الشمري دومي الحريميس والدومي هو الذي قتل رجل أو متهم في قتله وجلاء عن ربعه وشاف ربع يحمونه لين

يتنازلون عنه خصومه ودومي الحريميس الذي نريد أن نتكلم عنه هو من شمر وكان عندهم وعنده ولد أخوه يتيم

وبنت أخوه الثاني يتيمة وولد أخوه محيرها أي يريدها لزواج منه ولا يرضى أن تتزوج من غيره وهي لا تريده

ولاهم عارفين من تريد ويقولون إن مسيب الكريم الحريميس يريدها له وسيب القلفا أيضا يريدها له من الجمال الذي

فيها والأدب والعفة والحياء ولكن ما احد يعرف من تريد فقام عيسى بن دلي الكريم الحريميس باختبارها حيث يقول

كنت اعرف أن عمي مسيب والسيب القلفا كل منهم يريدها له وأنا كنت أتمنها لعمي مسيب فأردت أن اختبرها

وماشيتها إلى مارد الماء ورميت عليها بعض ألحكي وضحكت لأني كنت صغير في السن فقالت أنت تريدني لك وإلا

لغيرك فقلت أنا اعرف أن عمي مسيب يريدك وسيب القلفا يريدك ايظاً وأنا أتمناك لعمي فقالت لا هذا ولا ذاك فقلت

لها علميني من هو اللي تريدينه والله ما أخبر احد فقالت ما دام ابن شامان رأسه يشم الهواء ما أبي احد وابن شامان

شمري من ربعها وهي عاشقته وتريده وهو يريدها ويقول عيسى ارتحت وعرفت من تريد وراحت من عنده للبيوت

وإلا ابن عمها اللي محيرها ما سكن فرده ووقفها ويقولها قولي انك تبيني وألا أذبحك الحين فقالت له أنت تعرف لو

أبيك ما احد يردني عنك بس ما أبيك وما أقولها لو تذبحني ويقولون انه مد فرده وضربها بنهدها ولكن جتها سلامات

بس بلحم وعالجوها وطابت ويسمع ابن شامان ويجي متخفي يبي ذبحت ابن عمها اللي ضربها بفرده ويطلع ابن

عمها على فرسه حول أخر العصير يم الابيادر يبي يجيب عشاء لفرسه وألا ابن شامان رابط له بالابيادر ويطلع له

وهو يقوم يلزه ومعه رمح لين جابه يم بيوت العرب ويجي حامي على بيت الحريميس ويضربه برمحه ويطلع من

تحت إبطه وشق الردون اللي لابسها ولا صوبه وطاح بالبيت ويرجع ابن شامان يبي يهرب ويلحقونه ويجيبونه

ويحطونه بالبيت ويخلونه عندهم وضغطوا عليه وليه تتعدى على الدخيل قال انتم تعرفون وش سوا قالوا له إذا أنت

تبي البنت حنا نزوجها لك بس بشرط تخلص الربع من خصومهم وتجيب لنا بيان بالتنازل وكفيل وأنت تأخذ البنت

وحنا نزفها لك وفكوه وراح إلى ربعه واخذ زوره لخصومهم وطاحوا عليهم وتنازلوا عنهم وجاء يم الحريميس

وجاب بيان فيه التنازل والكفالة بالتنازل وارضوا الحريميس ابن عمها وزوجوها ابن شامان الشمري ويقلون لما

جهزوها له وحطوها على ذلولها وقامت تمشي ورآه ما التفت يمها لين غابوا عن عيون الناس وهذا من رجولته

وصبره وطيبه نعم فكوا الحريميس رقاب مهدده با القتل وجمعوا ثنين بالحلال كل هذا بالحكمه والدهاء والمرجله







جمعها وكتبها




اخوكم/احمد بن محمد الحريميس




ابو منصور

بسم الله الرحمن الرحيم


الاخ ابو منصور0000 حياك الله 0 انها قصه مؤثره 00 ولكن الحب اعمى الى ماله اول ماله تالى0 القلب وما يشتهى0000 تحياتي 0

أخي حميد أشكرك على المتابعة لما أكتب

تحياتي لك