عرض مشاركة واحدة
قديم 07-27-2025, 08:41 AM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
صاحب الموقع
إحصائية العضو







عبدالله بن عبار غير متواجد حالياً


افتراضي

تابع

46- كتاب طرفة الأصحاب في معرفة الأنساب تأليف النسابة السلطان الملك الأشرف أبي حفص عمر بن يوسف بن رسول الغساني من ملوك اليمن المتوفي سنة 696هـ قال : قبائل ربيعة ضبيعة وعنزة وعبدالقيس والنمر بن قاسط وبكر وتغلب وعنز بن وائل وفنّد القبائل المتفرعة من بكر وتغلب .

47- - كتاب القاموس المحيط للطاهر أحمد الزواوي قال [ العنزة وهي رمح بين العصا والرمح فيه زج وعنزة بن أسد بن ربيعة أبو حي ] .

48- كتاب لسان العرب لعالم اللغة جمال الدين أبو الفضل محمد بن مكرم بن علي ابن منظور الأنصاري المتوفي سنة 711هـ قال : عنزة أبو حي من ربيعة ونسبة إلى عامر الملقّب عنزة وهو عنزة بن أسد بن ربيعة بن نزار .

49- كتاب المختصر في أخبار البشر تأليف أبو الفداء عماد الدين إسماعيل بن علي المتوفي سنة 732هـ قال والثاني من بني نزار ربيعة بن نزار ويعرف بربيعة الفرس لآنه ورث الخيل من مال أبيه وولد لربيعة المذكور : أسد وضبيعة أبناء ربيعة فولد أسد : جديلة وعنزة ومن جديلة وائل ومن وائل بكر وتغلب أبناء وائل فمن تغلب كليب ملك بني وائل الذي قتله جساس فهاجت بسبب قتله الحرب بين تغلب وبكر ومن بني بكر بن وائل بنو شيبان وبني حنيفة ومنهم مسيلمة الكذاب وأما عنزة بن أسد بن ربيعة المذكور فمنه بنو عنزة وهم أهل خيبر وخيبر بلغة اليهود ( الحصن ) وهي في جهة الشمال الشرقي عن المدينة المنورة على نحو ست مراحل ومن بني عنزة القارضان وأما ضبيعة بن ربيعة فمن ولده المتلمس الشاعر ومن قبائل ربيعة النمر ولجيم وعجل وبنو عبدالقيس وهو من ولد أسد بن ربيعة ومن بني ربيعة سدوس واللهازم .

50- كتاب نهاية الأرب في فنون الأدب تأليف المؤرخ أحمد بن عبدالوهاب النويري المتوفي سنة 733هـ ذكر بالمجلد الثاني : عمود النسب من معد بن عدنان في أبنه نزار وأمه معانة بنت جوشم الجرهمية ومنه مضر وربيعة وإياد وأنمار والصريحان من ولد إسماعيل عليه السلام هما : مضر الحمراء وربيعة الفرس وأما أسد بن ربيعة فمنه ثلاث بطون أفصى بن دعمي بن جديلة بن أسد بن ربيعة وعنزة بن أسد وأسمه عمرو وعميرة بن أسد وإلى عنزة ينسب كل عنزي محرّك النون والعقب من عنزة بن أسد بن ربيعة بن نزار فخذان وهما يذكر ويقدم أبناء عنزة بن أسد فمن يذكر فخذان : أسلم ومحارب ومن أسلم : بنو صباح وهو قر الليل والنهار وبنو جلان أبني العتيك بن أسلم ومن يقدم بن عنزة فخذان وهما: تيم ونصر أبناء يقدم ومن بني تيم بنو هميم بن عبدالعزي بن ربيعة بن تيم بن يقدم . وتحدث في عهد الحجاج فذكر الحروب بين أصحاب شبيب وعنزة قال : ثم لقي شبيب سلامة بن سيار التيمي ، تيم شيبان ، بأرض الموصل ، فدعاه إلى الخروج معه فشرط عليه سلامة أن ينتخب ثلاثين فارساً ينطلق بهم نحو عنزة ليوقع بهم ، فإنهم كانوا قتلوا أخاه فضالة ، وكان فضالة قد خرج في ثمانيه عشر رجلا حتى نزل ماءً يقال له الشجرة وبه عنزة نازلون ، فنهضت عنزة فقتلوه ومن معه وأتوا برؤوسهم إلى عبد الملك فأنزلهم بانقيا ، وفرض لهم وكان خروج فضالة قبل خروج صالح ، فأجابه شبيب فخرج حتى انتهى إلى عنزة ، فجعل يقتل المحلة بعد المحلة حتى انتهى إلى فريق منهم فيه خالته قد أكبت على ابنٍ لها وهو غلامٌ حين احتلم ، فأخرجت ثديها إليه وقالت : أنشدك ترحم هذا يا سلامة . فقال : لا والله ما رأيت فضالة مذ أناخ بأرض الشجرة . لتقومن عنه أو لأجمعنكما بالرمح فقامت عنه فقتله وفي صفر سنة ست وستين وستمائة وصل الأمير ناصر الدين بن محيي الدين الجزري الحاجب من المدينة النبوية ، وكان توجه لاستخراج الزكاة والعشر ، فأحضر صحبته مائة وثمانين جملا وعشرة آلاف درهم فاستقلها السلطان وأمر بردها عليه ، ثم وصل بنو صخر ، وبنو لام ، وبنو عنزة وغيرهم من عربان الحجاز ، والتزموا بزكاة الغنم والإبل ، وتوجه معهم مشدون لاستخراج ذلك . هذا والسلطان على صفد لعمارتها ".

