بدوية وافتخر والي مو عاجبة ينتحر
إية بدوية
هذة قصة احدى طالبات كليات السعودية وكانت هذة الطالبة يغلب عليها طابع البدواة من حيث لبسها وكلامها وكانت فقيرة ايضا ومع فقرها كانت من المتفوقات فى الكلية.
وذات يوم مرت احدى الطالبات ورأتها فقالت شوفو البدوية فحزت هذة الكلمة في نفس الطالبة فلما وصلت بيتها كتبت هذه القصيدة التي هي حقا رائعة :



اية بدوية ريحتي بن وبهار ********* هذا شرف ماهوبحقي خطية
انا بدوية بنت حر من احرار ********* فزعات ربعي بالشدايد قوية
انا هلي يا بنت وافين الأشبار ******** كانك تجهلين من انا ياغبية
يا جاهلة ما تغذي الشمس الأنوار ****** حنا كما شمس على الأرض ضية
حنا هل الطولات هيبة ومقدار ******** حنا مثل للشرف والحمية
حنا الطنايا للكرم رمز وأشعار ******* حنا خوي ما يخلي خوية
الذيب يوم انه عوى وسط الاسعار ***** عشوة ربعي من سنين مدية
يوم ان جدك وثق القفل بالدار ******* بيت الشعر مفتوح صبح وعشية
للضيف ريف للمعادين جبار ******** نرد العياض ولانهاب المنية
يا بنت لو بكتب من اشعار وأشعار **** تعجز معاني حروفي بجديه
اللعب خلي اللعب لعيال شطار ******* ولاتدخلين السيل وانتي نديه

بدوية وأفــــــتخر والي مو عاجبة يــــــــــنتحر

الله يعطيك العافية ولاهنت على النقل

شكراً لأخينا حميدي المعيوف على نشر هذه القصّة والحقيقة أن المراجل والطيّب والكرم لا ينفرد به فئة من المجتمع والحضر هم بالأساس بدو تحضروا كما أن البدو يدخلون بالحضارة وأن كان يحصل مداعبات أخوية بين هذه الفئات ولكنها لا تصل إلى درجة الهزبة والمعيار ألا عند الجهلاء ولابد أن هذه الشاعرة شعرت أن كلام زميلتها نقص في حقها فقالت قصيدتها والخطأ لا يعالج بالخطأ

كان البدوا من باب الترهيب والتحذير عن سكن الدار على شان مايفقدون ربعهم البدوا ويصيرون حاضره ويقل عددهم لان ظروف الباديه تتطلب ان يكونون افراد القبيله دائما مجتمعين ولهذا يقال تبي تصك الباب عليك هذه هي اساس التميز والهدف كما ذكرت . اما اليوم كلنا سكنا وصكينا البيبان . الا ان سكان المدن والقرى من ابناء القبائل يتميزون با العلم قبل البدوا الرحل ------

ولاباس با المناظره الايجابيه شكرا اخي حميدي معيوف على ايراد هذه الكلمات التناظريه