكتور جواد علي ذكر نقلاً عن مصادر الأنساب ما يلي : قال في الجزء الرابع تفرعت قبائل ربيعة بن نزار إلى : أسد وضبيعه واكلب فمن أسد : كانت جديلة وعنزة وعميرة ومن عنزة : بنو هزان بن صباح بن عتيك بن أسلم بن يذكر بن عنزة وبنو جلان بن عتيك بن اسلم بن يذكر بن عنزة وبنو الحارث بن الدول بن صباح بن عتيك بن اسلم كان إذا مصّر ثوبيه مصّرت عنزة معه وعرف من بني هزّان آل ضور بن رزاح بن مالك بن سعد بن وايل بن هزان والحارث بن رزاح أخو ضور بن رزاح وهو الذي يقال أنه الحارث بن لؤي بن غالب الذي سمي جشما وجشم كان عبداً لأبيه حضنه فسمي به وتعد عنزة من القبائل العربية الكبيره وهي لا تزال من القبائل البارزة في الزمن الحاضر ولها بطون عدبدة في الحجاز ونجد وبادية الشام والشام أما تاريخها قبل الإسلام فهو مثل تواريخ القبائل الأخرى من حيث الغموض وقد كانت تتعبد في الجاهلية لمحرق وسعير هكذا ذكر عن عنزة ثم تطرّق لجديلة وضبيعة وفصل الفروع المتفرعه منهما .

90- كتاب أيام العرب في الجاهلية تاليف محمد ابو الفضل إبراهيم وعلي محمد البجاوي قال : اللهازم لقب تيم الله بن ثعلبة وهم بطن من بكر وكذلك ذهل بن ثعلبة وعجل بن لجيم وعنزة بن أسد بن ربيعة وقال في ملحق أنساب العرب : ربيعة هو : ربيعة بن نزار بن معد بن عدنان والمشهور من اولاده : ضبيعة وأسد وقال وأسد قبيلة تعددت بطونها وأفخاذها ومنها : بنو عنزة وعميرة وجديلة ومن جديلة : عبدالقيس وبنو النمر بن قاسط ووائل بن قاسط ثم ذكر من وائل بن قاسط بكر وتغلب .

91 - كتاب الأنساب المنقطعة تأليف أحمد عبد الرضا كريم عضو اتحاد المؤرخين العرب المولود في واسط عام 1944م وقد صدر كتابه عام 1999م بحيث ذكر عن ربيعة : هو ربيعة بن نزار بن معد بن عدنان أبو قبائل : عبدالقيس وبكر وتغلب وعنزة وذكر في الصفحة 135 كلام غريب وهو قوله : جلاس النكري الشاعر قاد عنزة كلها وتسمت بعض قبائلها به ولا أدري من أين له المصدر ؟ بحيث أن جلاس النكري رجل من بني عبدالقيس وليس من عنزة ولا من بكر ولا تغلب ولا عنز .

92- كتاب تاريخ العرب في عصر الجاهلية تأليف الدكتور السيد عبدالعزيز السالم أستاذ التاريخ الإسلامي والحضارة قال : منازل عنزة في عين التمر في برية العراق ثم أنتقلوا منها إلى خيبر ومن عنزة بنو هزان بن صباح بن عتيك بن أسلم بن يذكر بن عنزة ومنهم : آل ضور بن رزاح بن مالك بن سعد بن وائل بن هزان ومنهم بنو جلان بن عتيك بن أسلم وفيهم يقول أمريء القيس : كنـانـيـة بـانـت وفـي القـلـب ودهـا *** مـجـاورة جـّلان والـحـي يـعـمـــرا

