اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أباوائل الوائلي [ مشاهدة المشاركة ]

جزاك الله خيرا على تذكيري بنقاشنا السابق الذي لم تجب عن سؤالي في ذلك النقاش وفي هذا أيضا كلها تتهرب عن الاجابه عزيزي صفوق أنت لم تحرج أحدا أنت طرحت موضوع وأناقشك فيه أنا اللي أحرجتك بطلب الصفحة والجزء ولم تستطع في ذلك الموضوع وفي هذا أيضا وسؤالي عن الصفحة أخي صفوق كي أسجل عن قبيلة عنزة كل شاردة وواردة في منطقة القصيم لا أكثر ولا أقل ومادام إنك تطلب مني عدم المداخله في مواضيعك أبشر كي لا أحرجك أكثر من ذلك (( الدهامشة صفوة عنزة))

الأخ أبا وائل الوائلي ،تقول انك قرأت كتاب العبودي عدة مرات ولم تجد الذي ذكرت لك ، وهي العبارة وضعتها أنت بالخط الأحمر العريض ، وكأنك تقول : هذا من أين ، بدليل أنني قرأت الكتاب ولم أجد هذه العبارة ، وفي ذلك إشارة إلى أنني غير جاد في كلامي ، وعندما ينفي الشخص الذي يزعم أنه باحث وواسع الاطلاع شيئاً ، موجوداً في المصنفات ، فهل نقول إنه لم يقرأ هذه الصفحة ، أم نقول : إنه يقرأ كمن لم يقرأ ،، أنا لاأعلم الجواب ، والآن هل ينقلب الاحراج عليك ؟؟ وعندي لك صورة ضوئية من الكتاب، متى ما طلبتها فهي عندي ، والذي جعلني أنسى الجزء والصفحة ، بعد العهد عن الكتاب ، ونسختي مفقودة ، وأنا اتعجب كيف قرأت الكتاب عدة مرات ولم يقع عليها نظرك ، هذا ملفت للنظر .
قال السعران : فقط قرأت الكتاب بجميع أجزائه عشرات المرات ولم أقرأ هذه الجملة !!!!!!!!
وقد وافق ابن عبار على كلام السعران وقال معقباً على كلامي : ولكن كونه يقيّم القبائل ويضع لهم أفضليات فحسب ما أعرفه عنه معرفة شخصية وأعرف أسلوبه أنه دائماً يتجنب ما يسبب ممسك عليه فأنه حريص أن لا يزند قبيلة بقبيلة ويفضل هذه على تلك ومسألة أنه يميّز بين قبائل عنزة ويجعل منهم صفوة ومنهم كدر فهذا لا أظنه يحصل منه.....

وإليك الجزء والصفحة وصورة الصفحة ، فالعبارة في الجزء الثالث في الحاشية رقم 1 من الصفحة رقم 951 الطبعة سنة 1400 .

إضغط على الصورة لتكبيرها

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صفوق الدهمشي العنزي [ مشاهدة المشاركة ]

الأخ أبا وائل الوائلي ،تقول انك قرأت كتاب العبودي عدة مرات ولم تجد الذي ذكرت لك ، وهي العبارة وضعتها أنت بالخط الأحمر العريض ، وكأنك تقول : هذا من أين ، بدليل أنني قرأت الكتاب ولم أجد هذه العبارة ، وفي ذلك إشارة إلى أنني غير جاد في كلامي ، وعندما ينفي الشخص الذي يزعم أنه باحث وواسع الاطلاع شيئاً ، موجوداً في المصنفات ، فهل نقول إنه لم يقرأ هذه الصفحة ، أم نقول : إنه يقرأ كمن لم يقرأ ،، أنا لاأعلم الجواب ، والآن هل ينقلب الاحراج عليك ؟؟ وعندي لك صورة ضوئية من الكتاب، متى ما طلبتها فهي عندي ، والذي جعلني أنسى الجزء والصفحة ، بعد العهد عن الكتاب ، ونسختي مفقودة ، وأنا اتعجب كيف قرأت الكتاب عدة مرات ولم يقع عليها نظرك ، هذا ملفت للنظر . قال السعران : فقط قرأت الكتاب بجميع أجزائه عشرات المرات ولم أقرأ هذه الجملة !!!!!!!! وقد وافق ابن عبار على كلام السعران وقال معقباً على كلامي : ولكن كونه يقيّم القبائل ويضع لهم أفضليات فحسب ما أعرفه عنه معرفة شخصية وأعرف أسلوبه أنه دائماً يتجنب ما يسبب ممسك عليه فأنه حريص أن لا يزند قبيلة بقبيلة ويفضل هذه على تلك ومسألة أنه يميّز بين قبائل عنزة ويجعل منهم صفوة ومنهم كدر فهذا لا أظنه يحصل منه..... وإليك الجزء والصفحة وصورة الصفحة ، فالعبارة في الجزء الثالث في الحاشية رقم 1 من الصفحة رقم 951 الطبعة سنة 1400 . إضغط على الصورة لتكبيرها

