أنا أرى أن الحرب من خارج القبيلة وليس من داخلها , وكفى تخبطاً ! وكأن عنزة كـ بعض القبائل الذين إلى الآن وهم يبحثون لهم عن (جد) يضمهم ! عنزة صريحة النسب فهي ابن أسد بن ربيعه . انتهى . لايكبر الكلام ويوهم البعض المغفّل بإن عنزة احتار في نسبهم الباحثين وغيرهم.

بعض القبائل المعروفة في الجزيرة نسبها إلى الآن ليس فيه اثبات قاطع ومع ذلك لاأرى عندهم وعند غيرهم الحديث عن انسابهم. ونحن على ان نسبنا صريح ولافيه اختلاف نرى من يجنح فيه ومن ينجخ,

لاتجعلون القبائل الآخرى تسخر من هذه الكتابات , الحرب خارجية خارجية خارجية , ولكم أن تبحثوا في أمهات الكتب المؤلفة مؤخراً وترون العجب العجاب في تحريف تاريخ ونسب عنزة جميعاً لصالح قبائل آخرى ..

شكرا لك الحسام , تقديري

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخ متعب أشكرك على عنايتك بمقالي / وأحيي شجاعتك في مسألة الأخذ بعدم مشاركة المشايخ ، وهذا ليس غريباً على ابن وائل ، وقديماً قالوا عندنا : ما يذبح الذيب إلا الوايلي ، ولايقصدون حقيقة الذبح ، فالذيب يذبحه الوايلي وغيره ، ولكن يقصدون الإشارة إلى الشجاعة ، ومما يؤيد كلامك أن أحد الإخوة من الدهامشة طلبت منه الكلية الأمنية تصديق أنه دهمشي ، وكل عمدة وشيخ يقول أنا ما أعرفك ؟؟ مع أنه من أسرة يعرفها الأمير والمأمور بأنها من الدهامشة ، ويعرفها رجال البادية من قبيلة عنزة قبل الحاضرة حتى الذين من خارج قبيلة الدهامشة ، وفي الأخير وجد من يصدق له ، مع أنه من أسرة أشهر من الشمس وأوضح منها في رابعة النهار ،فهل الشيخ من يلبس المشلح فقط ؟ أو من يشعر بالمسئولية ، ويكون على قدر مقامه ؟ ولا شرهة عليه حيث لايعرف جد قبيلته فكيف أبناء القبيلة ؟
وأما الأخ ذيب / فأشكره على وجهة نظره ، ولكن المشاهد المحسوس أن الحرب بين أبناء القبيلة مع الأسف ، وهذا يشجع الذين من خارج القبيلة ، ففريق يجعل القبيلة من بني بكروتغلب ابني وائل ، وأهل العلم يجعلونها في نسبها الصحيح عنزة بن أسد بن ربيعة ، فماذا تسمي هذا وفاق أم خلاف ؟ العاقل يقول خلاف حسب أصول النقاش العلمي ، ولا أقول بالنسبة لهم إلا هداهم الله إلى الصواب وإلى النظر في مصلحة القبيلة ، وإن كانوا يستحلون ذلك مع علمهم ، أو عدم قناعتهم بما قالوا ، فقد يشملهم نص الحديث المروي عن النبي صلى الله عليه وسلم ( لعن الله من انتسب لغير أبيه ) وهم ينسبون قبيلة كاملة لغير أبيها ؟ فأنا أدعوهم من هذا المنبر إلى التراجع والأخذ بالقول الصواب بغض النظر عن قائله ، فالحكمة ضالة المؤمن متى ما وجدها أخذ بها ، نسأل الله لهم الهداية والتوفيق للصواب وحسن العاقبة في الأمور كلها . وهذا من باب واجب المناصحة التي أمرنا بها النبي صلى الله عليه وسلم بقوله : الدين النصيحة .

