لقب الشاعر الكبير والمؤرخ والراوي عبدالله بن عبار من القبيلة با( شاعر الويلان ) وهو المتأهب في رأس التل يذود ويحمي ويدافع عن القبيلة عندما تتعرض لهجمة أساءة وندرك بأن مثل هذا الشخص مستهدف من الذين لايودون خير لهذه القبيلة أو تكون نظرتهم محدوده ومن العدو الذي عندما ينوي الهجوم على هذه القبيلة بأساءة أو بقصص غير صحيحة وملفقه عند ذا فهو يحسب لهذا الرجل مليون حساب ومن دفاع هذا الشاعر رده على الكثير من الشعراء والكتّاب ودفاعة وكشف الكذبة المزيفة الذي لاتحتوي على دليل الذي لفقت على بعض مشائخ عنزه ورويها بعض الرواه ضد عنزة ورده على أحد الشعراء وكل تاريخة دفاع عن القبيلة عندما كثير من البعض يسمع هذه الإساءات ويخرس لا هجوم ولا دفاع إلا ان هذا الرجل يبرز موهبتة ويصد الأساءة عن القبيلة كما هي عادته ومعروف عنه عبدالله العبار حي والله هذا الفعل يا شاعر الويلان

[size="6"]الأخ الفاضل حيّاك الله واشكرك جزيل الشكر على حماسك لأخيك وأرجو أن تسامحني عندما تدخلت وغيّرت بعض العبارات لأنك محب والمحب دائماً يبالغ في المدح وبخصوص لقب ( فارس وبطل الأمه الوائليه ) فأن لقب فارس وبطل مرتبط بصفات الرجال الشجعان في الزمن القديم ولا تنطبق هذه الصفات على محدثك وبخصوص كلمة الأمّه الوائلية فأن أخيك يعتز كل الاعتزاز ويفتخر بقبيلته القبيلة التي توارثت اسمها الصحيح ( عنزه أولاد وائل ) ورغم أن قبائل عنزة في مسماها الشامل أصبحت شعوب وأمم ولكن كلمة الأمّه لا تلفظ في مصطلحات العرب ألا في أضيق النطاق حيث يقال للعالم أجمع ( الأمم ) ويقال للمسلمين ( الأمه الإسلاميه ) ويقال للعرب ( الأمه العربيه ) أما القبائل فيقال القبيلة الفلانيه وأخيك محدثك يتعامل بالواقع والقبيله ما يرفعها كبر اللقب بل يرفعها فعلها وعنزه لها أفعال تغنيها عن التضخيم والتفخيم

أما اللقب الذي اسمه يتكرر عند الكثير من عنزه فهم يسمون أخيك ( شاعر عنزه ) ومع ذلك والله أنني لم أتسمّى بهذا اللقب حتى وأحرج من أي شخص يقوله وما أنا ألا شاعر من عنزه وأطمع ألا تكون صفتي الوحيده هي الشعر ولكني لي مواقف غير الشعر يعرفها عني من يعرفها

وأخيراً أعتذر منك عن حذف بعض العبارات التي مدحتني بها لأنني أرى أنها أكبر من حجم شخصي المتواضع وبخصوص دفاعي عن القبيلة في مواقف كثيره فهذا واجب يمليه عليه شرف الأنتماء للقبيلة رغم أن الكثير من الذين كنت أذود عنهم عاملوني بالتنكر ولحقني منهم أساءه ونحن في هذا العصر كما قال الشاعر :

لما رأيتُ بَني الزّمانِ وما بِهِمْ *** خِلٌّ وفيٌّ للشَّدائدِ أصطفِي

ْفَعَلِمْتُ أنَّ المستحيلَ ثلاثةٌ *** الغولُ والعنقاءُ والخلُّ الوَفِيْ

الاخ عبدالله العبار السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وحياك الله الحقيقة انك غني عن ما أقول وعن ما يقولون ولاكن اني اعتز وافتخر بفعلك وجهودك المشرفة تجاه القبيلة
اما حذفك لبعض العبارات فأنا اوافقك واتفق معك فأنا أدرك جيدا انه من حكمتك وطيبك وعرفك وتواضعك المحمود ورايك دائم هو الصواب وحنا نتعلم منك اما من ذت عنهم واساءوا لك فهذا يزعجنا ويحزنا كثير ويقول الشاعر
الطيب مايضيع عند الرجالي ** يضيع مابين الحصاني والابساس
وان بعض البشر لم ترضئ عن الرسول صلى الله عليه وسلم بل اذوه وكذبوه وان بعض البشر لم ترضئ عن ملوك الأرض
رغم ان ملوك الأرض صخروا وذللوا الصعوبات حتى توفر الأمن والرخاء والأزدهار ..
اطلب من الله ان يمدك بالصحة والعافيه وطوله العمر وان يوفقكم ويرحمكم طول الليالي والايام والسلام عليكم

