هل الاخوان الذين لازالوا يدافعون عن ابن الكلبي تم لهم قراءة هذا الموضوع زين والتمعن به
اعيد واكرر موضوعي السابق عن الملحد الكافر ابن الكلبي عليه من الله مايستحق
يقول ابو مشعل
أبن الكلبي نسّابة العرب شوهه بعض المعاصرين من قومنا في منتديات مفلوته
اقول . اللي شوهه الامام احمد ابن حنبل الشيباني البكري من قومنا لكن ليس من المعاصرين بل ولد عام 164 هـ وتوفي عام 241 هـ رحمه الله .
واليليك وللقراء الكرام راي علما المسلمين القداما في ابن الكلبي الرافضي وليس راي ربعنا
محمد بن السَّائِب بن بِشْر بن عمرو بن الحارث بن عبدالحارث بن عبدالعُزَّى الكَلْبِيُّ ، أبو النَّضْر الكُوفيُّ من بني عبد وُدٍّ .
قال أبو بكر بن خلاد البَاهلي ، عن مُعْتَمِر بن سُلَلْمان ، عن أبيه : كان بالكُوفة كّذَّابان أحدهما الكَلْبِيّ .
وقال عمرو بن الحُصَيْن ، عن مُعْتَمِر بن سُلَيْمان ، عن ليث بن أبي سُلْيْم : بالكُوفة كّذَّابان : الكَلَّبِيّ والسُّدي
وقال عَبّاس الدُّوري ، عن يحيى بن معين : ليس َ بشيء .
وقال معاوية بن صالح ، عن يحيى بن مَعين : ضَعيف .
وقال البخاري :
" تركه يحيى بن سعيد وابن مهدي " .
وقال عباس الدُّوريُّ ، عن يحيى بن يَعْلَى المُحاربي : قيل لزائدة : ثلاثة لا تروي عنهم : ابن أبي ليلى ، وجابر الجُعْفِي ، والكَلْبي . قال : أما ابن أبي ليلى فبيني وبين ابن أبي ليلى حسن فلست أذكره ، وأما جابر الجُعفي فكان والله كَذَّاباً يؤمن بالرَّجْعة (1) وأما الكلبي فكنتُ أختلفُ إليه فسمعته يقول يوماً : مرضت مرضةً فنسيتُ أحفظ فأتيتُ آل محمد فتفلوا في فيَّ فحفظت ما كنتُ نسيتُ . فقلت : والله لا أروي عنك شيئاً ، فتركته .
وعند ابن حبان بلفظ : أتيت الكلبي فسمعته يقول : أنسيت علمي ، فأتيت آل محمد صلى الله عليه وسلم فسقوني قعباً من لبن ، فراجعني علمي ، فقلت : ياكذاب لا سمعت منك شيئاً أبداً .
وقال الأَصمعيُّ ، عن أبي عَوَانة : سمعتُ الكَلْبِيَّ يتكلم بشيء مَن تَكَلَّمَ به كَفَر . وقال مره : لو تَكَلَّمَ به ثانية كَفَر ، فسألته عنه فَجَحَدَهُ .
وقال عبدالواحد بن غياث ، عن ابن مهدي : جلس إلينا أبو جَزْء على باب أبي عمرو بن العَلاء فقال : أشهد أنَّ الكَلْبيَّ كافِرٌ . قال : فحدثت بذلك يزيد بن زُرَيْع فقال : سمعته يقول : أشهد أنّه كافِرٌ . قال : فماذا زَعَم ؟ قال : سمعته يقول : كان جبريل يُوحي إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقام النبيُّ صلى الله عليه وسلم لحاجةٍ وجَلَسَ عليٌّ فأوحى إلى عليّ . قال يزيد : أنا لم أسمعه يقول هذا ، ولكني رأيتهُ يضرب على صَدْرِه ويقول : أنا سبأي أنا سبأي !! قال جعفر العقيلي : هم صنف من الرَّافضة أصحاب عبدالله بن سَبَأ .