الأخوة الكرام :
نحن معاشر أبناء قبيلة عنزة نعرف نسبنا جيداً ومتمسكون بالأسم الذي يعرف لدى الجميع ومحدثكم عاش في فترة الصبى بدوي مع قبائل عنزة عندما كانت رحّل وكثيراً ما أسمع بالمجالس وعلى جميع الألسن آل فلان من آل فلان من عنزة وجميع قبائل عنزة وفروعها الكبار والصغار يرد لهم ذكر ولكن ما سمعت أطلاقاً من يطري بكر أو تغلب بل ولا تعرف رجال عنزة هذه الأسماء ألا بعد أن دخلوا المدن وأصبح البعض يقرأ الكتب ومعظمها مغلوطة والشخص الذي كتب أن عنزة هي بكر وتغلب هو الشيخ حمد الحقيل رحمه الله ومن ضمن ما كتب نسب أسرته إلى الرولة وهم من البسسات من الحبلان وقبل أن اكتشف خطأ شيخنا رحمه الله أخذت بهذه المقولة جهلاً مني فكتبتها في الطبعة الأولى ولكن عندما أطلعت على المصادر لم أجد ما يدعم هذه النظرية الخاطئة فصححت الخطأ وحيث أن مصدر هذه الإشاعة كتاب الشيخ الحقيل فهو رجل معاصر وكتب ما كتب وصعب عليه أن يتراجع وهو قد خلط قبائل كثيرة بحيث أنه يعتمد على النقل من بعض الكتب المغلوطة ويورد الخطأ ولا يعرف صحته وهو قد ذكر في كتابه أن السلقا من ضنا عبيد ونسب الشملان من ولد علي وهكذا حيث أنه نقل كتاب فؤاد حمزة قلب جزيرة العرب حرفياً وفؤاد رحمه الله لم يذكر أن عنزة من تغلب وبكر ولكن هذه اجتهادات من الشيخ حمد رحمه الله والأخوة الذين كتبوا مخالفة الواقع أتبعوا شيخنا الحقيل والطبعة الأولى من أصدق الدلائل وكان هدفهم لكي يوحي الكاتب أن أبن عبّار كتب هذا الكلام ثم تراجع عنه وبدل أنهم يعتبرون أن أبن عبّار بشر يخطي وإذا وجد الصح يصحح فهم تناولوا هذه الغلطة وحاكوا حولها من التكهنات الكثير فهم يقولون أبن عبّار كل يوم له رأي ومنهم من يقول أبن عبّار يجامل مع فئة كذا وكذا ومنهم من يقول أبن عبّار تعرّض لضغط ومنهم من يقول أبن عبّار دفع له مبلغ لكي يترك وائل بن قاسط للدواسر ولكن كل رجل بعيد عن الغايات والأهواء يدرك أن أبن عبّار يتتبع المصادر ويأخذ ما صح عنده وثبت وأبن عبّار يعرف القبيلة جيداً ويعرف نسبها وأبن عبّار بحث عن أسم البكري والتغلبي في الوثائق الخاصة بعنزة عبر السنين فلم يجد ألا عنزة وأبن عبّار يعرف العلاقة بين هذه القبائل من حيث النسب ويعرف أن ما ذكر من تقسيم بعض قبائل عنزة والحاقها في بكر أو تغلب كذب وأفتراء أما القبائل الأخرى والباحثين الذين يعرفون أنساب القبائل من دكاترة ومختصين فهم يعرفون من يستهجنون به من الذين كتبوا ولكن من يريد أن يزدري فأن الذي يكتب الصحيح فأنه يلقم كل مزدري حجر أما من يكتب الخرافات والخزعبلات والترهات ويزوّر ويحوّر نسب قبيله فهو الذي يفتح المجال لمن يريد الأزدراء والتهكم فأبحثوا عن العلة وعالجوها وأني أنتظر من الأخوة الذين كتبوا ما يسحق ويمحق مجد وتاريخ هذه القبيلة وتسببوا في التخبط بنسبها أن يملكون الشجاعة في التراجع والأعتذار لأموات عنزة قبل أحيائهم بحيث أن النسب أمانة ونحن مكلفين بحفظ الأمانة وسوف لا نضيعها بحول الله

بارك الله فيك أخي الحسام على هذا المقال الحازم .... وأقول للمهرجين والمزمرين نسبنا ثابت ولا سبيل لكم ومصيركم الخيبة والخسران ...

عنزة بن أسد بن ربيعة بجميع المصادر والمراجع القديمة والجديدة ...

وأما مايتخيله النائمون في وقت الضحى فأقول لهم أحلامكم سراب ...

