تابع
* وقال عبدالله بن دهيمش بن عبار هذه الأبيات من قصيدة بالمؤسس الملك
عبدالعزيز طيّب الله ثراه :
نـعـتـز فـي تمجيـد مـن يفعـل الكـار *** زيزوم نجد اللي الرجال خضعـوله
وحـد جـزيـرتـنـا عـلى قـب الامهـار *** شبـل الفهـد عـقب بدالـه اشبـولـه
بـنـوا لـنـا مجـد عـلى الـمجـد جبـار *** دولـة هـل الـتـوحيـد يا نـعـم دولـه
يشهـد لهـم بالعـز فـي كـل الأمصـار *** ونـظـامهـم كـل العـبـاد ارجعـولـه
سـادوا بـشـرع الـلـه فـي حـد بـتــار *** حـكـم عسى رب الملا مـا يـزولـه
هم الفخر واهل الفخـر سـر واجهـار *** وسيوفهم يروون شذرة انصولـه
هـم عـز مـن هـو بالتبـالـيش محتـار *** ينصاهم المنظام إلـى طـق جولـه
كم معسرٍ من فضلهم شـاف الأيسـار *** عـقـب الشقـاوة والـعـنا فرجولـه
قال عبدالله بن دهيمش بن عبار العنزي باليوم الوطني لعام 1434هـ وبها
ذكرى المؤسس الملك عبدالعزيز طيّب الله ثراه :
يـالـلـه يـا رحـمـن يـا مـنشـي الغـيـم *** ينـزل هماليلـه عـلى القـاع مسكوب
نـطـلبـك يـا مـنجـى خـليلـك إبـراهيـم *** تلطف بأبو تركي وتغفـر لـه ذنـوب
الـلي جـمع شمل الوطن عقب تقسيم *** وخـلا وطـنـا جـانـبـه دوم مـرهـوب
يوم أنتوى صمم على الراي تصميم *** قرر على حث السرى فجر وغـروب
سافـر بالـلي مثـل السباع المضاريم *** ستـيـن فـارس فـوق ستيـن منجـوب
وأقـبل مـن المشرق يقود الشغاميـم *** رام الهجوم ومشعل الحرب مشبوب
صنديد ما يصبر عـلى الغلب والظيم *** ما طـاب كيف الليث والملك مسلوب
بالوقـت الـلي مابـه تفاوض وتحكيم *** مـا قـدّم الـشـكـوى ولا كــز مـنـدوب
مـا هاب من دهـم الجموع الدواهيـم *** يـوم القبـايـل بـيـن نـاهـب ومنهـوب
وقـت المعـامع غـالي العـمـر ماسيم *** يرخص بحومات الـوغى كل مجلوب
من عانـه الـلـه حـطّـم عـداه تحطيـم *** لـو هـد بمقـمّـع هـزم رامـي الطـوب
عـبـدالعـزيـز الـلي نـجـّلـه ابـتعـظيـم *** مـا تـنسـي ذكـراه غـالـي ومحـبـوب
عـاد السليب ونـظّـم الحكـم تـنـظـيـم *** والحكم حكم اللي من سعود منسوب
فـي مطـلع الميـزان مـن كـل تقـويـم *** اليوم الـلي عـبـر التواريخ محسوب
بـالـواحـد وخـمـسـيـن وحـّد أقـالـيـم *** وحّـد قـبـايـل مـع جماهيـر وشعـوب
أصـدر لتـوحـيـد الجـزيـره مـراسيم *** فـي يـوم نـفخـربـه مـدوّن ومكـتـوب
عـدل القـضاء وجـّه لشعبـه تـعـاليـم *** وطبّـق مبـادي منهجـه كـل منصوب
عـمـم عـلـى كـل الـمـنـاطـق تعـاميم *** الكـل ينهـج منهـج الشرع بـاسلـوب
شّـدد وحـرّص لا يـجـونـه مـظـاليـم *** يوفي حقوق الـلي من الغبن مغـلوب
سار بهدى الـلي حـرّم البغي تحـريـم *** ذل العـنـيـد وعـز مـن كـان منـيـوب
الصـادق المـأمـون يـبشـر بـتـكـريـم *** والخـايـن الـغـدار بالسيـف مقصوب
بـلّـم فـم الـعـايـل عـن الـقـدح تبلـيـم *** بحـد الحدب خلا العوج يعتدل صوب
الأمـن سـاد وزال عـصـر المـوازيـم *** ونـام العـقـيـد الـلي يـخـز أم دبـدوب
مـا تـاجـد الـلي للخطـر يـقـعـد النيـم *** العصر سلـم ولا بـقي شـر وحـروب
غـنى بـهـا الحـادي يـلـوح التـرانيـم *** عـاش بسعاده عـقب شّدات وكـروب
مـفـاخـره مـاهـي تـصـنّـع وتـرهـيـم *** صعد سنام المجـد والمجـد مرغـوب