وقال واصل بن عبدالأعلى : حدثنا محمد بن فُصَيْل عن مُغيرة ، عن إبراهيم أنّه قال لمحمد بن السَّائب : مادمتَ على هذا الرأي لا تقربنا ، وكان مُرْجِئاً .
وقال زيد بن الحُباب : سمعتُ سُفيان الثَّوري يقول : عَجباً لمن يَروي عن الكَلْبي . قال عبدالرحمن بن أبي حاتم : فذكرتُه لأَبي ، وقلتُ : إنَّ الثَّوري قد روى عنه . قال : كان لا يقصد الرواية عنه ويحكي حكاية تَعَجُّباً فيعلقه مَن حَضَرَهُ ، ويجعلونه رواية عنه .
وقال وكيع : كان سُفيان لا يعجبه هؤلاء الذين يُفسرون السُّورة من أولها إلى آخرها مثل الكَلْبي .
وقال عليّ بن مُسْهِر ، عن أبي جَنَاب الكَلْبي : حلف أبو صالح إني لم أقرأ على الكَلْبي من التَّفْسير شيئاً .
وقال أبو عاصم النَّبيل : زعَمَ لي سُفيان الثَّوري ، قال : قال لنا الكَلْبِيُّ : ما حدثت عن أبي صالح عن ابن عباس فهو كَذِب ، فلا تروه .
وقال الأصمعي : عن قُرَّة بن خالد : كانوا يرون أنَّ الكَلْبي يِزْرف ، يعني يَكْذِب .
وقال أحمد بن سنان القطّان الواسطي ، عن يزيد بن هارون : كَبر الكَلْبيّ وغَلب عليه النِّسيان ، فجاءَ إلى الحَجّام وقبض على لحيته ، فأراد أن يقول : خُذ من هاهنا يعني ما جاوزَ القبضة ، فقال : خُذ ما دون القَبْضة !
وقال أحمد بن هارون : سألت أحمد بن حنبل عن تفسير الكلبي ، فقال : كذب . قلت : يحل النظر فيه ؟ قال : لا .
وقال أبو حاتم : النَّاسُ مُجمعون على تَرْك حديثه ، لا يُشْتَغل به ، هو ذاهبُ الحديث .
وقال النَّسائيُّ :
" ليسَ بثقة ولا يُكْتَب حديثَه " .
وقال حماد بن سلمة : حدثنا الكلبي وكان والله غير ثقة .
وقال همام : سمعت الكلبي ، يقول : أنا سَبَئِيٌّ .
وقال ابن سعد :
" قالوا : وليس بذاك في روايته ضعيف جداً " .
وقال الجوزجاني :
" كذاب ساقط " .
وقال مسلم :
" متروك الحديث " .
وقال الآجري : سألت أبا داود عن جوبير والكلبي ، فقدم جويبراً ، وقال : جويبر على ضعفه والكلبي متهم .
وقال أبو داود مره :
" في حديثه ، يعني متهم " .
وقال الترمذي :
" وقد تركه أهل الحديث وهو صاحب التفسير ... " .
وقال ابن حبان :
" هو الذي يروي عنه الثوري ومحمد بن إسحاق ، ويقولان : حدثنا أبو النظر ، حتى لا يعرف ، وهو الذي كناه عطية العوفي أبا سعيد ، وكان يقول : حدثني أبو سعيد ، يريد به الكلبي ، ويوهمون أنه أراد به أبا سعيد الخدري ، وكان الكلبي سبئياً من أصحاب عبدالله بن سبأ ، من أولئك الذين يقولون : إن علياً لم يمت ، وأنه راجع إلى الدنيا ، يملؤها عدلاً كما ملئت جوراً ، وإن رأوا سحابة قالوا : أمير المؤمنين فيها " .
وقال أيضاً :
" الكلبي هذا مذهبه في الدين ووضوح الكذب عليه فيه أظهر من أن يحتاج إلى الإغراق في وصفه ... " .
وذكره أبو زُرْعة الرازي في " أسامي الضعفاء " .