أنت تقول الدهامشة صفوة عنزة ........................

كنت أعلم مسبقا أنك سوف تجتهد وتصور هذه الصفحة بأعتبارها دليلك القاطع ولكن القارئ الفهيم لاتمر عليه مثل هذه الكتيبات .....

وأنا لا أعرف كيفية التصوير ولكن سوف أنقل للقارئ الكريم نص كلام العبودي مع الحواشي :

قال العبودي : وقال الزناتي ـ من أهل الطرفية وأصله من عنزة ـ بعد أن نزحت عنزة عن القصيم يتمنى عودتها وذلك أنها كانت هي المسيطرة ولكن البلاد عمرت بعدهم بأقوام من قبيلتي مطير وحرب وهما من أعداء عنزة قال من قصيدة :

نجد تهضم بالبكاء للعمارات ........ ترجي الفزع من سربة أولاد وايل

إلى أن قال :

دقاق العلابي مايجون المشيشات...... ودخنه لابن هذال صدق صمايل


الحواشي :

1ـ تهضم : ترسل العبرات بالبكاء , والعمارات أحد فرعي قبيلة عنزة وهما الدهامشة والعمارات وسربة أولاد وايل : صفوة عنزة .

أنتهى كلام العبودي .

......................

أقول : بالرغم مافي كلام العبودي من خلط فقط نقلته حرفيا كي يتسنى للقارئ الكريم التمحيص والتمييز حول كلمة (( الدهامشة صفوة عنزة ))

الأ خ أبا وائل الوائلي ...
عجيب ردك وتملصك من الحقيقة حيث تقول ( كنت أعلم مسبقا أنك سوف تجتهد وتصور هذه الصفحة بأعتبارها دليلك القاطع.. ) إذا لم يكن نص كلام العبودي دليلا على صحة كلامي فما هو الدليل ؟؟!! لأن الخلاف هل قال ذلك العبودي في كتابه ، مع ذكر الجزء والصفحة ، وقد ذكرت لك الجزء والصفحة ، ونقلت النص وصورتها لك .
ثم إنك متناقض كنت تنفي هذه الجملة نفياً قاطعاً ، وتقول إنك قرأت الكتاب عشرات المرات !!! ولم تجد هذا الكلام ، والآن تقول : أنك تعلم أنني سوف أصور هذه الصفحة . !!!
ثم تقول : ( ولكن القارئ الفهيم لاتمر عليه مثل هذه الكتيبات .....) نص كتاب العبودي تقول عنه كتيبات !! أو تظن أنني نقلت النص من كتيب صغير لأنك تشاهد صورة الصفحة صغيره !! أنا قمت بتصغير الصفحة حتى تكون مناسبة ، وإلا فهي صورة من كتاب العبودي ، ثم إنك توهم القارئ أن هذا النص غير كتاب العبودي وأنك سوف تذكر النص من كتاب العبودي ، وهذا تصرف لايليق ، ثم إنك لم تذكر كلاماً يختلف عن الذي في الصورة ، فهل تظن أنها تمشي على القارئ ،، أنا لا أظن ذلك ..
ثم تقول : ( أقول : بالرغم مافي كلام العبودي من خلط فقط نقلته حرفيا كي يتسنى للقارئ الكريم التمحيص والتمييز حول كلمة (( الدهامشة صفوة عنزة )).
لم تبين الخلط الذي وقع في كلام العبودي حتى تتم مناقشته ، ثم كيف يمحص القارئ الكريم حول جملة ( الدهامشة صفوة عنزة ) ؟ أليس هذا من كلام العبودي الذي نفيته أنت ؟ الجملة من نص كلام العبودي .
على العموم كلام العبودي لايقدم ولا يؤخر ، ويبقى رأي شخصي له .

