قدم سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية بوركينافاسو، ظاهر بن معطش العنزي، أوراق اعتماده لفخامة رئيس بوركينافاسو، بليز كومباوري، سفيراً فوق العادة.
وحضر اللقاء خلال تقديم أوراق الاعتماد من الجانب البوركيني، الوزير المفوض المكلف بالتعاون الإقليمي، فينسان زكاني، والمستشار الدبلوماسي لرئيس الجمهورية، بالي توما، ورئيس مراسم الدولة، ليون غباري، وأعضاء السفارة السعودية.
ونقل السفير العنزي خلال اللقاء تحيات وتقدير خادم الحرمين الشريفين، الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الداخلية، الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود، مع الأمنيات لكافة الشعب البوركيني بموفور الصحة والسلامة، والتقدم والازدهار، كما حمّل فخامةُ الرئيس البوركيني السفيرَ العنزي تحيات مماثلة إلى خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين، وللشعب السعودي، داعياً المولى أن يديم على المملكة استقرارها ورخاءها.

خير الرِّجال من شهد له خادم الحرمين الشريفين وولي عهده وأولوه ثقتهم الغالية

من خيرة رجال الوطن الذين يمثّلون خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين - حفظهم الله ورعاهم - لخدمة دينهم وأبناء شعبهم وتذليل الصعاب أمامهم والسهر على خدمتهم في كل مكان يحل به فهذا الرّجل أثبت لجميع من عرفه قيمة المسئول الصالح والمخلص والمتفاني بخدمة دينه ومليكه ووطنه في كل مناصبه التي تبوئها وتولاها ..

ويحق لوطننا أن يفخر بمثل هذا الرجل كما يحق لقبيلة عنزة أن تفخر به فهو من خيرة أبناء القبيلة الذين يمثلونها حيثما حل وأينما كان ، وندعوا الله عز وجل له بالسداد والتوفيق والنجاح وأن يكون كما عُرف به وشهد له الجميع بأنه خير قدوة يحتذى ويقتدى بها من رجالات السلك الدبلوماسي في دولتنا حفظها الله ومن سفراء خادم الحرمين الشريفين وولي عهده وحكومتهم الرّشيدة لدى الدول الشقيقة والصديقة..

وكل الشّكر والثناء والتقدير لك أخي الكريم مفضي على ما تزودنا به من أخبار الوطن وأبناء قبيلة عنزة في كل أنحاء وطننا الغالي ..

الله يوفقه لخدمة دينه ومليكه ووطنه ، ونسأل الله أن يديم على وطننا الأمن والأمان أنه سميع مجيب

الف نعم بالدكتور الفاضل علم في راسه نار

الدكتور ضاهر معطش العياشي الدهمشي نعم الرجل فقد كان قنصل لبلاده في دولة الكويت ثم صار قنصل لبلاده في عماّن بالأردن ثم تنقل في عدة دول وهذا الرجل يرفع رأس القبيلة حيث يتصف بالكرم والتواضع والأخلاص لدينه ومليكه ووطنه حفظه الله وكثّر الله من أمثاله فقد عرفته وعرفت عنه كل الخصال الحميدة

يستأهل و الله يوفقه و يعينه على مهامه
لخدمة دينه ثم و طنه و مليكه