وقد ضعفه ابن جرير الطبري إذ أشار إلى رواية عن ابن عباس فقال :
" وليست الرواية عنه من رواية من يجوز الاحتاجاج بنقله " .
وذكره الدار قطني في " الضعفاء والمتروكين "
وقال في " العلل " وفي " السنن " :
" متروك الحديث " .
وقال في موضع آخر من " السنن " :
" متروك وهو القائل : كل ما حدثتُ عن أبي صالح كذب " .
وقال الساجي :
" متروك الحديث وكان ضعيفاً جداً لفرطه في التشيع " .
وذكره ابن شاهين في " تاريخ أسماء الضعفاء والكذّابين " .
وذكره العقيلي في " الضعفاء الكبير " .
وذكره أبو نعيم الأصبهاني في " الضعفاء " وقال :
" عن أبي صالح أحاديثه موضوعة " .
وقال الحاكم :
" أحاديثه عن أبي صالح موضوعة " .
وقال البيهقي :
" لا يحتجّ به " .
وقال مرة :
" متروك " .
وقال ايضاً :
" متروك عند أهل العلم بالحديث لا يحتجون بشيء من روايته لكثرة المناكير فيها ، وظهور الكذب منه في روايته " .
وقال ابن حزم :
" كذاب مشهور " .
وقال ابن القطان :
" فيه أيضاً الكلبي ، وهو أشهر من ينسب إلى الكذب ، ... والكلبي لا يسمح له ، فإنه كذاب " .
وقال مره :
" فهذا من كذب الكلبي ،
وقال ابن الجوزي :
" كذاب " .
وقال ايضاً :
" وكان من كبار الوَضّاعين " .
وذكره أيضاً في كتابه " الضعفاء والمتروكين " .
وقال الجورقاني :
" كذاب وضاع ، لا يجوز قبول خبره ، ولا الاحتجاج بحديثه ... " .
وقال الهيثمي :
" نعوذ بالله مما نسب إليه من القبائح " .
.
وقال ابن كثير :
" وهو ممن لا يحتج بما انفرد به " .
وقال الذهبي :
" لا يحل ذكره في الكتب ، فكيف الاحتاج به " .
(اناعضو في منتدى بني تميم الكرام والله انهم يرفضون انزال اسم ابن الكلبي في منتداهم ويقولون ان حتى اسمه لايشرفنا ان ينزل في منتدانا ويقومون المشرفين في حذف اسمه من الجمل ولايرضون ان احد يحتج به نسباً او حديثاً )
وقال الزيلعي :
" لا يحل الاحتجاج به " .
وقال ابن حجر :
" النَّسّابة ، المُفَسِّر : مُتَّهم بالكذب ، ورُمِيَ بالرَّفض " .
وقال أحمد محمد شاكر :
" ضعيف جداً ، رمي بالكذب ، ... " .
وقال الألباني :
" كذاب " .
وقال مرة :
" أحد الكذابين المعروفين بالكذب ... " .
وقال أيضاً :
" متروك متهم بالكذب " .
وقال أبو عبدالرحمن ابن عقيل الظاهري :
" كذاب " .
ما يتفرد به من تاريخ أحداث وأخبار قبائل ، وأشعار وأعلام ، وفضائل ومثالب ، فلا يقبل منه ؛ لأنه كذاب .
مات الكَلْبِيُّ سنة 146هـ .
ثم ورث الكذب منه ابنه هشام الذي مات عام 1206هـ
انتهى .
اذاً لاتتهم ربعنا يابو مشعل ولاتدافع عن رافضي فاسق كذاب نعت بالكفر من علماء المسلمين القداما.
اما قولك اننا نأخذ في اقوال النصارى ومن غير المسلمين .
اقول لك طالما انه لم يذكر عنه كذب فلماذا لانأخذ في اقوالح وحتى الشيعي الذي لم ينعت بالكذب لا ارى مانع من الاستدلال به .
ولكن هذا رجل ثبت كذبه .