93- كتاب الأعلام تأليف خير الدين الزركلي الطبعة الخامسة عام 1980م قال في المجلد الخامس : عنزة بن أسد بن ربيعة بن نزار من عدنان جد جاهلي كان منازل بنيه في الجاهلية جبال السراة ونزلوا بعد الإسلام بعين التمر من برية العراق على ثلاث مراحل من الأنبار ثم انتقلوا إلى جهات خيبر وهم الآن عشائر كبيرة ببادية الشام ونجد والحجاز والعراق ولهم رحلات ينتجعون بها المراعي وفي المجلد الثالث ذكر عبدالرحمن بن حسان من شجعان رجال قبيلة عنزة ومن اصحاب علي رضي الله عنه وفي المجلد السابع ذكر العالم محمد بن المثنى بن عبيد بن قيس بن دينار بن موسى العنزي من علماء الحديث ومن حفظة كتاب الله من اهل البصرة وكذلك ذكر مندل بن علي العنزي من رجال الحديث من اهل الكوفة وفي المجلد الثامن قال : هزان بن صباح بن عتيك من بني عنزة بن أسد بن ربيعة جد جاهلي عرف بنوه في جهات اليمامة وذكرهم الأعشى في بعض شعره وورد اسم هزان في سجع ينسب للمختار الثقفي حين تكهن ومنهم في الإسلام : أبو روق أحمد بن محمد بن بكر الهزاني من رواة الحديث قال والهزازنة أو بنو هزان بطن من عنزة معروف اليوم في نجد كانت لبعض رجاله أمارة الحريق في جنوبي الرياض .

