عرض مشاركة واحدة
قديم 08-07-2012, 11:19 PM رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
صاحب الموقع
إحصائية العضو







عبدالله بن عبار غير متواجد حالياً


افتراضي

حياك الله يا أخينا الباحث أحمد أنك ذكرت وائل أصلي ووائل عقيم وملفّق والذي نعرف ويعرفه جميع المؤرخين أنه يوجد وائلين كلهما أصليين فابن عمنا وائل بن قاسط بن هنب بن أفصى بن دعمي بن جديلة بن أسد بن ربيعة جد من نزار من عدنان أصلي ولكنه لفق لعنزة ووضع جد لها

وهناك وائل بن هزان بن صباح بن عتيك بن أسلم بن يذكر بن عنزة بن أسد بن ربيعة وهو جد من بني نزار من عدنان وليس بهم عقيم ولا عصيل فأين علمك بالتاريخ
وهناك وائل أبو بشر ومسلم وهو عنزي صافي لا شكه فيه
وأقول لك يا أخ إذا أن المسألة تعدى حد البحث المفيد فأننا قدمنا ما بوسعنا ومن لديه علم فأن المجال واسع وعليه أن يكتب وينشر ولا داعي للجدال العقيم وإذا كان يفتح المجال لكل رجل يكتب بأسم مستعار ويسب أبن عبار ويتجنى ويفتري ثم يقوم الآخر ويشكره ويمجده فهذا لا مكان له في هذا الموقع لأننا نحترم كل رجل يحترم نفسه وعندما وجهت لك أسأله فأنني لم المسك بشيء وإنما أردت تفيد القاري بحكم أنك تذكر أنك باحث ومختص بالتاريخ والأسئلة ليس ضد من يريد الحقيقة بل هي للتعاون على تصحيح الأخطاء أما أخينا الذي شطح وتعدى علينا وأتهمنا فأنني أعرف أسلوب الرجل المسخّر لقصد حيث أنه سخّر بعض المنتديات من قبل رجل يكن لي العداء وهو اعتمد الظلّم وتجميع كل أنسان غير سوي وبدأ يقدح بأبن عبار وهو يفكّر أن أبن عبار عايش في عالم آخر وقد فات عليه أن أبن عبار تعرفه جميع القبائل وتعرفه عنزة والناس ما تصدّق الكلام المنطوي على مكائد كما أن المؤرخين والباحثين يعرفون كتاب أبن عبّار وقبائل عنزة تعرف ما كتب عن كل فخذ ولو يوجد بكتاب أبن عبار أخطاء كما يدعي البعض لنقد من قبل المؤرخين حول ما يخص أنساب القبيلة وتاريخها القديم ولا يسكتون عنزة لو وجدوا مساس بقبائلهم من أبن عبّار وكل مافي الأمر أن هناك رجل أو رجلين رعى ضمائرهم الحسد وبدأ كل منهم يلفّق كلام وينشر دعايات وقد وهموّا الكثير من رجال عنزة ولكنهم كشفوا من قبل كل رجل فاهم ومدرك والكل عرف التحريف لنسب عنزة ولكن هذا التحريف لم يتعدى حبر على ورق لأن النسب الثابت ليس بتصّرف أبن عبار ولا أحد يستطيع تغيير النسب الثابت مهما كانت منزلته لأن التاريخ يقول للكاذب تكذب مهما ضلل







آخر تعديل عبدالله بن عبار يوم 11-22-2022 في 09:11 PM.
رد مع اقتباس