الإهداءات

 

 

   

 

    
  

 


    -  تعديل اهداء
العودة   موقع قبيلة عنزه الرسمي: الموقع الرسمي لقبائل ربيعه عامه و عنزة خاصه ركن الأدب الشعبي الشعر الشعبي المكتوب
الشعر الشعبي المكتوب خاص بالشعر الشعبي لقبائل ربيعه
 

إضافة رد
 
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 04-14-2011, 03:23 PM   #1
مشرف قسم المستشرقين
 
تاريخ التسجيل: Feb 2010
المشاركات: 724
افتراضي اعاده ( الهودج )

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم//

اعاده لموضوع ( الهودج ) كتبت سابقا عن تراث قديم وهو ( الهودج ) فأجيب ببيت شعر للشاعر(ابو مشعل عبدالله بن العبار )0

وقد مال الغبيط بنا معا ------- عقرت بعيري ياأمرىء القيس فأنزل 0

وكان هذا البيت من معلقة( امرءالقيس)0 طلب الاخ الفاضل ( سليمان رحيل الشبيعان) من ابو مشعل قراءة المعلقه كامله0 وكان هذا من الصعب لانها طويله0
فعند المراجعه حبيت ان ارسل المعلقه كامله للاخ (سليمان الشبيعان)000 حياك الله0
اقدم لكم اليوم هذه النبذة البسيطة عن احد شعراء المعلقات .... انه الملك الضليل .....
صاحب البيت المشهور.... في وصف فرسه
مكر مفر مقبل مدبر معا ..... كجلمود صخر حطه السيل من عل

انه امرؤ القيس......ذو القروح
فمن هو امرؤ القيس هذا ؟؟؟
هو ابن الملك حجر بن الحارث بن عمرو الكندي ( من بني كندة) من اهل نجد ....نشأ معيشة راهية ..كون ابيه ملكا على أسد وغطفان ......طرده ابوه لما صنع باحدى الفتيات ما صنع – وكان لها عاشقا- وامر بقتله ثم عفا عنه ونهاه عن قول الشعر ولكنه نظم بعدئذ فبلغ ذلك اباه فطرده وبقي طريدا مسامرا الخمر في شبابه ..
الى ان وصله مقتل ابيه على ايدي بني اسد وكان حينذاك بحضرموت فقال : (( ضيعني صغيرا, وحملني دمه كبيرا , لا صحو اليوم , ولا سكر غدا , اليوم خمر . وغدا امر ))
واخذ يطلب ثأثر ابيه , يستنجد القبائل , الى ان وصل الى السمؤل و الحارث الغساني الذي ضم اليه جيشا كثيفا
فوشى رجل من بني اسد بامرىء القيس الى قيصر الروم فبعث اليه بحلة وشي مسموة منسوجة بالذهب . فلما وصلت اليه لبسها ... فاسرع السم في جسمه وسقط جلده وتقول الروايات أن امرؤ القيس تابع مسيره والمرض يفت جسمه فتاً إلى أرض الروم إلى مدينة تدعى أنقرة، وقد ثقل عليه المرض فأقام بها إلى أن مات وقبر هناك .

===يتبع=>
ابن ماء السماء
28-02-2002, 18:16

وذكر أنه قال قبل موته:
رب خطبةٍ محنفرة .............وطعنة مثعنجرة
وجفنة متحيرة .............حلت بأرض أنقرة
وقيل أيضا: إنه لما كان يحتضر، رأى قبر امرأة من أبناء الملوك ماتت هناك، ودفنت في سفح جبل يقال له: عسيب، فسأل عنها وأخبر بقصتها فقال:
أجارتنا إن المزار قريب .............وإني مقيم ما أقام عسيب
أجارتنا إنا غريب هاهنا .............وكل غريب للغريب نسيب
وكانت وفاته سنة 565م على أرجح الروايات.

