حيّاك الله يا أخ أبن بريم والله أني اعرف كل ما تعني ولكن البوح ما يفيد لأن مثل هذه النوعيات تحتاج من يشعر أصحاب الشأن ويحدد وكما قيل ( قريبك من نصيبك ) ويروى أن الخليفة معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه كان أحد مواليه قد تديّن وصار يدخل المسجد أول واحد ويخرج منه آخر واحد فأخبر عنه واعتقه وبدأ بعض مواليه يقلدون هذا المولى طمع بالأعتاق وكل من بلغ عن مبالغته بالدين اعتقه فقيل له أنهم يخادعونك لأجل الأعتاق فقال ( من خدعنا بالله انخدعنا له والقلوب لله ) وهكذا الذين تذكرهم ولكن ( كل خينه عليها من الله بينه ) وفقك الله وأمدك بعونه وتوفيقه
التعديل الأخير تم بواسطة عبدالله بن عبار ; 10-28-2022 الساعة 10:07 AM
|