وختاما أحيي في هذه الأسطر من حملوا على عاتقهم الدفاع عن قبيلتنا في هذا المنبر الرائع منبر العبار وهم قائد السفينة ابامشعل والأخوة في الله ابن دوهان وابن حمود والفققي وابن سبيلة العطيفي والمهندس مشعل والصقر الجارح نايل العبار وغيرهم فبارك الله في عملكم وأثابكم عليه في الدنيا والآخرة ...

الحرب خارجيه مئة بالمئه
فعنزه لقول ولخلاف بذلك فهي عنزه بن اسد ابن ربيعه
على ذلك لبد من ابناء عنزه التوحد ضد من يحاول النيل من المجد العنزي الذي يغيض الاخرين
ومع هذا الاختلاف بالراي ليفسد للود قضيه
مدام يجمعنا الحب على القبيله فبارك الله بمن يريد لقبيلته الخدمه بتاريخها وتوثيق امجادها الكثيره بفضل الله
بداية بالنسابه ابن عبار وابناء عمه من باحثي القبيله
جمعنا الله واياكم على الحب والصفاء والنقاء

الأخوة الكرام :
يجب أن نفرّق بين الحرب الداخلية والحرب الخارجية على عنزة فهناك حرب خارجية وحرب داخلية فالحرب الخارجية ما نراه من تميّز والسبب عدم اهتمام الكبار في هذه القبيلة وعندما يكون هناك مشكلة يستوجب حلها فلا تجد من يهتم أو يراجع بها ومع الأسف أن البعض رغم أنه يحمل على كاهله لقب كبير وثقيل ولكن عندما يأتي حامل هذا الحمل واللقب للدوائر ويقابل المسئولين فهو قد جاء لمقصدين فقط أما لحاجة شخصية تخصه أو لقصد أن ينزع ختم من حصل على ختم من جماعته خشية أن يكبر فينافسه في منصبه حباً للسيطرة والتسلط بينما القبائل الأخرى يقوم كبارهم ويستعمل وجاهته فيقدم على المسئولين ومعه عدد من رجال القبيلة من العامة فيضع لهم منزله ويكبرّهم بعين المسئول ويدعي أنهم من كبار القبيلة ولهم الحق في الحصول على مركز وعلى هجرة ومن ثم يواصل اشغال المسئولين حتى يتم طلبه وعندما يرتفع الرجل من القبيلة مادياً ومعنوياً فأن هذا مما يثقل الوزن والهيبة فهل هذا يقارن برجل يحمل مسئولية قبيلة ويملأ الدوائر شكاوي لقصد نزع ختم هذا أو تعديل أسم هذا لكي لا يطابق أسمه ؟ فهل مثل هذا يخدم القبيلة وكيف نريد أن نرقى إلى مستوى الغير ونحن مشتغلون في بعضنا على مستوى محاولة قطع الرزق وتنزيل القدر أما الحرب الخارجية فهي في مجال غير مجال النسب ومع ذلك لم يقوم أحد من المسئولين عن القبيلة ويلفت نظر لمسائل تمس كرامة الفرد من القبيلة ومع الأسف الشديد أصبحنا اليوم نتفاخر بالألقاب فأن الشغل الشاغل للكثير من هؤلاء يهمه أن يقال له شيخ وأن يذكر جده فقط وأن يعزم وأن يكرّم أما عند لزوم الأمر فأن هذا لا يعنيه وقد وصفت أصحاب هذه الصفة بهذين البيتين من قصيدة طويله :
زومه كبير وزايد الكبر مطغيه *** يحمل على متنه رواميس موتاه
اليا عزمته جاك من حين تدعيه *** لاشك ما يفزع الياجيت تنخاه