هذا وصف بيسط لحياة الشاعر الملك .....
ومن اشعاره
لمن طلل بين الجدية والجبل ..... محل قديم العهد طالت به الطيل
عفى غير مرتاد ومر كسرحب ... ومنخفضطام تنقل واضمحل
....
فقبلتها تسعا وتسعين قبلة ...... وواحدة ايضا وكنت على عـــــــــــجل
وعانقتها حتى تقطع عقدها .....وحتى فصوص الطوق من جيدها انفصل

وله اشعار كثيره يحويها ديوان باسمه ( ديوان لمرؤ القيس )

ابن ماء السماء
28-02-2002, 18:25

دعونا ننهي حديثنا بمعلقته المشهوره والتي نقشت اسمه على صفحات الشعر العربي ....
وقصة المعلقه حسب ما جاء في- شرح المعلقات السبع - انه كان يعشق عنيزة (عاشت الاسامي ...:d . هذي عنيزه ووكتبوا فيها معلقة ....هيه ايام زمان..... شوف اليوم ...سها رشا رنا ...ما ادري رزان ..يعني بيت واحد ما يركب فيهم ....نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة ...على العموم خلينا نكمل )
ابنة عمه شرحبيل , وكان لا يحظى بلقائها . فانتظر ظعن الحي على الغدير المسمى دارة جلجل فلما وردت العذارى ومعهن عنيزه . نضون ثيابهن , وشرعن في الانغماس في الماء . حينئذ جمع امرؤ القيس ثيابهن
وحلف ان لا يدفع اليهن ثيابهن الا بعد ان يخرجن اليه عاريات , ففعلن , فعقر ناقته واكلن حتى شبعن , فلما ارتحلن قسمن امتعته وحملته عنيزه على مقدم هودجها , فجعل يدخل راسه في الهودج يقبلها ..
والله اعلم ..

ا

قال امرؤ القيس :

قِفَا نَبْكِ مِنْ ذِكْرَى حَبِيبٍ ومَنْزِلِ .....بِسِقْطِ الِّلوَى بيْنَ الدَّخولِ فَحَوْمَلِ
فتُوضِحَ فالمِقْراةِ لَمْ يَعْفُ رَسْمُها.............لِمَا نَسَجَتْها مِنْ جَنوبٍ وشَمْألِ
تَرَى بَعَرَ الأرْآمِ في عَرَصاتِها............................وقِيعانِها كأنَّهُ حَبُّ فُلْفُلِ
كَأنِّي غَداةَ البَيْنِ يَوْمَ تَحَمَّلوا...............لَدَى سَمُراتِ الحَيِّ ناقِفُ حَنْظَلِ
وُقوفاً بِها صَحْبِي عَلَّي مَطِيَّهُمُ.................يَقولون لا تَهْلِكْ أَسىً وتَجَمَّلِ
وإنَّ شِفائِي عَبْرَةٌ مُهْراقَةٌ.........................فَهَلْ عِنْدَ رَسْمٍ دارِسٍ مِنْ مُعَوَّلِ
كَدَأْبِكَ مِنْ أُمِّ الحُوَيْرِثِ قَبْلَها........................وجارَتِها أُمِّ الرَّبابِ بِمَأْسَلِ
إذا قامَتا تَضَوَّعَ المِسْكُ مِنْهُما..................نَسيمَ الصَّبا جاءَتْ بِرَيَّا القَرَنْفُلِ
فَفَاضَتْ دُموعُ العَيْنِ مِنِّي صَبَاَبةً...........عَلَى النَّحْرِ حتَّى بَلَّ دمْعِي مِحْمَلِي
ألاَ رُبَّ يَوْمٍ لَكَ مِنْهُنَّ صالِحٍ.........................ولاَ سِيَّما يَوْمٍ بِدارَةِ جُلْجُلِ
ويَوْمَ عَقَرْتُ للعَذَارَي مَطِيَّتي........................فيَا عَجَبا مِن كُورِها المُتَحَمَّلِ
فَظَلَّ العَذارَى يَرْتَمينَ بِلَحْمِها....................وشَحْمٍ كَهُدَّابِ الدِّمَقْسِ المُفَثلِ