أمـا الكـرم والجـود يشهـد لـه ثـليـم *** ريـف الـذي من جايح الوقت منكوب
رحـل وسـلـمّـهـا لـلأنـجـال تـسلـيـم *** في منهجه ساروا عـلى خير مطلوب
صقـر الجزيـره فـي مـقّـره صواريم *** الكـل منـهـم مـن مجـانـيـه مـجـذوب
الـلـه يـديـم الـلـي عـلـيـنـا مـقـاديــم *** حرز الوطن عن لافح البرد والشوب
* وقال عبدالله بن دهيمش بن عبار من قصيدة بالمؤسس طيب الله ثراه :
الـحـمـد لـلـرحـمـن خـاب العـنـيـدي *** فـي محـكـم التنـزيـل ما دام جـبـار
مـن فضـل مولانـا ولاهـا المـريـدي *** نسل الملوك اللي بهدي النبي سار
سـادوا عـليهـا محـرريـن العـبيـدي *** تحت أمرهم رقيقها صارت احـرار
وصـار المعـادي للـمعـادي وديــدي *** تلاشت الأحقاد فـي ماضي الأدوار
قال عبدالله بن دهيمش بن عبار العنزي هذه القصيدة بمناسبة اليوم الوطني
للمملكة العربية السعودية وبها ذكرى المؤسس الملك عبدالعزيز طيّب الله ثراه :
كـل عــام نـفـرح فـي تـوحّـد وطـنــا *** فـي مطلع الميزان في شهـر ايلـول
عـبـدالـعـزيـز الـمـقـرنـي يـوم كـنّــا *** متفرقيـن شعـوب واحـزاب وفـلـول
جـاهـد وزال الـعـوز والـظـلـم عـنّــا *** وللحق يرشد من لـه الباب وعقـول
والـيـوم مـن عـقـب القـسـاوات لـنّـا *** سرنا بهدى من كان بالحق مرسول
مـن ثـمـر جـهـده بالعـمايـر سـكـنّــا *** ساد وقضايا الشعب أوجد لها حلول
صـقـر الجـزيـره بالفـخـر قـال حـنّـا *** بـيـن الأمـم تـاريخنـا ليـس مجهـول
بـهـم شـمـخـنـا بـروسـنـا مـا طـمنـا *** دايـم بـفـعـل مـلـوكـنـا نـرتقي طـول
والـيـوم نـنـعـم بـالـوطـن وانـتـهـنـا *** بـالأمـن والأيـمـان والـرزق مكفـول
والـحـمـد لـلـه نـبـتـهـج مـا حـزنّـــا *** تحت أمـرة الـلي منهم الخير مأمول
سـلـمـان شعـبـه صح لـه مـا تـمـنـا *** شعب البـلاد بعـطف سلمان مشمول
سـلـمـان لـبّـى مـطـلـب الـجـار مـنـا *** قال ابشر بعجل الفعـايل ماهـو قـول
سـلـمـان عـن رد الـنـقـى مـا تـونـــا *** ومحمـد الباسل عـن الأمـن مسئول
واليـا دعـى لـدحـر الـعـدو مـا جبّـنـا *** حـد الوطـن دونـه صناديد وزحـول
الـخـايـن الـخـايـن بـجـرمـه مـجـنّــا *** ومن بان ظلمه بأمر مولاي مخذول
والـمعـتـدي نــرد صــاعــه مــثّــنــا *** ضرب اقتصاد بلادنـا غـيـر مقبـول
قال عبدالله بن دهيمش بن عبار العنزي هذه القصيدة بمناسبة مزاين الأبل
في أم رقيبة عام 1431هـ وبه ذكر المؤسس الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه:
مـبـداي بـالـلـي يـطـلـبـه كـل مـخـلـوق *** الواحـد الـمعـبـود رب الـخـلـيـقـه
منشي المزون اللي لها رعود وبـروق *** من مـوج لجّـات الـبحـور الغميقه
ذكـر الـلـه البـادي عـلى كـل مـنـطـوق *** وبعـده نظمت مـن البيوت الرقيقـه
قـلـت وبـديـت القـاف بمـزايـن الـنـوق *** فيما مضى فكـره وصـارت حقيقـه
الـلي وضعـوا للبـل مواجيب واحقـوق *** بيض الضماير والنفوس الشفيقـه
البـل عـطايـا الـلـه قـديمـاً لـهـا سـوق *** يـزداد سـوم اسـعـارهـا بالـدقـيقـه
يا مكـثـر الـلي صـوبهـا حـده الشـوق *** ويا مكثـر لـلي فـراقهـا مـا يطيقـه
البـل ركـاب اجدودنـا تركهـا اعقـوق *** هـي الضعـن في كل شـدة وضيقـه