أما الحرب من الداخل فأن الواجب على رجال القبيلة الذين يحضرون أي مجلس ويسمعون رجل يتحدّث في كلام يشظى الشمل ويحدث الفرقة يجب أن يردع الظالم ولا يجامل ومن الحرب الداخلية هل أحد سأل ما بال الرجال الذين اجتمعوا وتشاوروا كيف يكيدون لأبن عبّار ويحجمونه ويتنكرون لمجهوداته فقرروا أن يقومون بجولات على كبار القبيلة وبث أشاعة أن أبن عبّار وضع وائل للدواسر وأن أبن عبّار أتفق مع السماري لتغيير نسب عنزة وأن أبن عبّار يقول أن عنزة ليست بوائل وأنه وضع لعنزة جد ضعيف وحقير وغير معروف وقد صوروا منشور كتبه باحث ضدي وكل هذا الكلام كذب وزور وأصبحوا يجوبون المجالس وكل رجل بالقبيلة معروف حاولوا يرسخون هذا المفهوم في ذهنه ومع ذلك لم يهتم بهذه الدعايات ويطلب التحقيق بصحتها والتأكد منها ألا رجلين أقول بيّض الله وجوههم وهم الشيخ ماجد البدر العواجي والرجل الفاضل حسين بن علي الطويلعي فأنهم طلبوا مني صحة هذا الأدعاء فأكدت لهم الصحيح ونفيت الكذب وصوّرت جميع ما وجدته بالمصادر عن نسب عنزة الصحيح وتاريخها وزودتهم بنسخ منها ففهم هؤلاء الرجال الواقع وراجت الدعاية حتى وقفت لأن الكذب يقوّع وأني أسألكم أيها الأخوة هل من الواجب أن يجتهد رجل من القبيلة ويكتب لها تاريخ ويتحمّل كل ما يترتب من تعب ومشقة وجهد وخسارة مال ثم يجازى بالدعايات الكاذبة ؟ اليس هذا هو الحرب من الداخل ؟ وكيف نأمل أن أحد يقدرنا ويحترمنا ونحن هذه صفاتنا وقد تتبعت الكتب فلم أجد من كتب عن عنزة من خارج القبيلة من عبث بنسبها لأنه يعرف أنه يحاسب والكل يهمه مصداقيته ولكن التلاعب والعبث جاء من الداخل والهدف من ذلك حب الضهور حسب قاعدة خالف تعرف والكل يعرف أننا في هذا العصر وصل التعصب إلى ان القوم أصبحوا يتفاخرون بما دون آدم ونحن نعرف أن لنا اقرباء في جزيرة العرب وليس نحن بحاجة لهم ولا هم بحاجة لنا ولكن الحق يقال وقد عرفنا منهم 1- قبيلة أكلب في بيشة وهي قبيلة من ربيعة 2- قبيلة بني هزان القبيلة العنزية المتحضرة 3- فرع التغالبة من قبيلة الدواسر فهم من تغلب من ربيعة 4- عوائل من حاضرة قبيلة بني حنيفة من بكر من ربيعة 5- من انتسب لقبيلة عنزة من الحاضرة والجاليات مع قبائل أخرى وفي الوقت الذي نحن نتشرف بأقربائنا في ربيعة هناك من يطعن بنسبهم ويحاول نبذهم ويدعي بملكية جدود بعضهم وينفى بعضهم وهو قد فتك بقبيلة عنزة قبل هؤلاء وهو قد تجاوز حظه وأنبرى يطعن بأبن عبّار ويتهجم حتى أنتهت مفردات جميع كلام الفحش والتجريح وأصبح له أتباع ولكن الجميع يعلم بحقيقة ما يكتب والكل يعلم أن الحسد والغيرة تخلق الخبث في نفس الحاسد علماً أنه لم يلحقه أي ضرر من أبن عبّار ألا انه يريد الوصول إلى منزله يصعب الوصول إليها ألا بمصداقية وعقلانية وقبل يومين أتتني رسائل عبر الجوال من شخص يقول أن فلان في أحد المنتديات يتهجّم عليك ويصف عقلك بالسخف ويكثر القذف والتشنيع ويجب أن تقرأ مقاله وترد عليه فقلت إذا كان الرجل على حق فأني استحق وأن لم يكن على حق فأني أحمد الله الذي لا يسبني ألا هذا وأمثاله وسوف لن أقتدي بعنتر بن شداد في قوله :
إذا ابتليت بظالماً كن ظالماً *** وإذا لقيت ذوي الجاهلة فأجهل
بل لا ازيد على ماقاله الأنبياء والرسل عندما يبتلآ أحدهم بظالم فأني أقول ( حسبي الله ونعم الوكيل )