عبد الحميد دحام نايف صقر المصرب
من سلالة شيوخ وابطال.. وعبد الرزاق بن رشيد ورشيد اخو صقر وجميع ابناء محمد لايحرمون من لقبهم يتمتعون بشرف اللقب اخي غثيث المصرب الله يبعد عنك المغثه ويحميك ربي ويوفقك .
قال الشاعر
ياصقر ياجياب بعاد النفايل= الي لياجيت النشاما يطيعون
ياحي وندات العواد الثقايل= يا القرم ياموعي سكر كل مجنون
خلا خلف عقب العلوم الهوايل= فرسان ضنا عبيد عنده ليادون
فربجواده بقتلاب الدبايل = فرير زرف الملح با الكف مازون
وفطنن عليه المقدمات الاوايل= والطعن لحق كحيل والعمر ملعون
وقال اخر
اقول قوك ياسمي النداوي= يالي تملا العليقه لراعيك
سماً على كبد المعادي قصاوي= وسور على الي نا زلينً حواليك
وليا اختلط حس الغنا والنخاوي = حسك ورى العربان ان اعتزو فيك
[/poem]

يا نعم والله بالشيوخ العريبه ..

أجزلت وأوفيت يا أبو عبدالله طال عمرك باللي أوردت، وحي والله كل اللي ذكرت ..

وصح لسانك وبنانك ..

وكن يا عزيزي برعاية المولى عزيز الجلال وحفظه أينما كنت .

والشكر موصول للأخ صاحب هذا الموضوع الجميل عافاه الله وسلمه ..

( توارد خواطر )
الشيخ رشيد بن محمد النهابة المصرب فارس معروف ومن شعره عندما تقدم بالسن هذه الأبيات يتوجد على ماضي عصره فيقول :
يا ربعنا وجدي على الشوف والحيل ** وأنا أدري اللي فات ماله رجوعي
أنـا إلـى شـانـت وجـيـه الـرجـاجـيـل ** وتناطحـوا بالـلي يقـص الـدروعي

يفـرح بـي الماخـوذ يـوم المصاويـل ** يرجي نياقـه لـو وراهـن جمـوعي


وأن صيّح الصايح وقالوا هـل الخيل ** أفـزع على بنت الحصان الرثوعي


وبيتي بوسط النزل أبين مـن سهيـل ** يفـرح بـه اللي لا لفـا عقب جوعي

وأهـل الرمك والجيش تأتي محاويل ** كـلن نشـد ويـن الجهـامـة تزوعـي

* وهذه الأبيات للشيخ الفارس العقيد فريح بن حمرون من شيوخ الفضيل من الجعافرة قالها يشكي من الهرم والمرض ويتذكر أيام صباه فيقول :
البارحـة بالليل نومي عـلى الكـوع ** بس أقـتلب عـدي عـلى جمـر ملـه
من خلقت الدنيا بها نزول واطلوع ** وأتـر المرض يا ناس للعـود عـلـه
أنا بلاي اللي يخلي الصعـب طـوع ** وأكــبــر بـلايــه واحــدٍ مـردفــلــه
من بعد ماني مقدم لغوش وجموع ** ما عـاد أفـوت البيت يالربع لـل لـه
لاصاح صياح الضحى يندب فزوع ** تـرادي جـوادي خـابــره عـادتـلــه

أفكهـن وألحـق مـن الربع مقطـوع ** وأردهــن وأن بـركـن بـالأضــلـــه

وبيوتنا فـوق الشفا براس مرفـوع ** جـعــافــره جـنـابـهــم مـا تــمــلــه

نقلاً عن كتابنا قطوف الأزهار