موقع قبيلة عنزه الرسمي: الموقع الرسمي لقبائل ربيعه عامه و عنزة خاصه - عرض مشاركة واحدة

06-27-2010, 01:46 AM

الاستاذ الفاضل أبومشعل سلمك الله اِن كلامك لهو الحقيقة بعينها واِن ماتفضلت به عين الصواب
والذى يتوافق وقول الله تعالى(كلكم لاَدم واَدم من تراب) فالناس خلقوا سواسية لافرق بينهم اِلا
بالتقوى والعرب دون غيرهم من الشعوب والامم قد جبلوا على هذه العادات والقيم والمفاهيم التى
نهى عنها الشرع والكتاب والسنة وانى أعرف شخصاً من الأسر المعروفة المشهورة لازال على قيد
الحياة وهو بالسبعينات من عمره تزوج والده أمه وهى غير قبيلة ومات والده بعدها وهو طفل صغير
لايفقه من الدنيا شىء بعدها تبرؤا منه أعمامه وتخلوا عنه بحجة أن أخواله غير أصيلين وتربى الابن
ونشأ عند أخواله وهو يعرف أنه من هذه الأسرة والقبيلة ولكن اِصرار أعمامه على عدم الاعتراف
به جعله يصرف النظر عنهم نهائياً بعد محاولات عديدة منه أن يعترفوا به ويدخلوه
ضمن الأسرة وأن يزوجوه وكان وقتها شاباً دون العشرين من عمره اِلاانهم رفضوا ذلك ودارت السنين
والأيام وماتوا أعمامه وابناء عمومته الشيبان وتزوج هذا الرجل وانجب أبناء متعلمين ومثقفين وبعظهم أصحاب مناصب وخرج جيل جديد من أبناء العمومة رفضوا هذا الوضع المخزى الذى كان سببه هذه العادات البالية وقرر هذا الجيل الشاب بعد الغزو وتحرير البلد أن يجتمعوا ويتواصلوا ويعترفوا بعمهم وأبنائه ,
وان يعيدوا ماهدمه الأباء سابقاً أسوق هذه القصة التى تتوافق مع مقدمة مقالك وهى للعبرة فبارك الله فيك وصح الله لسانك ولسان خلف بن ثاني.

06-27-2010, 01:46 AM	#4
مؤرخ قبائل السلقا تاريخ التسجيل: Apr 2010 المشاركات: 1,145	الاستاذ الفاضل أبومشعل سلمك الله اِن كلامك لهو الحقيقة بعينها واِن ماتفضلت به عين الصواب والذى يتوافق وقول الله تعالى(كلكم لاَدم واَدم من تراب) فالناس خلقوا سواسية لافرق بينهم اِلا بالتقوى والعرب دون غيرهم من الشعوب والامم قد جبلوا على هذه العادات والقيم والمفاهيم التى نهى عنها الشرع والكتاب والسنة وانى أعرف شخصاً من الأسر المعروفة المشهورة لازال على قيد الحياة وهو بالسبعينات من عمره تزوج والده أمه وهى غير قبيلة ومات والده بعدها وهو طفل صغير لايفقه من الدنيا شىء بعدها تبرؤا منه أعمامه وتخلوا عنه بحجة أن أخواله غير أصيلين وتربى الابن ونشأ عند أخواله وهو يعرف أنه من هذه الأسرة والقبيلة ولكن اِصرار أعمامه على عدم الاعتراف به جعله يصرف النظر عنهم نهائياً بعد محاولات عديدة منه أن يعترفوا به ويدخلوه ضمن الأسرة وأن يزوجوه وكان وقتها شاباً دون العشرين من عمره اِلاانهم رفضوا ذلك ودارت السنين والأيام وماتوا أعمامه وابناء عمومته الشيبان وتزوج هذا الرجل وانجب أبناء متعلمين ومثقفين وبعظهم أصحاب مناصب وخرج جيل جديد من أبناء العمومة رفضوا هذا الوضع المخزى الذى كان سببه هذه العادات البالية وقرر هذا الجيل الشاب بعد الغزو وتحرير البلد أن يجتمعوا ويتواصلوا ويعترفوا بعمهم وأبنائه , وان يعيدوا ماهدمه الأباء سابقاً أسوق هذه القصة التى تتوافق مع مقدمة مقالك وهى للعبرة فبارك الله فيك وصح الله لسانك ولسان خلف بن ثاني.