ابن ماء السماء
28-02-2002, 18:29

ويَوْمَ دَخَلْتُ الخِدْرَ خِدْرَ عُنَيْزَةٍ................فقالَتْ لَكَ الويْلاتُ إنَّكَ مُرْجِلِي
تقولُ وقَدْ مالَ الغَبِيطُ بِنا مَعًا................عَقَرَتَ بَعِيري يا امْرأَ القَيْسِ فانْزِلِ
فقُلْتُ لَها سِيرِي وأَرْخِي زِمامَهُ.......................ولا تُبْعِديني مِنْ جَنَاكِ المُعَلَّلِ
فَمِثْلِكِ حُبْلَى قد طَرَقَتُ ومُرْضِعٍ....................فَأَلْهَيْتُها عَنْ ذي تمائِمَ مُحْوِلِ
إذا ما بَكَى مِن خَلْفِها انْصَرفَتْ لَهُ...................بِشَقٍّ وتَحْتي شِّقُها لم يُحَوَّلِ
ويَوْماً عَلَى ظَهْرِ الكَثِيبِ تَعَذَّرَتْ.....................عَلَيَّ وآلَتْ حَلْفَةً لم تَحَلَّلِ
أفاطِمَ مَهْلا بَعْضَ هذا التَّدَلُّلِ..........وإنْ كُنْتِ قد أجْمَعْتِ صَرْمِي فأَجْمِلِي
وإنْ تَكُ قد ساءتْكِ مِنِّي خَلِيقَةٌ.....................فسُلِّي ثِيابِي مِن ثِيابِكِ تَنْسُلِ
أغَرَّكِ مِنِّي أنَّ حُبَّكِ قاتِلي........................وأنَّكِ مَهْمَا تَأْمُرِي القلْبَ يَفْعَلِ
وما ذَرَفَتْ عَيْناكِ إلاَّ لِتَضْرِبي..................بِسَهْمَيْكِ في أعْشارِ قَلْبٍ مُقَتَّلِ
وبَيْضَةِ خِدْرٍ لا يُرامُ خِباؤُها.................تَمَتَّعْتُ مِن لَهْوٍ بِها غيرَ مُعْجَلِ
تَجاوَزْتُ أحْراساً إليْها ومَعْشَراً..............عَلَّي حِراصاً لو يُسَرُّونَ مَقْتَلِي
إذا ما الثُّرَيَّا في السَّماءِ تَعَرَّضَتْ..................تَعَرُّضَ أثْناءَ الوِشاحِ المُفَصَّلِ
فَجِئْتُ وقَدْ نَضَّتْ لِنَوْمٍ ثِيابَها...................لَدَى السِّتْرِ إلاَّ لِبْسَةَ المُتَفَضِّلِ
فقالتْ يَمينُ اللهِ مَا لَكَ حِيلَةٌ..............وما إنْ أَرَى عَنْكَ الغَوايَةَ تَنْجَلِي
خَرَجْتُ بِها تَمْشي تَجُرَّ وَرَاءَنا..................عَلَى أَثَرَيْنا ذَيْلَ مِرْطٍ مُرَحَّلِ
فَلَمَّا أجَزْنا سَاحَةَ الحَيِّ وانْتَحَى.........بِنا بَطْنُ خَبْتٍ ذِي حِقافٍ عَقَنْقَلِ
هَصَرْتُ بِفَوْدَىْ رَأْسِها فَتَمايَلَتْ...........عَليَّ هَضِيمَ الكَشْحِ رَيَّا المُخَلْخَلِ

