السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جضعان بن زقم بن حامد بن محمد ابن ركيان من المطارفه من السلقا من العمارات من عنزه احد كرماء العمارات له من القصص الكثير والكثير ولاكن سوف اكتب لكم اليوم قصه واحد وهي مشهوره عند جميع السلقا
غزت احدى القبايل على العمارات واخذت جميع إبل السنيد من المضيان من السلقا ولم يبقى لهم شي من إبلهم
وكان من بينهم رجل له صلت قرابة بجضعان (رحيمه) يعني عيال الخوات000وجاء يطلب منه بعض الابل فقال له جضعان جيتني لاني رحيمه رح وخل الماخوذين كلهم يجون فلهم مثل مالك وعندما حضر من اخذت الابل قسمها نصفين
وقال هذي لكم وهذي لي سوف اعد نفسي ان ابلي اخذت مع ابلكم وهي لكم وعندما اخذوها السنيد وهمو بالذهاب جائهم البشير بان السويلمات من الدهامشه قد عرفوا وسم الابل وافتكوها من القبيله الغازيه وانهم ارجعوها
فلتفتوا جميعهم لجضعان وقالوا بصوت واحد(بعارينك عندك وعطيتك وصلت يابن ركيان)
فكسب بها علماً غانماً الى اليوم

لا هنت يا بن ركيان ولا هآن منطوقك ..

ويا نعم والله بالأجواد .. هذا هم عنزة قبل اليوم يا عطا الله ..

يوم الزمان اللي يخيف ارتجاجه ..

كان بن العم يفتدي ابن عمه بدمه قبل حلاله ..

جضعان رحمة الله عليه جاد لبني عمه بحلاله ولا صد عنهم ، الله ما بيننا وبينه ..

والسويلمات لمجرد معرفة وسم بني عمهم ثنوا دونه بدماهم ولا قالوا يمكن القوم تاخذ حلالنا وألا يذبح منا أحد .. وصدوا ..

الله يرحمهم برحمته الواسعة ..

الصيت لولا فاعل الجود ما شاع= ولا ساد في قوم ٍ بخيل مِذلّي

نسأل الله السلامة من الدنيا وما فيها ، وأن يسترنا وإياكم بستره وعفوه ورحمته فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض ..

جزاك الله خيرا يابن ركيان على النقل الحي ... تقبل مروري