94- كتاب تاريخ العراق بين احتلالين تأليف المحامي عباس بن محمد بن ثامر العزاوي ونظراً لأن هذا الكتاب يحتوي علىاحداث فقد تم حذف بعض ما ذكر المؤلف وقال أن عشيرة الصقور من عنزة تأتي من طريق الشامية وفي سنة 1233هـ حلّت غربي المسيّب من صوبي الشامية وسيّر الوزير خادمه يحيا آغا في سرية عبرت الفرات من الجسر متوجهه نحو هذه العشيرة فلما وصلت إلى قلعة أبا القير في غربي المسيّب تقابل الخازن معهم فأبلا الجيش بلاءً حسناً ولكن الخازن لم يكن عارفاً بترتيب الصفوف ولا مطلعاً على الأمور الحربية وكما يقول المثل العامي ( الجيش بقائده ) فقد غلب الجيش على أمره فكسر وتفرّق العسكر شذر مذر فوصلوا إلى قلعة الدريعية وحينئذ عرض الخازن الأمر على الوزير فأمر أن يرجع وفي المصدر نفسه قال في وقائع عام 1234هـ في أواسط ربيع الأول من هذا العام عاثت عنزة بالأطراف فأرسل إليها الوالي كتخداه فقضى على غائلتها وأسر منهم جماعة منهم ابن هذال وابن قعيشيش فأمر الوزير بقتلهم وقتلوا وفي حوادث سنة هـ 1816م وقال كذا جلبوا الدريعي ورؤساء الرولة من عنزة لجانبهم وفي الصفحة 285 ذكر حوادث سنة 1238 هـ يوم بصّاله وفي هذه السنة حصل يوم بصّاله وكبير عنزة ابن هذال وفي حوادث عام 1214 هـ قال كانت عنزة منذ أمد يأتون للاكتيال ولما انحدروا هذه المرة ونزلوا مقاطعة الطهماسية التابعة للحلة تطاولوا على عشائر العراق وأغاروا وانتهبوا منهم أموالاً كثيرة وأضروا بهم وكان أمل الحكومة أن توجه إليهم جيشاً تؤدبهم به ولكن صادف أن جاء شيخهم فاضل الملحم إلى بغداد فأكرمه الوزير وأظهر له اللطف والاحترام وألبسه الخلعه ثم نبهه أن يعيد خلال عشرة أيام المنهوبات وأن يكفوا عن الأعمال المضرة بالأمن المشوشة للراحة فتعهد بذلك وعاد لمحله ثم انقضت مدة المهلة ولم تضهر نتيجة كما أن قبائله استمرت في إضرارها بالقبائل وبقيت عابثة بالأمن وإلتجئت إلى قبائل القشعم والأسلم والرفيع فأخفوهم بينهم بمقتضى الشيمة العربية فشفعوا فيهم وقدموا ثلاثة ألاف بعير وخمسون حصاناً فقبل الكتخدا ملتمسهم وأقام هناك نحو عشرة أيام فاستوفى تعهداتهم في خلالها وأرسلها إلى الوزير ثم أعطاهم مجالاً للعبور فعبروا وفي حوادث سنة 1234هـ قال أرسل الوزير محمد الكتخدا بقوة عظيمة على الصقور وعلى عشائر جليحة وعفك لأجل تأديبهم فتحرك من بغداد في 12 محرم يوم الأحد من عام 1234 هـ فوصل إلى الحلة وعبر الفرات من الجسر إلى الشامية وفي محل يبعد عن الكفل نحو ساعتين وجد رؤساء الصقور وحمدان بن قعيشيش وزيد بن هذال والحميدي بن هذال وابن أخيه فواز مع مشاهير من رؤساء عنزة وأعيانهم وأبناء عمهم وأقاربهم ومجموع الكل نحو ثمانية عشر رجلاً فأستقبلهم الكتخدا واستصحبهم معه إلى أن وصلوا إلى الكوفة فأمر الكتخدا بإلقاء القبض عليهم وأرسلهم إلى بغداد مقيدين وذكر بالمجلد السابع من كتاب تاريخ العراق بين إحتلالين العهد العثماني الأخير ما يخص قبيلة عنزة جاء في عام 1269 هـ في ذي القعدة أغار أعراب عنزة على جمال حول الطارمية فأخذوا منها 900 بعير وبعد بضعة أيام كان قادماً إلى بغداد 90 جملاً من الشام بقية كروان فرآها أعراب عنزة ورئيسهم ابن هذال فأخذ الحمول والجمال وكان داخل الحمول دراهم فضة وذهب فأخذوا دواباً وماشية ذلك من درب الحلة وفي المجلد نفسه سنة 1286 هـ غزا الشيخ ساجر الرفدي من رؤساء عنزة في 12 ربيع الأول سنة 1286هـ في 300 فارس وأراد أن يعبر الفرات من قرب الرمادي في محل يقال له طوى فسمعت به الحكومة فمنعته بسوق جيش إليه فعاد قسم من الرجال الذين معه وبقي الشيخ يتجوّل بثلة كانت معه بين حديثة وعانه ومن هناك عبر وهاجم ولم يعرف ذلك إلا بعد وقوع الحادث وبمهاجمته هذه قد صادف قبيلة فلم يقاتلها وإنما اكتفى بنهب 150 بعيراً وعاد إلى ما بين هيت وجبه مجتازاً المعابر ومضى إلى قبيلته ثم أنه لم يكتف بهذه الواقعة بل تلتها غيرها ففي 24 جمادى الأولى سنة 1286 هـ غزا 500 خيّال ومثلها من المراديف فعبروا الفرات قرب هيت فلما علمت الحكومة حاولت منعه إلا أنها لم تظفر به والبرية واسعة وليس لها طريق معينه هذا الكلام نقلاً عن مجلة الزوراء عدد 7 و13 وذكر المؤلف في المجلد الثامن العهد العثماني الأخير ما نصه : أختارت الحكومة الشيخ فهد العبد المحسن الهذال وهذا تعهُّد بإسكان عشيرته فكان أميراً عليهم يلقبّ ( قائمقام ) شكل له ( قضاء المحسنية ) باسمه في كربلاء وكتب إلى متصرّف كربلاء بذلك ليختار له موطناً لائقاً فلم يتم أمر ولا تزال عشائر عنزة إلى اليوم في حالة البداوة وفي المجلد الثامن كان نازلاً مع أفراد عشيرته في الموقع المسمى (جلعوط ) بقرب الخابور ويبعد عن الدير عشر ساعات وفي أثناء ورد إبلهم هاجمهم غزو من السبعة من عنزة ونهبوا منهم أربعمائة بعير وذلك سنة 1303هـ هذا ما ورد في بعض المصادر التاريخية وقد أثرت عدم نشر الوقايع لأسباب كثيرة .