الاخ الفاضل مشعل ال محمد حياك الله وشكرا لك على الكلمات المعبرة تجاه مؤرخنا القدير عبدالله العبار

وفي الحقيقة ماسمي رموز القبائل بأبطال وفرسان إلا لأنهم دافعوا عن قبائلهم ومؤرخنا القدير أبو مشعل دافع عن القبيله بقلمه وبشعره بل وذهب إلى أبعد من ذلك فبذل جهده ووقته وماله من أجل تدوين وحفظ تاريخ ونسب قبيلتنا العريقة والاصيلة والكبيرة واستمر هذا الجهد الجبار والايزال لأكثر من اربعة عقود وبذل خلالها الغالي والأغلى ولم يترك شارة ولاواردة تخص تاريخ ونسب قبيلة عنزة إلا دونها وحفظها وأعماله الطيبة وخدمته لتاريخ قبيلتنا ونسبها هي التي تتحدث عنه وهي التي تشيد به وتمدحه
مؤرخنا غني عن التعريف وهو رمز من رموز القبيلة الذين سيخلدهم التاريخ بما بذله من جهد جبار في خدمت كل ما يخص تاريخ ونسب قبيلة عنزة خاصة وقبيلة ربيعة عامة وهو سد وحصن منيع للقبيلة ضد كل من يسئ لها وهو يستحق تلك الألقاب مثله مثل الذين دافعوا عن القبيلة من الأبطال نسأل الله أن ينفع بعلمه وأن يمده بالصحة والعافية وطول العمر
أما كلمة الامة فقد ذكرها الله سبحانه وتعالى في وصفه لنبيه إبراهيم عليه السلام في قوله تعالى ( إن إبراهيم كان امة قانتا لله حنيفا لآية ) وكذلك في سياق قصة نبيه موسى عليه السلام مع بنتي شعيب في قوله تعالى ( ووجد عليه أمة من الناس يسقون الآية ) وهي كما قال مؤرخنا القدير من المصطلحات التي تستعمل في أضيق النطاقات،،،،،

الأخ مفضي الوحداني شكراً لك وللأخ مشعل آل محمد وحيث أن أخينا مشعل جزاه الله خير يقصد في موضوعه الشجاعة الأدبية لأن الشجاعة نوعان شجاعة الجنان وشجاعة البيان وقد أحسن الإمام محمد الخضر حسين رحمه الله عندما كتب في موسوعته هذا المبحث وقد لخصت ما يخص الشجاعة الأدبية :