والخلاف ليس شخصيا إنما على وجود الجملة وثبت وجودها .

الأخوة الكرام بخصوص الشيخ العبودي جزاه الله خير فقد أخفق في تفسير الأبيات والتفسير الصحيح للأبيات هو كما يلي :

صحة البيت الأول :
نجد تعبّر بالبكا للعمارات ** ترجي الفزع من سربة أولاد وائل
وهو في الأصل لا يقول تهضّم لأن الهظم الظيم ولا ينطبق على البكاء بل الأصح تعبّر أي تبكي أما اسم العمارات فهو يشمل الدهامشة والجبل والسلقا ولكن العبودي أخذ الدهامشة كنموذج أو قد يتقصه معرفة تفرع العمارات فظن أنهم الدهامشة فقط أما السربة فهو يقصد طليعة الخيل لأن من عادة القوم عندما يغزون أو ينطحون غزو فهم يقسمون الخيل إلى مجموعات وكل كوكبة تسمّى سربة والسربة الأولى تسمى الطليعة وهو لا يقصد في تفسيره تفضيل قبيلة على الأخرى لأن التفضيل لا يستطيع تقييم القبائل لا العبودي ولا غيره والحقيقة أن تفسير العبودي خطأ علماً أن الدهامشة أنفسهم لو كنت في مجلسهم وقلت الدهامشة هم أطيب عنزة أو هم أشجع عنزة أو افضل من الجبل أو افضل من السلقا فسوف تجد أول من يعرضكم الدهامشة أنفسهم لأن الفعل والطيب والشجعاة يوجد عند الجميع والأصل واحد لذلك أرى ان جدال الأخوين صفوق وأبو وائل لا داعي له ونأمل من الأخوين عدم أثارة مواضيع لا تخدم بل تسبب نقاشات غير ذات قائدة
أ

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله بن عبار [ مشاهدة المشاركة ]

الأخوة الكرام بخصوص الشيخ العبودي جزاه الله خير فقد أخفق في تفسير الأبيات والتفسير الصحيح للأبيات هو كما يلي : صحة البيت الأول : نجد تعبّر بالبكا للعمارات ** ترجي الفزع من سربة أولاد وائل وهو في الأصل لا يقول تهضّم لأن الهظم الظيم ولا ينطبق على البكاء بل الأصح تعبّر أي تبكي أما اسم العمارات فهو يشمل الدهامشة والجبل والسلقا ولكن العبودي أخذ الدهامشة كنموذج أو قد يتقصه معرفة تفرع العمارات فظن أنهم الدهامشة فقط أما السربة فهو يقصد طليعة الخيل لأن من عادة القوم عندما يغزون أو ينطحون غزو فهم يقسمون الخيل إلى مجموعات وكل كوكبة تسمّى سربة والسربة الأولى تسمى الطليعة وهو لا يقصد في تفسيره تفضيل قبيلة على الأخرى لأن التفضيل لا يستطيع تقييم القبائل لا العبودي ولا غيره والحقيقة أن تفسير العبودي خطأ علماً أن الدهامشة أنفسهم لو كنت في مجلسهم وقلت الدهامشة هم أطيب عنزة أو هم أشجع عنزة أو افضل من الجبل أو افضل من السلقا فسوف تجد أول من يعرضكم الدهامشة أنفسهم لأن الفعل والطيب والشجعاة يوجد عند الجميع والأصل واحد لذلك أرى ان جدال الأخوين صفوق وأبو وائل لا داعي له ونأمل من الأخوين عدم أثارة مواضيع لا تخدم بل تسبب نقاشات غير ذات قائدة أ

الأخ الفاضل أبو مشعل ،، شكراً لمداخلتك المفيدة ،، وأريد أن أنبه القارئ بأن الموضوع ليس موضوع تفضيل من عدمه ، الموضوع بالتحديد هو : هل هذه العبارة موجودة في كتاب العبودي أم لا ؟؟ وقد شاهد كل قارئ وجودها في الكتاب وهذا مقصودي من تنزيل الصورة ، فعندما يرد كلام الشخص بغير علم فله الحق في إثبات صدقه ، لأن هذا أمر يمس المصداقية .
وأما من حيث معنى البيت فإن البيت كما ساقه العبودي صحيح ، بلفظ : تهضم ،، لأن معنى الهضم التقليل ، ووصفه الشرعي ( ظلم ) ، وفرق بين وصف الشيء ومعناه عند أهل اللغة ، ومعنى بيت الشعر أن نجد والمقصود أهلها يقللون من حزنهم على فراق العمارات من عنزة بالبكاء ، وأما التعبر فهو صفة للبكاء ، فهم يخففون من حزنهم عن طريق البكاء ، فمعنى التهضم التخفيف ، ويقال طعام هضيم : يعني خفيف على المعدة ، فهنا عرفنا علاقة التهضم بالبكاء ، أي : أن البكاء يهضم الحزن ، بمعنى يقلله ويخففه .