95- كتاب نجد وملحقاتها وسيرة عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل آل سعود ملك الحجاز ونجد وملحقاتها تأليف أمين الريحاني . ذكر في الصفحة 45 أن عريعر أمير بني خالد غزا ومعه قبيلة عنزة بقيادة شيخهم أبن هذال وفي صفحة 97 ورد ذكر عنزة عام 1282 هجري وفي الصفحة 101 ذكر أنه في سنة 958 هجري كانت بريدة بير ماء لأبن هذال شيخ قبائل عنزة وباعها على راشد الدريبي امير بريدة من آل ابو عليان من تميم قلت ذكروا المؤرخين أن راشد الدريبي قتله حجيلان بن حمد بين سنتي 1190هـ -1196هـ كما أن أبن هذال وجد بالقصيم بالقرن الثاني عشر الهجري لذلك فأن الخبر يحتاج تمحيص . وفي الصفحة 182 ذكر عام 1328 هجري كتب أبن سعود إلى أبن هذال شيخ العمارات وأبن شعلان رئيس الرولة يستنجدهما على أبن رشيد فأجاباه إلى ذلك وضرب الموعد للأجتماع وفي الصفحة 308 ذكر في مؤتمر العقير عام 1341هجري حضور الشيخ فهد بن عبدالمحسن الهذال شيخ مشايخ عنزة . وفي الصفحة 311 ذكر أن الملك عبدالعزيز طيّب الله ثراه كان يوصي مندوبه فيقول ( إذا سألوا عن العمارات قل العمارات من عنزة وعنزة كلها أبناء عم ابن سعود ومن رعاياه ) .وفي الصفحة 455 ذكر هجرة بيضاء نثيل من هجر عنزة .