( الشجاعة الأدبيه )
جاء في كتاب (موسوعة الأعمال الكاملة للإمام محمد الخضر حسين)
لمحات عن الشجاعة الأدبيه فقال :
لا تحوز الأمة مكانة يهابها خصومها، وتقرُّ بها عين حلفائها، إلَّا أن تكون عزيزة الجانب، صلبة القناة. وعزة الجانب وصلابة القناة لا ينزلان إلا حيث تكون قوة الجأش، والاستهانة بملاقاة المكاره، وذلك ما نسميه: شجاعة.
والشجاعة صنفان:
أحدهما: الإقدام على مواقع القتال، والثبات على مكافحة الأبطال، وهي الشجاعة الحربية.
وثانيهما: الإقدام على قول الحق، وإبداء النصيحة، ولو لذي جاه أو سلطان يكره أن يؤمر بمعروف، أو ينهى عن منكر، وهذا ما نسميه: شجاعة أدبية.
ولما كان الإسلام ديناً وسياسة، وكان من مقاصده العالية: إقامة دولة تسير بالناس على ما أمر الله، عُني بتربية النفوس على كلتا الشجاعتين.
فبالشجاعة الحربية تُحمَى الأوطان من مهاجمة الأعداء، ويسود الأمن في البلاد.
وبالشجاعة الأدبية يكون الناس على بصيرة من الحقِّ والباطل، والصواب والخطأ، فيقيمون الحقَّ، ويرجعون إلى الصواب.
قال أبو الطيب المتنبي:
الرأيُ قبلَ شجاعةِ الشُّجعانِ
هو أوَّلٌ وهي المحلُّ الثَّاني
وإذا هما اجتمعا لنفْسٍ حرَّةٍ
حازتْ مِنَ العلياءِ كلَّ مكانِ
يظهر أثر الشجاعة الأدبية في: إقامة شعائر الدين، وتقويم الأخلاق، وإصلاح السياسة، وانتظام المعاملات بين الناس.فالشجاعة الأدبية هي التي تطلق لسان العالم الأمين بوعظ جاهل غليظ القلب، أو مُترف متشعِّب الأهواء، أو صاحب سلطان لا يحبُّ الناصحين، يعظه ليؤدي طاعة يثقل عليه أداؤها، أو ليتعلَّق بفضيلة كان منقطعاً عنها، أو ليستقيم في سياسة انحرف عن رشدها، أو يعدل في قضايا جار في أحكامها، أو يحترم في معاملته حقوقاً أجحف بها.
والشجاعة الأدبية تدعو الرجل إلى أن يؤدي الشهادة على نحو ما علم، دون أن يهاب عند أدائها ذا جاه أو سطوة.
ولولا الشجاعة الأدبية يضعها الله في قلوب كثير من الشهداء، لحرم كثيراً من الضعفاء حقوقاً يستولي عليها الأقوياء، ولا سبيل لخلاصها منهم غير القضاء العادل، قال تعالى: {وَلَا تَكْتُمُوا الشَّهَادَةَ وَمَنْ يَكْتُمْهَا فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ} [البقرة: 283].
ولا ينتظم العدل لقاض، إلا أن تكون فيه شجاعة أدبية؛ إذ هي التي تساعده أن يقضي للضعيف على القويِّ، كما فعل كثير من القضاة في قضايا كان المدعي فيها رجلاً من السوقة، والمدَّعى عليه أميراً، أو خليفة، فحكموا للسوقي على ذلك الأمير أو الخليفة،، لا يخافون في الحق لومة اللائمين، أو عقوبة المستبدين.
والشجاعة الأدبية تقف بالرجل في حدود ما يعلم، فيصدر فتواه في صراحة، لا يقول غير ما يعلم، ولا يرتكب طريق المواربة؛ إرضاء لذي وجاهة أو سلطان.
وأكبر ما يقوِّي الشجاعة الأدبية في النفوس: تعظيم أمر الله تعالى، وشدة الثقة بما وعد به أنصار الحقِّ من العزة في الدنيا، والسعادة في الأخرى. ومن قرأ التاريخ، وقف على أسماء رجال كثير، لم ينالوا رفعة في حياتهم، وذكراً جميلاً بعد مماتهم، إلا لأنهم كانوا يجهرون بكلمة الحق في وجوه الوجهاء أو الرؤساء، لا يصدُّهم عن الجهر بها خوف من مكرهم، ولا طمع فيما بأيديهم.

وأني أعترف بالشجاعة الأدبيه لأنني كافحت المزورين ومن صدّق دعاياتهم وذلك دفاع عن عنزة ولم أبالي بمكانتهم ومنزلتهم طالما أن الأمر يتعلّق بتحريف نسب عنزه وهذه أعدها من الشجاعة الأدبية 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

بيض الله وجهك يا أبو مشعل أيها الأديب و الشاعر و النسابه
فأنت في الحقيقة نعم شجاعا مقداما و أديبا محنكا و نسابه ملم بنسب قبيلة عنزه
فرجال عنزه العارفين ببواطن الأمور يعرفون ذلك
فلا يهمك الحاقدين و الحاسدين فأنت رايتك بيضاء
و رجل بذلت الغالي و النفيس بحفظ أنساب عنزه
فجزاك الله خيرا على ما قدمت لهذه القبيلة العريقة
التي يصعب الإلمام بجميع فخوذها البادية منها و الحاضرة

حفظك الله و رعاك فأستمر في طريقك ولا تلتفت لأحد

المكرّم الفاضل وائل بارك الله فيك :
المشكلة في هذا العصر التنكّر والجحود ومع الأسف أنني أجد الكثير من المواد التي تنشر بالمنتديات التي تخص عنزة منقول من كتبي سواء الأنساب أو التراثية والقليل جداً من ينوّه عن المصدر وأجد من يكتب موضوع حتّى ما يذكر أنه منقول بل يدعي أنه جمعه فيكتب بعض الجهلاء أو المتجاهلين شكر لهذا السارق والذين يكتبون من نفس القبيله وهذه آفة حيث ضاعت الأمانه وكثر الحسد وأني صرت أميّز الرجال فأصحاب الضمائر النضيفة النزيهة يعترفون بالجهد وأصحاب الضمائر الخبيثة يحاولون مع التنكّر يحاولون التشويه ولكن تشهد جميع القبائل من هو صاحب السّبق ومن هو الذي تعب وأجتهد وطالما أنني أديت واجبي وحفظت مؤلفاتي في كتب فلا يهمني من يخون ضميره