51- كتاب مسالك الأبصار في الممالك والأمصار تأليف النسابة شهاب الدين أبي العباس أحمد بن يحيى بن فضل الله العمري المتوفي سنة 749هـ ذكر قبائل العرب في القرنين السابع والثامن الهجريين فقال : وأما عنزة بن أسد بن ربيعة فمنهم بنو عنزة وهم أهل خيبر وهم ممن يأتون الأمراء من ربيعة من عرب البرية .

52- كتاب المصباح المنير للعالم العلامة أحمد بن محمد بن علي المقري الفيومي المتوفي سنة 770هـ قال : ( العنزة عصا أقصر من الرمح ولها زج من أسفلها وعنزة أبو حي من ربيعة ) .

53- كتاب البدايه والنهاية تأليف الشيخ الإمام العالم الحافظ المفسّر عماد الدين أبو الفدا إسماعيل بن عمر بن كثير البصري ثم الدمشقي الفقيه الشافعي المتوفي سنة 774هـ ذكر في المجلد التاسع ترجمة التابعي الجليل طلق بن حبيب العنزي وذكر في قصص الأنبياء قصة النبي شعيب عليه السلام فنسبه لعنزة وأورد الحديث والمعروف أن شعيب عليه السلام من قوم مدين من قبيلة تسمى عنزة غير قبيلة عنزة بن أسد علماً أن الحديث المسند الذي أوردته في باب من فضائل عنزة فهو حديث يعني قبيلة عنزة بن أسد وقد يكون ما أضيف من نسب شعيب وهم من ناقل كتاب قصص الأنبياء والله اعلم .