تنقـل من احمـول الثقـل كـل معلـوق *** وتقطع سماهيـد الـديـار السحيـقـه
تفلا المفالي في صحاصيح وعروق *** وتـبـرالهـا سـرد المهـار الـرشيقـه
بأرض القفـر تقطف نواوير زملوق *** في روضـة تشبه مـروج الحـديقـه
فـيـهـا مـغـاتـيـر تـقـل لـون غـرنوق *** وفـيـهـا مجـاهـيـم الـمـولـع تشيقـه
في أمر اللي ربي حماهم من العوق *** الكـل سـار بـمـا أمـر بـه شـقـيـقـه
نسـل الزعيم الـلي صعـد للعلا فـوق *** عبدالعـزيـز الـلي أعـمـالـه وثـيقـه
البـاسـل الـلي يـاخـذ الحـق مطبـوق *** ويشـب بـقـلـوب الأعـادي حـريـقـه
الـدار سطع نورها وأشرق اشـروق *** رجّـع لـهـا أمـجـاد الجـدود العتيقـه
سـاد الجزيرة وأرتـدع كـل مطفـوق *** ومـن بـان شـره عـن نـويـه يعيـقـه
يـوم القبايل بـيـن سـارق ومسروق *** كـيـد ونـكـد والـكـل يـنصـر فـريـقـه
كف الغزو والسلب والغـدر والبـوق *** وخـلا العـشايـر بالمـفـالـي طـليـقـه
عـلى العدو علقم من المر مسحوق *** يصعب عـلى مـن عانده بلع ريـقـه
عـلـى عـدوه كـنّـه الشـري بالـذوق *** ولصديقه أحلامن العسل في رحيقه
المقرني ما هو على المجد مسبوق *** عـدل المنـاهـج والسيـاسـه عميقـه
لـه بالعـدل منهـج ومسلك وطاروق *** جاهد وكاد اعـداه وأفرح صديقـه
ساوى الرعية ماوضع بينها فروق *** وأنقـذ شعـوب فـي جهلهـا غريقـه
وحظي بمركز يرفع الراس مرموق *** وأنـجب صوارم سايـرين بطـريقـه
من ساس لابـة مرويت كـل مذلوق *** والسيـف بالمـيـدان يـلـمع بـريـقـه
نطيحهـم دمـه مـن الطـعـن مدفـوق *** تـشهـد لـهـم سرج الجـياد السبيقه
نسل الملوك الـلي بوايل لها عموق *** صفوة حمـايـل والمناسب عـريـقـه
سلايل الـلي بطبعـه الطيب مرفـوق *** الـوافـي الـلي مـا يـبـور بـرفـيـقــه
وصلوا عدد ما تنظر العين بالموق *** عـلى الرسول اللي صدح بالحقيقـه
* قال عبدالله بن دهيمش بن عبار ملخص قصيدة في مآثر المؤسس الملك
عبدالعزيز طيب الله ثراه :
مـبـداي بـالـرحـمـن رب الأنـامـــي *** منشي المطـر من مدلهـم الغـمامـه
بسـم الـولـي مـولاي مطلع كـلامـي *** ذكـر الـكـريـم بـمـبـتــداه وخـتـامـه
ومن بـعـدهـا نفخـر بنسل الأمامـي *** هـو الـزعيـم الـلي يقـود الجهامـة
حـرر بـلاده فـي رهـيـف الحسـامـي *** البـاسـل الـلي لـلـرجـاجيـل هـامـه
حيـثـه عـلى نـص الشريعـه يحامـي *** دستـور شـرع الله يـطبـق نظـامـه
زبـن المجنـى بـاللـقـاء والــزحامـي *** مـلاذ مـن خـانــه زمـانـه وضامـه
مــن لابــة دخـيـلـهـم مـا يـظــامـــي *** عـن الطلـب كنـه بـراس العدامــه
أولاد مـقـرن مـن مـواكـر قـطــامـي *** مـخـالـبـه تـفــرا ظـلـيـم الـنعــامـة
عـاداتهـم بـالكـون خـوض الكتـامي *** إلـى جـاء نهار مثل يوم الرغامـة
ضـد العـنيـد اللي عـن الحـق عـامي *** والـلي يعـاف العافية هـم كعــامـه
اهـل السيوف الـلي تقـص العظـامي *** عــدوهــم مـا نـال غـايـة مـرامـه
اشــم مـن شـم الـحـيـود الـزوامــــي *** واعـز وارفع مـن شوامخ تهامـه
يـا اللـه تبـقـيـهــم عــلـيـنـا دوامـــي *** وتـنعـم عليهـم بالهناء والسلامـة
وصـلاة رب البـيـت مسـك الخـتـامـي *** على شفيع الخلـق يــوم القـيامـه
يتبع
آخر تعديل عبدالله بن عبار يوم 10-26-2025 في 08:42 PM.
|