أخي الفاضل الشاعر محمد الزناتي التويجري اعتقد أنه لم يدرس اللغة العربية والأصح أنه قال تعبّر لأن العبرة هي بداية البكاء فيقال فلان يتعبّر للبكاء وهي تعني أنه لم يبكي ولكنه قد خنقته العبرة أما التهضّم فهو في نظري غير وارد في معنا البيت لأن التهضّم لغة عربية فصحى يقال هضم الطعام ويقال جهاز الهضم والهضم هو الطحن ويقال فلان ما أهضمه أي لا استسيغة ويقال فلان ما ينهضم أي ما يستساغ والتهضّم يقصد بها أن الحق مهضوم وكلمة التهضّم تأتي في جميع الصّيغ الا أنها تعني البكاء فهذا يبعد نسق البيت يعني لو قلت في قصيدتي التي مطلعها :
يا مل عين حاربت لذت النوم *** طار الكرى عن موقها والنعس زال
ماذا لو قال شاعر يامل عين حاربت لذّت الزاد هل يتناسف الطعام مع سهر العين ؟
المهم يا أخ صفوق أنت يجب أن تبعد عن الشكوك لأن الأخ أبو وائل لم يقصد أنه غير مصدقك في موضوع ما نشر بالصفحة وهو يكن لك كل أحترام وبخصوص ما ورد في الشرح فهو من مؤلفات العبودي الذي مضى عليها أكثر من أربعين سنة وهي في كتابه معجم بلاد القصيم

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله بن عبار [ مشاهدة المشاركة ]

.......................... المهم يا أخ صفوق أنت يجب أن تبعد عن الشكوك لأن الأخ أبو وائل لم يقصد أنه غير مصدقك في موضوع ما نشر بالصفحة وهو يكن لك كل أحترام وبخصوص ما ورد في الشرح فهو من مؤلفات العبودي الذي مضى عليها أكثر من أربعين سنة وهي في كتابه معجم بلاد القصيم 0

أبشر يا أخي الفاضل أبا مشعل ،، تأمر أمر .. وتقبل خالص شكري وفائق احترامي .

من يشاهد الواقع يتبين له بشكل واضح أن نظام الشيخة في القبيلة آلية كالة ، غير فاعلة ، وأن نظام الشيخة في القبيلة لم يعد له معنى ، وأنه لايحمل إلا الاسم ، ليس لعيب الشيخ أو عجزه ، ولكن لأن نظام الحياة قد تغير تغيراً جذرياً ، فلم يبق من مهام الشيخ إلا التعريف على أحد أبناء القبيلة ، وهذه المهمة قد وكلت الآن إلى عمدة الحي ، وللواقع المنظور فإنني أقترح على الشيخ جدعان إن استطاع أن يكّون للقبيلة مجلس دائم من ضمن اعضائه مشائخ القبيلة، وينتخب رئيس للمجلس من أحد مشايخ القبيلة كل ثلاث سنوات من أعضاء المجلس بهيئته الدائمة والعامة ، ويكون المجلس العام لايقل أعضاؤه عن خمسمائة عضو ، تقدم طلبات العضوية العامة للهيئة الدائمة مشفوعة بالسيرة الذاتية ، وأن لايقل سن العضو عن خمس وثلاثين سنة .
وبهذا ستكون عنزة حققت مالم تحققه من قبل ؛ لأن الأعضاء لابد أيكون من بينهم من هو قريب من صناعة القرار ، وبهذا ندخل ونؤثر على صنع القرار ، وهذه السياسة نقطة تحول في القبيلة، وسنجني ثمارها فوراً بإذن الله ، وسنجد أن معظم المشاكل قد تم حلها بسهوله ، والاتحاد قوة ، والتفرق ضعف ، وأصعب شيء البداية ، فإذا بدأنا انطلقنا ونجحنا بإذن الله . وستذكرون ما أقول لكم وأفوض أمري إلى الله .