54- كتاب العبر تاريخ ابن خلدون تأليف وحيد عصره العلامة عبدالرحمن بن محمد بن خلدون المتوفي سنة 808هـ ذكر قبيلة عنزة في كتابه فقال : ومن أسد بن ربيعة عنزة وجديلة أبناء أسد فعنزة بلادهم في عين التمر وفي برية العراق على ثلاثة مراحل من الأنبار ثم أنتقلوا عنها إلى جهات خيبر فهم هنالك وورث بلادهم غزية من طي وقال من عنزة هؤلاء بأفريقية حي مع رياح من بني هلال وكان أهل خيبر وسكّانها بني جعفر بن أبي طالب الطيّار رضي الله عنه ، وكانت ذات نخيل وزروع وأنهار فقصدهم عنزة وجرى بينهم حروب وضيّقوا عليهم فصالحوهم على شطر الثمار ، فصاروا ينزلون عندهم في القيظ ، ثم يرحلون ثم صاروا يترددون عليهم ثم قالوا : لابد أن نبقى عندكم قوماً منا يأخذون لنا ما أردنا منكم فلم يروا من ذلك بد فأنزلوا عندهم رجلاً يقال له لعيب في أربعمائة رجل من عنزة فضيقوا عليهم وساموهم الهوان ، ولم يبقوا في أيديهم ألا القليل فتراجعوا وقالوا : يا قوم الموت أهون مما نحن فيه ، فاتفق رأيهم على القبض عليهم فما طلع الفجر حتّى أحاطوا بهم ، فلم يفلت منهم أحد ، ثم تشاوروا على قتلهم ، ثم قتلوهم أجمع فلبغ ذلك عنزة فأقبلوا وحصروا البلد فتحصنّوا عنهم ، وكانوا يخربون في حرثهم وزروعهم ، فقال أهل البلدان أن أردتم : اعطيناكم الفوس فأقطعوا النّخل فتراجع عنزة ورأوا أن الصلاح في الأبقاء فصالحوهم ورجعوا إلى مشاطرتهم الأولى ومن عنزة بنو هزّان البطن والدول وعكابة ومحارب البطن أبناء صباح بن العتيك بن أسلم بن يذكر بن عنزة .

55- كتاب قلائد الجمان في التعريف بقبائل عرب الزمان 56- وكتاب صبح الأعشى 57- وكتاب نهاية الأرب في معرفة قبائل العرب هذه الكتب الثلاثة من تأليف النسابة أبي العباس احمد بن علي القلقشندي المتوفي سنة 821هـ فقد تطرّق إلى قبيلة عنزة بكتبه فقال : بنو عنزة بطن من أسد بن ربيعة وهم بنو عنزة بن أسد قال في العبر ديارهم عين التمر من برية العراق على ثلاث مراحل من الأنبار قال ثم أنتقلوا عنها إلى جهات خيبر فأقاموا هناك وورثت بلادهم غزية من طي ومعهم أحياء من طي ينتجعون معهم ويشتون في برية نجد وهؤلاء قد عدهم الحمداني في أحلاف آل فضل قال في العبر ومنهم في افريقية حي قليل مع رياح من بني هلال بن عامر وعند الحديث عن بني أسد قال : بنو أسد حي من ربيعة العدنانية ، وهم بنو أسد بن ربيعة بن نزار ، وكان لأسد من الولد : جديلة وعنزة وعميرة .

58- قصيدة ذات الفروع للشريف عبدالله بن حمزة ذكر الشريف الأمير الناصر محمد بن الأمام عبدالله بن حمزة الهاشمى العلوي الحسنى اليمنى فى قصيدته المشهورة[ ذات الفروع] والتى تبلغ 226 بيتاَ وهو من أهالى القرن السابع الهجرى 600هـ632هـ معدداَ مفاخر وماَثر قبائل عدنان ومنهم ربيعة فيقول فى قبيلة عنزة :
عنـزه نفوا نهـد بن زيد وجدعّـوا *** معاطسهم بعـد اصطـلام فأوعبـوا
واِن يدعني الحيان من فرع يقدمِ **** ويـذكـر يـظهـر ودي المتـحـدبُ
يقدم هم السامون فـي العـز أنهم **** لهـم منصب فيـنـا أعــز وأرحـبُ
هم القوم أبـناء الحـروب سيوفهم **** تعل وتروي من نجيع وتخضبُ
مصاليـت أبـطـال بـهـا ليـل أنـجـم ****مساعير فى الهيجاء دوما تغلـبُو

59- مخطوطة الشنقيطي ) وفي مخطوطة الشنقيطي وهي مخطوطة محفوظة بدار الكتب المصرية, نقل صاحبها من مخطوطة قديمة كانت محفوظة في المدينة كتبت عام 598هـ عنزة بن أسد بن ربيعة بن نزار وهم من اللهازم فصاروا مع بكر.

يتبع







آخر تعديل عبدالله بن عبار يوم 11-18-2025 في 06:12 AM.
رد مع اقتباس