وانت الله يحفظك اعتمدت عليه اعتماد كلي في جميع مشجرات ربيعة وانا لا الومك حيث لايوجد تفسير للأنساب الا هو او منقوول عنه .
.....
المراجع : المجروحين ( 2 / 262 ـ 265 ) لا بن حبان ، طبقات ابن سعد ( 6 / 396 ) ، الجرح والتعديل ( 7 / 272 ) ، أبو زُرْعَة الرازي وجهوده في السنة النبوية مع تحقيق كتابه الضعفاء ( 2/ 654 ) ، تاريخ أسماء الضعفاء والكذابين ( 164 رقم 549 ) لا بن شاهين ، والضعفاء الكبير ( 4/ 76 ـ 78 ) للعقيلي ، الكامل ( 2117 ـ 2132 ) ، السنن ( 4 / 130 ، 220 ، 262 ) للدار قطني وكذا العلل ( 6 / 139 ) والمُؤْتَلِف والمُخْتلِف ( 4 / 2222 ) والضعفاء والمتروكين ( 151 رقم 468 ) ، المحلى ( 7 / 485 ) ، وفي الفصل ( 2 / 238 ) ، السنن للبيهقي ( 6 / 261 و 8 / 123 ، 304 ) وفي الأسماء والصفات ( ص : 521 ) ، بيان الوهم والإيهام ( 3 / 119 ، 120 ، 553 و 5 / 564 ) ، الضعفاء والمتروكين 0( 3 / 62 ) لابن الجوزي ، وكذا في كتابه " الموضوعات " ( 1 / 47 ، 373 و 3 / 230 ) ، الأَباطيل والمناكير ( 1/ 4 ـ 7 ، 147 ، 230 ، 306 ) للجورقاني ، ميزان الاعتدال ( 3 / 556 ـ 559 ) ، وسير أعلام النبلاء ( 6 / 248 ـ 249 ) ، والمغني في الضعفاء ( 2/ 200) ، مجمع الزوائد ( 4 / 115 ، 120 و 5 / 67 و 6 / 333 ) للهيثمي ، نصب الراية ( 3 / 280 ، 308 ، 394 ، 417 ، 430 ) للزيلعي ، الكشف الحثيث عمّن رُمي بوضع الحديث ( ص : 230 ـ 231 ) لبرهان الدين الحلبي ، تهذيب التهذيب ( 9/ 177 ) ، تقريب التهذيب ( 535 رقم 5901 ) ، طبقات المفسرين ( 2/ 149 ) للداوودي ، موسوعة أقوال أبي الحسن الدار قطني في رجال الحديث وعلله ( 2 / 576 ) ، تاريخ ابن معين ( 2 / 517 ) ، موسوعة أقوال الإمام أحمد بن حنبل في رجال الحديث وَعِلله ( 3 / 264 ) ، الجامع في الجرح والتعديل ( 3 / 12 ـ 12 ) ، التاريخ والمعرفة ( 3 / 35 ) ، الضعفاء الصغير ( 209 رقم 322 ) ، التاريخ الكبير ( 1 / 101 ) ، التاريخ الأوسط ( 2 / 40 ) ، الكاشف ( 3 / 40 ) ، الكنى ( ق/ 111 ) لمسلم ، سؤالات أبي عبيد الآجري ( 1 / 245 ، 287 ، 336 ) برقم ( 335 ، 441 ، 578 ) ، أحوال الرجال ( 54 رقم 37 ) ، سنن الترمذي ( 5 / 259 ) ، إرواء الغليل ( 5/ 78 ) ، سلسلة الأحاديث الضعيفة ( 4 / 356 ) ، التوسل ( ص : 95 ) ، تحريم آلات الطرب ( ص : 142 ) ، تفسير القرآن العظيم ( 1 / 75 ـ دار الصديق ) لابن كثير ، جامع البيان ( 1 / 66 ـ شاكر ) ، تهذيب الكمال ( 25 / 246 ـ 253 ) ، الأنساب (5/ 86 ) .