(أهداء كتاب )

أهدي لي مشكوراً الشيخ الباحث مهنا أبا الخيل أحد أحفاد أمير بريدة سابقاً كتاب ( المفصّل في تاريخ العرب قبل الإسلام ) تأليف الدكتور المؤرخ جواد علي وهو أحد عشر مجلد ويحتوي كل مجلد على عدد من الفصول وهذا الكتاب شامل لتاريخ العرب بكل دقة ويضم مائة واثنان وستون فصلاً ويقع في أكثر من خمسة آلاف صفحة :

1- المجلد الأول يقع في 530 صفحة ويحتوي على ستة عشر فصل :
الفصل الأول : تحديد لفظة العرب الفصل
الثاني : الجاهلية ومصادر التاريخ الجاهلي
الفصل الثالث : اهمال التاريخ الجاهلي واعادة تدوينه
الفصل الرابع جزيرة العرب
الفصل الخامس : طبيعة جزيرة العرب وثرواتها وسكانها
الفصل السادس : صلاة العرب بالساميين
الفصل السابع : طبيعة العقليه العربية
الفصل الثامن : طبقات العرب
الفصل التاسع : العرب العاربة والعرب المستعربه
الفصل العاشر : أثر التوراة
الفصل الحادي عشر : أنساب العرب
الفصل الثاني عشر : طبقات القبائل
الفصل الثالث عشر : تاريخ الجزيرة القديم
الفصل الرابع عشر : العرب في الهلال الخصيب
الفصل الخامس عشر : صلة العرب بالكلداننين والفرس
الفصال السادس عشر : العرب والعبرانيون
2- المجلد الثاني ويقع في 516 صفحة وبه سبغة عشر فصل :
الفصل السابع عشر : العرب واليونان
الفصل الثامن عشر : العرب والرومان
الفصل التاسع عشر : الدوله المعينية
الفصل العشرون : مملكة حضرموت
الفصل الحادي والعشرون : حكومة قتبان
الفصل الثاني والعشرون : مملكتا ديدان ولحيان
الفصل الثالث والعشرون : السبئيون
الفصل الرابع والعشرون : ملوك سبأ
الفصل الخامس والعشرون : همدان
الفصل السادس والعشرون : أسر وقبائل
الفصل السابع والعشرون : ملوك سبأ وذو ريدان
الفصل الثامن والعشرون : سبأ وذو ريدان
الفصل التاسع والعشرون : ممالك وأمارات صغيرة
الفصل الثلاثون : الحميرون
الفصل الحادي والثلاثون : سبأ وذو ريدان وحضرموت ويمنت
الفصل الثاني والثلاثون : أمارات عربية شماليه
الفصل الثالث والثلاثون : ساسانيون وبيزنطيون
3- المجلد الثالث ويقع في 424 صفحة وبه ثمان فصول :
الفصل الرابع والثلاثون : مملكة النبط
الفصل الخامس والثلاثون : مملكة تدمر
الفصل السادس والثلاثون : الصفويون
الفصل السابع والثلاثون : مملكة الحيرة
الفصل الثامن والثلاثون : عمرو بن هند
الفصل التاسع والثلاثون : مملكة كنده
الفصل الأربعون : مملكة الغساسنة
الفصل الحادي والأربعين : العرب والحبش
4- المجلد الرابع ويقع في 512 صفحة وبه ثمانية فصول :
الفصل الثاني والأربعون : مكة المكرمة
الفصل الثالث والأربعون : يثرب والطائف
الفصل الرابع والأربعون : مجمل الحالة السياسية في جزيرة العرب عند ظهور الإسلام
الفصل الخامس والأربعون : المجتمع العربي
الفصل السادس والأربعون : أنساب القبائل
الفصل السابع والأربعون : القبائل العدنانيه
الفصل الثامن والأربعون : الناس منازل ودرجات
الفصل التاسع والأربعون : الحياة اليومية
5- المجلد الخامس ويقع في 512 صفحة وبه احد عشر فصل :
الفصل الخمسون : البيوت
الفصل الحادي والخمسون : فقر وغنى وافراح واتراح
الفصل الثاني والخمسون : الدوله
الفصل الثالث والخمسون : حقوق الملوك وحقوق سادات القبائل
الفصل الرابع والخمسون : الغزو وأيام العرب
الفصل الخامس والخمسون : الحروب
الفصل السادس والخمسون : في الفقه الجاهلي
الفصل السابع والخمسون : الأحوال الشخصية
الفصل الثامن والخمسون : الملك والأعتداء عليه
الفصل التاسع والخمسون : العقود والألتزامات
الفصل الستون : حكام العرب
6- المجلد السادس ويقع في 648 صفخة وبه سبعة وعشرون فصلاً
الفصل الحادي والستون : أدين العرب
الفصل الثاني والستون : التوحيد والشرك
الفصل الثالث والستون : أنبياء جاهليون
الفصل الرابع والستون : الله ومصير الأنسان
الفصل الخامس والستون : الروح والنفس والقول بالدهر
الفصل السادس والستون : الإلهة والتقرّب إليها
الفصل السابع والستون : التقرّب إلى الإلهة
الفصل الثامن والستون : رجال الدين
الفصل التاسع والستون : الأصنام
الفصل السبعون : أصنام الكتابات
الفصل الحادي والسبعون : شعائر الدين
الفصل الثاني والسبعون : الحج والعمرة
الفصل الثالث والسبعون : بيوت العبادة
الفصل الرابع والسبعون : الكعبة
الفصل الخامس والسبعون : الحنفاء
الفصل السادس والسبعون : اليهوية بين العرب
الفصل السابع والسبعون : اليهود والإسلام
الفصل الثامن والسبعون : شعر اليهود
الفصل التاسع والسبعون : النصرانية بين الجاهليين
الفصل الثمانون : المذاهب النصرانية
الفصل الحادي والثمانون : التنظيم الديني
الفصل الثاني والثمانون : أثر النصرانية في الجاهليين
الفصل الثالث والثمانون : المجوس والصابئة
الفصل الرابع والثمانون : تسخير عالم الأرواح
الفصل الخامس والثمانون : في أوابد العرب
الفصل السادس والثمانون : الطيرة
الفصل السابع والثمانون : من عادات واساطير الجاهليين
7- المجلد السابع ويقع في 492 صقحة ويحتوي على ثمانوعشرون فصلاً