ابن ماء السماء
28-02-2002, 18:31

مُهَفْهَفَةً بَيْضاءَ غَيرَْ مُفَاضَةٍ...........................تَرائِبُها مَصْقولَةٌ كَالسَّجَنْجَلِ
كَبِكرِ المُقاناةِ البَياضَ بِصُفْرَةٍ.........................غَذَاها نَمِيرُ الماءِ غيرُ المُحَلَّلِ
تَصُدُّ وتُبْدِي عَن أسِيلٍ وتَتَّقِي..................بِناظِرَةٍ مِنْ وَحْشِ وَجْرَةَ مُطْفلِ
وجِيدٍ كَجِيدِ الرِّئْمِ لَيْسَ بِفاحِشٍ.....................إذا هِي نَصَّتْهُ ولا بِمُعَطَّلِ
وفَرْعٍ يَزينُ المتْنَ أسْوَدَ فاحِمٍ.....................أثيثٍ كَقِنْوِ النَّخْلَةِ المُتَعَثْكِلِ
غَدائِرُهُ مُسْتَشْزِراتٌ إلَى العُلاَ...............تَضِلُّ العِقاصُ في مُثَنَّى ومُرْسَلِ
وكَشْحٍ لَطِيفٍ كالجَديلِ مُخَصَّرٍ.............وساقٍ كَأَنْبوبِ السَّقِّيِ المُذّلَّلِ
وتُضْحِي فَتِيتُ المِسْكِ فَوْقَ فِراشِها.....نَئُومُ الضُّحَى لم تَنْتَطِقْ عَنْ تَفَضُّلِ
وتَعْطَو بِرَخْصٍ غيْرَ شَثْنٍ كَأَنَّهُ..............أَسارِيعُ ظَبْيٍ أو مَسَاويكُ إِسْحِلِ
تُضيءُ الظَّلامَ بِالعِشاءِ كَأَنَّها..........................مَنارَةُ مُمْسَى راهِبٍ مُتَبَتِّلِ
إلى مِثْلِها يَرْنُو الحَليمُ صَبابَةً..................إذا ما اسْبِكَرَّتْ بيَن دِرْعٍ ومِجْوَلِ
تَسَلَّتْ عَماياتُ الرِّجالِ عَنِ الصِّبا.............ولَيْسَ فُؤَادي عَنْ هَواكِ بِمُنْسَلِ
ألاَّ رُبَّ خَصْمٍ فِيك أَلْوَى رَدَدْتُهُ.....................نَصيحٍ عَلَى تَعْذالِهِ غَيْرِ مُؤْتَلِ
ولَيْلٍ كَمَوْجِ البَحْرِ أَرْخَى سُدولَهُ.....................عَلَيَّ بِأَنْواعِ الهُمومِ لِيَبْتَلِي
فقُلْتُ لَهُ لَمَّا تَمطَّى بِصُلْبِهِ..........................وأرْدَفَ أَعْجازاً وناءَ بِكَلْكَلِ

ابن ماء السماء
28-02-2002, 18:37

ألا أيُّها الَّليلُ الطَّويلُ ألا انْجَلِي...............بِصُبْحٍ وما الإصْباحُ منِكَ بِأَمْثَلِ
فَيا لَكَ مَنْ لَيْلٍ كَأنَّ نُجومَهُ ...................بِكُلِّ مُغارِ الفَتْلِ شُدَّتْ بِيَذْبُلِ
كأنَّ الثُّرَيَّا عُلِّقَتْ في مَصامِها....................بِأمْراسِ كَتَّانٍ إلى صُمِّ جَنْدَلِ
وقِرْبَةِ أقْوامٍ جَعَلْتُ عِصَامَها....................عَلَى كاهِلٍ مِنِّي ذَلولٍ مُرَحَّلِ
ووادٍ كَجَوْفِ العَيْرِ قَفْرٍ قَطَعْتُهُ...............بِهِ الذِّئْبُ يَعْوي كالخَليعِ المُعَيَّلِ
فقُلْتُ لَهُ لَمَّا عَوَى إنَّ شَأْنَنا...................قَليلُ الغِنَى إنْ كُنْتَ لَمَّا تَمَوَّلِ
كِلانا إذا ما نالَ شَيْئا أَفاتَهُ .............ومَنْ يَحْتَرِثْ حَرْثِي وحَرْثَكَ يَهْزِلِ
وقد أغْتَدِي والطَّيْرُ في وُكُناتِها.....................بِمُنْجَرِدٍ قَيْدِ الأوابِدِ هَيْكَلِ
مِكَرٍّ مِفَرٍّ مُقْبِلٍ مُدْبِرٍ مَعاً.............كَجُلْمودِ صَخْرٍ حَطَّهُ السَّيْلُ مِنْ عَلِ
كَمَيْتٍ يَزِلُّ الِّلبْدُ عَنْ حالِ مَتْنِهِ..................كما زَلَّتِ الصَّفْواءُ بِالمُتَنَزِّلِ
عَلَى الذَّبْلِ جَيَّاشٍ كأنَّ اهْتِزامَهُ.............إذا جاشَ فيهِ حَمْيُهُ غَلْيُّ مِرْجَلِ
مَسْحٍ إذا ما السَّابِحاتُ عَلَى الوَنَى...........أثَرْنَ الغُبارَ بالكَدِيدِ المُرَكَّلِ
يَزِلُّ الغُلامُ الخِفُّ عَن صَهَواتِهِ...............ويُلْوي بأثْوابِ العَنِيفِ المُثَقَّلِ
دَريرٍ كَخُذْروفِ الوَليدِ أمَرَّهُ......................تَتابُعُ كَفَّيْهِ بِخَيْطٍ مُوَصَّلِ
لهُ أيْطَلا ظَبْيٍ وَسَاقَا نَعامَةٍ................وإِرْخاءُ سِرْحانٍ وتَقْريبُ تَتْفُلِ
ضَليعٍ إذا اسْتَدْبَرْتَهُ سَدَّ فَرْجَهُ.........بضافٍ فُويْقَ الأرْضِ ليْسَ بأَعْزَلِ
كأنَّ عَلَى المتْنَيْنِ مِنْهُ إذا انْتَحَى........مَداكَ عَروسٍ أو صَلايَةَ حَنْظَلِ
كأنَّ دِماءَ الهادِياتِ بِنَحْرِهِ...................عُصارَةُ حِنَّاءٍ بِشَيْبٍ مُرَجِّلِ