96- كتاب تاريخ الجزيرة العربية في عصر الشيخ محمد بن عبدالوهاب تأليف الشيخ حسين خلف الشيخ خزعل المطبوع سنة 1388هـ فقد تطرق لقبيلة عنزة ونسبها إلى عنزة بن أسد وذكر في الصفحة 27 عنزة وبنو حنيفة وقال فقد روى المؤرخون عند تفرّق القبائل العدنانية لطلب مواقع الرعي والكلأ أن عشيرة من قبيلة عنزة سارت يتقدمها رئس بني هزان المدعو عبدالعزي بن عمر بن أسد بن ربيعة العنزي حتى بلغت اليمامة فرأت بلاداً واسعة كثيرة النخيل والأشجار وفيها البيوت والقصور فسكنتها ثم قدم عليهم أبناء عمومتهم من بني حنيفة من بكر بن وائل بقيادة عبيد بن ثعلبة فسكنوا معهم واختلطوا بهم ثم تغلبّوا على البلاد وذلك في أواخر القرن الخامس الميلادي هكذا أورد الخبر .
لقد : أورد الخبر مغاير لما ذكره المؤرخين حيث ذكروا أن قبيلة عنزة دخلت بلاد اليمامة بقيادة رئيسهم عبدالعزى بن عامر العنزي بعد فناء طسم وجديس ولم يطيب لهم المقام في هذه البلاد فتوجهوا نحو شرق اليمامة ثم جاء بني حنيفة وملكوها ولم تختلط معهم عنزة في سكن اليمامة ألا أن فخذ من عنزة يسمّى بنو الدول من بني هزان حالفوا بني حنيفة ودخلوا معهم هكذا جاء بالأخبار .
وفي الصفحة 143 ذكر المؤلف بعنوان ( سليمان بن شامس يهدد العيينة ويطالب بأخراج الشيخ ) وقال : ما كاد ينتشر الخبر عما طلبه أمير الأحساء حتّى سمع به سليمان بن شامس العنزي رئيس القبائل البدوية القاطنة في اطراف العيينة فاغتنم هذه الفرصة وارسل إلى كبار أهل العيينة من تميم وغيرهم يحذرّهم من متابعة الشيخ وينصحهم بأخراجه من مدينتهم ويتهددهم بغزو المدينة إذا لم ينصاعوا لنصحة ومما جاء في تهديده أياهم : أن هذا الأمر حدث عندكم وقد أخرجه العالم منكم فأياكم ومتابعته ولا تجعلوا له مسكناً ولا مأوى في بلدكم فأن بلغني عنكم أيواؤه واكرامه ومنعته لأركبن عليكم بفرسان ورجال ولأجولن عليكم بعنزة كلها هكذا ذكر المؤلف وقلن : لا نعلم عن هذا الخبر بالروايات المنقولة والله أعلم ولا علم لنا بهذا الرجل المسمّى شامس من عنزة .
وفي الصفحة 149 تحدّث المؤلف عن الدرعية وذكر موجز تاريخ أمراء آل سعود وعن عنزة وقال : عنزة من اكبر القبائل العربية التي نسبت إلى أبيها عنزة بن أسد بن ربيعة بن نزار بن معد بن عدنان وديار عنزة في أواسط نجد بينها وبين شمال الحجاز وقد انتشرت منها فروع في بعض البلاد العربية كالعراق وسورية وشمال الحجاز وتحضّر قسم منهم واستقر في بلاد معينة من نجد وساحل الخليج العربي الغربي ومع ذلك فأن الكثير من قبيلة عنزة لا يزال على البداوة مثل الدولة والمحلف وولد علي والعمارات والدهامشة والفدعان والسبعة وغيرهم .
وصحة اسم الدولة ( الرولة ) كما أن الدهامشة من العمارات وهو قد ذكرهم كأسم مرادف للعمارات وذكر محقق الكتاب بالهامش صفة لقب قبيلة عنز بن وائل حيث ذكر البكري في معجم ما استعجم وورد في بعض المصادر أن بنو عنز بن وائل اسم جدهم عبدالله ولكنه سمي عنز لأن رأسه محدد مثل رأس العنز والمؤلف جعل هذا اللّقب لقبيلة عنزة وهو ذكر عنز وليس لعنزة لأن جميع نسابة العرب وضحوا لقب عنزة بأن جد قبيلة عنزة اسمه عامر بن أسد بن ربيعة وقد طعن رجلاً بالعنزة وقتلة ولقّب عنزة وتوارثت القبيلة هذا اللّقب والعنزة هي العكاز . وفي الصفحة 223 تحدّث المؤلف عن منطقة الوشم وذكر أن اغلب سكانها من بني تميم وعنزة وفي الصفحة 259 أورد خبر عن بلدة حريملاء وورد ذكر لعنزة . وفي الصفحة 294 وفي عام 1196هـ أورد خبر عن عنزة في القصيم . وفي الصفحة 367 ذكر أنه في عام 1210 هـ غزا الشريف غالب بن مساعد على الدرعية ودارت معركة بينه وبين الأمير سعود وذكر من القتلا في هذه المعركة من خيالة الأمير سعود رجل يدعا ( سبيّل بن مضير من قبيلة عنزة )
- تصحيح الأخطاء : الدولة صحة الأسم : الرولة والدهامشة من العمارات وليس اسم مرادف للعمارات وذكر محقق الكتاب بالهامش صفة لقب قبيلة عنز بن وائل حيث ذكر البكري في معجم ما استعجم وورد في بعض المصادر أن بنو عنز بن وائل اسم جدهم عبدالله ولكنه سمي عنز لأن رأسه محدد مثل رأس العنز والمؤلف جعل هذا اللّقب لقبيلة عنزة وهو ذكر عنز وليس لعنزة لأن جميع نسابة العرب وضحوا لقب عنزة بأن جد قبيلة عنزة اسمه عامر بن أسد بن ربيعة وقد طعن رجلاً بالعنزة وقتلة ولقّب عنزة وتوارثت القبيلة هذا اللّقب والعنزة هي رمح قصير وتستعمل عكاز . وفي الصفحة 223