الفصل الثامن والثمانون : أثر الطبيعة في اقتصاد الجاهليين
الفصل التاسع والثمانون : الزرع والمزروعات
الفصل التسعون : الزرع
الفصل الحادي والتسعون : المحاصيل الزراعية
الفصل الثاني والتسعون : الشجر
الفصل الثالث والتسعون : المراعي
الفصل الرابع والتسعون : الثروة الحيوانية
الفصل الخامس والتسعون : الأرض
الفصل السادس والتسعون : الأرواء
الفصل السابع والتسعون : معاملات زراعية
الفصل الثامن والتسعون : الحياة الأقتصادية
الفصل التاسع والتسعون : ركوب البحر
الفصل المئة : التجارة البحرية
الفصل الواحد بعد المئة : تجارة مكة
الفصل الثاني بعد المئة : القوافل
الفصل الثالث بعد المئة : طرق الجاهليين
الفصل الرابع بعد المئة : الأسواق
الفصل الخامس بع المئة : البيع والشراء
الفصل السادس بعد المئة : الشكرة
الفصل السابع بعد المئة : المال
الفصل الثامن بعد المئة : أصحاب المال
الفصل التاسع بعد المئة : الطبقة المملوكة
الفصل العاشر بعد المئة : الأتاوة والمكس والأعشار
الفصل الحادي عشر بعد المئة : النقود
الفصل الثاني عشر بعد المئة : الصناعة والمعادن والتعدين
الفصل الثالث عشر بعد المئة : حاصلات طبيعية
الفصل الرابع عشر بعد المئة : الحرف
الفصل الخامس عشر بعد المئة : قياس الأبعاد والمساحات والكيل
8- المجلد الثامن ويقع في 606 صفحات ويحتوي على ثمان وعشرون فصلاً
الفصل السادس عشر بعد المئة : الفن الجاهلي
الفصل السابع عشر بعد المئة : القصور والمحافد والآطام
الفصل الثامن عشر بعد المئة : الخزف والزجاج والبلور
الفصل التاسع عشر بعد المئة : الفنون الجميله
الفصل العشرون بعد المئة : أمية الجاهليين
الفصل الحادي والعشرون بعد المئة : الخط العربي
الفصل الثاني والعشرون بعد المئة : المسند ومشتقاته
الفصل الثالث والعشرون بعد المئة : الكتابة والتدوين
الفصل الرابع والعشرون بعد المئة : الدراسة والتدريس
الفصل الخامس والعشرون بعد المئة : الكتّاب والعلماء
الفصل السادس والعشرون بعد المئة : الفلسفة والحكمة
الفصل السابع والعشرون بعد المئة : الأمثال
الفصل الثامن والعشرون بعد المئة : القصص
الفصل التاسع والعشرون بعد المئة : الطّب والبيطرة
الفصل الثلاثون بعد المئة : الهندسة والنوء
الفصل الحادي والثلاثون بعد المئة : الوقت والزمان
الفصل الثاني والثلاثون بعد المئة : الأشهر الحرم
الفصل الثالث والثلاثون بعد المئة : النسيء
الفصل الرابع والثلاثون بعد المئة : التقاويم والتواريخ
الفصل الخامس والثلاثون بعد المئة : اللغّات السامية
الفصل السادس والثلاثون بعد المئة : العربية لسان آدم في الجنّة
الفصل السابع والثلاثون بعد المئة : لغات العرب
الفصل الثامن والثلاثون بعد المئة : لغة القرآن
الفصل التاسع والثلاثون بعد المئة : العربية الفصحى
الفصل الأربعون بعد المئة : اللسان العربي
الفصل الحادي والأربعون بعد المئة : المعربات
الفصل الثاني والأربعين بعد المئة : النثر
الفصل الثالث والأربعون بعد المئة : الخطابة
9- المجلد التاسع ويقع في 336 صفحة ويحتوي على ثلاثة عشر فصل
الفصل الرابع والأربعون بعد المئة : الأعراب والعربية واللّحن
الفصل الخامس والأربعون بعد المئة : النحو
الفصل السادس والأربعون بعد المئة : الشعر
الفصل السابع والأربعون بعد المئة : حد الشعر
الفصل الثامن والأربعون بعد المئة : القريض والرجز والقصيد
الفصل التاسع والأربعون بعد المئة : العروض
الفصل الخمسون بعد المئة : البصرة والكوفه
الفصل الحادي والخمسون بعد المئة : العصبية والشعر
الفصل الثاني والخمسون بعد المئة : تدوين الشعر الجاهلي
الفصل الثالث والخمسون بعد المئة : أشهر رواة الشعر
الفصل الرابع والخمسون بعد المئة : تنقيح الشعر والدواوين
الفصل الخامس والخمسون بعد المئة : الشعر المصنوع
الفصل السادس والخمسون بعد المئة : أولية الشعر الجاهلي
10- المجلد العاشر ويقع في 368 صفحة ويحتوي على اثنا عشر فصل
الفصل السابع والخمسون بعد المئة : أوائل الشعراء
الفصل الثامن والخمسون بعد المئة : المعلقات السبع
الفصل التاسع والخمسون بعد المئة : أصحاب المعلقات
الفصل الستون بعد المئة : الشعراء الصعاليك
الفصل الحادي والستون بعد المئة : شعراء القرى العربية
الفصل الثاني والستون بعد المئة : شعراء قريش
الفصل الثالث والستون بعد المئة : شعراء يثرب
الفصل الرابع والستون بعد المئة : شعراء ثقيف
الفصل الخامس والستون بعد المئة : الشعراء اليهود
الفصل السادس والستون بعد المئة : الشعراء النصارى
الفصل السابع والستون بعد المئة : أراء الشعراء الجاهليين
الفصل الثامن والستون بعد المئة : شعر المخضرمين
11- المجلد الحادي عشر والأخير ويقع في 234 صفحة ويحتوي على تاريخ العرب بعد الإسلام وفيه اربع فصول
الفصل الأول : خطورة تاريخ الإسلام وكيفية تدوينه
الفصل الثاني : مكة المكرمة
الفصل الثالث : من الميلاد إلى المبعث
الفصل الرابع : محمد رسول الله صلّى الله عليه وسلّم