ابن ماء السماء
28-02-2002, 18:40

فَعَنَّ لنا سِرْبٌ كأنَّ نِعاجَهُ.................عَذارَى دَوَارٍ في مُلاءٍ مُذَيَّلِ
فأَدْبَرْنَ كالجِزْعِ المُفَصَّلِ بِيْنَهُ............بِجيدٍ مُعَمٍّ في العَشيرَةِ مُخْوَلِ
فألْحَقَنا بِالهادِياتِ ودُونَهُ...................جَواحِرُها في صَرَّةٍ لم تَزَيَّلِ
فعادَى عِداءً بيْنَ ثَوْرٍ ونَعْجةٍ...........دراكاً ولم يَنْضَحْ بِماءٍ فيُغْسَلِ
فظَلَّ طُهاةُ الَّلحْمِ مِن بيْنِ مُنْضِجٍ....صَفِيفَ شِواءٍ أو قَديرٍ مُعَجَّلِ
ورُحْنا يَكادُ الطِّرْفُ يَقْصُرُ دونَهُ......مَتَى ما تَرَقَّ العَيْنُ فيهِ تَسَفَّلِ
فَباتَ عَليهِ سَرْجُهُ ولِجامُهُ .............وباتَ بِعَيْني قائماً غيرَ مُرْسَلِ


المصادر// ديوان امرأ القيس0
حميد الرحبي متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04-15-2011, 09:13 PM   #2
مشرف قسم المستشرقين
 
تاريخ التسجيل: Feb 2010
المشاركات: 724
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم

اعاده الهودج0
حميد الرحبي متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04-15-2011, 11:20 PM   #3
عضو موقع العبار
 
تاريخ التسجيل: Mar 2011
المشاركات: 67
افتراضي

أخي الفاضل حميد الرحبي بارك الله فيك . . .

أشكرك كثيراً على ما أتحفتنا به من نبذة عن حياة امرؤ القيس وقصيدته التي قالها . . .

وتقبل فائق احترامي وتقديري لشخصكم الكريم . . .

أخوك سلمان الشبيعان
سلمان رحيل الشبيعان متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

 
المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
اعاده الدولعي الأنساب العام واستفسارات الأنساب 1 07-16-2012 09:41 AM
الهودج وسيلة النقل القديمه0 حميد الرحبي سوالف التعاليل 4 04-02-2011 03:28 PM
استفسار مقدم للنسابة ابن عبار عن نسب المفوز القاسم الهندي مفوز الدخيل القاسم الهندي الأنساب العام واستفسارات الأنساب 18 12-28-2010 02:24 PM
 


 
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

 
 
 

الساعة الآن 06:25 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd 
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009