97- كتاب موسوعة عشائر سامراء تأليف السيد طعمه صالح جبوري الحسيني السامرائي دراسة تاريخية نسبية وقد ذكر قبائل ربيعة في سامراء في الصفحات من 239 إلى 246 بعض بطون قبائل ربيعة بن نزار وأمير ربيعة الأمير ( ربيعة بن محمد الحبيب ) وهذه القبائل الربعية التي ذكرها المؤلف : 1- قبيلة : المياح وشيخ مشايخها الحالي : مهند هلال بلاسم الياسين وتتفرّع لى 18 عشيرة . 2- قبيلة ( السراي ) : وتتفرّع إلى 14 عشيرة 3- قبيلة كريش وتتفّرع لى 16 عشيرة 4- عشيرة البو حمدان : وتتفرّع إلى 18 عشيرة 5- قبيلة عنزة : وشيوخها آل هذال وتتفرّع إلى 25 عشيرة 6- قبيلة : العبودة وتتفرّع إلى 16 عشيرة 7- قبيلة : الهلالات وتتفرّع إلى 12 عشيرة 8- قبيلة : الباوية وتتفرّع إلى 15 عشيرة 9- قبيلة بني ركاب : وتتفرّع إلى 8 عشائر 10- قبيلة بن حكام : وتتفرّع إلى 13 عشيرة 11- قبيلة الأنباريين : وتتفرّع إلى 7 عشائر 12- قبيلة بنو عمير : وتتفرّع إلى 17 عشيرة 13- قبيلة بنو عتاب : وتتفرّع إلى 29 عشيرة قال : ويضاف لربيعة : المقاصيب والبو دراج وقد نسب آل قشعم من ربيعة وهم من شمرّ ونسب بني أسد من ربيعة وهم من بني خزيمة من كنانة من مضر وفصّل عن قبيلة الشحمان والمخالبة وهم من فروع قبيلة المياح التغلبية .

98- كتاب تاريخ جزيرة العرب تأليف محمود شاكر ويقول : محمود شاكر في كتابه : تاريخ جزيرة العرب . نجد . مانصه : [ عنزة : وهي من أكبر القبائل العربية الحالية ، وتنتشر بطونها في الشمال من نجد إلى الحجاز فالحماد فوادي السرحان فالبادية السورية ، والمناطق الشرقية وهي تمت إلى أصول عدنانية من ربيعة ، وإن كانت عدة بطون متحالفه ، فهي تضم بطونا من بني بكر بن وائل ، وتغلب بن وائل ، ومن فروعهما بنو حنيفة وهم من بكر وكذا بنو شيبان . فمن بني بكر الرولة ، ومن تغلب بنو بشر ومن حنيفة آل سعود ، ومن بني شيبان آل وهب. وهي اليوم ثلاثة بطون: مسلم ووائل وعبيد. إلى آخر .
تصحيح : ما ذكره المؤلف فيه خلط وقبيلة عنزة من سلالة عنزة بن أسد بن ربيعة ولم يدخل معها من قبائل ربيعة لا بكر ولا تغلب وأفرع قبيلة عنزة المعاصرة ضنى بشر وضنى مسلم لا علاقة لهما في بكر وتغلب وقبائل عنزة المعروفة حالياً ثلاثة اقسام وهم : بنو هزان وضنى مسلم وضنى بشر أما ضنى عبيد والعمارات فهم من بشر أما وائل فهو يجمع ضنى بشر وضنى مسلم من عنزة وقبيلة عنزة لست متحالفة والفروع الذي ذكرها من بكر وتغلب ليس متحالفة مع عنزة بل يجمعهم أسد بن ربيعة وكل قبيلة لها تاريخ ونسب مستغل .


يتبع






آخر تعديل عبدالله بن عبار يوم 11-19-2025 في 11:02 AM.
رد مع اقتباس