الإستاذ المكرم أبو مشعل حياك الله بخصوص "المفصل فى تاريخ العرب القديم" للعلامة المؤرخ جواد على 1907م- 1987م رحمه الله يعتبر سفر قيم بمادته العلمية وموسوعة تاريخية أدبية لم يؤلف على منواله كتاب بحجمه وبقيمته وهو في كل الأحوال يعد مرجعاَ هاماَ لكل مطلع وباحث لاغنى عنه وأنت لاشك قامة علمية ومن الذين يستحقون من يُهدى اليهم مثل هذه الأعمال والمؤلفات والكتب....

"وشكراَ لك"

المكرّم الشيخ الفاضل أبو مشاري الرفدي بارك الله فيك على تتبعك لكل ما يخص عنزة ووقوفك مع الحقيقة والتصدي للذين حاولوا يلفقون نسب جديد لعنزة مما يمسح تاريخها المشرّف وهذا ما جاء في ذلك الكتاب عن عنزة :

ذكر في المجلد الرابع قال : ومن هؤلاء تفرعت قبائل ربيعة فمن أسد كانت جديلة وعنزة وعميره ومن بني عنزة : بنو هزان بن صباح بن عتيك بن اسلم بن يذكر بن عنزة وبنو جلان بن عتيك بن اسلم بن يذكر بن عنزة وبنو الحارث بن الدؤل بن صباح بن عتيك بن اسلم بن يذكر بن عنزة كان إذا مصّر ثوبيه مصّرت عنزة معه وعرف من بني هزان آل ضور بن رزاح بن مالك بن سعد بن وايل بن هزان والحارث بن رزاح أخو ضور بن رزاح وهو الذي يقال أنه الحارث بن لؤي بن غالب الذي يسمّى جشماً وجشم كان عبداً لأبيه حضنه فسمي به 0
وتعد عنزة من القبائل العربية الكبيرة وهي لا تزال من القبائل البارزة في الزمن الحاضر ولها بطون عديدة في الحجاز ونجد وبادية الشام أما تاريخها قبل الإسلام فهو مثل تواريخ القبائل الأخرى من حيث الغموض وقد كانت تتعبد في الجاهلية لمحرّق وسعير

هكذا ذكر هذا المؤرخ وقد بنى على كلام جميع نسّابة العرب القدامى ولم يتخطّف نسب جديد لعنزة كما يفعل بعض الجهلاء الذين ينسبون قبيلة عنزة لبكر وتغلب ويدعّون أن جدهم وائل بن قاسط ممن شوهوا نسب عنزة وحاولوا طمس تاريخها وغرروا في بعض المشائخ الذين وقعوا على وضع نسب جديد لعنزة لم يذكره أي باحث ومؤرخ مما أحدث بلبله في أوساط القبيلة